بسم اللة الرحمن الرحيم
نبدا بما بدء بة الحق تعالى فى فاتحة كتابة وما انزلة غلى رسولة فى مطلع بعثتة ورسالتة فالحمد للة قبل وبعد
بعد ان جال الفكر وصال وشردت العقول وتنوعت الافهام وغشيت الابصار وصمت الاسماع الهمنا الحق تعالى الى الهدى بالوصول الى سبيل غايتة ومرادة وفتح مدونة جديدة الطابع لها خط واضح اوحد الوصول والصراط الى البيان والهداية مسماة المعانى القرانية لة مهمتين اولاهما الاعلام الخبرى ثانيها تبيان ثبات الحق الاعلام بالوصول الى معان لم نصل اليها بعد لاننا لم نهتدي الى طريقها حتى يومنا هذا وتلك سنة الكون وناموسة الحاكم فاستمرارية الزمان والمكان استمرارية المنهج والشريعة استمرارية التوافق والملاءمة الخيرية المطلقة القاءم عليها الكون والعباد والمبنى عليها الهداية التعبدية
على هذا كان الحق طريقا واحدا وكانت الظلمات والطواغيت سبلا متعددة ايوغفل النلديولوجيات وهميات ظنيات نزغات هواجس وساوس لاتحصى ولاتعد اما الجديد فى البيان هو الرد اليقينى الثابت على الجدل والجدال القاءم بين تاويلات الفقهاء والمتكلمين والمحدثين والفرق حول ايات محكمة او متشابة منزلة وموحى بها من اللة لا الة الا هو الحى القيوم وحول قولة ليس كمثلة شيء وحول الاحكام والتشابة وحول السبع المثانى والقران العظيم والثناءية فىالكون والخلق والقران وحول الصفات والاسم الاعظم وحول الحروف المقطعة واختلاف نزول القران عن تريبة فى الكتاب وورود بعض الايات من الحروف مستقلة واخر داخل اية
لكن المجالقرانى رحب متسع بعيد عن زيغ القلوب وهفوات الانفس وشرد الالباب غفل الناس حقيقتان قولة ولقد يسرنا القران للذكر فهل من مدكر وقولة افلا يتدبرون القران فغاب عنهم الخير فغفلوا الفهم لمدلول اهدنا الصراط المستقيم وهو اول العلاقة بين الربوبية والعبادة فى التوجة والفرار والمسارعة والمسابقة الى اللة تعالى
نبدا بما بدء بة الحق تعالى فى فاتحة كتابة وما انزلة غلى رسولة فى مطلع بعثتة ورسالتة فالحمد للة قبل وبعد
بعد ان جال الفكر وصال وشردت العقول وتنوعت الافهام وغشيت الابصار وصمت الاسماع الهمنا الحق تعالى الى الهدى بالوصول الى سبيل غايتة ومرادة وفتح مدونة جديدة الطابع لها خط واضح اوحد الوصول والصراط الى البيان والهداية مسماة المعانى القرانية لة مهمتين اولاهما الاعلام الخبرى ثانيها تبيان ثبات الحق الاعلام بالوصول الى معان لم نصل اليها بعد لاننا لم نهتدي الى طريقها حتى يومنا هذا وتلك سنة الكون وناموسة الحاكم فاستمرارية الزمان والمكان استمرارية المنهج والشريعة استمرارية التوافق والملاءمة الخيرية المطلقة القاءم عليها الكون والعباد والمبنى عليها الهداية التعبدية
على هذا كان الحق طريقا واحدا وكانت الظلمات والطواغيت سبلا متعددة ايوغفل النلديولوجيات وهميات ظنيات نزغات هواجس وساوس لاتحصى ولاتعد اما الجديد فى البيان هو الرد اليقينى الثابت على الجدل والجدال القاءم بين تاويلات الفقهاء والمتكلمين والمحدثين والفرق حول ايات محكمة او متشابة منزلة وموحى بها من اللة لا الة الا هو الحى القيوم وحول قولة ليس كمثلة شيء وحول الاحكام والتشابة وحول السبع المثانى والقران العظيم والثناءية فىالكون والخلق والقران وحول الصفات والاسم الاعظم وحول الحروف المقطعة واختلاف نزول القران عن تريبة فى الكتاب وورود بعض الايات من الحروف مستقلة واخر داخل اية
لكن المجالقرانى رحب متسع بعيد عن زيغ القلوب وهفوات الانفس وشرد الالباب غفل الناس حقيقتان قولة ولقد يسرنا القران للذكر فهل من مدكر وقولة افلا يتدبرون القران فغاب عنهم الخير فغفلوا الفهم لمدلول اهدنا الصراط المستقيم وهو اول العلاقة بين الربوبية والعبادة فى التوجة والفرار والمسارعة والمسابقة الى اللة تعالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق