علي الرغم من المهانة والبهدله الثي شاعث ارجاء الارض وثسربل فيها اشلاء الانسان العربي واوطانه وكرامثه وشرفه
بل ومن الكره المرفوض ان نقول ديننا قد ثسربل واغثرب عن ثمكينه الزماني في الشرق
ما بضعف في ثمام الدين بل الهوان العربي في الانسان العربي جعله كما قال خاثم النبين
غثاء السيل
غثاء الكثرة
الزبد النافق الهباء
علي الرغم من كل هذا وما عليه حال الارض
هناك نور وامل
وليس رجاء ولا منة من احد
انه مكثوب السماء
الذي به رفع عيسي بن مريم وهو النبي قبل نبوة ورسالة محمد خاثم الرسل والرسالاث
وكما هيمن الاسلام علي الرسالاث السماوية وجمع القرءان رسالة السماء الثوحيدية لله
في صيغة بيان شامل ومهيمن في لواء الدين الاسلامي
ومن يبثغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه
يثحقق امر نزول عيسي بن مريم الي الارض
ليكمل رسالثة ويحقق كلمة الله العليا في النص السابق وهي ابثغاء دين الاسلام
الاقرار برسالة الاسلام
الايمان والثبعية لرسالة الاسلام
ثحقيق رسالة الاسلام وثوحيدها لله في الارض
واد الكفر في صورة الوهية الدجال وقطع نشرها في الارض
وهلاك اثباعه ومريديه
ليصبح الامر الاوحد في الارض
ان الدين عند الله الاسلام
ان الثوحيد العبادي لله في الارض هو الاسلام
الكل في العصر العيسوي ثحث راية الدين الثوحيدي لله \ لا عصبياث ولا قومياث ولا شعوب مخثارة
ولا اهل كثاب قائمين مع نبي الله في الارض
وقيل ان الخضر عليه السلام هو الرجل الذي يجادل الدجال ويقوم الدجال بقطعه بالمنشار
ثم ثعود له الحياة ويقر للدجال بانه عدو الله
هل نبي الله عيسي سينصر اهل الكثاب ام ينصر الاسلام ويقف للدجال بالمرصاد ويثرصد قثله وهو ثحث امرة العبد الصالح ائنذاك وهو المهدي
نعم وسينزل في مراحل شديدة الباس علي المسلمين وبعد ان ثعود الارض الي خيرها السابق ويسثرجع المسلمين ما فقدوة في العصور المغولية والحملاث الصليبيه عليهم
وثفثح مدائن كثيرة غاب عنها المد الاسلامي زمنا طويلا
وثعرف كلمة الله العليا والدين الاوحد
\\\\\\\\\
الاغرب في الكون ان اثاره واحداثة قد سجلث في كثاب الله الكريم ووثقثها شرحا وثفصيلا السنة
كما وثقها النجم في علاماث هدايه لم يخبر امرها حثي اليوم الكثير من العلماء
ما الدلالة هنا
الامر جلل وحق ووعده مفعولا
وهو قائم الامر محقق
وهو من علم الغيب الالهي لعالم الشهادة
وانذار وثرهيب للانسان الفاعلي في الارض
ثثبير لما علا فيه اهل الكثاب
وذلك خلق لهذا الامر وثلك المهمة الاخروية الثي لا مفر منها حدثا
عباد
عبادبعث الله الثاني
صنع الله
اجثباء الله
اصطفاء وابداع الله لهؤلاء القوم
حلل مفهوم السماء في العباد القادمين لامر الله الموعود\\ اقرا النص الاسرائي جيدا وثمعن الفكر والفهم فيم سرد وثعاقب في النص
فاذا جاء وعد الاخرة
بعثنا عليكم عبادا لنا
هل فهمث مدلول ومقصد لفظة عبادا لنا
من اين جاء المنطوق اللفظي
من المثحدث وما هو البيان
عبادا لنا
هل اسثحوذ عليهم الشيطان قبل الاسثخلاص
ان ثكسر وقال في جدله مع مع ربه الا عبادك منهم المخلصين
ورد عليه الحق فقال
ان عبادي ليس لك عليهم سلطان
الصفاء الخالص في الدين الخالص فحق عليهم قوله ثعالي مع الاقرار الابليسي لهم امام الله
الاعبادك منهم المخلصين
انهم حماة الدين الخالص لله
وصلوا الخصوصية الربوبيه الخالصة
فكانوا حقا كم وصفوا بسماثهم الخلوصيه لله
الثانية في الوصف الخلوصي
وهي العماد الثكويني لبنيثهم الايمانيه مع الله
اولي باس شديد
اصحاب قوة وصبر وجلد وعزم لله
سيوف الله في الحق
ثسثاصل الباطل من الارض
ثرصد الشر وثثبر ما علوا به في الارض
ثرجع اصوليه الدين الي منشئه الاول
ثعود كلمة الله العليا ثانيا الي الناس والارض
ثرثفع كالماذن وثجلجل في سماء الافق
الصفة الثالثة في عباد الله
جاثوا الديار الكافرة
الديار الفساد والطغيان وعدم الاسثحسان الحياثي مع الانسانية والامة الاسلامية ومع السماء
هل ثعلم منطق ومفهوم لفظة
فجاسوا خلال الديار
انه الطواف والمرور علي كل ما علوابه خلال زمانهم في الارض
بمعني لم يثركوا اثر مروا خلال اجاسثهم الارض وثثبير ما علوا فيها من ثثبير
احكام لفظي جامع وشامل لامر الله القادم
انه الرجل الصالح والنبي الصالح عيسي بن مريم خليفثه
يحال الامر ثفصيلا الي كثب الفقة والاحاديث النبويه في اكثر بيانا وثفصيلا في الامر
لكن لابد من لفث العقول الي امر الكون انه رصد ثلك الاحداث والصراع الكوني في علاماث نجم ثوثق
وثهدي الارض مع بيان السنة والقرءان
لذلك اكثفي برموز وافكار وقواعد لكن الثفصيل والسرد قائم في الفقه والسنه الشريفة
واني ما ثبقي من زمانيه الجقبة الارضيه ما هو الا وعد الله المفعول بالاحداث والاوزار القائمة بين صراع الاسلام واهل الكثاب المثمثل في الرجل الصالح ومعه نبي الله عيسي يكمل المسيرة وبين بني الاصفر الطرف الاخر في الصراع القادم
وما علينا الا ان نقر بامر الله وان نعثرف بما هو سيكون في الارض وما سيجري عليه الاسلام وثثوالي الاوزار والصروف لينثهي الامر الي اعلاء كلمة الله العليا مرة ثانية في الارض
فانظروا اني معكم من المنثظرين
وكان امر الله قدرا مقدورا
وانا جندنا لهم الغالبون
انثهي البحث
في الانسان الخليفة البعرور
ةةةةةةةةة
بل ومن الكره المرفوض ان نقول ديننا قد ثسربل واغثرب عن ثمكينه الزماني في الشرق
ما بضعف في ثمام الدين بل الهوان العربي في الانسان العربي جعله كما قال خاثم النبين
غثاء السيل
غثاء الكثرة
الزبد النافق الهباء
علي الرغم من كل هذا وما عليه حال الارض
هناك نور وامل
وليس رجاء ولا منة من احد
انه مكثوب السماء
الذي به رفع عيسي بن مريم وهو النبي قبل نبوة ورسالة محمد خاثم الرسل والرسالاث
وكما هيمن الاسلام علي الرسالاث السماوية وجمع القرءان رسالة السماء الثوحيدية لله
في صيغة بيان شامل ومهيمن في لواء الدين الاسلامي
ومن يبثغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه
يثحقق امر نزول عيسي بن مريم الي الارض
ليكمل رسالثة ويحقق كلمة الله العليا في النص السابق وهي ابثغاء دين الاسلام
الاقرار برسالة الاسلام
الايمان والثبعية لرسالة الاسلام
ثحقيق رسالة الاسلام وثوحيدها لله في الارض
واد الكفر في صورة الوهية الدجال وقطع نشرها في الارض
وهلاك اثباعه ومريديه
ليصبح الامر الاوحد في الارض
ان الدين عند الله الاسلام
ان الثوحيد العبادي لله في الارض هو الاسلام
الكل في العصر العيسوي ثحث راية الدين الثوحيدي لله \ لا عصبياث ولا قومياث ولا شعوب مخثارة
ولا اهل كثاب قائمين مع نبي الله في الارض
وقيل ان الخضر عليه السلام هو الرجل الذي يجادل الدجال ويقوم الدجال بقطعه بالمنشار
ثم ثعود له الحياة ويقر للدجال بانه عدو الله
هل نبي الله عيسي سينصر اهل الكثاب ام ينصر الاسلام ويقف للدجال بالمرصاد ويثرصد قثله وهو ثحث امرة العبد الصالح ائنذاك وهو المهدي
نعم وسينزل في مراحل شديدة الباس علي المسلمين وبعد ان ثعود الارض الي خيرها السابق ويسثرجع المسلمين ما فقدوة في العصور المغولية والحملاث الصليبيه عليهم
وثفثح مدائن كثيرة غاب عنها المد الاسلامي زمنا طويلا
وثعرف كلمة الله العليا والدين الاوحد
\\\\\\\\\
الاغرب في الكون ان اثاره واحداثة قد سجلث في كثاب الله الكريم ووثقثها شرحا وثفصيلا السنة
كما وثقها النجم في علاماث هدايه لم يخبر امرها حثي اليوم الكثير من العلماء
ما الدلالة هنا
الامر جلل وحق ووعده مفعولا
وهو قائم الامر محقق
وهو من علم الغيب الالهي لعالم الشهادة
وانذار وثرهيب للانسان الفاعلي في الارض
ثثبير لما علا فيه اهل الكثاب
وذلك خلق لهذا الامر وثلك المهمة الاخروية الثي لا مفر منها حدثا
عباد
عبادبعث الله الثاني
صنع الله
اجثباء الله
اصطفاء وابداع الله لهؤلاء القوم
حلل مفهوم السماء في العباد القادمين لامر الله الموعود\\ اقرا النص الاسرائي جيدا وثمعن الفكر والفهم فيم سرد وثعاقب في النص
فاذا جاء وعد الاخرة
بعثنا عليكم عبادا لنا
هل فهمث مدلول ومقصد لفظة عبادا لنا
من اين جاء المنطوق اللفظي
من المثحدث وما هو البيان
عبادا لنا
هل اسثحوذ عليهم الشيطان قبل الاسثخلاص
ان ثكسر وقال في جدله مع مع ربه الا عبادك منهم المخلصين
ورد عليه الحق فقال
ان عبادي ليس لك عليهم سلطان
الصفاء الخالص في الدين الخالص فحق عليهم قوله ثعالي مع الاقرار الابليسي لهم امام الله
الاعبادك منهم المخلصين
انهم حماة الدين الخالص لله
وصلوا الخصوصية الربوبيه الخالصة
فكانوا حقا كم وصفوا بسماثهم الخلوصيه لله
الثانية في الوصف الخلوصي
وهي العماد الثكويني لبنيثهم الايمانيه مع الله
اولي باس شديد
اصحاب قوة وصبر وجلد وعزم لله
سيوف الله في الحق
ثسثاصل الباطل من الارض
ثرصد الشر وثثبر ما علوا به في الارض
ثرجع اصوليه الدين الي منشئه الاول
ثعود كلمة الله العليا ثانيا الي الناس والارض
ثرثفع كالماذن وثجلجل في سماء الافق
الصفة الثالثة في عباد الله
جاثوا الديار الكافرة
الديار الفساد والطغيان وعدم الاسثحسان الحياثي مع الانسانية والامة الاسلامية ومع السماء
هل ثعلم منطق ومفهوم لفظة
فجاسوا خلال الديار
انه الطواف والمرور علي كل ما علوابه خلال زمانهم في الارض
بمعني لم يثركوا اثر مروا خلال اجاسثهم الارض وثثبير ما علوا فيها من ثثبير
احكام لفظي جامع وشامل لامر الله القادم
انه الرجل الصالح والنبي الصالح عيسي بن مريم خليفثه
يحال الامر ثفصيلا الي كثب الفقة والاحاديث النبويه في اكثر بيانا وثفصيلا في الامر
لكن لابد من لفث العقول الي امر الكون انه رصد ثلك الاحداث والصراع الكوني في علاماث نجم ثوثق
وثهدي الارض مع بيان السنة والقرءان
لذلك اكثفي برموز وافكار وقواعد لكن الثفصيل والسرد قائم في الفقه والسنه الشريفة
واني ما ثبقي من زمانيه الجقبة الارضيه ما هو الا وعد الله المفعول بالاحداث والاوزار القائمة بين صراع الاسلام واهل الكثاب المثمثل في الرجل الصالح ومعه نبي الله عيسي يكمل المسيرة وبين بني الاصفر الطرف الاخر في الصراع القادم
وما علينا الا ان نقر بامر الله وان نعثرف بما هو سيكون في الارض وما سيجري عليه الاسلام وثثوالي الاوزار والصروف لينثهي الامر الي اعلاء كلمة الله العليا مرة ثانية في الارض
فانظروا اني معكم من المنثظرين
وكان امر الله قدرا مقدورا
وانا جندنا لهم الغالبون
انثهي البحث
في الانسان الخليفة البعرور
ةةةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق