مدونة المعاني
في 22\11\2017
تقدم حقيقة التاريخ في الشرق العربي لشعوب منطقتنا وهي حقيقة ازلية تقوم علي اسس القدر المرتبط بها
وقد صورت في خواطر تقدم كواقع تنقصه الحقيقة الغائبة عن الكل وهي المكون الارضي العام
والقصيدة ارتجاليه
اطلقها الي الافق عالية عن العالم القادم اتحدث
ما يفعله الانس مسجل في القدر والفلك محدد
حدث او صرف ومثل كل صيرور لا عبث
الكون له ناظم قدره ما كان صدفة او مهمل
العقل ما استوعب اثاره وما فهم مراد الموجد
وما نقوله سوي حقيقة رصدت بالاسراء والبقرة
فلسطين مشكلة المشاكل وارض اغتصبت من امد
ما سلبت الارض والوطن واهلها ما خابوا الرجاء
اسرائيل ما صنعت دولة ما ساقتة في الارض مقبرة
البصر مازاغ وطغي والعقل ابدي جحود النعم
ما احسنوا العهد لانفسهم فكيف يحسن الرب لهم
عادوا الفعل الاول فحملوا لفيفا المقبرة
ظنوا انها الوطن الواعد فكانت مقبرة الاخر الوا رد
قد انتابك ظن اسود لي مقبرة فيها مرقد
لم اجمعها مثلك ابعد قريبة الارض موطئ
في اوطاننا نبنيها لم نجلب لها لقاقط
البنين والارض حين نموت تبكي الفراق المحبب
اتين من الجدب لفيفا كما قا ل نص الاسراء
ومجدلون وذي تلول وشجر الغرقد المتكلم
والغرقد زرعتموه ليظلل فكان لكم فاضح
تكلم الحق وما له لسان وكل ينطق ما يخاف
منتظرين القادم صروف تساق من الطاغ الاظلم
لايعبؤا به الرب والقدر مهما تماري اشقي ار ذل
عرب الخصيب توطت الارض بكم ولهن موعد
ينسلون اليه من كل حدب نسل ياجوج للموعد
مكتوب الاسراء ما خفي ولا فضح البقر ة مبهم
قبريبا نجني ملاحمها ظلم ظليم الانفس
المال فاتن الامه يطمع العاطي سخط الزيادة
للتجارة المراه معلم تنافس الرجل الشهرة
وسيوف الحق رفعت خشب والغدر بالسيف متوغل
وفقدت قبضة الحق عليها والجمرة زادت شعل
وما يملك القابض دينه غير عض الجذل
والماء المسجور يلتهب ويفور متفجر
وحين تضع الحرب اوزارها تصرخ الارض بالداجل
ويل وويل الارض من بعدها حين تساثر بهم البراري
لما كثر الخبث ارضهم استبدلت القوم غيرتهم
فتنة القوم اصابتهم وشؤمها عم العاطي المقر
اجترؤا علي الله معصية ما عجلوا عليها النكرة
وما سب السلف اليوم الا ان امتلات بهم الارض
وصاف الزمان الاقران واصل الاحزان فما المبيت
واتي الفتن دانيا متقارب احتراق السعفة
مر في الارض يوم كعرقوب القطا قصرا شح الافاضة
واصبح مال المرء غنما شعف الجبال ومواقع القطر
واستشرقت من اشرف والمرء الي ملجا يعذ
كيف حين الزمان ياتي والناس فيه احلاس البيوت
والمرء يخير فيه عذره ويكفية الصمت منزه
واليل قطع مظلم فكيف اصبح كخير ابني ادم
وزمان يوشك ان ياتي يغربل الناس فيه حثالة
عهودهم مزجت وامانتهم خفت وكانوا هكذا وهكذ
ينتقون كما ينتقي التمر اغفاله ذهب خيار والموت مستطع
الله لا يبا ليهم باله والمرء لا يبالي الحفالة
وماذا بعد الشر هذا غير فتنة الهرج
علمنا الخير ولم نعلم شره اذا جاءنا الفصل
شرهدنة علي دخن قادم من جماعة علي اقذاء
فيهم او فيها سقطوا دون رجوع ما قبله
وتاتي العمياء الصماء دعاتها ابواب النار
رحي الاسلام دائرة دوروا فيها مع الكتاب
الكتاب والسلطان مفترقان وخيرهم من امسك الكتاب
امراء طاعتهم ضلال وعصيانهم قعاص
والمامول في الارض هو الموت عاض الجذل
طاعة الله باقية والارض سارت في قذي
الحق فيها يعدم والجذل اصل يترك
القتل لا يدري ما قتل والمقتول في جهالة القعص
كل ياسي شيعه وظلمه ولا يعلم تحت الابارق
فتنة الصحاب مغفور لها وفتنة العصر مغمورة بالنار
واجتمعوا اليوم علينا من باقطارها والسيف لن يغمد فينا
الحق اعطانا النصره علي عدونا وحمي غدر الماء فينا
والزمنا هلكة الباس بيننا وتلك رد الرسول مسالة
فانتظر قادم الا رض هن هرب وخرب ودخن
من تحت قدم رجل وصلح كودك علي ضلع
ودهيماء تلطم لطمتها يتماري الناس فيها
من اصبح لا يمسي ومن امسي لا يصبح
الناس فيها فسطاطين ايمان بلا نفاق
ونفاق بلا ايمان وحينها يظهر الارض دجال
لدي فتنه فيها اللسان اوقع من السيف انها البكماء
العمياء تستشرف من اشرف وتستنطف القتلي النار
ما تبين مافيها يهوي بعد ما بين مشرق ومغرب
ورفاهية الكلمة ترديه وسخط الله له مقترف
ارض كيف تكون سطحها غير ضلال وكفر وكتاب يفتن
من اعطي اخذ ومنع ترك والكف والصبر مفرج
والفاحشة اليوم ظهرت والاوجاع بالناس تتولد
والمكيال في الوزن ناقص وتاتي الشدة والسنين والجور
وتمنع الزكاة في الارض ويرفع القطر والعهد داعي الاخذ
مشي المطيطاء بسط في الارض وفتحت ابواب كانت وصد
والمال يرخي السدول وتتطاول فيه الر قاب
خذ علي الارض ستا ما بعدها موعد للساعة
مات الرسول الحبيب بين صحابته
وفتح الصحاب بيت المقدس
ثم الان الارض قادمها موتان ياخذ في الارض كقعاص الغنم مهلك
يتبعه استفاضة المال ويعطي الصاحب في يظل يسخط
وفتنة ما يبقي بيت دخلته عند العرب
وهدنة فيها يغدر بني الاصفر
هل يكذب القدر والغرقد وذ ي تلول ولن يظهر المهدي المنتظر
وما ذكر الدجال خبر وما علة سد الصدفين علم
ورحلة ذي القرنين شرق وغرب
وسورة الاسراء لما نصت الاخرة والاول
وذ كر طس وطه وص وحم للمسلم الموحد
وما دلالة \ الم \ المر \ الر كهيعص والقرءان الاعظم
وما امر الدابه حين تخرج وبالكعبة تضطجع
للناس تحذر وبالايمان تنصح وتتكلم
هل كل سدي وعبث فلما تكلف الحق امرنا وما ينفع \
انها الحكمة الباقية في قوله انا الله عالم الغيب الاعلم
وانه علم ما قاله الملائكة \\ اني اعلم مالا تعلمون الخلق
فسبحان الذي علم الانسان ما لم يعلم
تمت
في 22\11\2017
تقدم حقيقة التاريخ في الشرق العربي لشعوب منطقتنا وهي حقيقة ازلية تقوم علي اسس القدر المرتبط بها
وقد صورت في خواطر تقدم كواقع تنقصه الحقيقة الغائبة عن الكل وهي المكون الارضي العام
والقصيدة ارتجاليه
اطلقها الي الافق عالية عن العالم القادم اتحدث
ما يفعله الانس مسجل في القدر والفلك محدد
حدث او صرف ومثل كل صيرور لا عبث
الكون له ناظم قدره ما كان صدفة او مهمل
العقل ما استوعب اثاره وما فهم مراد الموجد
وما نقوله سوي حقيقة رصدت بالاسراء والبقرة
فلسطين مشكلة المشاكل وارض اغتصبت من امد
ما سلبت الارض والوطن واهلها ما خابوا الرجاء
اسرائيل ما صنعت دولة ما ساقتة في الارض مقبرة
البصر مازاغ وطغي والعقل ابدي جحود النعم
ما احسنوا العهد لانفسهم فكيف يحسن الرب لهم
عادوا الفعل الاول فحملوا لفيفا المقبرة
ظنوا انها الوطن الواعد فكانت مقبرة الاخر الوا رد
قد انتابك ظن اسود لي مقبرة فيها مرقد
لم اجمعها مثلك ابعد قريبة الارض موطئ
في اوطاننا نبنيها لم نجلب لها لقاقط
البنين والارض حين نموت تبكي الفراق المحبب
اتين من الجدب لفيفا كما قا ل نص الاسراء
ومجدلون وذي تلول وشجر الغرقد المتكلم
والغرقد زرعتموه ليظلل فكان لكم فاضح
تكلم الحق وما له لسان وكل ينطق ما يخاف
منتظرين القادم صروف تساق من الطاغ الاظلم
لايعبؤا به الرب والقدر مهما تماري اشقي ار ذل
عرب الخصيب توطت الارض بكم ولهن موعد
ينسلون اليه من كل حدب نسل ياجوج للموعد
مكتوب الاسراء ما خفي ولا فضح البقر ة مبهم
قبريبا نجني ملاحمها ظلم ظليم الانفس
المال فاتن الامه يطمع العاطي سخط الزيادة
للتجارة المراه معلم تنافس الرجل الشهرة
وسيوف الحق رفعت خشب والغدر بالسيف متوغل
وفقدت قبضة الحق عليها والجمرة زادت شعل
وما يملك القابض دينه غير عض الجذل
والماء المسجور يلتهب ويفور متفجر
وحين تضع الحرب اوزارها تصرخ الارض بالداجل
ويل وويل الارض من بعدها حين تساثر بهم البراري
لما كثر الخبث ارضهم استبدلت القوم غيرتهم
فتنة القوم اصابتهم وشؤمها عم العاطي المقر
اجترؤا علي الله معصية ما عجلوا عليها النكرة
وما سب السلف اليوم الا ان امتلات بهم الارض
وصاف الزمان الاقران واصل الاحزان فما المبيت
واتي الفتن دانيا متقارب احتراق السعفة
مر في الارض يوم كعرقوب القطا قصرا شح الافاضة
واصبح مال المرء غنما شعف الجبال ومواقع القطر
واستشرقت من اشرف والمرء الي ملجا يعذ
كيف حين الزمان ياتي والناس فيه احلاس البيوت
والمرء يخير فيه عذره ويكفية الصمت منزه
واليل قطع مظلم فكيف اصبح كخير ابني ادم
وزمان يوشك ان ياتي يغربل الناس فيه حثالة
عهودهم مزجت وامانتهم خفت وكانوا هكذا وهكذ
ينتقون كما ينتقي التمر اغفاله ذهب خيار والموت مستطع
الله لا يبا ليهم باله والمرء لا يبالي الحفالة
وماذا بعد الشر هذا غير فتنة الهرج
علمنا الخير ولم نعلم شره اذا جاءنا الفصل
شرهدنة علي دخن قادم من جماعة علي اقذاء
فيهم او فيها سقطوا دون رجوع ما قبله
وتاتي العمياء الصماء دعاتها ابواب النار
رحي الاسلام دائرة دوروا فيها مع الكتاب
الكتاب والسلطان مفترقان وخيرهم من امسك الكتاب
امراء طاعتهم ضلال وعصيانهم قعاص
والمامول في الارض هو الموت عاض الجذل
طاعة الله باقية والارض سارت في قذي
الحق فيها يعدم والجذل اصل يترك
القتل لا يدري ما قتل والمقتول في جهالة القعص
كل ياسي شيعه وظلمه ولا يعلم تحت الابارق
فتنة الصحاب مغفور لها وفتنة العصر مغمورة بالنار
واجتمعوا اليوم علينا من باقطارها والسيف لن يغمد فينا
الحق اعطانا النصره علي عدونا وحمي غدر الماء فينا
والزمنا هلكة الباس بيننا وتلك رد الرسول مسالة
فانتظر قادم الا رض هن هرب وخرب ودخن
من تحت قدم رجل وصلح كودك علي ضلع
ودهيماء تلطم لطمتها يتماري الناس فيها
من اصبح لا يمسي ومن امسي لا يصبح
الناس فيها فسطاطين ايمان بلا نفاق
ونفاق بلا ايمان وحينها يظهر الارض دجال
لدي فتنه فيها اللسان اوقع من السيف انها البكماء
العمياء تستشرف من اشرف وتستنطف القتلي النار
ما تبين مافيها يهوي بعد ما بين مشرق ومغرب
ورفاهية الكلمة ترديه وسخط الله له مقترف
ارض كيف تكون سطحها غير ضلال وكفر وكتاب يفتن
من اعطي اخذ ومنع ترك والكف والصبر مفرج
والفاحشة اليوم ظهرت والاوجاع بالناس تتولد
والمكيال في الوزن ناقص وتاتي الشدة والسنين والجور
وتمنع الزكاة في الارض ويرفع القطر والعهد داعي الاخذ
مشي المطيطاء بسط في الارض وفتحت ابواب كانت وصد
والمال يرخي السدول وتتطاول فيه الر قاب
خذ علي الارض ستا ما بعدها موعد للساعة
مات الرسول الحبيب بين صحابته
وفتح الصحاب بيت المقدس
ثم الان الارض قادمها موتان ياخذ في الارض كقعاص الغنم مهلك
يتبعه استفاضة المال ويعطي الصاحب في يظل يسخط
وفتنة ما يبقي بيت دخلته عند العرب
وهدنة فيها يغدر بني الاصفر
هل يكذب القدر والغرقد وذ ي تلول ولن يظهر المهدي المنتظر
وما ذكر الدجال خبر وما علة سد الصدفين علم
ورحلة ذي القرنين شرق وغرب
وسورة الاسراء لما نصت الاخرة والاول
وذ كر طس وطه وص وحم للمسلم الموحد
وما دلالة \ الم \ المر \ الر كهيعص والقرءان الاعظم
وما امر الدابه حين تخرج وبالكعبة تضطجع
للناس تحذر وبالايمان تنصح وتتكلم
هل كل سدي وعبث فلما تكلف الحق امرنا وما ينفع \
انها الحكمة الباقية في قوله انا الله عالم الغيب الاعلم
وانه علم ما قاله الملائكة \\ اني اعلم مالا تعلمون الخلق
فسبحان الذي علم الانسان ما لم يعلم
تمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق