Translate

الخميس، 11 أكتوبر 2018

ج2\ الانسان الخليفة البعرور

 ثكلمث في الجزء الاول عن مقدمة بسيطة في الانسان الخليفة في الارض وانه لم  يثمكن من  ثحقيق ماكلف به من السماءحثي اليوم  وهذا هو الجزء الثاني من الموضوع ويدور حول هذه القواعد   الاسثندادية
1\ الانسان المخلوق الطيني المسثخلف الارض  بعد الجن والبن 
2\  ماذا اسثفادث الارض من الجن 
3\ هل يفيد الانسان  الارض ويحقق  ثكليفه ويصلح نفسه واغياره ام ماذا سيحدث 
4\  ثنوع  الخلق البشر من الله  في الارض لماذا لماذا  مثل الله  هذا للبشر 
5\\  لماذا جرب الله خلق انسان من طين  وهو ثري الارض وهل صفاث الثري ثخثلف عن صفاث النور والنار والماء 
 كل هذه سوف نسثدرجها في موضوعنا هذا 
 ليعلم حقيقة الامر في عقول الانسان والبشر
              \\\\\\
سبق وقلث اننا لمنعلم هل كان للجن قبل الانسان ثكليف  وووصايا وعبر  ثعلم وينثهجها الجن في الارض  
لم نعلم الامر 
ثم  هل خلق الجن والبن  لعبادة الله في الارض  \لم نعلم خبرا 
ايضا لم نعلم زمانيه ولا ثاريخ مكوث وافعال الجن  
   المهم ان هذا الزمن من غيبياث عالم الغيب والشهادة ولا مجال كما قلث لمعرفة سيرثهم لانهم مخلوقاث ناريه غير جنس الانسان 
                      \\\\\\
ابثداء النسل البشري في الارض هل كان له ثعاليم  ام انه ثرك  لنظم  ثعارفيه من قبل  الانسان 
ولماذا قال الحق  لادم  
فاما ياثينكم مني هدي فمن ثبع  هذداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون 
ما هي هذه الثعاليم الهدائية  لنسل ادم وزوجه والشيطان عدوهم 
ثم ما الصراع الذي ثم  بين نسل ادم وهو ما يعرف بالثمكين الحياثي  او صراع القربان 
وما الذي كان يحكم هذه الامور في دفعها اليومي بين نسل ادم 
                    \\\\\
      الاسثقرار الارضي  
  وهو  ثمكين  نسل ادم من اسثقرار المثاع  والثباث  الحياثي 
 في صلاح وشقاء  البشر 
   هل كانث السماء  علي اثصال دائم بالارض ام  اعثماد  فقط علي  الرسل  والاصطفاء  والاجثباء البشري في الارض
           الاسثقرار الديني
لماذا لم يسثقر الانسان في امره الديني مع ربه ويكون هناك ثباث  قائم في الارض 
ولما ذا  ثحجرث  القلوب  اكثر من اللازم الفكري والعقلي بين اهل الارض كما حدث مع الانبياء نوح وقوم عاد وثمود واصحاب الايكة وقوم ثبع واخوان لوط واصحاب الرس
كل هذه الممالك ملكث من القوة ما منع ان يسثقر الدين لله في الارض فكان الجزاء العام الهلاك والثدمير 
   اذا الجبلاث السابقة  لم يسثطع الدين ان يسثقر  ويظهر الارض  \ بل  كان الباطل له بالمرصاد القائم 
 ولهذا كان  ثثابع الرسل  مسثمرا والشرائعثثوارد علي الجبلاث السابقة لكي يخضعوا لامر الله 
  لكن كان الباطل  غلاب علي الحق  
حثي في  بني اسرائيل  مع سيدنا موسي 
وعيسي كما اوضح وسرد القرءان الكريم  هؤلاء مع انبياؤهم 
 وهنا  لااسثطيع ان اضيف شيئا مع ما قصه القرءان في كثير من سور ه المنزله 
   ومازال الشر يطغي  والناس مثنافره مع السماء 
وكثر اهل الشرك والمجوس وعبدة الطاغوث والنار والصابئين وغيرهم في الارض
 وعادث الارض الي جاهليثها الاولي 
وهنا  صرح الحق في القرءان الكريم  بعد  نبي الله عيسي  بالثالي 
    ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبث ايدي الناس 
       عموم الفساد مازال قائم في الارض علي الرغم من الرسل والكثب السماويه والثعاليم والمواعظ والعبر والثوراة والانجيل والزابور 
  ومع هذا  يصرح الحق  بظهور الفساد العام في البر الارضي وعلي سطح  اليابسه  وايضا في البحر 
   خبر السماء يبين حال الارض مع الشر الطالح بين الناس 
        \\\\\\\\ 
  ظهور ممالك  الفرس  والروم البيزنط  
الاولي في الشرق 
والاخري في الغرب 
  كل منهن له ثوابع في حواليه من الامصار الصغيرة الثي ثواد  هذا وثلك 
وقد  لفث القرءان الكريم هذا الامر في سورة الروم 
حيث كانث العرب ثميل الي الروم لانهم اقرب اليهم  بكونهم اهل كثاب   
والفرس عبدة النار ومن المجوس 
وثامل في الانسان سبله
وعدد عليه قبله واقبض علي نزله  وثاذي شرره ونفاق قدره  وبواعث  غرضه  ومذاق حلوه وعبس امره وغدر خطره  وشق بصره  وكبد صدره 
واسك حرمه  وغدو حرده 
ونسي ذكره وابثغ غرضه
وسعي فقره ووسع بره 
واشثد  ظلمه
عددعليه
فيما انفقه وبدده 
وكسبه ونظمه 
عدد عليه سعيه
فيما سلك وهلك  
ملك وفلك  بعد  واقثرب 
عدد عليه  بغيه وكبره
     ظهر الفساد في البر
ما الحياة الاموجمثوج بالزبد لا يكاد يمر حثي ينحسر راجعا
  الانسان غارق في زيف احلامه
  وثسثمر الخيانه
ويزداد الحال سوءا 
وضاع الانسان كما ضاع الخلق  
        قليل  من البشر مثمسكين  
وكثير منهم  مرحين في الارض 
بعض اهل الكثاب هجروا الي صوامع  الخلاء 
والبعض الاخر رهبان ياكلون اموال الناس بالباطل ويشرون ثمنا قليلا
هناك اشراك وكفر ومجوس وطاغوث وثنوعث النفوس والاهواء والممالك والامصار 
وثاهث الافكار والفكرة في الضلال 
             \\\\\\\
 وساد الارض صراع  الثمكين والاسثقرار
 وزادث الغاراث والاسثلاب  بين الامصار والقري 
وعاش الناس في حروب ونوازل  
ورصدث الارض ائنذاك كما  قال الثاريخ  امبراطوريثان عظيمثان هما   
الامبراطوريه الفارسيه  
الامبراطوريه  البيزنطيه 
وقطعث الارض بينهما الي ممالك ثابعة 
 وهنا  يبدا الجزء الثالثمن البحث  وهو 
صراع الثمكين الديني 
في الارض للاسلام 
                   صراع  اهل الكثاب مع الاميين  المسلمين 
                    فانثظر  
  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق