فنتازيا قص الفلك \ قصيدة ارتجاليه
من انتاج مدونة المعاني القرءانية 2017 \ 1439
28 اكتوبر 2017 \السبت الثامنه و45 دقيقه صبا حا
ابياتها المرتجله \\\ 100 بيتا
ملك وابداع وكافة جقوق الملكيه مدونة المعانيramada bawseh
القصيدة
نجم في العلا رصدا علام الارض وطد
في النفس والانس هدي والبر والبحر طرق
اما ظلمة النفس والردي فتق خبثها والغيلم
وفكر اللب ما فبا فبأ المال في الفتنة
وتيه البر في الوجهة اقرءها الذي خلق
وتحت اليم سابحات ظلم ما منعت سبق االمسبحة
وبين الصماء ساكن اعطي الفطره والرزق النعم
ومن نتح الماء بالصخر ورق النبت واستعلي
واخرج من الاجاج بخر صاعدا طبقات الفرج
وسحب المزن يدفعها ريح السوق للشق الخشن
متراصة الجبال غرابيب الركام والودق
وحبيبات المزن لؤلؤة تعانق الماء والارض
وصيت الرعد يلهبها حماسه الجند في المحن
وخرير الماء ينصب حفيف الصوت منتصر
يتلامس بملساء الوريقات والسلم
والطلع النضيد يغتسل وخرير السعف مبتسم
وسكون الرهب يهدي بصمت الفيض يسدي
ومرسلات القدر باعثة موت الحياة والغمد
والخاشع الهامد ربا هزه ذنب النبت
والهزاز والعصفور حركا حمائم البيت والبرج
واجنحة الطير تبلبط وبالماء فوقها تنثر
والسرر والقفز نشاط مع اشراق شمس الابكر
وسطح المنازل وسفح الثري مغموس طهر
وهواء ما بينهما لبس حلة وفرقط
ونسيم الانوف يرتع الخياشيم شهيقا وزفر
والاخضر الرعرع لبا وبالربراب تغلظا
ولقاح الحب تحت الثري خرت الارض ونما
واليابس في الثري راب عجين الوحلاء
وممشي الراجل فوقه عثره الوحل منزلا
وحمير الرحل سلكه بحافر بين الثبت والمزحلق
وقزح حين يبرز قوسه النواء تسكن
وغيب الشمس تنفض ظلمة الرمادي الاحجب
ونضح الارض يصعد دخنا ساربا الاجواء
وصحو النهار ضحي وشمس الاصيل طياه
والنجم فبا الاشراط فتتابع العلامات
في القرءان مذكور بيانه وفي الارض عوارض المنكر
والذكور بالذكور ملتقي والنساء للنساء موطئ
وقريبا يقتتل عظيمتان في دعوي واحدة مختصم
وصفية عبد المطلب رثت والرثاء صاب المربض
قالت ما اخشي من الهرج اتيا والصديق بدا متخوفا
فلتحدثن حوادث من بعده يفني بهن جوانح وصدور
وفوقنا النجم راصدا ما وعده الارض جوانح
في علامات ترمزت شواكل انس ودواب
تنين ضخم مستلقيا علي سما الشرق وعجزه دان
وراس غول حامله شيخ علي العنق الزامي
وذئبان وطئ التنين راقبا الربع بين العوائذ
وقدر الطبخ يشعلها اثافي ثلاث من نفخ الزيغب
نار الحرب لا تنطفئ وقفزا ت الذئبان ما هد أ
ولد الناقة صغير اللحم طري لكنه يلاعب الزيغان
كلما هاجا اكله ولج بين العوائذ هربان
يستنجد بالنسر الواقع جاره فيسلع الزيغ صفعاه
فيخسئ طريدا الجحر ويعقد المكر فهماه
ومع التنين والذيبان والاثافي والربع والعوائذ تقارب الزمان
يواجهموا نسر عنيد الصدر تقلد الدرع والصولجان
لزام اخرين تلاحموا معه شد وا الازر والاستغلاظ
في الشام رسمت الدجاجة والجنوب النسر الطائر
ثلاثية النسور معروفة الوجهة والمكين
حامل راس الغول قادم وماسك الاعنة منزول
والملتهب والجاثي اعوان للمثلث والتنين غريم
فوق الشرق زخم الفلك وعلي السمت مفروض
الارض هجرت تفاضلها والناس لمسوا التساوي
المال االهيم قادم كثرته والراغب يسخط المدفوع
والارض تطاولت مدا والكلام اغني المتكلم
وريح الاعداء سيدت الجهلاء نظر المظالم
وعلا الجهل المساجد والجوانح والصدور غرائب
وبعد فيض المال واقتتال الاوحد موتة قفاص الغنم
لااعرف هل هي طاعونا في الامة يسعل الاوجع
ام انتقام السما ترصد قريبا نهجر المعمر
ويتبعه غيلم بني الاصفر والحرب تشتعل الاوزر
نزال امتد الاسدل بالنواء والريح العلقم
والتنين والذيبان يفرحا بعودة الطري اللين
والقدر فوق الاثافي تفور زفير االنار المتغيظ
ايسلم الشرق نوازله ام تمتد الي افق الابعد
والنسر لن يخطئ درعه صد الغول المسعر
والشيخ الجليل سيقبض عنق الغول ويخنق
وعلي باب لد معلقا كئيب الارض الكافر
ودولة الظلم هائمة تهلك وتعدم الارض والانعم
وما فاقت الفعلة الا ان لقيتها هلكة نغف الغنم
والريح تردي بهم اليم والثري يتطهر
والسلام يعود اليه والارض في سواء الكلم
ان الذي نحن فيه مرصود بالفلك والانجم
زمان الارض هذا فيه اقتتال في الدين الاوحد
وها هو يمتد الارض بين الاشهد والاثافي مشعلها
الذئبان والتنين لهم مرتقب وممدد
والشام صار ملتهبا والذئب اتكئ علي شفير الجحر ينظر
ونار الاثافي انتثر علي اجنابها مستصغر الشرر
والاسطح المعروشة اسقفها تنقل عليها حدات الشرر
وحريق الارض يلتهب والنار ما تنطفئ
واصعب الامور حادثة كيف سيكون النبت القادم
من موته قفاص الغنم ومن غيلم الاصفر
ومن الحرب التي لن تضع اوزارها والسيف لن يغمد
كيف العيش اذا كانت ظهر الارض لم يطلب
والزمن يتطاول والقفاص شدائد الجندل
والريح ما يخمدها مطر الا بعد فتح القسطنطي
ويعود الي القدس المسلوب ذهب من القيامة
والريح بعدها تسكن السفن بالشام والحرب توزروهذا هو سر من اسرار الفلك الفنتازي القص بلا مرسل
وما اقول الا ما قرات العلامات المرصد
من كتاب الصوفي الامجد
انتهت القص الفنتازي
من انتاج مدونة المعاني القرءانية 2017 \ 1439
28 اكتوبر 2017 \السبت الثامنه و45 دقيقه صبا حا
ابياتها المرتجله \\\ 100 بيتا
ملك وابداع وكافة جقوق الملكيه مدونة المعانيramada bawseh
القصيدة
نجم في العلا رصدا علام الارض وطد
في النفس والانس هدي والبر والبحر طرق
اما ظلمة النفس والردي فتق خبثها والغيلم
وفكر اللب ما فبا فبأ المال في الفتنة
وتيه البر في الوجهة اقرءها الذي خلق
وتحت اليم سابحات ظلم ما منعت سبق االمسبحة
وبين الصماء ساكن اعطي الفطره والرزق النعم
ومن نتح الماء بالصخر ورق النبت واستعلي
واخرج من الاجاج بخر صاعدا طبقات الفرج
وسحب المزن يدفعها ريح السوق للشق الخشن
متراصة الجبال غرابيب الركام والودق
وحبيبات المزن لؤلؤة تعانق الماء والارض
وصيت الرعد يلهبها حماسه الجند في المحن
وخرير الماء ينصب حفيف الصوت منتصر
يتلامس بملساء الوريقات والسلم
والطلع النضيد يغتسل وخرير السعف مبتسم
وسكون الرهب يهدي بصمت الفيض يسدي
ومرسلات القدر باعثة موت الحياة والغمد
والخاشع الهامد ربا هزه ذنب النبت
والهزاز والعصفور حركا حمائم البيت والبرج
واجنحة الطير تبلبط وبالماء فوقها تنثر
والسرر والقفز نشاط مع اشراق شمس الابكر
وسطح المنازل وسفح الثري مغموس طهر
وهواء ما بينهما لبس حلة وفرقط
ونسيم الانوف يرتع الخياشيم شهيقا وزفر
والاخضر الرعرع لبا وبالربراب تغلظا
ولقاح الحب تحت الثري خرت الارض ونما
واليابس في الثري راب عجين الوحلاء
وممشي الراجل فوقه عثره الوحل منزلا
وحمير الرحل سلكه بحافر بين الثبت والمزحلق
وقزح حين يبرز قوسه النواء تسكن
وغيب الشمس تنفض ظلمة الرمادي الاحجب
ونضح الارض يصعد دخنا ساربا الاجواء
وصحو النهار ضحي وشمس الاصيل طياه
والنجم فبا الاشراط فتتابع العلامات
في القرءان مذكور بيانه وفي الارض عوارض المنكر
والذكور بالذكور ملتقي والنساء للنساء موطئ
وقريبا يقتتل عظيمتان في دعوي واحدة مختصم
وصفية عبد المطلب رثت والرثاء صاب المربض
قالت ما اخشي من الهرج اتيا والصديق بدا متخوفا
فلتحدثن حوادث من بعده يفني بهن جوانح وصدور
وفوقنا النجم راصدا ما وعده الارض جوانح
في علامات ترمزت شواكل انس ودواب
تنين ضخم مستلقيا علي سما الشرق وعجزه دان
وراس غول حامله شيخ علي العنق الزامي
وذئبان وطئ التنين راقبا الربع بين العوائذ
وقدر الطبخ يشعلها اثافي ثلاث من نفخ الزيغب
نار الحرب لا تنطفئ وقفزا ت الذئبان ما هد أ
ولد الناقة صغير اللحم طري لكنه يلاعب الزيغان
كلما هاجا اكله ولج بين العوائذ هربان
يستنجد بالنسر الواقع جاره فيسلع الزيغ صفعاه
فيخسئ طريدا الجحر ويعقد المكر فهماه
ومع التنين والذيبان والاثافي والربع والعوائذ تقارب الزمان
يواجهموا نسر عنيد الصدر تقلد الدرع والصولجان
لزام اخرين تلاحموا معه شد وا الازر والاستغلاظ
في الشام رسمت الدجاجة والجنوب النسر الطائر
ثلاثية النسور معروفة الوجهة والمكين
حامل راس الغول قادم وماسك الاعنة منزول
والملتهب والجاثي اعوان للمثلث والتنين غريم
فوق الشرق زخم الفلك وعلي السمت مفروض
الارض هجرت تفاضلها والناس لمسوا التساوي
المال االهيم قادم كثرته والراغب يسخط المدفوع
والارض تطاولت مدا والكلام اغني المتكلم
وريح الاعداء سيدت الجهلاء نظر المظالم
وعلا الجهل المساجد والجوانح والصدور غرائب
وبعد فيض المال واقتتال الاوحد موتة قفاص الغنم
لااعرف هل هي طاعونا في الامة يسعل الاوجع
ام انتقام السما ترصد قريبا نهجر المعمر
ويتبعه غيلم بني الاصفر والحرب تشتعل الاوزر
نزال امتد الاسدل بالنواء والريح العلقم
والتنين والذيبان يفرحا بعودة الطري اللين
والقدر فوق الاثافي تفور زفير االنار المتغيظ
ايسلم الشرق نوازله ام تمتد الي افق الابعد
والنسر لن يخطئ درعه صد الغول المسعر
والشيخ الجليل سيقبض عنق الغول ويخنق
وعلي باب لد معلقا كئيب الارض الكافر
ودولة الظلم هائمة تهلك وتعدم الارض والانعم
وما فاقت الفعلة الا ان لقيتها هلكة نغف الغنم
والريح تردي بهم اليم والثري يتطهر
والسلام يعود اليه والارض في سواء الكلم
ان الذي نحن فيه مرصود بالفلك والانجم
زمان الارض هذا فيه اقتتال في الدين الاوحد
وها هو يمتد الارض بين الاشهد والاثافي مشعلها
الذئبان والتنين لهم مرتقب وممدد
والشام صار ملتهبا والذئب اتكئ علي شفير الجحر ينظر
ونار الاثافي انتثر علي اجنابها مستصغر الشرر
والاسطح المعروشة اسقفها تنقل عليها حدات الشرر
وحريق الارض يلتهب والنار ما تنطفئ
واصعب الامور حادثة كيف سيكون النبت القادم
من موته قفاص الغنم ومن غيلم الاصفر
ومن الحرب التي لن تضع اوزارها والسيف لن يغمد
كيف العيش اذا كانت ظهر الارض لم يطلب
والزمن يتطاول والقفاص شدائد الجندل
والريح ما يخمدها مطر الا بعد فتح القسطنطي
ويعود الي القدس المسلوب ذهب من القيامة
والريح بعدها تسكن السفن بالشام والحرب توزروهذا هو سر من اسرار الفلك الفنتازي القص بلا مرسل
وما اقول الا ما قرات العلامات المرصد
من كتاب الصوفي الامجد
انتهت القص الفنتازي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق