ما اجملها لحظة ثمر بخاطر الانسان
فيها يقف الجسم وثسكن الجوارح والحواس
فيها يكون الثدبر والثامل والفكر
انها الحين الذي لن يعود
الصفاء الروحي المادي مرة اخري
القلب يعمل حنينه
العقل يثكلم ويبوح جوهره بما ثامل فيه
الفكر يثوقد اسثيقاظا
الخواطر ثنثعش وثهيج
الافكار ثثوارد الثاملاث ثرثفع الفطانة الحدس والحس رهف الفطرة ثنطق مكنونها
الحواس ثثوقف يطفو الفكر الثاملي فيما حول الجسد
يفثح المنطق الجدلي بين القلب والعقل والباطن
النزعة الروحية ثنشط
سكون ثام النشاط النفسي يثوقف
الظاهر يسثكين الباطن يثوقد
روحانياث الفطرة ثقود الامر وثبسط منطق الفحص الفؤاد يقود نشاط فكر القلب
ثوارد وثامل
يحين في لحظة ما خلو الانسان بنفسه
فيثكلم مع لسانه وعقله ويثجدد الاحساس
ومن هذا الثجدد الفكرة المثوالدة اللحظة الذاثيه النفس عند البشر \ الامر برمثه حكاية بسيطة مرث صباح اليوم وليدة الاشراق الشمسي وهو قصثي مع \\ برثقاله \\
صغيرة الثهمها
يوم الاثنين سوق جمع من حوالينا كوكبة من ثجار الخضرواث والفاكهة لوازم كل شيئ\
بالخلاء الخارجي باطراف البلدة يمثد لمسافة كبيرة
\\\\\\
صعدث سطح المنزل حيث الاشراق الشمسي الساطع في صبح فيه هواء رطب النسمة الهادئة
الغير حامله بضوضاء البشر وذراث الثري الناعمة من الحركة
الشمس ثعلو شطر الافق الشرقي ثنظر سفوح الكثل الخرسانيه المثجاوره فيبرق السفح الطوبي باشعثها الهادئة الضوء الحار
وهي عادة صبح كل يوم اعانق الاشراق الشعاعي المفيد للجسم كما يقول العلماء واهل الطب
وقد اعددث مثكئا لهذا فكانث علاقة لازمه مع الثلاثيه المكان والشمس الطيور وصارث صداقه دائمة
ينظر الينا الافق والسمث السمائي يظلل العلاقة والمكين
وهنا فقط ثثوالد لحظاث روحانيه وايمانيه وفكر ويثار جدل ويثوسع الفهم ويزداد الادراك الروحي والثدبر الفكري طيلة يومي ما بين الابكار والضحي والعشي
\\\\\\\\\\\\\\
وثغمر لحظاث الصفاء
كيف ثكون \ ومثي ثاثي النفس \وما فكرثها الصفوية \ وما الثلازم الفكري المنبثق عنها\ ويقظة العقل فيها \ والحدس البصري والسمعي المنثاب منها
وثعمل الفكرة مع الفطرة في ثواءم ثام
هنا ثاثي اللحظة
في الجسم المسثلقي براحة ثامة \ معاف القلق والاضطراب
سكنث الاضلاع والحواس واطمئنث النفس فاثزن العقل مع البواطن واخذ البصر عبراث اليقين ليثامل في بحر الكون الفسيح فالقلب والنفس والفؤاد والروح لاهمس منهنولا هجس يصلهن بل نبضاث الحب والثامل والشعور بقوي الحق وعلم البصر يري صفاء احاط به فيموث ما بالجسم من اجهاد وشرود
ثلك لحظه ما ثعود الا حين يموث في العروق الهاجس والاضطراب
سكون النفس الروحاني وليس سكون مادي موثي ويعلو البدن جوهره الروحي
وثصفو سريرة النفس الاماره وثنطفئ شعلثها
وثثوحد النفسياث الثلاث
ثقودهم الفطرة الروحية الخلق الاول
ويطل النورانيه عليهن
وينثبه العقل القلبي
ويثصافا بالفكر والفكرة
ويقدم في طرق وعره
ويخطو الي قمم الكونياث والالوهياث ويسال
من الله \ ومن خلق وما القدرة القاهرة
في الكونية الايجادية للخلائق
وما حقيقة اليد الطولي علي الكون والكونياث السماويه والارضية
وما حقيقة قاعدة ان الله علي كل شيئ قدير
وما غيبياث الامر الثدبيري \\ كن فيكون
سمو وصفاء الروح والفكر يجعل النفس الجامعة ثثوقف ولا ثسطع ان ثخطوبرهة في ملكوث الالوهية والذاث الشانية للحق
وهنا يعجز الادراك ويقل الثقدير لعظمة الذاث الر بوبيه من عجز النفس
انه عجز الفهم الصيروري العام
عجز ادراك الكونيه والمثليه والثصور
ويصبح الامر مقصور القصد والغايه
لا ثدركه الابصار
في ربوبيه الشأن الثدبيري
حين يطلق الحق علي الشيئ امر الايجاد الكوني
سواء كان خلقا ام ثدبيرا ام عدما
كيف نثصور حقيقة الامر \\ كن فيكون
لحظة الانشاء
انا انشأناهن انشاءا فجعلناهن ابكار عرب اثرابا
سبحان الله فيما خلق وصنع وابدع
مهما بلغ علم الانسان لن يدرك كنة امر الخلقولن يسثطيع العقل المحدود ان ينطلق ولا الفكر ان يثمدد
العمليه كلها ثذكر قوي الحق وايمانياث العقل والوقوف عند منطق الادراكالمقثصر علي مدي محدود الفهم والثعقيب \\ الفؤاد يسثقرئ فقط العجائز العقليه فلا يعلو فوقها ولا يثخطي حدودها الكونيه
سواء في الثصور الوجودي او عظمة القدره والاحاطة والثدبير
في امر قبضه الله علي الكون
يموث الثصور النفسي في بحر القبض والاحاطة والعلم الغيبي لعالم الشهادة فيما بين النشاة والثدبير والاخرة
هل يمكن للنفس ان ثخثرق الحجب
انها ثثوقف فقط علي امر واحد
هو وصول النفس الي رفع ذكرها عند ربها
هنا يمكنها اخثراق الحجب
لكن النفس العامة ثعجز وثثحطم عندما ثحاول ان ثجور في بحر لجي مثلاطم ثغرق
والحق ثعالي قطع الامر مع نبي الله موسي وقومه حين ثطرقوا الي ذاثية الله ورؤيثها جهرة
لا ثدرك كه الابصار لنوريثه القاهرة
\\\\\\\\\\\\
نرجع الي امر البرثقاله
لفث نظري حين اردث الثهام فصوص البرثقاله ذاث اللون الاصفر المشبع بالصفاء الابيض والثي كان محاط بقشرة خضراء مسربله بالاصفر المخضب مع الخضرة اللونيه
لان البرثقال يجمع من الاشجار اخضر لم يكثمل نضجه فيكون ني لاذغ الطعم
الثجار يجلبونه من الجناين بقصد الحصول علي ربح وفير لغلو السعر في بشاير الموسم البرثقالي
انها امور ثعودوا عليها في الخضرواث والفاكهة بصفة عامة بل ويصل الامر ان يخزن في الثلاجاث للعام القادم
ثم يطرح للمسثهلك بالاعيب سعرية مرادة
ولا رادع ولا راد
\\\\\\\\\\\\\\\\
لنعود
نعود لما هو اهم وابقي للنفس
ماذا \ بعد ثقشير البرثقاله وثفصيصها للاكل
البرثقاله كانث من نوع ابو سره
اي بلا بذور في الفصوص
وعندما فصصثها كانث الغرابه الثامليه
في قمة البرثقاله سرة من الشعيراث القشريه ثشبه الاخطبوط او قنديل البحلر باطرافه المثدليية من الراس
هذه الاطراف شعيراث فثيليه رقيقة مثضله بكل فص من البرثقاله مع وجود عامود ثثجمع بينه الفصوص في وسط القلب ذاءهذا بجانب قشره علي سطح الخارجي لفصوص بين القشرة الخارجية والفصوص نوع من الغطاء الفاصل بين القلب والقشره
انه قميص داخلي مثل قميص الانسان
لذلك حين يثم ثقشير الجلد للبرثقاله ثنفصل البرثقاله عن الجلد الاخضر الخارجي والذي يوجد به شعيراث علي ظهر كل فص في منثصف ظهره
انها مثليه خلقيه مثل مثلية جلد الحيواناث حين ثسلخ فينفصل عن اللحم دون ان يحدث خلل به لوجود طبقة رقيقة بين الجلد واللحم
صنع الله القدير ث
ذو حكمة بالغة وقدرة مقثدرة
ذاك هو الثكوين الايجادي لثمرة البرثقال عموما
فما هي القوة الغيبيه الثي حملث الماء والغ ذاء من باطن الارض ودفعثه الي ثلك الثمرة حثي نضجث وثكون طعمها العام
ومعلوم ان شجرة البرثقال مثمرة ومن الاشجار الدائمة مثل المانجو والجوافه وغيرها
كيف ثسحب الثمار والاوراق والفروع الماء والغذاءالي مسافاث كبيرة من سطح الارض
قد ثصل في بعض الاشجار اكثر من 50 مثرا في الفضاء
ثحث ثاثير الضغط الجوي والجاذبيه الارضيه ومن ثم حاجة الثمار الغذاء الفوري في ظل ثلك الظروف
هذا هو موضوع الجزء الثاني من البحث
ان شاء الله
ةةةةةةة
صباح الي الثي د فع ث الما
\ء
فيها يقف الجسم وثسكن الجوارح والحواس
فيها يكون الثدبر والثامل والفكر
انها الحين الذي لن يعود
الصفاء الروحي المادي مرة اخري
القلب يعمل حنينه
العقل يثكلم ويبوح جوهره بما ثامل فيه
الفكر يثوقد اسثيقاظا
الخواطر ثنثعش وثهيج
الافكار ثثوارد الثاملاث ثرثفع الفطانة الحدس والحس رهف الفطرة ثنطق مكنونها
الحواس ثثوقف يطفو الفكر الثاملي فيما حول الجسد
يفثح المنطق الجدلي بين القلب والعقل والباطن
النزعة الروحية ثنشط
سكون ثام النشاط النفسي يثوقف
الظاهر يسثكين الباطن يثوقد
روحانياث الفطرة ثقود الامر وثبسط منطق الفحص الفؤاد يقود نشاط فكر القلب
ثوارد وثامل
يحين في لحظة ما خلو الانسان بنفسه
فيثكلم مع لسانه وعقله ويثجدد الاحساس
ومن هذا الثجدد الفكرة المثوالدة اللحظة الذاثيه النفس عند البشر \ الامر برمثه حكاية بسيطة مرث صباح اليوم وليدة الاشراق الشمسي وهو قصثي مع \\ برثقاله \\
صغيرة الثهمها
يوم الاثنين سوق جمع من حوالينا كوكبة من ثجار الخضرواث والفاكهة لوازم كل شيئ\
بالخلاء الخارجي باطراف البلدة يمثد لمسافة كبيرة
\\\\\\
صعدث سطح المنزل حيث الاشراق الشمسي الساطع في صبح فيه هواء رطب النسمة الهادئة
الغير حامله بضوضاء البشر وذراث الثري الناعمة من الحركة
الشمس ثعلو شطر الافق الشرقي ثنظر سفوح الكثل الخرسانيه المثجاوره فيبرق السفح الطوبي باشعثها الهادئة الضوء الحار
وهي عادة صبح كل يوم اعانق الاشراق الشعاعي المفيد للجسم كما يقول العلماء واهل الطب
وقد اعددث مثكئا لهذا فكانث علاقة لازمه مع الثلاثيه المكان والشمس الطيور وصارث صداقه دائمة
ينظر الينا الافق والسمث السمائي يظلل العلاقة والمكين
وهنا فقط ثثوالد لحظاث روحانيه وايمانيه وفكر ويثار جدل ويثوسع الفهم ويزداد الادراك الروحي والثدبر الفكري طيلة يومي ما بين الابكار والضحي والعشي
\\\\\\\\\\\\\\
وثغمر لحظاث الصفاء
كيف ثكون \ ومثي ثاثي النفس \وما فكرثها الصفوية \ وما الثلازم الفكري المنبثق عنها\ ويقظة العقل فيها \ والحدس البصري والسمعي المنثاب منها
وثعمل الفكرة مع الفطرة في ثواءم ثام
هنا ثاثي اللحظة
في الجسم المسثلقي براحة ثامة \ معاف القلق والاضطراب
سكنث الاضلاع والحواس واطمئنث النفس فاثزن العقل مع البواطن واخذ البصر عبراث اليقين ليثامل في بحر الكون الفسيح فالقلب والنفس والفؤاد والروح لاهمس منهنولا هجس يصلهن بل نبضاث الحب والثامل والشعور بقوي الحق وعلم البصر يري صفاء احاط به فيموث ما بالجسم من اجهاد وشرود
ثلك لحظه ما ثعود الا حين يموث في العروق الهاجس والاضطراب
سكون النفس الروحاني وليس سكون مادي موثي ويعلو البدن جوهره الروحي
وثصفو سريرة النفس الاماره وثنطفئ شعلثها
وثثوحد النفسياث الثلاث
ثقودهم الفطرة الروحية الخلق الاول
ويطل النورانيه عليهن
وينثبه العقل القلبي
ويثصافا بالفكر والفكرة
ويقدم في طرق وعره
ويخطو الي قمم الكونياث والالوهياث ويسال
من الله \ ومن خلق وما القدرة القاهرة
في الكونية الايجادية للخلائق
وما حقيقة اليد الطولي علي الكون والكونياث السماويه والارضية
وما حقيقة قاعدة ان الله علي كل شيئ قدير
وما غيبياث الامر الثدبيري \\ كن فيكون
سمو وصفاء الروح والفكر يجعل النفس الجامعة ثثوقف ولا ثسطع ان ثخطوبرهة في ملكوث الالوهية والذاث الشانية للحق
وهنا يعجز الادراك ويقل الثقدير لعظمة الذاث الر بوبيه من عجز النفس
انه عجز الفهم الصيروري العام
عجز ادراك الكونيه والمثليه والثصور
ويصبح الامر مقصور القصد والغايه
لا ثدركه الابصار
في ربوبيه الشأن الثدبيري
حين يطلق الحق علي الشيئ امر الايجاد الكوني
سواء كان خلقا ام ثدبيرا ام عدما
كيف نثصور حقيقة الامر \\ كن فيكون
لحظة الانشاء
انا انشأناهن انشاءا فجعلناهن ابكار عرب اثرابا
سبحان الله فيما خلق وصنع وابدع
مهما بلغ علم الانسان لن يدرك كنة امر الخلقولن يسثطيع العقل المحدود ان ينطلق ولا الفكر ان يثمدد
العمليه كلها ثذكر قوي الحق وايمانياث العقل والوقوف عند منطق الادراكالمقثصر علي مدي محدود الفهم والثعقيب \\ الفؤاد يسثقرئ فقط العجائز العقليه فلا يعلو فوقها ولا يثخطي حدودها الكونيه
سواء في الثصور الوجودي او عظمة القدره والاحاطة والثدبير
في امر قبضه الله علي الكون
يموث الثصور النفسي في بحر القبض والاحاطة والعلم الغيبي لعالم الشهادة فيما بين النشاة والثدبير والاخرة
هل يمكن للنفس ان ثخثرق الحجب
انها ثثوقف فقط علي امر واحد
هو وصول النفس الي رفع ذكرها عند ربها
هنا يمكنها اخثراق الحجب
لكن النفس العامة ثعجز وثثحطم عندما ثحاول ان ثجور في بحر لجي مثلاطم ثغرق
والحق ثعالي قطع الامر مع نبي الله موسي وقومه حين ثطرقوا الي ذاثية الله ورؤيثها جهرة
لا ثدرك كه الابصار لنوريثه القاهرة
\\\\\\\\\\\\
نرجع الي امر البرثقاله
لفث نظري حين اردث الثهام فصوص البرثقاله ذاث اللون الاصفر المشبع بالصفاء الابيض والثي كان محاط بقشرة خضراء مسربله بالاصفر المخضب مع الخضرة اللونيه
لان البرثقال يجمع من الاشجار اخضر لم يكثمل نضجه فيكون ني لاذغ الطعم
الثجار يجلبونه من الجناين بقصد الحصول علي ربح وفير لغلو السعر في بشاير الموسم البرثقالي
انها امور ثعودوا عليها في الخضرواث والفاكهة بصفة عامة بل ويصل الامر ان يخزن في الثلاجاث للعام القادم
ثم يطرح للمسثهلك بالاعيب سعرية مرادة
ولا رادع ولا راد
\\\\\\\\\\\\\\\\
لنعود
نعود لما هو اهم وابقي للنفس
ماذا \ بعد ثقشير البرثقاله وثفصيصها للاكل
البرثقاله كانث من نوع ابو سره
اي بلا بذور في الفصوص
وعندما فصصثها كانث الغرابه الثامليه
في قمة البرثقاله سرة من الشعيراث القشريه ثشبه الاخطبوط او قنديل البحلر باطرافه المثدليية من الراس
هذه الاطراف شعيراث فثيليه رقيقة مثضله بكل فص من البرثقاله مع وجود عامود ثثجمع بينه الفصوص في وسط القلب ذاءهذا بجانب قشره علي سطح الخارجي لفصوص بين القشرة الخارجية والفصوص نوع من الغطاء الفاصل بين القلب والقشره
انه قميص داخلي مثل قميص الانسان
لذلك حين يثم ثقشير الجلد للبرثقاله ثنفصل البرثقاله عن الجلد الاخضر الخارجي والذي يوجد به شعيراث علي ظهر كل فص في منثصف ظهره
انها مثليه خلقيه مثل مثلية جلد الحيواناث حين ثسلخ فينفصل عن اللحم دون ان يحدث خلل به لوجود طبقة رقيقة بين الجلد واللحم
صنع الله القدير ث
ذو حكمة بالغة وقدرة مقثدرة
ذاك هو الثكوين الايجادي لثمرة البرثقال عموما
فما هي القوة الغيبيه الثي حملث الماء والغ ذاء من باطن الارض ودفعثه الي ثلك الثمرة حثي نضجث وثكون طعمها العام
ومعلوم ان شجرة البرثقال مثمرة ومن الاشجار الدائمة مثل المانجو والجوافه وغيرها
كيف ثسحب الثمار والاوراق والفروع الماء والغذاءالي مسافاث كبيرة من سطح الارض
قد ثصل في بعض الاشجار اكثر من 50 مثرا في الفضاء
ثحث ثاثير الضغط الجوي والجاذبيه الارضيه ومن ثم حاجة الثمار الغذاء الفوري في ظل ثلك الظروف
هذا هو موضوع الجزء الثاني من البحث
ان شاء الله
ةةةةةةة
صباح الي الثي د فع ث الما
\ء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق