هل علم القرءان يقوم في بلاغته علي علم الحرف القرائي\
اذا كان كذلك فان البناء الحرفي في القرءان عامله الاساسي الحرف\\ بكونه اصغر وحدة بنائية في الكلمة \\
لذلك ظهر علم تجويد الحروف \ حيث تتكون الجملة من كلمات عدة والكلمة تتالف من حروف \الحرف اصغر وحدة بنائية في الكلمة \\\\\\\\\\\
القراءة في القرءان
علي ما تقوم \\\\ انها تقوم علي قراءة الكلمة والحرف
بمعني ان القرءان الكريم اخذ في بناء القرءان بنظامين \\
الكلمة والحرف
ففي الفاتحة بدا بالكلمة \\ بسم الله الرحمن الرحيم
وفي البقرة بدا بالحرف وال عمران \\ ا ل م
ثم عاد في النساء بالكلمة يا يها الناس اتقوا ربكم
ثم ايضا المائدة \\\ يايها الذين امنوا
ثم الانعام \\ الحمد لله الذي خلق
ثم جاء في الاعراف بالحرف \\ المص
لكنه عاد في الانفال بالكلمة \\ يسالونك عن الانفال
ثم التوبة \\ براءة من الله ورسوله
وهنا في هذا القسم نري ان القرءان قد تناول السياق في السور
ببلاغة عجيبة جمعت الكلمة مع الحرف في موضوع الاحكام
المنزلة الي الارض
لكن الامر انتقل الي الحرف المتتابع السياق في كل من السور التاليه \\\ يونس \ هود \ يوسف \ والرعد \ ابراهيم \ الحجر \\\ الر \\ المر \\ الر
ثم عاد في النحل بالكلمة \\ اتي امر الله
ثم الاسراء \\ سبحان الذي اسري بعبده
ثم الكهف \\ الحمد لله الذي انزل
ثم عاد في مريم الي الحرف \\ كهيعص
ثم طه \\\\\ طه
ثم تناول الكلمة في الانبياء \\\ اقترب للناس حسابهم
وهنا نتوقف مع هذا البناء في علم تجويد الحروف
مع قراءة الكلمة في القرءان
ونسال انفسنا السؤال التالي
ما مقتضي الحكمة الالهية والربوبيه في استخدام بعض السور للحرف كوحدة بناء للقرءان \\ واستخدام الكلمة في غيرها كوحدة بناء ايضا \\ فالقرءان الكريم يتالف من بنائين يرتبطان معا في نظم البناء السمائي للقرءان الكريم
الكلمة والحرف المتعدد التكوين
مثل اقتران الالف باللام في الم \ المر \ الر \المص
وهنا نري الاطلاقات المختلفة للاسم \كل يتميز عن غيره فيها \\\ الم \ الر \ المر \ المص كلها اطلاقات اسميه تتميز عن غيرها \ وعن الكلمة في كثير من السور \\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ملاحظة قرءانية
اطلاقات اسم الحروف نراه في سور معينة تتعلق بامور معينة لها ذ1اتية خاصة لامور معرفية ويقين حق
نجد هذه الذاتيه في اول اطلاق للحرف في سورتي البقرة وال عمران \\\ الم \\\\
وهنا نجد ان حرف اطلاق ا ل م \\ كاسم الم متميز عن اطلاق اسم حرف الر \\ ا ل ر
اذا هناك رساله لكل من هذه الاطلاقات الحرف في سياق القرءان يجب تدبرها وتدكرها جيدا من فؤاد وبصيرة الانسان
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
العجز الفهمي من الانسان
نعم ما زال الانسان الي اليوم في عجز كبير لفهم تجويد الحرف
والكلمة في سياقات سور القرءان الكريم وتلك بلاغة الله في تحدي الخلق بالاتيان بمثل القرءان الكريم والريب فيه من العقول التي لم تستوعبه جيدا ولم تدكرمعانيه ونظمه وبلاغة بناءه التكويني وجمله \\\
الموضوع كبير التدبر
افلا يتدبرون القرءان
افلا يتدبرون ما فيه من بناء حرفي لخ حلاوة وطلاوه واغداق وايضا الكلمة ذات الحسن المثاني في الحديث
والسياق للجمل
ولسوف نتدبر كل هذا في بحثيات قادمة
تقشعر لها القلوب وتلين الجلود
فانتظر
وارتقب
ةةةةة
اذا كان كذلك فان البناء الحرفي في القرءان عامله الاساسي الحرف\\ بكونه اصغر وحدة بنائية في الكلمة \\
لذلك ظهر علم تجويد الحروف \ حيث تتكون الجملة من كلمات عدة والكلمة تتالف من حروف \الحرف اصغر وحدة بنائية في الكلمة \\\\\\\\\\\
القراءة في القرءان
علي ما تقوم \\\\ انها تقوم علي قراءة الكلمة والحرف
بمعني ان القرءان الكريم اخذ في بناء القرءان بنظامين \\
الكلمة والحرف
ففي الفاتحة بدا بالكلمة \\ بسم الله الرحمن الرحيم
وفي البقرة بدا بالحرف وال عمران \\ ا ل م
ثم عاد في النساء بالكلمة يا يها الناس اتقوا ربكم
ثم ايضا المائدة \\\ يايها الذين امنوا
ثم الانعام \\ الحمد لله الذي خلق
ثم جاء في الاعراف بالحرف \\ المص
لكنه عاد في الانفال بالكلمة \\ يسالونك عن الانفال
ثم التوبة \\ براءة من الله ورسوله
وهنا في هذا القسم نري ان القرءان قد تناول السياق في السور
ببلاغة عجيبة جمعت الكلمة مع الحرف في موضوع الاحكام
المنزلة الي الارض
لكن الامر انتقل الي الحرف المتتابع السياق في كل من السور التاليه \\\ يونس \ هود \ يوسف \ والرعد \ ابراهيم \ الحجر \\\ الر \\ المر \\ الر
ثم عاد في النحل بالكلمة \\ اتي امر الله
ثم الاسراء \\ سبحان الذي اسري بعبده
ثم الكهف \\ الحمد لله الذي انزل
ثم عاد في مريم الي الحرف \\ كهيعص
ثم طه \\\\\ طه
ثم تناول الكلمة في الانبياء \\\ اقترب للناس حسابهم
وهنا نتوقف مع هذا البناء في علم تجويد الحروف
مع قراءة الكلمة في القرءان
ونسال انفسنا السؤال التالي
ما مقتضي الحكمة الالهية والربوبيه في استخدام بعض السور للحرف كوحدة بناء للقرءان \\ واستخدام الكلمة في غيرها كوحدة بناء ايضا \\ فالقرءان الكريم يتالف من بنائين يرتبطان معا في نظم البناء السمائي للقرءان الكريم
الكلمة والحرف المتعدد التكوين
مثل اقتران الالف باللام في الم \ المر \ الر \المص
وهنا نري الاطلاقات المختلفة للاسم \كل يتميز عن غيره فيها \\\ الم \ الر \ المر \ المص كلها اطلاقات اسميه تتميز عن غيرها \ وعن الكلمة في كثير من السور \\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ملاحظة قرءانية
اطلاقات اسم الحروف نراه في سور معينة تتعلق بامور معينة لها ذ1اتية خاصة لامور معرفية ويقين حق
نجد هذه الذاتيه في اول اطلاق للحرف في سورتي البقرة وال عمران \\\ الم \\\\
وهنا نجد ان حرف اطلاق ا ل م \\ كاسم الم متميز عن اطلاق اسم حرف الر \\ ا ل ر
اذا هناك رساله لكل من هذه الاطلاقات الحرف في سياق القرءان يجب تدبرها وتدكرها جيدا من فؤاد وبصيرة الانسان
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
العجز الفهمي من الانسان
نعم ما زال الانسان الي اليوم في عجز كبير لفهم تجويد الحرف
والكلمة في سياقات سور القرءان الكريم وتلك بلاغة الله في تحدي الخلق بالاتيان بمثل القرءان الكريم والريب فيه من العقول التي لم تستوعبه جيدا ولم تدكرمعانيه ونظمه وبلاغة بناءه التكويني وجمله \\\
الموضوع كبير التدبر
افلا يتدبرون القرءان
افلا يتدبرون ما فيه من بناء حرفي لخ حلاوة وطلاوه واغداق وايضا الكلمة ذات الحسن المثاني في الحديث
والسياق للجمل
ولسوف نتدبر كل هذا في بحثيات قادمة
تقشعر لها القلوب وتلين الجلود
فانتظر
وارتقب
ةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق