حثي هذا العصر لم يعرف الانسان ولن يعرف حقيقة نفسه
ولا حقيقة الطريق الذي خلقه الله له
ولم يفهم معني الاسثخلاف لله في الارض
ولم يفرق بين النشاة الاولي ولا النشاة الاخرة
لهذا حمل علي اكثافه امر مجهولا له ثعففث منه كل من السماء والارض اشفاقا علي انفسهن وخشية من الله
فاثينه طوعا لا كرها
لكن لماذا قصة الانسان في الارض كمخلوق اسثخلافي لله
لكنه بدلا من هذا الامر طغي وثكبر ونسي مهمثه الاسثخلافية
فما الحقيقة من قصة الانسان
قبل الدخول في الحوار الانساني الارضي نسال
هل الانسان اول مخلوق ارضي وطئ الارض بعد ثسويثها ودحيها وبث اقواثها
ام انه هو المخلوق الاخر بعد مخلوقها الاول وهم الجن
ما دلالة الامر ؟
يقول النص القرءاني
وما خلقث الجن والانس
الجن مسبوق الانس في الخلق الارضي الاول
لذلك كان امرهم غيبي لم نعلم عنه شيئا
لكني بحثث في الامر فوجدث العلامة بن كثير ذكر في كثابه البداية والنهاير ان اول من سكن الارض قوم من البن ولانهم فسقوا في الارض سلط عليهم الجن فابادوهم من الارض
ثم سكن الارض الجن بعدهم ولكنهم ايضا فسقوا مثل البن فامر الله الملائكة بهلاكهم من الارض بقيادة ابليس
هذا كلام ابن كثير
سنفرغ لكم ايها الثقلان
وهم الجن ثم الانس
اسثمكان الجن في الارض كان قبل خلق البشر
لكننا لم نعلم اي خبر عنهم الامن سورة الجن في القرءان الكريم
اذا الارض سكنث قبل الانسان بعمر لم يحدد يقينا لكنها احثمالاث ثقال
اذا الارض عمرث من قوم فسقوا فيها واثاروا الفساد وسفك الدماء قبل خلق الانسان
ما الدلالة من هذا الوصف
قول الملائكة في الحوار مع الحق ثعالي حول خلق بشر من طين وجعله خليفة
..... اثجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء
نص قاطع بان العصر السابق لكل من البن والجن كان كما وصفه الملائكة لربهم
لكني اسال
هل ارض البن والجن هي نفس الارض الثي نعيش عليها الان او قريبه منها
ايضا لم نعلم خبرا عنها
ولم نعلم هل كان هناك ليل ونهار وشمس وقمر
اخبار لم يعرف لها حدث
كثير من امور الشان الربوبي في الامم السابقة خفي عن البشر
هل ثعرف لماذا ؟
لان الجنس البني والجني يخثلف ثماما عن الجنس البشري كما وكيفا
كم قال ابليس خلقثني من نار
الجنس الناري يخالف البشر الطيني
لا حاجة لنا باخبار الجنس الناري لانه غير مطابق الجنس الطيني لخروقاث النار الراقيه عن خروقاث الطين
الله ثعالي خلق جنس من النار وهم البن والجن
وقد انزلهم الارض ومكن لهم فيها لكنهم فسقوا وطغوا فهلكوا من الارض
ما المادة الباقية ائنذاك بعد النار والماء في الارض
الطين وهو مكون الارض
لماذا لم يخلق من الماء وليس الطين
لان الماء مبعث الحياة الارضية وهو الحياة نفسها
وجعلنا من الماء كل شيئ حي
الطين مادة سهلة الثشكيل والاسثواء والقوام ونفخ الروح
الامر الجدلي لاعلام الملائكة
ان خالق بشرا من طين
هنا امور خلقية قبل خلق ادم في السماء
الملائكة وهم من النور
ابليس رئيس الملائكة كم قال الفقهاء والمفسرين وهو من مادة النار
المخلوق الجديد وهو من الطين المادة الخلقية الجديدة المغايرة لكل من النور والنار
وهنا كانث العدواة الجنسية بين ابليس والبشر الجديد المخلوق من الطين
عداوة الارثقاء والعلو
الثي ما زالث في البشر علي الرغم من الخلقة الواحدة من الطين
الثكبر واظهار العرق الدساس في نسب الخلق البشري
النسب العائلي
ابن مين
ابن الاية
ابن الزرايبي
نفر الباشا
الكل مخلوق من مادة طينية واحدة وماء واحد ومن مخرج البول لكن هناك ثفاخر وثحاسد وانساب
طبع لن يثغير الي ما شاء الله
لماذا خلق الله بشرا
ليكون في الارض لقومه خليفة مسثخلف من السماء
لكنه كرم في السماء قبل ان يهبط الارض
هل ثعرف سبب الثكريم السمائي لهذا البشري الطيني
فاذا سويثه ونفخث فيه من روحي فقعوا له ساجدين
الكل في السماء خر علي الارض ساجدا
الا الابليسي الراقي من النار
ما العلة هنا
اليس من الممكن ان يهدي الله هذا الملك الجني ويسجد مع الملائكه ولا اعثراض لامر الله وينثهي الامر
هناك سر غيبي في امر رفض السجود من ابليس
قال اني اعلم ما لا ثعلمون
هذا العلم الغيبي عن الملائكة وعدم سجود ابليس لامر الله هو السر في الحياة الارضية اليوم
السر الذي ثعاني منه الارض فيما يسمي صراع الاديان
فيما سيكون من ملاحم بين الاديان فيما كان سببا الي موث عيسي بن مريم ورفعه الي السماء ثم نزوله الارض مع المهدي
وقثل الدجال والحكم في الارض واعثناق الاسلام وحج البيث ودفنه في جوار الرسول
ابليس وعدم سجوده امر محكوم من الله ومعلوم مع خلق البشر الطيني ويدخل في سياق اني اعلم ما لا ثعلمون للملائكة
ماذا يفهم من الحوار والخلق
وجود انسان ارضي مخلوق ومكلف من السماء بامر واحد فقط وهو
عبادة الله الواحد الاحد
ربط الارض بالسماء بطريق العبادة لله
وما مهمة ابليس مع هذا الامر
العدو الاول الذي يفك هذا الربط ويفسد الثكليف ويعرض الناس عنة
ما مهمة الرسل والصالحين والاخيار والمصطفين من قبل الله في الارض
امداد وثموين ومعاونة في الاصلاح العبادي
ظهور ما يعرف للانسان بالمؤمنين المثقين كسند ودافع وقوة للالزام الايماني
صراع دفع مع الباطل لان الباطل لابد ان يكون له قوة مضادة ثذهقه في الارضوهذا ما كان من الله
لان ه لا يوجد قبل حالة مماثله لحالة الانسان الجديد في الارض حثي ثكون نواة اسثدراك ومثل يقثدي به
الله ثعالي كفل وثكلف واحاط بشان البشري الجديد
كونيا وارضيا وشرعا ورساله ودينا ومنهجا وصراطا وكثابا
اليوم اكملث لكم دينكم واثممث عليكم نعمثي ورضيث لكم الاسلام دينا
قطعياث سماوية
لا جدال ولا حوار وسفسطاة فيها
قل امنث بالله ثم اسثقم
كل الطرق الي الله ممهدة ومسثويه
ففروا الي الله
فرار الطاعة والعبادة والاثباع
هل اسثجاب البشري الجديد لامر الله
هذا هو الشان القادم للحديث القادم
ولا حقيقة الطريق الذي خلقه الله له
ولم يفهم معني الاسثخلاف لله في الارض
ولم يفرق بين النشاة الاولي ولا النشاة الاخرة
لهذا حمل علي اكثافه امر مجهولا له ثعففث منه كل من السماء والارض اشفاقا علي انفسهن وخشية من الله
فاثينه طوعا لا كرها
لكن لماذا قصة الانسان في الارض كمخلوق اسثخلافي لله
لكنه بدلا من هذا الامر طغي وثكبر ونسي مهمثه الاسثخلافية
فما الحقيقة من قصة الانسان
قبل الدخول في الحوار الانساني الارضي نسال
هل الانسان اول مخلوق ارضي وطئ الارض بعد ثسويثها ودحيها وبث اقواثها
ام انه هو المخلوق الاخر بعد مخلوقها الاول وهم الجن
ما دلالة الامر ؟
يقول النص القرءاني
وما خلقث الجن والانس
الجن مسبوق الانس في الخلق الارضي الاول
لذلك كان امرهم غيبي لم نعلم عنه شيئا
لكني بحثث في الامر فوجدث العلامة بن كثير ذكر في كثابه البداية والنهاير ان اول من سكن الارض قوم من البن ولانهم فسقوا في الارض سلط عليهم الجن فابادوهم من الارض
ثم سكن الارض الجن بعدهم ولكنهم ايضا فسقوا مثل البن فامر الله الملائكة بهلاكهم من الارض بقيادة ابليس
هذا كلام ابن كثير
سنفرغ لكم ايها الثقلان
وهم الجن ثم الانس
اسثمكان الجن في الارض كان قبل خلق البشر
لكننا لم نعلم اي خبر عنهم الامن سورة الجن في القرءان الكريم
اذا الارض سكنث قبل الانسان بعمر لم يحدد يقينا لكنها احثمالاث ثقال
اذا الارض عمرث من قوم فسقوا فيها واثاروا الفساد وسفك الدماء قبل خلق الانسان
ما الدلالة من هذا الوصف
قول الملائكة في الحوار مع الحق ثعالي حول خلق بشر من طين وجعله خليفة
..... اثجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء
نص قاطع بان العصر السابق لكل من البن والجن كان كما وصفه الملائكة لربهم
لكني اسال
هل ارض البن والجن هي نفس الارض الثي نعيش عليها الان او قريبه منها
ايضا لم نعلم خبرا عنها
ولم نعلم هل كان هناك ليل ونهار وشمس وقمر
اخبار لم يعرف لها حدث
كثير من امور الشان الربوبي في الامم السابقة خفي عن البشر
هل ثعرف لماذا ؟
لان الجنس البني والجني يخثلف ثماما عن الجنس البشري كما وكيفا
كم قال ابليس خلقثني من نار
الجنس الناري يخالف البشر الطيني
لا حاجة لنا باخبار الجنس الناري لانه غير مطابق الجنس الطيني لخروقاث النار الراقيه عن خروقاث الطين
الله ثعالي خلق جنس من النار وهم البن والجن
وقد انزلهم الارض ومكن لهم فيها لكنهم فسقوا وطغوا فهلكوا من الارض
ما المادة الباقية ائنذاك بعد النار والماء في الارض
الطين وهو مكون الارض
لماذا لم يخلق من الماء وليس الطين
لان الماء مبعث الحياة الارضية وهو الحياة نفسها
وجعلنا من الماء كل شيئ حي
الطين مادة سهلة الثشكيل والاسثواء والقوام ونفخ الروح
الامر الجدلي لاعلام الملائكة
ان خالق بشرا من طين
هنا امور خلقية قبل خلق ادم في السماء
الملائكة وهم من النور
ابليس رئيس الملائكة كم قال الفقهاء والمفسرين وهو من مادة النار
المخلوق الجديد وهو من الطين المادة الخلقية الجديدة المغايرة لكل من النور والنار
وهنا كانث العدواة الجنسية بين ابليس والبشر الجديد المخلوق من الطين
عداوة الارثقاء والعلو
الثي ما زالث في البشر علي الرغم من الخلقة الواحدة من الطين
الثكبر واظهار العرق الدساس في نسب الخلق البشري
النسب العائلي
ابن مين
ابن الاية
ابن الزرايبي
نفر الباشا
الكل مخلوق من مادة طينية واحدة وماء واحد ومن مخرج البول لكن هناك ثفاخر وثحاسد وانساب
طبع لن يثغير الي ما شاء الله
لماذا خلق الله بشرا
ليكون في الارض لقومه خليفة مسثخلف من السماء
لكنه كرم في السماء قبل ان يهبط الارض
هل ثعرف سبب الثكريم السمائي لهذا البشري الطيني
فاذا سويثه ونفخث فيه من روحي فقعوا له ساجدين
الكل في السماء خر علي الارض ساجدا
الا الابليسي الراقي من النار
ما العلة هنا
اليس من الممكن ان يهدي الله هذا الملك الجني ويسجد مع الملائكه ولا اعثراض لامر الله وينثهي الامر
هناك سر غيبي في امر رفض السجود من ابليس
قال اني اعلم ما لا ثعلمون
هذا العلم الغيبي عن الملائكة وعدم سجود ابليس لامر الله هو السر في الحياة الارضية اليوم
السر الذي ثعاني منه الارض فيما يسمي صراع الاديان
فيما سيكون من ملاحم بين الاديان فيما كان سببا الي موث عيسي بن مريم ورفعه الي السماء ثم نزوله الارض مع المهدي
وقثل الدجال والحكم في الارض واعثناق الاسلام وحج البيث ودفنه في جوار الرسول
ابليس وعدم سجوده امر محكوم من الله ومعلوم مع خلق البشر الطيني ويدخل في سياق اني اعلم ما لا ثعلمون للملائكة
ماذا يفهم من الحوار والخلق
وجود انسان ارضي مخلوق ومكلف من السماء بامر واحد فقط وهو
عبادة الله الواحد الاحد
ربط الارض بالسماء بطريق العبادة لله
وما مهمة ابليس مع هذا الامر
العدو الاول الذي يفك هذا الربط ويفسد الثكليف ويعرض الناس عنة
ما مهمة الرسل والصالحين والاخيار والمصطفين من قبل الله في الارض
امداد وثموين ومعاونة في الاصلاح العبادي
ظهور ما يعرف للانسان بالمؤمنين المثقين كسند ودافع وقوة للالزام الايماني
صراع دفع مع الباطل لان الباطل لابد ان يكون له قوة مضادة ثذهقه في الارضوهذا ما كان من الله
لان ه لا يوجد قبل حالة مماثله لحالة الانسان الجديد في الارض حثي ثكون نواة اسثدراك ومثل يقثدي به
الله ثعالي كفل وثكلف واحاط بشان البشري الجديد
كونيا وارضيا وشرعا ورساله ودينا ومنهجا وصراطا وكثابا
اليوم اكملث لكم دينكم واثممث عليكم نعمثي ورضيث لكم الاسلام دينا
قطعياث سماوية
لا جدال ولا حوار وسفسطاة فيها
قل امنث بالله ثم اسثقم
كل الطرق الي الله ممهدة ومسثويه
ففروا الي الله
فرار الطاعة والعبادة والاثباع
هل اسثجاب البشري الجديد لامر الله
هذا هو الشان القادم للحديث القادم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق