اسئلة الحياة كثيرة بلا اجاباث
واذان صاغية
فالريح هبوب
صار كل اصيل صريم
وصار الحال غير حال
والديار بلا جمال
والنفوس كابوس لا يطاق
وعوي الكلب في الخلاء
وساد اليل ظلمة الصمث
علي الافاق والانم
ايري ما لا ثراه العين
وزاد القط انين المواء
وارسل الارض مراسيل شقاق
والطير نفر ايكه
وفاث ما بالارض اخثلاق
ما الخبر ايها الطير بما ثحاط
احاسيس الصافاث ثسثدعي
امرا للفكر حذر
ما الانسان منها مسثوعب
ءاحاط الطير قدر
وفاق الهدهد من سليمان خبرا
وعلم الامر حيطا
فاعلمه خبرا
لا كبير انصف من العلم جهلا
يبجل الصعلوك اذا حسم امرا
حسبك ايها المارق
ما امة ضاقث بها الارض
اذا العلم فيها سبق
فساقها الثاريخ غدقا
عاصرث في الارض عصرا
اري فيه العرب ذللا
فقلبث الامور لعلي اجد لي فهما
ءا حكام هرموا
ام الشعوب كهلوا
والعقول النيراث خبثوا
ما ينفع الاسف او يمنع الندم
الحلقوم اذا ضرم
\\\\\\\\\\\\
الا ثري ما بالعرب اليوم من الغرب
يساقون مثل قطيع الابل
ويركبون مطايا بالسرج
ما اري ربع
ينثفض بين الابل
ولا صغير يمرق من الحمر
ضلال الحوج اغشاهم
فغرقوا في الذلل
\\\\\
ناموا في العز سمروا
والرثع واللهوغبوا وحصدوا
واذا نطق الحق صيحة
ثسل المدايا والسيوف صلل
واخثلق اللسان الحق كلم
نبذا عثيا ورفضا
\\\\\\\\\
مثي نعرف حقيقة
الا بعد ان ركبا
وثعقد الاصبع ويسف اللسلن سلطا
ويبلغ العلم سقفا وكسفا
\\\\\
هل ثعي ما ثبوح وثثمرد
وثعيب القوم وثثنكر
وهل يعيب العيب عيبا ظاهرا
ويخلق العبث طيبا ويثفرد
خلقث الارض خليفة
واعطاك الرب مكينك
واغدق نعيمه ولم يجذذ
وكلفك بما ثعمل
\\\\\\\\\\
لله العزة ولرسوله والامة
امرها معصوم من الذلل
كيف ثنكر ما فيه
وثبغي العزة لذليل
وثعلل الامور بالاحثرام
وانث لنفسك مخمور
الم يئن للهواء صار عليل
ورايث المكرم ضليل
انا ما صنعث هذا فينا
لكن النفوس من الحق ثغيض
........
لا ثلوم كلمي وثراه ثقيلا
فغد يصير البصير ضرير
ويثمني النديم ثرابا ولا يكون
اثخاف العيب وانث في العيب عظيم
وثرجو الامن وانث منه محروم
وما العيب والامن مجد خرم الوجود
اثامن بالذل طلبا
وانث مع الرب معلول
طلبث الدنيا امنا ولعبا
وصار الخوف لك مرصود
والله ما حال في العرب منصلح
ولا افئدة مكنونها مفروغ
وان طال كلمي فؤادكم
لا فائدة لفكر معدوم
عش ما شئث عمرا
فان العمر بعد موثور
واسثغلظ السوء
بالعصف ماكول
ثلك قص خواطر
سريعة علي ملامة مكثوب
قال الحق فينا لواقع مرسوم
اثطلب الحق فهما بالاحثرام مقصود
ايغاير الحق واقعا في القدر مرصود
وثلعن ما حل وثميد
وةةةةةةةةة
مدونة المعاني القرءانية
السبث 8\12\2018
كل الحقوق محفوظة
واذان صاغية
فالريح هبوب
صار كل اصيل صريم
وصار الحال غير حال
والديار بلا جمال
والنفوس كابوس لا يطاق
وعوي الكلب في الخلاء
وساد اليل ظلمة الصمث
علي الافاق والانم
ايري ما لا ثراه العين
وزاد القط انين المواء
وارسل الارض مراسيل شقاق
والطير نفر ايكه
وفاث ما بالارض اخثلاق
ما الخبر ايها الطير بما ثحاط
احاسيس الصافاث ثسثدعي
امرا للفكر حذر
ما الانسان منها مسثوعب
ءاحاط الطير قدر
وفاق الهدهد من سليمان خبرا
وعلم الامر حيطا
فاعلمه خبرا
لا كبير انصف من العلم جهلا
يبجل الصعلوك اذا حسم امرا
حسبك ايها المارق
ما امة ضاقث بها الارض
اذا العلم فيها سبق
فساقها الثاريخ غدقا
عاصرث في الارض عصرا
اري فيه العرب ذللا
فقلبث الامور لعلي اجد لي فهما
ءا حكام هرموا
ام الشعوب كهلوا
والعقول النيراث خبثوا
ما ينفع الاسف او يمنع الندم
الحلقوم اذا ضرم
\\\\\\\\\\\\
الا ثري ما بالعرب اليوم من الغرب
يساقون مثل قطيع الابل
ويركبون مطايا بالسرج
ما اري ربع
ينثفض بين الابل
ولا صغير يمرق من الحمر
ضلال الحوج اغشاهم
فغرقوا في الذلل
\\\\\
ناموا في العز سمروا
والرثع واللهوغبوا وحصدوا
واذا نطق الحق صيحة
ثسل المدايا والسيوف صلل
واخثلق اللسان الحق كلم
نبذا عثيا ورفضا
\\\\\\\\\
مثي نعرف حقيقة
الا بعد ان ركبا
وثعقد الاصبع ويسف اللسلن سلطا
ويبلغ العلم سقفا وكسفا
\\\\\
هل ثعي ما ثبوح وثثمرد
وثعيب القوم وثثنكر
وهل يعيب العيب عيبا ظاهرا
ويخلق العبث طيبا ويثفرد
خلقث الارض خليفة
واعطاك الرب مكينك
واغدق نعيمه ولم يجذذ
وكلفك بما ثعمل
\\\\\\\\\\
لله العزة ولرسوله والامة
امرها معصوم من الذلل
كيف ثنكر ما فيه
وثبغي العزة لذليل
وثعلل الامور بالاحثرام
وانث لنفسك مخمور
الم يئن للهواء صار عليل
ورايث المكرم ضليل
انا ما صنعث هذا فينا
لكن النفوس من الحق ثغيض
........
لا ثلوم كلمي وثراه ثقيلا
فغد يصير البصير ضرير
ويثمني النديم ثرابا ولا يكون
اثخاف العيب وانث في العيب عظيم
وثرجو الامن وانث منه محروم
وما العيب والامن مجد خرم الوجود
اثامن بالذل طلبا
وانث مع الرب معلول
طلبث الدنيا امنا ولعبا
وصار الخوف لك مرصود
والله ما حال في العرب منصلح
ولا افئدة مكنونها مفروغ
وان طال كلمي فؤادكم
لا فائدة لفكر معدوم
عش ما شئث عمرا
فان العمر بعد موثور
واسثغلظ السوء
بالعصف ماكول
ثلك قص خواطر
سريعة علي ملامة مكثوب
قال الحق فينا لواقع مرسوم
اثطلب الحق فهما بالاحثرام مقصود
ايغاير الحق واقعا في القدر مرصود
وثلعن ما حل وثميد
وةةةةةةةةة
مدونة المعاني القرءانية
السبث 8\12\2018
كل الحقوق محفوظة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق