Translate

الأربعاء، 19 يوليو 2017

الوازرة بين العدل وحمل القطمير والفتيلا


الوازرة  ما اكثرها  في الارض\\ ولما اقترفها  البشر وجنحوا لها 
وارتادوها توكلا دون الله  \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ 
           مفرغات الوازره  وظلم  القطمير  والفتيلا  عند الناس وكيف  يسود  فيه العدل الالهي يوم القيامة 
      كيف يتحقق  القول في \\\\  ولا تظلمون فتيلا 
       في الارض تعدي الظلم الهين  وظهر عليه الظلم البين الافتراء \\ كيف يدفع الله عن الناس يوم القيامة  ما هو بظلم الفتيلا والقطمير \\ ظلم  صغائر الاشياء بين الناس 
        ما منتهي العدل الالهي بين المظلومين في الارض
     كيف يقتص منهم  ظلم  الفتيلا  يوم القيامة  بميزان العدل ؟ 
     لنخرج عن مالوف طبائع البشر ونتعمق في  عدل الاقتصاص
للناس يوم القيامة من حقوق مغتصبة ضاعت في الارض وكبت الناس فيها  وجحدوها بينهم  وغلبت عليهم علي المستضعفين في الارض\\\\\\  ما المنتهي الي تعدي الحدود والحقوق واكل اموال الناس بالباطل والافساد في الارض \\\  والظلم المجبر علي الناس
والدفع البشري فيه وما ترتب عليه  في الارض \\\\\\\\\\\\\\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
          وما ربك بظلام للعبيد 
كيف نستوعب مفاهيم النص  لما يحدث في الارض الان ؟
  كثير من الحقوق في ضياع  والتهام وابتلاع  قوي
كثير من الناس مغبونين  الحقوق  والنفس والمعيشة 
غلب وظلم  كثير بالارض وشتات وتشريد  وقتل وسفك 
حتي  ادركت الكلاب والقرود  امر الانسان  فولجت في اللعبة 
  واصبحت طرفا مكتسبا مستفيد في الارض 
    كل  يكتسب ما يريد  من الدنيا  ويطرق بابه  بقوة 
     كل جحد الاعراف والاداب والاعراض والاخلاق والقيم 
 كل  تنحي  وجنح الي الرذيله والفجور  والافتراء ولم يخف  الارض ولا السماء ولا طوفان اي شيئ  بعد طوفان نفسه 
   كل نسي ما  ارتبط به  وما ذكر به  
 كل هجر ولاذ الي  الدنيا يطلب حرثها ومتاعها وجنسها  وعراها 
    كل في همجية الجاهلية الاولي  
    كل ياكل ويلهو ويلعب ويرتع ويتمتع  مع البطون والفروج  والكلاب  والقرود  والشهوة الغيلميه القاتلة 
  كل نسي  فانساه الله نفسه في الارض
 كل يبحث  ويكتسب البهيميه  الفجة \\\ كل  صنع  الانسان البهيمي القادم الي زمانية الطاغ في الارض 
      كل يلعب بكل ليخلق كل 
        وتاهت ديابها في كلابها  ونساؤها في رجالها 
     وذكورها في فروجها  \\ واختاط الحابل بالنابل والكالح بالطالح  وهاجت الكلاب والقرود علي النسوه تعشقنهم 
وظهرت الارض بمن ينادي بنكاح الكلاب  حيث المتعة الكبري عن الرجل \ وحيث قيام الكلب بامتاع الفرج وغيلمته التي فقدها مع الرجل \\\\ وانطلق العلامة  في العلم ليصنعوا  رجلا حيوانيا يحل مع الكلاب  للنسوة \\ حتي لا تنكسف الانسانية من تزاوج الكلاب بالنسوة   \ بعدما فقدت كرامتها الانسية في الارض 
  وامتاز عنها الكلب بالكرامة والتبجيل والاحترام والعشق 
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
       وسيريهم الكلب والقرد ما لم يعلمه  الانسان 
       الزمن القادم  يتمتع الكلب والقرد بالسمعة والشهرة والتبجيل 
     والاحتضان في الارض\
       ولن تخلوا البيون من الكلب الفنان المبدع  في الجنس 
     وكما قلت بالكلب  المرس
      بالقرد المرس             بالحمار المرس 
      بالفرج النسوي  المرس
     وسينتهي  عصر الرجل  الممرس وليس المرس
  لان البعض كانوا ممرسين  فقط  وليسوا مرس 
           ضاعوا في  عشق النسوة مع الكلاب والقرود والحمير والخيول 
 وارتكن الرجل وذكرة  جنب الجيط  يري  غيلمة الاخرين  مكانه يوما ما مع النسوه  فعف عليه الدبان  واصبح  في مزبله القمامه هو وسيفة الذي كان يوما ما حامله ورافعه في الارض في مواجهة النساء وطلبهن \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
       ومنين اجيب الصبر 
  ومنين اجيب العمر 
 ومنين اجيب الناس 
           تايهين يا ولا د الحلال
          وهنادي عليهم عمال علي بطال 
         وين الارض ووين الرجال 
           طال  المطال 
           فهل  نعود  
        لما يحطوا  فيك عود \\ اقصد  عود  كلب 
                     \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
             وناسف  لقلة الادب  الغير مقصودة بل سياق كلام موزون \\ما اكثر  الغنه في الكلام المرصوص علي بحار الشعر 
والقافيه في الارض  لطرق الاسماع \\
     وفي الختام ناسف  لهذا الانتهاء 
           ووووووووو

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق