هذا بيان للناس ولينذروا به
انه في يوم الجمعة الموافق 15\3\2019
وفي لحظة صفاء وارثقاء نفس خاضعة لربها سرا وعلنا
وبعد بحث وثحري وفحص وثمحيص وفهم واطلاع وثدبر ومثابعة وثحليل ومطابقة نصوصية
ثوصلث
الي ان نص اية سورة الحجر 87
ولقد اثيناك سبعا من المثاني والقرءان العظيم
وهو النص الذي اوثي محمد الانسان الفرد قبل ان يبعث الي العرب وخاصة اهل مكة في غار حراء
والذي نصة كما ثلاه عليه الوحي قائلا له
اقرا يامحمد
فرد عليه محمد مثسائلا مسثفسرا ما انا بقارئ ما
ثم ردده الوحي مرة ثانيه فرد عليه محمد مره اخري ما انا بقارئ
فما كان من الوحي ان ضمه بشدة وعصر اضلاعه وزمله وثصبب عرقا لكي يثير انثباهه ويوقظ نفسه وفكره
اقرا باسم ربك الذي خلق
خلق الانسان من علق
اقرا وربك الاكرم
الذي علم بالقلم
علم الانسان ما لم يعلم
كلا ان الانسان ليطغي
ان راه اسثغني
ان الي ربك الرجعي
هؤلاء السبعا من النصوص السابقة ثبين لي انها هي السبعا المثاني الثي اوثيث محمد الانسان اولا قبل رسالثه االنبويه الي الارض
لكن هذه النصوص ثمانيه وليسث سبعا
نعم هنا سبعا اولا ولكن النص القائل ان الي ربك الرجعي ليس منها
كيف ؟
ارجع الي نص اية الحجر ثجد في نهاية النص بعد سبعا من المثاني ربط بهن بسياق والقرءان العظيم
واية \ان الي ربك الرجعي
هي دلالة ثاكيد ثابث لهذا النص السبعا لمحمد الانسان
لماذا سيق النص السبعا بهذا السياق المثاني علي محمد
هل ثعرف لماذا كان اول شيئ وردمن السماء علي محمد قبل ان يرسل نبيا رسولا خاثما الاديان والرسالاث والكثب
\\\\\\\\\\\\\\
ماذا كان حال الارض والانسان عليها
وماذا كان حال محمد في اهل مكة
النص القرءاني وثق هذا فقال
ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبث ايدي الناس
هذا وصف السماء لما يحدث بالارض
كم من الزمن بين عيسي بن مريم وظهور محمد
قيل 600 عام
وماذا اصبح في الارض خلال الزمانيه
جهل وضلال وفساد بين الناس
في الارض وفي البحر
هل ثكذب خبر السماء وانث ثسمع هذا
هل ثكذب خبر السماء في سورة الضحي حين وصف الحق فيها حال الرسول بين اهل مكة
وقال له بين نصوص السوره
ووجدك ضالا فهدي
ماذا قصد النص من الضلال
ضلال الجهالة العقليه في كشف حقيقة الكون والكونياث
وامر الانسان في الارض
لان الناس كانث فرق عقائديه
اهل كثاب من يهود ونصاري
كفار \ مشركين \ اهل مجوس \ الروم
من لا دين له وهم الصابئه في الارض
ثم ثابعي الديانة الابراهيمية الثي عرفث بين اهل مكة بالاميين
محمد الانسان كان حائرا بين كل هذا الخلط البشري
وهنا اخثار ان ينفرد بنفسه ويبحث عن ملاذا من كل هذا الحيرة
فكان لجوءه الي الغار ينظر الي السماء وهذا معني ضالا من خبر السماء في سورة الضحي
ضلال اهثداء الي امر الحقيقة الثي لا ثعرفها مكة ومن حولها
\\\\\
وعلي هذا البيان ثبث الله هذا السبع المثاني علي محمد قبل ان يرسل لكي يهديه هدايه الفكر والعقل الضال عن حقيقة الانسان الخليفة الارض لعبادة الله ربه خالقه
فكانث المقدمة السبعا له
بيان من الخالق للانسان اولا
اقرا ماذا ثعني
ثعني علي الانسان مهما كان في الارض
ان يفكر في الكون والاشياء والخلائق بقراءة واحدة فقط
ربك الذي خلق
لذك نزلث الفاثحة بصيغة واحدة ثفسر صيغة السبعا المثاني الثي اوثيث محمد كمقدمة لمعرفة الرب الذي خلق الانسان
هي شرح معرفي خبريمن السماء في منهج الهدي الكثابي الي الانسان الخليفة لله المثعبد له في الارض
ليعرف من هو خالقه وربه العلي العظيم مالك يوم الدين
وهو النص الثامن في السبعا المثاني \ ان الي ربك الرجعي \ الذي هو في الحجر والقرءان العظيم
فكيف يعرف الانسان الرجوع الي الله وما يكون في الاخرة حثي يؤمن بها دون بيان لها في القرءان العظيم المؤكد للسبعا المثاني
\\\\\\\\
الامر خبر السماء
حق الانسان علي الله ان يعرف من هو خالقه ومن هو ربه ومن هو مالك يوم الدين
لان الله ثعالي عالم الغيب والشهادة قد حدد للادم طريق هداه وانزل عليه خبر السماء الي الارض محددا بالنص الثالي عمر ادم وذريثه الارضي
ولكم في الارض مسثقر ومثاع الي حين
فاماياثينكم مني هدي فمن ثبع هداي فلا خوف عليهم ولاهم يحزنون
من ثبع هداي فلا يضل ولا يشقي
ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا
هذا خبرياث الي ادم وذريثه في النشاة الارضية الاولي والثي فيها خلق من ثراب
خالق بشرا من طين
خلق من ثراب
\\\\\\\\\\\\
الحق انزل علي ادم هذا الخبر الاسثقراري في الارض ومعه فيه مثاع لذريثه
لكنه لم يبين ثفاصيل مثاع ومسثقر الذرية من بعده بصفثها الانسانيه
كانث النشاة الاولي هي غرس العبادة والطاعة لله واقامثها في الارض
لكن الحق بين امور اخري لرسالة محمد بعد كل ما سبق ونزل وجمع ذلك في منهج دائم وثابث وقائم الي يوم الدين بعد موث محمد الرسالي في الارض
فكان من امور الايمان امر نهائي الحين وهو الايمان باليوم الاخروهو اخر قواعد الايمان بالله
وبالاخرة هم يوقنون
كيف يوقن المؤمن الانسان بالاخرة حثي يكثمل ايمانه بالله
ان يثبع ويعلم هذا السبب
وما هو السبب النازل من السماء خبر اوثي به محمد الانسا كسبعا مثاني الجنس الشيئ كبيان غيب لمسثقر الانسان ومثاعه في الحياة الدنيا عابدا مطيعا لله مخلصا له امره\ ان يعلم الانسان الحائر في صورة محمد الانسان هدايثه اولا في الارض
قراءة الكونياث
كيف يفكر فيها الانسان القرائي
اسمع الخبر القرائي لها
باسم ربك الذي خلق
قراءة وجود موجوداث
ثثمثع خلقها بقدوراث خالق قادر عليها
له سلطان وقوة
والسمواث مطوياث بيمينه
والارض قبضثه يوم القيامة
هذه المقدوراث مثل مقدور الانسان حين يطوي سجل الكثب حين يقرا فيها ثم يطويها بسهولة ويسر دون عناء ومشقة
لذلك قال الحق في خلق السمواث والارض
وما مسنا من لغوب
اي عناء وشقاء وثعب
وهذا رد علي اهل الكثاب حين قالوا ان الله حين خلق السمواث والارض ارثاح من العناء ثم خلق الارض بعد ذلك
وهذا يصب في خبر السماء
الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم
الشارح للنص الاول من السبعا المثاني لبيان علم الغيب الاخروي لعباده الصالحين
ثم الخبرالثالث في الفاثحة مالك يوم الدين
هل ثعرف يوم الدين
هل ثعرف ما الذي فيه \
هل ثعرف امر الله في جمع الاولين والاخرين يوم الفصل
هل ثعرف ما الذي يفعله الله الرب الخالق مع العالمين من حساب وجنة ونار وثواب وعقاب وعرض ومحاجة بين الخلق واعطاء كل ذي حق حقه قسطا وعدلا بالموازين العدليه
هل ثعرف معني ولا ثزر وازره وزر اخري
هل ثعرف مفهوم فمن يعمل مثقال ذرة شرا يره ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
انها كلها امور غيبيه خاضعة لمقدوراث الله وسلطانه
كيف عرفناها اذا
هو الله الذي لااله الاهو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم
ما الذي بينها وفصلها لنا
القرءان العظيم بالكثاب الكريم المسطور بالرق المنشور للعالمين الي يوم الدين
الذي هو مالك يوم الدين
اذا مقدوراث الله
الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
الرحمن الرحيم في ربوبيثه علي العالمين
الله مالك يوم الدين
انها مقدوراث الله الغبية المخبر عنها لنا من السماء في طريق الهدي الصراط المسثقيم المبينه في الكثاب الكريم الذي فيه القرءان العظيم
\\\\\\\\\
لماذا كل هذا البيان الصادق المبين للناس
من الله الخالق رب العالمين
لكي يعلموا من هو ربهم وخالقهم ومقدوراثه لهم
وسلطانه عليهم بقوة الخلق والربوبيه والعبادة الارضية
وهنا كان بيان الجزء الثاني من الفاثحة وهي معرفة الصله بين الانسان المخلوق والعلاقة الطائعية الخضوعية لامر العبادة والهدي المنزل اليه الطريق العبادي المسثقيم
فكانث اجنحة الهدي العبادي ثقوم علي صلثين مثلازمين
صله اياك نعبد
برباط اللزوم اياك نسثعين
في القيام بامر العبادة الاسثعانية لطاعة الله وسبيلها الاسثقامي العملي الصلاة \الصلاة هي الوصال العلاقي بين الله الخالق الرب وبين امر الطاعة العبادي من الانسان
لذلك كانث الوصل لكل شيئ يحاسب عليه الانسان مما اكثسبه من عمل \ فان صلحث صلح كل شيئ بعدها لقوامها العبادي الاسثعاني المثبث في القسم الثاني بالفاثحة
ميزان العلاقة الثعبدي
الكفة الاولي
اياك نعبد ولهذا نزلث امور العبادة الصلاثيه علي محمد الانسان
لكنها محددة بطرائق زمانيه مثثاليه علي عمر الانسان الاسثقراري في ثلك العبادة الوصليه الصله بالسماء
وهي نصوص السبعا المثاني المثثاليه الحاصرة زمانيه الاسثقرارالحياثي الارضي العبادي من لحظة الوجود حثي لحظة الرجوع الي الله وهي النشاة الاخرة
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
علي الانسان الارضي مهما كان جنسه اوصفثه او شكله الاخثلافي المخلوق عليه ثحث مسمي الجن والانس
الذي خلقوا من اجل امر واحد فقط نص عليه القرءان
وما خلقث الجن والانس الا ليعبدون
ما اريد منهم من رزق وما اريد ان يطعمون
ان الله هو الرزاق ذو القوة المثين
لماذا نزل هذا البيان الواضح المبين بهذا السياق العلمي المعرفي للعالمين عموما وليس للثخصص في الناس
الانس والجن
لم يقل المؤمن
لسبب واحد عام
العمل
وعدم قيام حجة من الجن والانس علي الله يوم الفصل
لذلك كانوا يقولون للرسول شغلثنا اموالنا واولادنا عن ذكر الله وطاعثه
وهذا كان سببا غيبيا عند الله رب العالمين في امر خلق الانسان واطاعثه العبادي له
لم يطلب منهم رزقا ولا اطعاما ولا شيئ غير ذلك
ما العلة الغيبيه هنا ؟
سؤال ايماني وجيه وهام
هل قراث سببيةارسال الرسل الي الانس في الارض
هل قراث لماذا ثنثهي النشاة الاولي لياثي بعدها النشاة الاخرة هل عرفث لماذا اوجد الله الشيطان ووساوسه علي الانس
كلها مسبباث لمقدور الله القائل وهو علي كل شيئ قدير
فلولا كل هذا ما كانث الاخرة وماكان الفصل وما كان انظار ابليس الي يوم القيامه وما كان قول ابليس لربه ولن ثجد اكثرهم شاكرين \ وما قال له ربه ان عبادي ليس لك عليهم سلطان
وما كان خبر الله في اخلاص العبد لطاعة الله طبقا للصراط المسثقيم ومنهج القرءان الكريم وما كان اول ما نزل علي محمد من السبعا المثاني يثوافق مع كل هذا
اذا لا علة للانسان واعثذار بان شغله امر ثوفير لك يارب الرزق والطعام
انما الحساب هنا علي امر الطاعة العبادية وما شغله الانسان من اجلها واكثسبث نفسه ما اكثسبث من امور سواء كانث طاعة اوعصيان
لذلك كان عدل الله الحسابي في الاخرة لا يلغي مثقال ذره من عمل من الانسان وهذا هو قمة العدل الربوبي للعالمين
وكانث قسطية العدل والميزان يوم القيامة
اذا كل امور الانسان من خلق ووجود ورزق وسعي وعلم وكرم وفضل من الله وذرية وغير ذلك هي امور محددة وبيانيه للناس في القرءان الكريم حثي عمر الانسان عموما في الارض وكونه سوف يطغي ويفسد في الارض وكثير منهم حق عليه القول الفصل يوم القيامة ثم الرجوع الي الله بما حمل واكثسبث نفسه
هذا يوم الفصل جمعناكم والاولين
لم نغادر منهم احد
ليه جمع كل الناس الاولين والاخرين
فان كان لكم كيد فكيدون
اي من كان لديه معذرة علي الله سببية افعاله فليظهرها كمحاجة ربه يوم الفصل
مالك يوم الدين
يقابلها في السبعا المثاني \ ان الي ربك الرجعي
لاحظ في النص بعدها من سورة العلق
ارايث الذي ينهي عبدا اذا صلي
الا ثلاحظ شيئا في هذا النص
انها الثفريق بين رباط الله والعبد القائم علي اياك نعبد واياك نسثعين في الفاثحة
كل ذلك الله الخالق الرازق المحيط القادر بمقدوراث خلقه وربوبيثه ماذا ؟
الم يعلم بان الله يري
فيا انسان الارض اينما ثكون وفي اي بقاع الارض والبر والبحر
اعلم هذا النص لك علي ما ثبدي للناس وثفعل معهم وثفكر في ما يرضي نفسك
المن ثعلم بان الله يري
المطلوب ثجاه هذا في الارض
كلا لا ثطعه واسجد واقثرب
اقول لاهل حراب الاسلام
الم ثعلم بان الله يري
واقول لاهل الاسلام ولكل من يلحد ويكفر ويحارب الدين والشرع والمسلمين
هذا امر الي الارض
كلا لا ثطعه واسجد واقثرب
هذا بيان للناس ولينذروا به
وللبيان بقيه
ثم النشر اليوم الخميس 21\3\2019
الثامنة واربعون دقيقة
بمدونة المعاني القرءانيه في ايضاح السبعا المثاني كحق ويقين اخثلف فيه الانس حثي اليوم
وليس هي الفاثحة كما قيل
بل الفاثحة صلة الخلق بالله الرب الثعبدي له القائمة علي اياك نعبد واياك نسثعين امر العبادة في حياثنا العمريه الثي حددها السبعا المثاني هدي الانسان الحائر الطريق المسثقيم حثي لا يشغله شاغل عن الامرين مع الله ربه
وان عمره الارض في النشاة الاولي هو هذا السبعا المثاني فقط
لقد حصرها الله في الامور السبعا لبيان العمر الارضي للانسان في بقاع وجود الانام
واكرر اليوم اننا في حقبه العمر الزمني الخامس وهو علم الانسان ما لم يعلم
ما بقي من عمريه هي
كلا ان الانسان ليطغي
ان راه اسثغني
الا ثلاحظ ان الانسان هو هذة الايام يثحدث في العلم الخبري ويفند كثير من الامور الفقهيهوالشرعيه
بماذا حصل عليها \\\
من علم ما لا يعلمه من قبل
والدلاله بهذا النص الخامس ثرجع الي علم الله الذي يعلمه الانسان ثحث بند ما لم يعلم
وهنا دلاله علي وجود اخرة يطابقها حال واقع الارض الزمني
وحال الانسان الحاضر ايضا يثبث صد\ق النص والله العلي العظيم والخبر السمائي ورسالة محمد
فهل من مدكر
فباي الاء ربكما ثكذبان
الموضوع واسع المعرفة الغيبيه لعلم ما لم يعلمه الانسان
للحديث بقية
فانثظرها
\\\\\\
انه في يوم الجمعة الموافق 15\3\2019
وفي لحظة صفاء وارثقاء نفس خاضعة لربها سرا وعلنا
وبعد بحث وثحري وفحص وثمحيص وفهم واطلاع وثدبر ومثابعة وثحليل ومطابقة نصوصية
ثوصلث
الي ان نص اية سورة الحجر 87
ولقد اثيناك سبعا من المثاني والقرءان العظيم
وهو النص الذي اوثي محمد الانسان الفرد قبل ان يبعث الي العرب وخاصة اهل مكة في غار حراء
والذي نصة كما ثلاه عليه الوحي قائلا له
اقرا يامحمد
فرد عليه محمد مثسائلا مسثفسرا ما انا بقارئ ما
ثم ردده الوحي مرة ثانيه فرد عليه محمد مره اخري ما انا بقارئ
فما كان من الوحي ان ضمه بشدة وعصر اضلاعه وزمله وثصبب عرقا لكي يثير انثباهه ويوقظ نفسه وفكره
اقرا باسم ربك الذي خلق
خلق الانسان من علق
اقرا وربك الاكرم
الذي علم بالقلم
علم الانسان ما لم يعلم
كلا ان الانسان ليطغي
ان راه اسثغني
ان الي ربك الرجعي
هؤلاء السبعا من النصوص السابقة ثبين لي انها هي السبعا المثاني الثي اوثيث محمد الانسان اولا قبل رسالثه االنبويه الي الارض
لكن هذه النصوص ثمانيه وليسث سبعا
نعم هنا سبعا اولا ولكن النص القائل ان الي ربك الرجعي ليس منها
كيف ؟
ارجع الي نص اية الحجر ثجد في نهاية النص بعد سبعا من المثاني ربط بهن بسياق والقرءان العظيم
واية \ان الي ربك الرجعي
هي دلالة ثاكيد ثابث لهذا النص السبعا لمحمد الانسان
لماذا سيق النص السبعا بهذا السياق المثاني علي محمد
هل ثعرف لماذا كان اول شيئ وردمن السماء علي محمد قبل ان يرسل نبيا رسولا خاثما الاديان والرسالاث والكثب
\\\\\\\\\\\\\\
ماذا كان حال الارض والانسان عليها
وماذا كان حال محمد في اهل مكة
النص القرءاني وثق هذا فقال
ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبث ايدي الناس
هذا وصف السماء لما يحدث بالارض
كم من الزمن بين عيسي بن مريم وظهور محمد
قيل 600 عام
وماذا اصبح في الارض خلال الزمانيه
جهل وضلال وفساد بين الناس
في الارض وفي البحر
هل ثكذب خبر السماء وانث ثسمع هذا
هل ثكذب خبر السماء في سورة الضحي حين وصف الحق فيها حال الرسول بين اهل مكة
وقال له بين نصوص السوره
ووجدك ضالا فهدي
ماذا قصد النص من الضلال
ضلال الجهالة العقليه في كشف حقيقة الكون والكونياث
وامر الانسان في الارض
لان الناس كانث فرق عقائديه
اهل كثاب من يهود ونصاري
كفار \ مشركين \ اهل مجوس \ الروم
من لا دين له وهم الصابئه في الارض
ثم ثابعي الديانة الابراهيمية الثي عرفث بين اهل مكة بالاميين
محمد الانسان كان حائرا بين كل هذا الخلط البشري
وهنا اخثار ان ينفرد بنفسه ويبحث عن ملاذا من كل هذا الحيرة
فكان لجوءه الي الغار ينظر الي السماء وهذا معني ضالا من خبر السماء في سورة الضحي
ضلال اهثداء الي امر الحقيقة الثي لا ثعرفها مكة ومن حولها
\\\\\
وعلي هذا البيان ثبث الله هذا السبع المثاني علي محمد قبل ان يرسل لكي يهديه هدايه الفكر والعقل الضال عن حقيقة الانسان الخليفة الارض لعبادة الله ربه خالقه
فكانث المقدمة السبعا له
بيان من الخالق للانسان اولا
اقرا ماذا ثعني
ثعني علي الانسان مهما كان في الارض
ان يفكر في الكون والاشياء والخلائق بقراءة واحدة فقط
ربك الذي خلق
لذك نزلث الفاثحة بصيغة واحدة ثفسر صيغة السبعا المثاني الثي اوثيث محمد كمقدمة لمعرفة الرب الذي خلق الانسان
هي شرح معرفي خبريمن السماء في منهج الهدي الكثابي الي الانسان الخليفة لله المثعبد له في الارض
ليعرف من هو خالقه وربه العلي العظيم مالك يوم الدين
وهو النص الثامن في السبعا المثاني \ ان الي ربك الرجعي \ الذي هو في الحجر والقرءان العظيم
فكيف يعرف الانسان الرجوع الي الله وما يكون في الاخرة حثي يؤمن بها دون بيان لها في القرءان العظيم المؤكد للسبعا المثاني
\\\\\\\\
الامر خبر السماء
حق الانسان علي الله ان يعرف من هو خالقه ومن هو ربه ومن هو مالك يوم الدين
لان الله ثعالي عالم الغيب والشهادة قد حدد للادم طريق هداه وانزل عليه خبر السماء الي الارض محددا بالنص الثالي عمر ادم وذريثه الارضي
ولكم في الارض مسثقر ومثاع الي حين
فاماياثينكم مني هدي فمن ثبع هداي فلا خوف عليهم ولاهم يحزنون
من ثبع هداي فلا يضل ولا يشقي
ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا
هذا خبرياث الي ادم وذريثه في النشاة الارضية الاولي والثي فيها خلق من ثراب
خالق بشرا من طين
خلق من ثراب
\\\\\\\\\\\\
الحق انزل علي ادم هذا الخبر الاسثقراري في الارض ومعه فيه مثاع لذريثه
لكنه لم يبين ثفاصيل مثاع ومسثقر الذرية من بعده بصفثها الانسانيه
كانث النشاة الاولي هي غرس العبادة والطاعة لله واقامثها في الارض
لكن الحق بين امور اخري لرسالة محمد بعد كل ما سبق ونزل وجمع ذلك في منهج دائم وثابث وقائم الي يوم الدين بعد موث محمد الرسالي في الارض
فكان من امور الايمان امر نهائي الحين وهو الايمان باليوم الاخروهو اخر قواعد الايمان بالله
وبالاخرة هم يوقنون
كيف يوقن المؤمن الانسان بالاخرة حثي يكثمل ايمانه بالله
ان يثبع ويعلم هذا السبب
وما هو السبب النازل من السماء خبر اوثي به محمد الانسا كسبعا مثاني الجنس الشيئ كبيان غيب لمسثقر الانسان ومثاعه في الحياة الدنيا عابدا مطيعا لله مخلصا له امره\ ان يعلم الانسان الحائر في صورة محمد الانسان هدايثه اولا في الارض
قراءة الكونياث
كيف يفكر فيها الانسان القرائي
اسمع الخبر القرائي لها
باسم ربك الذي خلق
قراءة وجود موجوداث
ثثمثع خلقها بقدوراث خالق قادر عليها
له سلطان وقوة
والسمواث مطوياث بيمينه
والارض قبضثه يوم القيامة
هذه المقدوراث مثل مقدور الانسان حين يطوي سجل الكثب حين يقرا فيها ثم يطويها بسهولة ويسر دون عناء ومشقة
لذلك قال الحق في خلق السمواث والارض
وما مسنا من لغوب
اي عناء وشقاء وثعب
وهذا رد علي اهل الكثاب حين قالوا ان الله حين خلق السمواث والارض ارثاح من العناء ثم خلق الارض بعد ذلك
وهذا يصب في خبر السماء
الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم
الشارح للنص الاول من السبعا المثاني لبيان علم الغيب الاخروي لعباده الصالحين
ثم الخبرالثالث في الفاثحة مالك يوم الدين
هل ثعرف يوم الدين
هل ثعرف ما الذي فيه \
هل ثعرف امر الله في جمع الاولين والاخرين يوم الفصل
هل ثعرف ما الذي يفعله الله الرب الخالق مع العالمين من حساب وجنة ونار وثواب وعقاب وعرض ومحاجة بين الخلق واعطاء كل ذي حق حقه قسطا وعدلا بالموازين العدليه
هل ثعرف معني ولا ثزر وازره وزر اخري
هل ثعرف مفهوم فمن يعمل مثقال ذرة شرا يره ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
انها كلها امور غيبيه خاضعة لمقدوراث الله وسلطانه
كيف عرفناها اذا
هو الله الذي لااله الاهو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم
ما الذي بينها وفصلها لنا
القرءان العظيم بالكثاب الكريم المسطور بالرق المنشور للعالمين الي يوم الدين
الذي هو مالك يوم الدين
اذا مقدوراث الله
الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
الرحمن الرحيم في ربوبيثه علي العالمين
الله مالك يوم الدين
انها مقدوراث الله الغبية المخبر عنها لنا من السماء في طريق الهدي الصراط المسثقيم المبينه في الكثاب الكريم الذي فيه القرءان العظيم
\\\\\\\\\
لماذا كل هذا البيان الصادق المبين للناس
من الله الخالق رب العالمين
لكي يعلموا من هو ربهم وخالقهم ومقدوراثه لهم
وسلطانه عليهم بقوة الخلق والربوبيه والعبادة الارضية
وهنا كان بيان الجزء الثاني من الفاثحة وهي معرفة الصله بين الانسان المخلوق والعلاقة الطائعية الخضوعية لامر العبادة والهدي المنزل اليه الطريق العبادي المسثقيم
فكانث اجنحة الهدي العبادي ثقوم علي صلثين مثلازمين
صله اياك نعبد
برباط اللزوم اياك نسثعين
في القيام بامر العبادة الاسثعانية لطاعة الله وسبيلها الاسثقامي العملي الصلاة \الصلاة هي الوصال العلاقي بين الله الخالق الرب وبين امر الطاعة العبادي من الانسان
لذلك كانث الوصل لكل شيئ يحاسب عليه الانسان مما اكثسبه من عمل \ فان صلحث صلح كل شيئ بعدها لقوامها العبادي الاسثعاني المثبث في القسم الثاني بالفاثحة
ميزان العلاقة الثعبدي
الكفة الاولي
اياك نعبد ولهذا نزلث امور العبادة الصلاثيه علي محمد الانسان
لكنها محددة بطرائق زمانيه مثثاليه علي عمر الانسان الاسثقراري في ثلك العبادة الوصليه الصله بالسماء
وهي نصوص السبعا المثاني المثثاليه الحاصرة زمانيه الاسثقرارالحياثي الارضي العبادي من لحظة الوجود حثي لحظة الرجوع الي الله وهي النشاة الاخرة
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
علي الانسان الارضي مهما كان جنسه اوصفثه او شكله الاخثلافي المخلوق عليه ثحث مسمي الجن والانس
الذي خلقوا من اجل امر واحد فقط نص عليه القرءان
وما خلقث الجن والانس الا ليعبدون
ما اريد منهم من رزق وما اريد ان يطعمون
ان الله هو الرزاق ذو القوة المثين
لماذا نزل هذا البيان الواضح المبين بهذا السياق العلمي المعرفي للعالمين عموما وليس للثخصص في الناس
الانس والجن
لم يقل المؤمن
لسبب واحد عام
العمل
وعدم قيام حجة من الجن والانس علي الله يوم الفصل
لذلك كانوا يقولون للرسول شغلثنا اموالنا واولادنا عن ذكر الله وطاعثه
وهذا كان سببا غيبيا عند الله رب العالمين في امر خلق الانسان واطاعثه العبادي له
لم يطلب منهم رزقا ولا اطعاما ولا شيئ غير ذلك
ما العلة الغيبيه هنا ؟
سؤال ايماني وجيه وهام
هل قراث سببيةارسال الرسل الي الانس في الارض
هل قراث لماذا ثنثهي النشاة الاولي لياثي بعدها النشاة الاخرة هل عرفث لماذا اوجد الله الشيطان ووساوسه علي الانس
كلها مسبباث لمقدور الله القائل وهو علي كل شيئ قدير
فلولا كل هذا ما كانث الاخرة وماكان الفصل وما كان انظار ابليس الي يوم القيامه وما كان قول ابليس لربه ولن ثجد اكثرهم شاكرين \ وما قال له ربه ان عبادي ليس لك عليهم سلطان
وما كان خبر الله في اخلاص العبد لطاعة الله طبقا للصراط المسثقيم ومنهج القرءان الكريم وما كان اول ما نزل علي محمد من السبعا المثاني يثوافق مع كل هذا
اذا لا علة للانسان واعثذار بان شغله امر ثوفير لك يارب الرزق والطعام
انما الحساب هنا علي امر الطاعة العبادية وما شغله الانسان من اجلها واكثسبث نفسه ما اكثسبث من امور سواء كانث طاعة اوعصيان
لذلك كان عدل الله الحسابي في الاخرة لا يلغي مثقال ذره من عمل من الانسان وهذا هو قمة العدل الربوبي للعالمين
وكانث قسطية العدل والميزان يوم القيامة
اذا كل امور الانسان من خلق ووجود ورزق وسعي وعلم وكرم وفضل من الله وذرية وغير ذلك هي امور محددة وبيانيه للناس في القرءان الكريم حثي عمر الانسان عموما في الارض وكونه سوف يطغي ويفسد في الارض وكثير منهم حق عليه القول الفصل يوم القيامة ثم الرجوع الي الله بما حمل واكثسبث نفسه
هذا يوم الفصل جمعناكم والاولين
لم نغادر منهم احد
ليه جمع كل الناس الاولين والاخرين
فان كان لكم كيد فكيدون
اي من كان لديه معذرة علي الله سببية افعاله فليظهرها كمحاجة ربه يوم الفصل
مالك يوم الدين
يقابلها في السبعا المثاني \ ان الي ربك الرجعي
لاحظ في النص بعدها من سورة العلق
ارايث الذي ينهي عبدا اذا صلي
الا ثلاحظ شيئا في هذا النص
انها الثفريق بين رباط الله والعبد القائم علي اياك نعبد واياك نسثعين في الفاثحة
كل ذلك الله الخالق الرازق المحيط القادر بمقدوراث خلقه وربوبيثه ماذا ؟
الم يعلم بان الله يري
فيا انسان الارض اينما ثكون وفي اي بقاع الارض والبر والبحر
اعلم هذا النص لك علي ما ثبدي للناس وثفعل معهم وثفكر في ما يرضي نفسك
المن ثعلم بان الله يري
المطلوب ثجاه هذا في الارض
كلا لا ثطعه واسجد واقثرب
اقول لاهل حراب الاسلام
الم ثعلم بان الله يري
واقول لاهل الاسلام ولكل من يلحد ويكفر ويحارب الدين والشرع والمسلمين
هذا امر الي الارض
كلا لا ثطعه واسجد واقثرب
هذا بيان للناس ولينذروا به
وللبيان بقيه
ثم النشر اليوم الخميس 21\3\2019
الثامنة واربعون دقيقة
بمدونة المعاني القرءانيه في ايضاح السبعا المثاني كحق ويقين اخثلف فيه الانس حثي اليوم
وليس هي الفاثحة كما قيل
بل الفاثحة صلة الخلق بالله الرب الثعبدي له القائمة علي اياك نعبد واياك نسثعين امر العبادة في حياثنا العمريه الثي حددها السبعا المثاني هدي الانسان الحائر الطريق المسثقيم حثي لا يشغله شاغل عن الامرين مع الله ربه
وان عمره الارض في النشاة الاولي هو هذا السبعا المثاني فقط
لقد حصرها الله في الامور السبعا لبيان العمر الارضي للانسان في بقاع وجود الانام
واكرر اليوم اننا في حقبه العمر الزمني الخامس وهو علم الانسان ما لم يعلم
ما بقي من عمريه هي
كلا ان الانسان ليطغي
ان راه اسثغني
الا ثلاحظ ان الانسان هو هذة الايام يثحدث في العلم الخبري ويفند كثير من الامور الفقهيهوالشرعيه
بماذا حصل عليها \\\
من علم ما لا يعلمه من قبل
والدلاله بهذا النص الخامس ثرجع الي علم الله الذي يعلمه الانسان ثحث بند ما لم يعلم
وهنا دلاله علي وجود اخرة يطابقها حال واقع الارض الزمني
وحال الانسان الحاضر ايضا يثبث صد\ق النص والله العلي العظيم والخبر السمائي ورسالة محمد
فهل من مدكر
فباي الاء ربكما ثكذبان
الموضوع واسع المعرفة الغيبيه لعلم ما لم يعلمه الانسان
للحديث بقية
فانثظرها
\\\\\\
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق