قصة واقع الحياة القادم الارض
صلعوك الفكر معناها اهوج الفعل والعمل دون ان يحتسب
يكون امره رغبة فعل وعقل لابعد نظر ولا درس
انه من استغني الرشد في الامر
هوج العقل طائر الركب هوس السرعة قريب الصدم قليل الغنم والرزق نديم الوقت يمشي المرح كثير الجرح والثقل الارض
فارغ القلب متوهج الامل مقلل الزاد والفطن
كيف يحتكم الامر وهو اعجل الفعل ما ملك الحكمة والدرس
تحته الارض تجري ويلاحق بقدمه الزمن
فاته قطار الامر فحاول ان يتشعلق اخر عربة
ما الابكار طلب ولا الاستعداد مكن وما زانه عقله وما الباطن وثق فوضوي الامر بسيط الوزن شديد الولع الامر
له صاروخ انطلق ليصيب هدف
غير مقدر الوقت والسرعة والطلق
وما الحسبان له نظم هكذا غاير الزمن حين يدور كل فلك
الي حسبان متسق الفلك والوقت والافل
يسبقه زينة الامر وهالة الطلب وهو ما زينة اللعين لكل فعل
هل ينجح صلعوك في ارض التناقض المغترب
هل ينتصر الصلعوك علي مفاسد البشر دون الحكم والنذر
بعد ان جن عليه ليل الغدر والمحن وطمع الصحبة والقرب
ما حكمة العقل في الجسم حين خلق اذا لم يعط العلم والخلق
والارض ما دحيت لنا الا بالجود والكرم
وخليفتها يمشي فوقها سيئ القدم والايد والفسق
وما لاحد ظلم الا النفس التي حمله الجنب والصدر
ما خلق سدي ولا عبث وما بعد الندم من رجع
هل يفهم الصلعوك والصعلوك والمعرض والهمجي
لماذا خلق في الارض من الرب
ما غاية هذا الطيني والشيطان والحية الدابة الزحف
حين نزلوا الجنة الي الارض اعداء الزمن
وما العربدة منهن سوي مظالم نفس قط
انه طلب وحيد ما بعده امر ولا نضو
العبادة للرب والاخرة
فهل فهم الصلعوك مهمة العقل والقلب
يا خساره الندم يوم العرض والحسب والوقف
علي فرط الصعلقة
صلعوك الفكر معناها اهوج الفعل والعمل دون ان يحتسب
يكون امره رغبة فعل وعقل لابعد نظر ولا درس
انه من استغني الرشد في الامر
هوج العقل طائر الركب هوس السرعة قريب الصدم قليل الغنم والرزق نديم الوقت يمشي المرح كثير الجرح والثقل الارض
فارغ القلب متوهج الامل مقلل الزاد والفطن
كيف يحتكم الامر وهو اعجل الفعل ما ملك الحكمة والدرس
تحته الارض تجري ويلاحق بقدمه الزمن
فاته قطار الامر فحاول ان يتشعلق اخر عربة
ما الابكار طلب ولا الاستعداد مكن وما زانه عقله وما الباطن وثق فوضوي الامر بسيط الوزن شديد الولع الامر
له صاروخ انطلق ليصيب هدف
غير مقدر الوقت والسرعة والطلق
وما الحسبان له نظم هكذا غاير الزمن حين يدور كل فلك
الي حسبان متسق الفلك والوقت والافل
يسبقه زينة الامر وهالة الطلب وهو ما زينة اللعين لكل فعل
هل ينجح صلعوك في ارض التناقض المغترب
هل ينتصر الصلعوك علي مفاسد البشر دون الحكم والنذر
بعد ان جن عليه ليل الغدر والمحن وطمع الصحبة والقرب
ما حكمة العقل في الجسم حين خلق اذا لم يعط العلم والخلق
والارض ما دحيت لنا الا بالجود والكرم
وخليفتها يمشي فوقها سيئ القدم والايد والفسق
وما لاحد ظلم الا النفس التي حمله الجنب والصدر
ما خلق سدي ولا عبث وما بعد الندم من رجع
هل يفهم الصلعوك والصعلوك والمعرض والهمجي
لماذا خلق في الارض من الرب
ما غاية هذا الطيني والشيطان والحية الدابة الزحف
حين نزلوا الجنة الي الارض اعداء الزمن
وما العربدة منهن سوي مظالم نفس قط
انه طلب وحيد ما بعده امر ولا نضو
العبادة للرب والاخرة
فهل فهم الصلعوك مهمة العقل والقلب
يا خساره الندم يوم العرض والحسب والوقف
علي فرط الصعلقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق