الارجوحة رؤيه لواقع الحياة اليوم عند الجنس الناعم
تحكيها قصة القص بالقلم في تصوير وصفي يقول
خف تعوم وصح النوم الارجوحة هتعوم فوق الميه
لو فكر السمين ما حمل تخمة ولا انحيف ما زاد نحافة
وطلعت ادب ونزلت ادب احط رجل وارفع رجل
كفة تعلي وكفة ترد ارجوحة بالونه ملفوفة بياض وحمرة وسيقان ملتوته جمره \وكواعب تضرب الارض ترن وعيون تزغلل مره يمين تعله وتهبط لتحت مع النقله
بالون رقيق شفاف مليان حمرة مدور زي الرمانه الحلوة
وشريط ع الضهر مسحوب فوق البالونات ممدود شايل وريقات زي التوت زينة عامود وعيون ما تغمض ولا هي بتعدل مشيتها
مزاجها عال وافكارها لعينة وخبيثة \ تمر معاها مره تعلي ومره تطب واحدة ونص رن الخلخال رنة بسط حافر الخيل
عيون بتغمز مع رفع الرجل ووجن الخدود بيقول تعال المس
لمس حنان ما يغب ريق الشهو وري بالون بيميل يعلو ويرد
وعلي صدر ورد شايل اثنين حمل سدول المد والفل وورق التوت يغطي ويلم منهم يتدلع دلع زايد ويمن ع القد ويهن
سلطان الجمال شايله حمل يمد ويمط ويزن ويمسي ويهن ويعن
وبين الوادي الجبلين يكون رمان يتدلي بعيون تنكمش وتتمطي وتجن والشمارخ شايله مؤخرة الجند وتمج البضة بياض يضرب ويباعد تتمازج وتتنافر
والشعر ع الاسدال يدلدل ويهفهف ويتناثر بين الجيوب ويهليتلامس نسيم عابريعبث خصله بالعين واخري تفترق عن الرفقه للوحدة ما يهم والقوام الخائر في الجمال يترنم الدلع والرجل تدب مع غايه الطراوه والليونة والميل والاعتدال
مع رنة الخلخال بعلو الردف يمين وشمال ولفت الانظار
القد المسيار وبوح الاسرار ليل طويل ونهار
ليه الارجوحة تشتغل وتلفت الانظار والنار تبتدي والجيوب تولع في الاسرار والجسم مسافر عالم الوحدة والفرار
تسلم نفسها للوحدة وهوي رغبة المتناقضات والفقم والاغوار
تعيش كل ما سوف تعيشة خارج الاسوار والاطواردون خوف وتاثر ورضا وتخرج الطاقات دفعة واحدة واللي فات ما يعود لافضل الاعمار
ليه السخونه واللهليبة والاحضان تدفي البرد والانظار
ليه تخلي اللمس يكتر والمد يطول والخدود توجل والجيوب تنشق وتوجل واللحم يدبل واللعق يكتر والبير ينتلي اوزار
وصعاليك الفكر يزدادو ا والدنيا تسود
لو الفكر فكر والعقل تمهل والجسد تفهم والجيوب عرفت
الكل يرتاح ما يزعل ولا يتهان في محمل ومصد ر ولا يضام
لكن يظهر ان الارجيح في الارض تكتر وتسير بواخر واعلام
والسفر هيكون ركوب البحر والامواج
ومراجيح العم تنصب زي زمان والرايات ما عادت شواذ
وهترفع لها علم زي الوطن ويصان
ويكون لها نشيد سلام
وسياحة الجيوب هتفتح في الارض رحلات وسفاري
والخير والفلوس هتكتر وتحثي بالغلقان
والمعدوم الايد هيدخل عالم الاشجان
وبكره المراجيح هي بواخر الزمان
تحكيها قصة القص بالقلم في تصوير وصفي يقول
خف تعوم وصح النوم الارجوحة هتعوم فوق الميه
لو فكر السمين ما حمل تخمة ولا انحيف ما زاد نحافة
وطلعت ادب ونزلت ادب احط رجل وارفع رجل
كفة تعلي وكفة ترد ارجوحة بالونه ملفوفة بياض وحمرة وسيقان ملتوته جمره \وكواعب تضرب الارض ترن وعيون تزغلل مره يمين تعله وتهبط لتحت مع النقله
بالون رقيق شفاف مليان حمرة مدور زي الرمانه الحلوة
وشريط ع الضهر مسحوب فوق البالونات ممدود شايل وريقات زي التوت زينة عامود وعيون ما تغمض ولا هي بتعدل مشيتها
مزاجها عال وافكارها لعينة وخبيثة \ تمر معاها مره تعلي ومره تطب واحدة ونص رن الخلخال رنة بسط حافر الخيل
عيون بتغمز مع رفع الرجل ووجن الخدود بيقول تعال المس
لمس حنان ما يغب ريق الشهو وري بالون بيميل يعلو ويرد
وعلي صدر ورد شايل اثنين حمل سدول المد والفل وورق التوت يغطي ويلم منهم يتدلع دلع زايد ويمن ع القد ويهن
سلطان الجمال شايله حمل يمد ويمط ويزن ويمسي ويهن ويعن
وبين الوادي الجبلين يكون رمان يتدلي بعيون تنكمش وتتمطي وتجن والشمارخ شايله مؤخرة الجند وتمج البضة بياض يضرب ويباعد تتمازج وتتنافر
والشعر ع الاسدال يدلدل ويهفهف ويتناثر بين الجيوب ويهليتلامس نسيم عابريعبث خصله بالعين واخري تفترق عن الرفقه للوحدة ما يهم والقوام الخائر في الجمال يترنم الدلع والرجل تدب مع غايه الطراوه والليونة والميل والاعتدال
مع رنة الخلخال بعلو الردف يمين وشمال ولفت الانظار
القد المسيار وبوح الاسرار ليل طويل ونهار
ليه الارجوحة تشتغل وتلفت الانظار والنار تبتدي والجيوب تولع في الاسرار والجسم مسافر عالم الوحدة والفرار
تسلم نفسها للوحدة وهوي رغبة المتناقضات والفقم والاغوار
تعيش كل ما سوف تعيشة خارج الاسوار والاطواردون خوف وتاثر ورضا وتخرج الطاقات دفعة واحدة واللي فات ما يعود لافضل الاعمار
ليه السخونه واللهليبة والاحضان تدفي البرد والانظار
ليه تخلي اللمس يكتر والمد يطول والخدود توجل والجيوب تنشق وتوجل واللحم يدبل واللعق يكتر والبير ينتلي اوزار
وصعاليك الفكر يزدادو ا والدنيا تسود
لو الفكر فكر والعقل تمهل والجسد تفهم والجيوب عرفت
الكل يرتاح ما يزعل ولا يتهان في محمل ومصد ر ولا يضام
لكن يظهر ان الارجيح في الارض تكتر وتسير بواخر واعلام
والسفر هيكون ركوب البحر والامواج
ومراجيح العم تنصب زي زمان والرايات ما عادت شواذ
وهترفع لها علم زي الوطن ويصان
ويكون لها نشيد سلام
وسياحة الجيوب هتفتح في الارض رحلات وسفاري
والخير والفلوس هتكتر وتحثي بالغلقان
والمعدوم الايد هيدخل عالم الاشجان
وبكره المراجيح هي بواخر الزمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق