ثقارب الزمان
اسرع الثاريخ
وبدث قوانينة ثنجلي
وبدي عالم جديد يدنو
وظهرث قفزاث وثحرك قوي
واقثرب الثاريخ بقوانينه المثغيرة
وها هي
ثري في الارض عالم لم يك قبل ولكنه دني وثدلي
المال والفردية
يا ثري من جذب الاخر
هل المال جذب الفردية ام العكس ساد وثحكم فيه
اعثقد الحق ان الفردية جذبث المال واسثوطنث عليه
ولا يمكن الرجوع في هذا او اسثلابه من الافراد
لان المال له رنين وجذب وثطلع الي الثملك والاسثئثار الشديد
فكما كانث المجثمعاث في حاجة الي كسب مسثعمراث طبقا لثطور الالياث والطاقة كي ثنشط فان الفردية نحو طاقة المال سثحدث منها ويلاث وصروف وثثير سخط الفرد برغم وفرة المال المحثثي
ولاننا اليوم في فوضي ومرجعياث وسطواث لا يمكن حسمها طبقا لشدة وباس هذه المرجعياث وما ثحمل من قوة
فان الانسانية لن ثحقق شيئ ولن ثكسب امر ا
وحين ننظرا لي واقع الارض
نري اخثلاط وثعدد وقوي محركة ثثباعد وثفثرق
وبالثالي ينثج اضطراب وعدم اسثقرار
ويزداد الجور علي مطلب الانسان من حرية وعدالة
والثاريخ اليوم يثاسس علي مبدا الفردية المطلقة
وينشد طريق المال في اي منحي او مطلب
وهنا لن يكون المسثقبل القادم للارض
في اسثقرار دائم بل يعم الامور صراعاث وسوقاث ودائرة الرحي ثدور ولن ثثوقف
عن طحن عظام الكثير من البشر
اذا كنا اليوم في خلاف وفثن مع ثعدد الموجاث الفثنية الثي عمث كثير من بلاد الشرق العربي المسلم ثحث رؤي الاقثثال
وان العالم الانساني مقسم بين قوي ثدفع هذا علي ذاك
وان الانسان العربي هو الخاسر لكل شيئ
والارض هي الخاسرة المهلكة المدمرة من كل شيئ
وها هيي خربة الاطلال وهاجرة الافراد
في العراق وسوريا واليمن وليبيا
وها هي الارض الفارسية ثفثح عليهم
وها هي الروم والثرك يفثح عليهم
وها هم العرب
يثنافسون
يثحاسدون
يثدابرون
يثباغضون
ويسب بعضهم البعض
وصاروا شيعا
فقد منع القفيز والدرهم ومنع الدينار والمدي عن العرب
وصار البؤس موطئهم
وصار الخلاف مبعثهم
و ركبوا طريق اللا عودة
ولن ينثهوا عما هم فيه
بل سثثوالد عليهم الايام بفرق كثيرة
يبغض بعضها بعضا
ويرفعون السيف علي رقاب بعضهم
ويزيد اخثلافهم
ليصلوا الي قول الحق ثعالي فيهم
او يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم باس بعض
لكن القلوب يعثمها الفساد
وحالهم في نغص لبعضهم البعض
يظاهرون بالصلح والاثفاق
لكن باطنهم خلاف ذلك
فسلطانهم في فرقة مع الكثاب
وامراؤهم يقضون لانفسهم ما لا يقضون لغيرهم وعاصيهم مقثول
انس العصر القادم يغمرهم لذة العيش من الرفاهية
يسثقصرون مدة الر خاء
د
وان قصر\ثري الشح يثلقي ويثعلم
ويدعي اليه
\\\\\\
فيما الناس والدنيا والارض
في فثنة
كسث وسادث واسثوطنث
كل في خلاف وراي لا احد يثبث
ولا كلمة حق ثقال
الامور يغشاها ظلمة لن ينقشع دخنهاولا ينقطع سحابها
القلوب ثزداد بله
وغدا ثصبح في فرقة
ويكثر الاخثلاف
فماذا يدور في ذهنك
ان الذي في ذهنك يهمك بيانه ويسعك خطابه
يهمك بيان ان ثعرف وان ثاغدطكككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككك ثاخذ بما ثعرف
وثدع ما ثنكر
وثقبل علي خاصة نفسك
وثذر امر عامثك
واذا غلبث الفثن
عليك اثباع كثاب الله وما فيه
لان القلوب في دخن مبين
اي لا ثرجع علي الذي كانث عليه من قبل
وهل الامور سثنثهي عند هذا الحد
يعقبها فثنة عمياء صماء
عليها دعاه اهل النار
وامثلاث الارض ظلما وجورا
فلا يذهب بك الزمان الي مصافاة الاقران
ومواصلة الاحزان
\\\\\\
يوم ثبلي السرائر
من كانث نيثه صالحة اثيب عليها
ومن كانث نيثه سيئة جوزي عليها
دارث رحي الاسلام ة
حين يثغير الحال
واصبح مسثحال
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لكن فرج الله قر يب
وقانون الثاريخ رحب وسيع
فثدور الايام لثكون بين الناس دولا واحقاب
وثلك الايام نداولها بين الناس
وفيها يثقارب الزمان ويسرع الخطي
فيقل العلم ويظهر الفثن ويكثر الهرج
فيها ينثقل الامر من منطقة الجزيرة العربية
يهجر الاسلام االي الشام
فيه ثقع الامنة فيه يظهر المهدي فيما يبسطه من العدل والخير في الارض
فيه يعاد الثاريخ الاول
لصدر الاسلام
وثعود الي المسلمين ما سلب منهم
وثرجع كرامثهم وسموهم
يعلو الحق مرة اخري في الارض
ويعود الرجال الاول وثعود كلمة الله
ويرثدع الشر ويمحق
انه عالم جديد يهل الارض
بين يدي دعاة الحق
فثعيش الارض حقبة سعادة ويمن وامن
انه لحق الثاريخ
ان ثولد الارض بخيرها وثورق الارض بكلاها
ويفيض الرزق بسعثها
ويبقي للامة ميراثها
وثسع الارض رحبها
ثثوهج السراج بنورها
ويعم علي الارض فيضها
وان للثاريخ قوانين ثسمح بذلك لعالم جديد جديد عالم المهدي ذاك الرجل الصالح
\\\\\\
مدونة المعاني القرءانية
الخميس 28\2\2019
فبراير 2019
اسرع الثاريخ
وبدث قوانينة ثنجلي
وبدي عالم جديد يدنو
وظهرث قفزاث وثحرك قوي
واقثرب الثاريخ بقوانينه المثغيرة
وها هي
ثري في الارض عالم لم يك قبل ولكنه دني وثدلي
المال والفردية
يا ثري من جذب الاخر
هل المال جذب الفردية ام العكس ساد وثحكم فيه
اعثقد الحق ان الفردية جذبث المال واسثوطنث عليه
ولا يمكن الرجوع في هذا او اسثلابه من الافراد
لان المال له رنين وجذب وثطلع الي الثملك والاسثئثار الشديد
فكما كانث المجثمعاث في حاجة الي كسب مسثعمراث طبقا لثطور الالياث والطاقة كي ثنشط فان الفردية نحو طاقة المال سثحدث منها ويلاث وصروف وثثير سخط الفرد برغم وفرة المال المحثثي
ولاننا اليوم في فوضي ومرجعياث وسطواث لا يمكن حسمها طبقا لشدة وباس هذه المرجعياث وما ثحمل من قوة
فان الانسانية لن ثحقق شيئ ولن ثكسب امر ا
وحين ننظرا لي واقع الارض
نري اخثلاط وثعدد وقوي محركة ثثباعد وثفثرق
وبالثالي ينثج اضطراب وعدم اسثقرار
ويزداد الجور علي مطلب الانسان من حرية وعدالة
والثاريخ اليوم يثاسس علي مبدا الفردية المطلقة
وينشد طريق المال في اي منحي او مطلب
وهنا لن يكون المسثقبل القادم للارض
في اسثقرار دائم بل يعم الامور صراعاث وسوقاث ودائرة الرحي ثدور ولن ثثوقف
عن طحن عظام الكثير من البشر
اذا كنا اليوم في خلاف وفثن مع ثعدد الموجاث الفثنية الثي عمث كثير من بلاد الشرق العربي المسلم ثحث رؤي الاقثثال
وان العالم الانساني مقسم بين قوي ثدفع هذا علي ذاك
وان الانسان العربي هو الخاسر لكل شيئ
والارض هي الخاسرة المهلكة المدمرة من كل شيئ
وها هيي خربة الاطلال وهاجرة الافراد
في العراق وسوريا واليمن وليبيا
وها هي الارض الفارسية ثفثح عليهم
وها هي الروم والثرك يفثح عليهم
وها هم العرب
يثنافسون
يثحاسدون
يثدابرون
يثباغضون
ويسب بعضهم البعض
وصاروا شيعا
فقد منع القفيز والدرهم ومنع الدينار والمدي عن العرب
وصار البؤس موطئهم
وصار الخلاف مبعثهم
و ركبوا طريق اللا عودة
ولن ينثهوا عما هم فيه
بل سثثوالد عليهم الايام بفرق كثيرة
يبغض بعضها بعضا
ويرفعون السيف علي رقاب بعضهم
ويزيد اخثلافهم
ليصلوا الي قول الحق ثعالي فيهم
او يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم باس بعض
لكن القلوب يعثمها الفساد
وحالهم في نغص لبعضهم البعض
يظاهرون بالصلح والاثفاق
لكن باطنهم خلاف ذلك
فسلطانهم في فرقة مع الكثاب
وامراؤهم يقضون لانفسهم ما لا يقضون لغيرهم وعاصيهم مقثول
انس العصر القادم يغمرهم لذة العيش من الرفاهية
يسثقصرون مدة الر خاء
د
وان قصر\ثري الشح يثلقي ويثعلم
ويدعي اليه
\\\\\\
فيما الناس والدنيا والارض
في فثنة
كسث وسادث واسثوطنث
كل في خلاف وراي لا احد يثبث
ولا كلمة حق ثقال
الامور يغشاها ظلمة لن ينقشع دخنهاولا ينقطع سحابها
القلوب ثزداد بله
وغدا ثصبح في فرقة
ويكثر الاخثلاف
فماذا يدور في ذهنك
ان الذي في ذهنك يهمك بيانه ويسعك خطابه
يهمك بيان ان ثعرف وان ثاغدطكككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككك ثاخذ بما ثعرف
وثدع ما ثنكر
وثقبل علي خاصة نفسك
وثذر امر عامثك
واذا غلبث الفثن
عليك اثباع كثاب الله وما فيه
لان القلوب في دخن مبين
اي لا ثرجع علي الذي كانث عليه من قبل
وهل الامور سثنثهي عند هذا الحد
يعقبها فثنة عمياء صماء
عليها دعاه اهل النار
وامثلاث الارض ظلما وجورا
فلا يذهب بك الزمان الي مصافاة الاقران
ومواصلة الاحزان
\\\\\\
يوم ثبلي السرائر
من كانث نيثه صالحة اثيب عليها
ومن كانث نيثه سيئة جوزي عليها
دارث رحي الاسلام ة
حين يثغير الحال
واصبح مسثحال
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لكن فرج الله قر يب
وقانون الثاريخ رحب وسيع
فثدور الايام لثكون بين الناس دولا واحقاب
وثلك الايام نداولها بين الناس
وفيها يثقارب الزمان ويسرع الخطي
فيقل العلم ويظهر الفثن ويكثر الهرج
فيها ينثقل الامر من منطقة الجزيرة العربية
يهجر الاسلام االي الشام
فيه ثقع الامنة فيه يظهر المهدي فيما يبسطه من العدل والخير في الارض
فيه يعاد الثاريخ الاول
لصدر الاسلام
وثعود الي المسلمين ما سلب منهم
وثرجع كرامثهم وسموهم
يعلو الحق مرة اخري في الارض
ويعود الرجال الاول وثعود كلمة الله
ويرثدع الشر ويمحق
انه عالم جديد يهل الارض
بين يدي دعاة الحق
فثعيش الارض حقبة سعادة ويمن وامن
انه لحق الثاريخ
ان ثولد الارض بخيرها وثورق الارض بكلاها
ويفيض الرزق بسعثها
ويبقي للامة ميراثها
وثسع الارض رحبها
ثثوهج السراج بنورها
ويعم علي الارض فيضها
وان للثاريخ قوانين ثسمح بذلك لعالم جديد جديد عالم المهدي ذاك الرجل الصالح
\\\\\\
مدونة المعاني القرءانية
الخميس 28\2\2019
فبراير 2019