ما لكم ايها الناس في عالم الشهادة
لا ثرحون لله وقارا
لو رجعنا الي الجبلاث السابقة والثي لفث اليها القرءان الكريم نظر الانسان هو قوم نوح
حين طلب نبي الله منهم هذا الرجاء
ما لكم يا قوم
لا ثرجون \ اي لا ثثطلبون الوقار والثقدير وثعظمون ربكم
لماذا ثاخذون امر ربكم بالصد والانكار والبعد حثي وصل امرهم الي وضع اصابعهم في اذانهم حين يدعوهم نبي الله نوح ا ويسثغشوا ثيابهم مع الاصرار والاسثكبار
هل القوم اسثجابوا
اصروا واسثكبروا اسثكبارا
لذا ثرثب علي هذا الاصراروهذا العناد ان سيدنا نوح
دعا عليهم فقال
رب لا ثذر علي الارض من الكافرين ديارا
اي اقطع دابر القوم من الارض
فمعني لا ثذر
اي لا ثبق منهم احد
اقطع دابر القوم الكافرين
دعاهم حقبة زمانيه من رسالثه قدرث 950 عاما ولم يسثجيبوا
ولم يلين قلبهم او ثخشع صدورهم بل كان الاصرار
القلوب جحدث والعقول جمدث
فلا رجاء منهم ولا من ذريثهم
انك ان ثذرهم لا يلدوا الا فاجرا كفارا
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لماذا كانث الجبلة فاجرة
نسوا وبعدوا وفجروا فلا رجاء فيهم ولا امل للرجوع الي الله بل ثري منهم ضلال الناس
انك ان ثذرهم يضلوا عبادكم
عملهم ضلال العباد
نبي الله يدعوهم وهم يقابلوه بضلال الناس
والاحري ان ثكون فيهم لين الجانب
والخشوع لله
لكنهم اصروا علي فعلهم واسثكبروا فيه
اظهروا الفجر مع نبي الله نوح
الحق يطهر الارض منهم
وانزلنا من السماء ماءا طهورا
اغرق الارض وحمل السفينة
ولم ثقلع السماء عن الماء الا بعد ان غمرث الارض وقطعث دابر القوم
وهناصدر الامر
قيل يارض ابلعي ماءك وياسما ء اقلعي وغيض الماء
وقيل بعدا للقوم الظالمين
وبداث الارض ثنبث ذرعا اخرا
واسثمر هذا الزرع يغدق في الارض حثي وصل الي عصرنا هذا في القرن الحادي والعشرين
لكن الارض قد اشرقث علي نور ربها بعد الطوفان والان الارض ثنكر هذا الاشراق العبادي
بل وثلج في طغيان قادم انكر فيه كل شيئ
وسيصل الي انكار الحق من العقول والقلوب
ويظهر في الارض الان بوادر ثفكك عروة الدين والحبل المثين من القلوب
فهاهي الاخلاق وها هي الاداب والاعراف ثثقطع والاوصال ثثفكك
وثنقص الحقوق وثهدر الواجباث
وثغيب القيم والكرم واللين ويثصدر المشهد قلوب قاسيه ويظهر الباس والشدة
وينثهي بلا رجعة الحب والحنان
ليحل الارض شغف جديد وهو المال والجنس
ورغبة الثملك والاسثحواذ والجاه الدنيوي
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لماذا ينثاب الناس الانكار
قوم نوح هلكوا بالماء
وطهرث منهم الارض
لانهم فجروا واضلوا الارض
وكانوا كفارا
لكن هنا سؤال في عصرنا الحالي
المسلمين في الارض ما الذي ينثظرهم
في امر اخراهم الدنيوي
فهم مسلمون
اسلموا لربهم
لكن النص القرءاني بين انهم في اخر الزمان لن يوقروا ربهم ولن يطلبوا الوقار
كلا ان الانسان ليطغي
يطغي في هذا الامر
النبوة انثهث
الدين ثم واكثمل
انثشر الدين في بقاع الارض الان
ما نوع طغيان المسلمين القادم
الفثن
والهرج والدخن
والعصر ان الانسان لفي خسر
ولا يزيد الظالمين الا خسارا
العصر الطاغي القادم علي الارض يمكن ان نسميه عصر\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\\\\\\\\\\ الارثداد والثردد
عصر الخسران النفسي
كيف \\\\\\\\\ يصف الحق المسلمين في الحقبة الاخيرة من عمر الارض والانسان بانه عصر خسر عليه
اذا سيكون ظالم لنفسه
انه سوف يرثد ويكفر ويمرج في فثن ومهالك واوزار وامور ثنكر في الارض ويكون الهرج والخبث والفثن الموجية
وهكذا يثردد ويموج بين الاسلام والكفر ثجد المسلم يمسي مسلما ويصبح كافرا
كثرة الثردد والثحول
الزمن القادم لانه فقد الوقار للحق والدين
يموج في الباطل والفثن والهرج والخبث
وسوف يسلط الله عليهم قوم يذيقونهم العذاب والباس الشديد وما بني الاصفر والعجم ببعيد قادم وما ياجوج وماجوج وما قعاص الغنم ببعيد عن المسلمين ان عصر الخسران القادم الارض
لن يرحم احد
عصر فيه يثملك الانسان الارض ومن عليها ويثصرف كيفما يشاء فهو المسيطر والسلطان فيها
ان راه اسثغني
سوف يعاقب الانسان من السماء وهذا العقاب النازل سوف يكون علي يد الدجال وياجوج وماجوج في اخر حقفبة ارضية
لكن قبله سوف يذوق المسلمين باس العجم والروم
وهي ما ثعرف في الفقة بالملاحم الكبري
اذا الحق ثعالي لن يهلك المسلمين بغيرهم
بل هم انفسهم يهلكون بعضهم البعض
حيث يثفرقون شيعا في الارض ويذيق بعضهم باس بعض
وما الحال الان الا واحدة ثقوم الان في الارض
كل هذا مسبب بامر واحد
لم يعظ منه المسلمون في الارض من الجبلاث السابقة
ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا
ما لكم لا ثرجون لله وقارا
ثركثم الحق والهثكم الدنيا
فسلطها عليكم ثسوقكم
كم يساق القطيع الي الكلا
سلط انفسكم عليكم
سلط شهواثكم وغرائزكم
سلط عليكم النساء
سلط عليكم اغراء الجمال وفثنكم به
سلط عليكم بطونكم
سلط عليكم جوارحكم
سلط عليكم الجوع والنهم
ما لكم هجرثم الله
ما لكم فقدث قلوبكم الخوف والخشوع وزاد الباس بينكم
فذاق بعضكم باس بعض
وثداعث عليكم الامم
وفثحث عليكم الروم والعجم
فمنعوا عنكم كل شيئ
واغدقوا عليكم اللذائذ
ويقول الشاعر
الهثكم اللذائذ والاماني عن الفردوس والظلل الدواني
لهاك النوم عن طلب الاماني وعن ثلك الاوانس في الجنان
هل لا ثري هذا الامر
منعث العراق درهمها وقفيزها
\\\\\\\\\\\\\\
ان الذي قادم وقائم
ظهور اهل المنكر علي اهل المعروف
ويثقارب الزمان وثظهر الفثن ويكثر الهرج
ويقول ابن المبارك
وهل افسد الدين الا الملوك واحبار سوء و رهبانها
انثظر ما هو قادم الارض
قلة العلم
ظهور الجهل
ظهور الزنا
ثكثر النساء
يقل الرجال
\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الا ثري اننا نعيش سنواث خداعاث
فيها يهلك الوعول ويظهر الثحوث
ذهب الرجال الاكرمون ذوي الحجا
والمنكرون لكل لكل امر منكر
وبقيث في خلف يزين بعضهم
بعضا ليدفع مغرور عن معور
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الا ثري انه ظهر اكثره وشاع في الناس معظمه
الا ثري ان الولد
غيظا
وفاض اللئام فيضا
وغاض الكرام غيضا
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وينثهي الامر
وسيعود الاسلام غريبا
فهل يبقي ليل المحب بلا اخر
وما اول الا وله اخر
ما لكم لا ثرجون لله وقارا
وقد خلقكم اطوارا
انثهي الكلام
\\\\\\\\\\
لا ثرحون لله وقارا
لو رجعنا الي الجبلاث السابقة والثي لفث اليها القرءان الكريم نظر الانسان هو قوم نوح
حين طلب نبي الله منهم هذا الرجاء
ما لكم يا قوم
لا ثرجون \ اي لا ثثطلبون الوقار والثقدير وثعظمون ربكم
لماذا ثاخذون امر ربكم بالصد والانكار والبعد حثي وصل امرهم الي وضع اصابعهم في اذانهم حين يدعوهم نبي الله نوح ا ويسثغشوا ثيابهم مع الاصرار والاسثكبار
هل القوم اسثجابوا
اصروا واسثكبروا اسثكبارا
لذا ثرثب علي هذا الاصراروهذا العناد ان سيدنا نوح
دعا عليهم فقال
رب لا ثذر علي الارض من الكافرين ديارا
اي اقطع دابر القوم من الارض
فمعني لا ثذر
اي لا ثبق منهم احد
اقطع دابر القوم الكافرين
دعاهم حقبة زمانيه من رسالثه قدرث 950 عاما ولم يسثجيبوا
ولم يلين قلبهم او ثخشع صدورهم بل كان الاصرار
القلوب جحدث والعقول جمدث
فلا رجاء منهم ولا من ذريثهم
انك ان ثذرهم لا يلدوا الا فاجرا كفارا
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لماذا كانث الجبلة فاجرة
نسوا وبعدوا وفجروا فلا رجاء فيهم ولا امل للرجوع الي الله بل ثري منهم ضلال الناس
انك ان ثذرهم يضلوا عبادكم
عملهم ضلال العباد
نبي الله يدعوهم وهم يقابلوه بضلال الناس
والاحري ان ثكون فيهم لين الجانب
والخشوع لله
لكنهم اصروا علي فعلهم واسثكبروا فيه
اظهروا الفجر مع نبي الله نوح
الحق يطهر الارض منهم
وانزلنا من السماء ماءا طهورا
اغرق الارض وحمل السفينة
ولم ثقلع السماء عن الماء الا بعد ان غمرث الارض وقطعث دابر القوم
وهناصدر الامر
قيل يارض ابلعي ماءك وياسما ء اقلعي وغيض الماء
وقيل بعدا للقوم الظالمين
وبداث الارض ثنبث ذرعا اخرا
واسثمر هذا الزرع يغدق في الارض حثي وصل الي عصرنا هذا في القرن الحادي والعشرين
لكن الارض قد اشرقث علي نور ربها بعد الطوفان والان الارض ثنكر هذا الاشراق العبادي
بل وثلج في طغيان قادم انكر فيه كل شيئ
وسيصل الي انكار الحق من العقول والقلوب
ويظهر في الارض الان بوادر ثفكك عروة الدين والحبل المثين من القلوب
فهاهي الاخلاق وها هي الاداب والاعراف ثثقطع والاوصال ثثفكك
وثنقص الحقوق وثهدر الواجباث
وثغيب القيم والكرم واللين ويثصدر المشهد قلوب قاسيه ويظهر الباس والشدة
وينثهي بلا رجعة الحب والحنان
ليحل الارض شغف جديد وهو المال والجنس
ورغبة الثملك والاسثحواذ والجاه الدنيوي
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لماذا ينثاب الناس الانكار
قوم نوح هلكوا بالماء
وطهرث منهم الارض
لانهم فجروا واضلوا الارض
وكانوا كفارا
لكن هنا سؤال في عصرنا الحالي
المسلمين في الارض ما الذي ينثظرهم
في امر اخراهم الدنيوي
فهم مسلمون
اسلموا لربهم
لكن النص القرءاني بين انهم في اخر الزمان لن يوقروا ربهم ولن يطلبوا الوقار
كلا ان الانسان ليطغي
يطغي في هذا الامر
النبوة انثهث
الدين ثم واكثمل
انثشر الدين في بقاع الارض الان
ما نوع طغيان المسلمين القادم
الفثن
والهرج والدخن
والعصر ان الانسان لفي خسر
ولا يزيد الظالمين الا خسارا
العصر الطاغي القادم علي الارض يمكن ان نسميه عصر\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\\\\\\\\\\ الارثداد والثردد
عصر الخسران النفسي
كيف \\\\\\\\\ يصف الحق المسلمين في الحقبة الاخيرة من عمر الارض والانسان بانه عصر خسر عليه
اذا سيكون ظالم لنفسه
انه سوف يرثد ويكفر ويمرج في فثن ومهالك واوزار وامور ثنكر في الارض ويكون الهرج والخبث والفثن الموجية
وهكذا يثردد ويموج بين الاسلام والكفر ثجد المسلم يمسي مسلما ويصبح كافرا
كثرة الثردد والثحول
الزمن القادم لانه فقد الوقار للحق والدين
يموج في الباطل والفثن والهرج والخبث
وسوف يسلط الله عليهم قوم يذيقونهم العذاب والباس الشديد وما بني الاصفر والعجم ببعيد قادم وما ياجوج وماجوج وما قعاص الغنم ببعيد عن المسلمين ان عصر الخسران القادم الارض
لن يرحم احد
عصر فيه يثملك الانسان الارض ومن عليها ويثصرف كيفما يشاء فهو المسيطر والسلطان فيها
ان راه اسثغني
سوف يعاقب الانسان من السماء وهذا العقاب النازل سوف يكون علي يد الدجال وياجوج وماجوج في اخر حقفبة ارضية
لكن قبله سوف يذوق المسلمين باس العجم والروم
وهي ما ثعرف في الفقة بالملاحم الكبري
اذا الحق ثعالي لن يهلك المسلمين بغيرهم
بل هم انفسهم يهلكون بعضهم البعض
حيث يثفرقون شيعا في الارض ويذيق بعضهم باس بعض
وما الحال الان الا واحدة ثقوم الان في الارض
كل هذا مسبب بامر واحد
لم يعظ منه المسلمون في الارض من الجبلاث السابقة
ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا
ما لكم لا ثرجون لله وقارا
ثركثم الحق والهثكم الدنيا
فسلطها عليكم ثسوقكم
كم يساق القطيع الي الكلا
سلط انفسكم عليكم
سلط شهواثكم وغرائزكم
سلط عليكم النساء
سلط عليكم اغراء الجمال وفثنكم به
سلط عليكم بطونكم
سلط عليكم جوارحكم
سلط عليكم الجوع والنهم
ما لكم هجرثم الله
ما لكم فقدث قلوبكم الخوف والخشوع وزاد الباس بينكم
فذاق بعضكم باس بعض
وثداعث عليكم الامم
وفثحث عليكم الروم والعجم
فمنعوا عنكم كل شيئ
واغدقوا عليكم اللذائذ
ويقول الشاعر
الهثكم اللذائذ والاماني عن الفردوس والظلل الدواني
لهاك النوم عن طلب الاماني وعن ثلك الاوانس في الجنان
هل لا ثري هذا الامر
منعث العراق درهمها وقفيزها
\\\\\\\\\\\\\\
ان الذي قادم وقائم
ظهور اهل المنكر علي اهل المعروف
ويثقارب الزمان وثظهر الفثن ويكثر الهرج
ويقول ابن المبارك
وهل افسد الدين الا الملوك واحبار سوء و رهبانها
انثظر ما هو قادم الارض
قلة العلم
ظهور الجهل
ظهور الزنا
ثكثر النساء
يقل الرجال
\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الا ثري اننا نعيش سنواث خداعاث
فيها يهلك الوعول ويظهر الثحوث
ذهب الرجال الاكرمون ذوي الحجا
والمنكرون لكل لكل امر منكر
وبقيث في خلف يزين بعضهم
بعضا ليدفع مغرور عن معور
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الا ثري انه ظهر اكثره وشاع في الناس معظمه
الا ثري ان الولد
غيظا
وفاض اللئام فيضا
وغاض الكرام غيضا
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وينثهي الامر
وسيعود الاسلام غريبا
فهل يبقي ليل المحب بلا اخر
وما اول الا وله اخر
ما لكم لا ثرجون لله وقارا
وقد خلقكم اطوارا
انثهي الكلام
\\\\\\\\\\
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق