الارض اليوم في حزن علي ما فات وما اصابها من غم بعد غم اثابة علي ما يعمل في الارض \\\\\\\\\
هل ينزل علي الارض امنة بعد الغم الذي اصابها
فالارض تريد الدنيا وقائمة علي التنازع والعصيان
والفشل في امر الاخرة بعد ان صرفوا عنها انفسهم
وخلقها يصعدون الامر لغياب من يدعوهم في اخراهم
فالكل اهمتهم انفسهم بما اخفت وجعل الامر بيدهم \\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ليه اية ال عمران 154
ما الذي دفعك الي ذكرها وتحليلها \\\\\\\\\\
لانها هي واقع الارض وحال الناس القائم \\\\\\
حال ابتلاء الصدور التي تصعد في الارض
ما قبلها حال الارض
الناس في الارض تصعد ولا يلوون علي احد
في فرار ذهاب الي الصعيد \ الارض المستويه السهلة التي لا تعرقل الفرار\\الفرار دون التعرج علي شيئ \\ اي لا تعرجون علي شيئ\\\\\\\\\\
والذي حدث كان بسبب ان الرسول يدعوكم في اخر اكم
لكنهم خالفوا الا مر فرارا من القتال
اما اليوم المخالفة لدعوة الرسول والدين والله والشرع
فهل سيهزم الجمع في الارض
نعم وستتداعي عليه الفتن والنوازل والحرب والاوزار
ما حاجة الارض الي النص 154
ثم انزل عليكم من بعد الغم امنة نعاسا يغشي طائفة منكم وطائفة قد اهمتهم انفسئهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية
يقولون هل لنا من الامرمن شيئ فل ان الامر كله لله
يخفون في انفسهم ما لا يبدون لك
يقولون لو كان لنا من الامر شيئ ما قتلنا ههنا
قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل الي مضاجعهم وليبتلي الله ما في ضدوركم وليمحص ما في قلوبكم
والله عليم بذات الصدور
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ما بين زمن ابتلاء الصدور وتمحيص القلوب
هل سيعود الي الارض اليوم مسبوقا الحوادث القائمة
ام انه انتهي من الارض بعد ان طويت صفحة معاصرة الرسول \\\\\ واستزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا
ان استزلال الشيطان لقائم في الارض في الناس
ولانهن سيغرقون فيه فلا عفو قائم ولا الرب غفور حليم
ما في الارض الان ضرب دنيوي وليس غزا في سبيل الله
فالموت ياتي دون ان يعرف لماذا مات \\ او قتل ودوت ان يدرق القاتل لما قتل \\\\\\\\
ليه العصر القادم رفعت فيه المغفرة والرحمة \\ لان جمع البشر في الارض لا خير فيه\\\
وترتب في الارض علي رفع الرحمة من القلوب اشتداد الباس في الارض ومن ثم زاد الجور والشدة والغلظة والفظ النفسي علي القلوب \\ فانفض الناس عن الحق والخير وتفرقوا الي فرق تتدافع وتتقاتل وتسبي بعضها البعض\\\\\
وانتظر ما هو قادم الارض
ةةةةةةةةة
هل ينزل علي الارض امنة بعد الغم الذي اصابها
فالارض تريد الدنيا وقائمة علي التنازع والعصيان
والفشل في امر الاخرة بعد ان صرفوا عنها انفسهم
وخلقها يصعدون الامر لغياب من يدعوهم في اخراهم
فالكل اهمتهم انفسهم بما اخفت وجعل الامر بيدهم \\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ليه اية ال عمران 154
ما الذي دفعك الي ذكرها وتحليلها \\\\\\\\\\
لانها هي واقع الارض وحال الناس القائم \\\\\\
حال ابتلاء الصدور التي تصعد في الارض
ما قبلها حال الارض
الناس في الارض تصعد ولا يلوون علي احد
في فرار ذهاب الي الصعيد \ الارض المستويه السهلة التي لا تعرقل الفرار\\الفرار دون التعرج علي شيئ \\ اي لا تعرجون علي شيئ\\\\\\\\\\
والذي حدث كان بسبب ان الرسول يدعوكم في اخر اكم
لكنهم خالفوا الا مر فرارا من القتال
اما اليوم المخالفة لدعوة الرسول والدين والله والشرع
فهل سيهزم الجمع في الارض
نعم وستتداعي عليه الفتن والنوازل والحرب والاوزار
ما حاجة الارض الي النص 154
ثم انزل عليكم من بعد الغم امنة نعاسا يغشي طائفة منكم وطائفة قد اهمتهم انفسئهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية
يقولون هل لنا من الامرمن شيئ فل ان الامر كله لله
يخفون في انفسهم ما لا يبدون لك
يقولون لو كان لنا من الامر شيئ ما قتلنا ههنا
قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل الي مضاجعهم وليبتلي الله ما في ضدوركم وليمحص ما في قلوبكم
والله عليم بذات الصدور
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ما بين زمن ابتلاء الصدور وتمحيص القلوب
هل سيعود الي الارض اليوم مسبوقا الحوادث القائمة
ام انه انتهي من الارض بعد ان طويت صفحة معاصرة الرسول \\\\\ واستزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا
ان استزلال الشيطان لقائم في الارض في الناس
ولانهن سيغرقون فيه فلا عفو قائم ولا الرب غفور حليم
ما في الارض الان ضرب دنيوي وليس غزا في سبيل الله
فالموت ياتي دون ان يعرف لماذا مات \\ او قتل ودوت ان يدرق القاتل لما قتل \\\\\\\\
ليه العصر القادم رفعت فيه المغفرة والرحمة \\ لان جمع البشر في الارض لا خير فيه\\\
وترتب في الارض علي رفع الرحمة من القلوب اشتداد الباس في الارض ومن ثم زاد الجور والشدة والغلظة والفظ النفسي علي القلوب \\ فانفض الناس عن الحق والخير وتفرقوا الي فرق تتدافع وتتقاتل وتسبي بعضها البعض\\\\\
وانتظر ما هو قادم الارض
ةةةةةةةةة