Translate

السبت، 21 سبتمبر 2013

بسم  اللة الرحمن الرحيم
نبدا بما بدء بة  الحق تعالى فى  فاتحة  كتابة  وما  انزلة  غلى رسولة  فى مطلع بعثتة ورسالتة  فالحمد للة  قبل وبعد
بعد ان جال الفكر وصال وشردت  العقول  وتنوعت الافهام  وغشيت الابصار وصمت  الاسماع   الهمنا الحق تعالى  الى الهدى بالوصول  الى  سبيل غايتة  ومرادة  وفتح مدونة جديدة الطابع  لها خط  واضح  اوحد  الوصول والصراط الى البيان والهداية مسماة  المعانى  القرانية  لة مهمتين اولاهما  الاعلام الخبرى    ثانيها تبيان ثبات الحق  الاعلام بالوصول الى معان  لم نصل اليها بعد  لاننا لم نهتدي الى طريقها حتى يومنا هذا وتلك سنة الكون  وناموسة الحاكم  فاستمرارية  الزمان والمكان  استمرارية المنهج والشريعة  استمرارية التوافق والملاءمة  الخيرية المطلقة  القاءم عليها الكون والعباد  والمبنى  عليها الهداية التعبدية
على هذا كان الحق طريقا واحدا  وكانت الظلمات والطواغيت  سبلا  متعددة   ايوغفل النلديولوجيات وهميات ظنيات نزغات  هواجس  وساوس    لاتحصى ولاتعد  اما الجديد فى البيان هو الرد اليقينى  الثابت على الجدل  والجدال  القاءم بين تاويلات الفقهاء والمتكلمين والمحدثين  والفرق  حول ايات محكمة او متشابة  منزلة  وموحى بها  من  اللة لا الة الا هو الحى القيوم  وحول قولة  ليس كمثلة شيء  وحول الاحكام  والتشابة  وحول السبع المثانى  والقران العظيم  والثناءية فىالكون  والخلق  والقران  وحول الصفات  والاسم الاعظم  وحول الحروف المقطعة  واختلاف نزول القران عن تريبة فى الكتاب  وورود بعض الايات من الحروف مستقلة  واخر داخل اية

 لكن المجالقرانى رحب متسع بعيد عن زيغ  القلوب  وهفوات الانفس  وشرد الالباب  غفل الناس حقيقتان   قولة ولقد يسرنا القران للذكر فهل من مدكر  وقولة  افلا يتدبرون القران    فغاب عنهم  الخير فغفلوا الفهم لمدلول اهدنا الصراط المستقيم  وهو اول العلاقة بين الربوبية  والعبادة  فى التوجة والفرار والمسارعة والمسابقة الى اللة تعالى 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق