لالا استغراب المقام مقدر المكانة \ وتقدير المكانة يضع الدرجة والدرجة تخضع لقيمة العمل \ هذا في المجال الانسانى الحياتى \الناتج التقييم المجرد \لكننا هنا في تقييم تكليفى \ حساب ختامى \الفصل في امر مكتسب لنفس سعت عليه بالمسارعة في الطاعة االايمانية والتفويض الي الله \ واخري وضعت في سباق نحو الطاعة لله \ لكل فريق مسمي وصفي حكم الامر ما هو \ لنرجع الى السياق ال ن صى للاية 133 من ال عمران التى تقول == وسارعوا الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والارض اعدت للمتقين
المسارع في السياق المقصود هم المتقين لان الجنة سبق اعدادها من اجلهم \ لكن ما حاجة النص للربط بحرف \ و\ مع سارعوا هل امرهم قائم علي ما سبق من بيان سياقي \ لنوضح ذلك ليبين الامر \ماذا تقرا الايات في مقامها الاربعة \129\ 132
1- الملك بيده ومن ارادته ان يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء
2- تقوى الله هى الفلاح
3- اتقاء النار المعدة للكافرين 4 =طاعة الله والرسول سبيل رحمته اذا الامر قائم علي المقامات االاربع في المسارعة الغفرانية من اللة \\ الاثبات الوصفي للمتقين مقابل الجنة سابقة الاعداد \ لنقرا الايات \ 134\ 136 وبما تدلل من يقينيات وصفية 1= انهم المحسنون 2- الذاكرين الله والمسغفرين لذنوبهم العالمين بذلك 3- جزاؤهم المغفرة الربانية والجنة ونعم الاجر لهم على عملهم \عملهم قائم على الاحسان \ واالاحسان يعود على النفس بالخير \ ان احسنتم احسنتم لانفسكم وان اساتم فلها \اذا وقع بهم ظلم رجعوا الى الله مستغفرين ذاكرين دوووون اصرار وتكبر \ لكن ما هو الظلم للنفس \ ان تضعها فى مهلك \ان توبقها \الحق تعالى نفى عن نفسه الظلم وحرمه وحث العبادفلا تظالموا ولايظلم ربك احدا \ لكن المشكل البشرى اان الناس لديها سبل الظلم وتلج فيه \ ياايها الناس انما بغيكم على انفسكم ومع هذا البغى والفساد والمكر والخداع والسب والقذف والرياء والكذب والنفاق يملا النفس ويزيد السعى ضلال والكثريرى انه يحسن الصنع \ انهم الاخسرين اعمالا \ ومنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد وسابق بالخيرات لكن الحب الاكبر والفضل للمحسنين السباق في الخيرات يحمى ويصون النفس ويكسبها مناعة الاسي والفرح والاختيال الفخر ال نقطة الاخيرة هى مقام الجنة للمتقين والمؤمنين فى مقام التقوى الجنة عرض السموات والارض حيث تزلف لهم يقول تعالى وازلفت الجنة للمتقين لذلك كانوا من ااهل التقوى واهل المغفرة لكن ما الدلالة من كون الجنة عرض اااااااااااااااااوكعرض السموات والارض لكلا الفريقين يوم القيامة السماء تطوي على الارض وترى ىقريبة مفتحة الابواب وتمىاثلالسة الارضية
ت
المسارع في السياق المقصود هم المتقين لان الجنة سبق اعدادها من اجلهم \ لكن ما حاجة النص للربط بحرف \ و\ مع سارعوا هل امرهم قائم علي ما سبق من بيان سياقي \ لنوضح ذلك ليبين الامر \ماذا تقرا الايات في مقامها الاربعة \129\ 132
1- الملك بيده ومن ارادته ان يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء
2- تقوى الله هى الفلاح
3- اتقاء النار المعدة للكافرين 4 =طاعة الله والرسول سبيل رحمته اذا الامر قائم علي المقامات االاربع في المسارعة الغفرانية من اللة \\ الاثبات الوصفي للمتقين مقابل الجنة سابقة الاعداد \ لنقرا الايات \ 134\ 136 وبما تدلل من يقينيات وصفية 1= انهم المحسنون 2- الذاكرين الله والمسغفرين لذنوبهم العالمين بذلك 3- جزاؤهم المغفرة الربانية والجنة ونعم الاجر لهم على عملهم \عملهم قائم على الاحسان \ واالاحسان يعود على النفس بالخير \ ان احسنتم احسنتم لانفسكم وان اساتم فلها \اذا وقع بهم ظلم رجعوا الى الله مستغفرين ذاكرين دوووون اصرار وتكبر \ لكن ما هو الظلم للنفس \ ان تضعها فى مهلك \ان توبقها \الحق تعالى نفى عن نفسه الظلم وحرمه وحث العبادفلا تظالموا ولايظلم ربك احدا \ لكن المشكل البشرى اان الناس لديها سبل الظلم وتلج فيه \ ياايها الناس انما بغيكم على انفسكم ومع هذا البغى والفساد والمكر والخداع والسب والقذف والرياء والكذب والنفاق يملا النفس ويزيد السعى ضلال والكثريرى انه يحسن الصنع \ انهم الاخسرين اعمالا \ ومنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد وسابق بالخيرات لكن الحب الاكبر والفضل للمحسنين السباق في الخيرات يحمى ويصون النفس ويكسبها مناعة الاسي والفرح والاختيال الفخر ال نقطة الاخيرة هى مقام الجنة للمتقين والمؤمنين فى مقام التقوى الجنة عرض السموات والارض حيث تزلف لهم يقول تعالى وازلفت الجنة للمتقين لذلك كانوا من ااهل التقوى واهل المغفرة لكن ما الدلالة من كون الجنة عرض اااااااااااااااااوكعرض السموات والارض لكلا الفريقين يوم القيامة السماء تطوي على الارض وترى ىقريبة مفتحة الابواب وتمىاثلالسة الارضية
ت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق