لكل فعل منتج \\ ولكل انسان عمل \\ ولكل ساعي هدف \\\ ولكل ضارب في الارض منتج وحصاد \\\\\
وهنا وجب علينا امر فتح منتج حاكمية الله في الارض العامة الشموليه التوحيد والاطلاق \\\\\\\\\\\
هل الانسان يعلم هذا المنتج لحاكمية الله له في الارض ؟
ومن ثم يدرك ما الذي ينتهي اليه حاكميته عندما يتملك علم الحاكمية علي الارض ؟
وهل هذا سيتم له بعد ؟ وهل يصل حقيقة الي سلطان الحاكمية علي الارض لينازع الله في حاكميته العامة ؟
كل مقامات هذه الامور موثقة في الكون والتاريخ والقرءان \\ ليست وليدة فكر الانسان ولا بصيرته \\\\\\\
نزلت الارض علي محمد الانسان قبل رسالته الخاتمة
نزلت في صيغة طلب يملي عليه قلبا وبصيرة
الالقاء الشفهي المملي عليه قلبا وبصيرة ونطهيرا
من حيرته الكونيه للوصول الي حقيقة الله وحقيقة الحاكميه علي الانسان في مقامي الالوهية والربوبيه العامة علي العالمين \\
وما لها \\\\
لها صيغة نصية خبريه القراءة لعالم الانسان المشهود في الارض \\ قراءة النشاة والسير والسلوك والتعليم ونهايه الانسان المحتمله تجاه الله ومنتج الانسان في هذا الامر
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ما العلاقة الرابطة بين منتج حاكمية الله ومنتج
علم حاكمية الانسان علي الارض ؟
اولا \\ ندرس منتج حاكمية الله العام علي الارض
انزل الله الي الارض قواعد وثوابت حاكميته الارضية مع الخليفة الارضي كمنهج قائم يدبر امره في مستقرة ومتاعة تحت منتج يسود ومطلوب الطاعة له \\\\\\\\\
ما هو \\\\
انه منتج سمي من السماء \\ ليعبدون \\\\
خلق الانس والجن لمنتج واحد مطلوب اتباعه والقيام به
العبادة \\\\ لا شيئ غيره \
ونزل معه كل مقومات ومستوعبات وافضال وغايات واهداف لكمال وتمام وقيام ورضا به في نفس الانسان
ثم ان الحاكمية وفرت لهذا المنتج مسخرات كونيه تيسر امر هذا المنتج العبادي عند الانسان \\ تعطية القوة والانطلاق والتنميهوالانتشار في الارض لخيرية الانسان والارض \\\\
فلا حجة لخلق الله في هذا الامر علي الله
فقد اكتمل وتم منهج السماء لهذا المنتج العبادي في الارض
ذلك الدين القيم
ذلك المنتج القيم لشان الانسان في الارض
قوامه قائم علي التعبد والطاعة لتحصل علي منتج الخير والصلاح الاخروي \\\\\\\\\
منتج التقوي والبصيرة القلبية
منتج الفلاح والفوز بحصاد غدق ممدود وغير مجذوذ \\\منتج الانعام في الاخرة لمن يكون \\\\\
لعباد الرحمن الذين سلكوا واحتاروا ولزموا هذا المنتج الاصلاحي النفس \\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ولهذا منح الله هذا المنتج للانسان ووفر له كل ما هو في حاجة اليه لتفعيله في الارض
ولو تتبعنا مراحل القراتءة الاولي المطلوبه من محمد قبل ان يبعث الي مكة بالر سالة الخاتمة فماذا نري فيها \\\\\\
نري قراءة في تدبير امر الانسان في مستقره ومتاعة وحينه الاستقراري الارضي
وماهي \\\\\
قراءة مرحلة النشاة والايجاد التكويني
خلق الانسان من علق
مرحلة الرعاية الربوبيه للانسان
مرحلة تعليم علم القلم
مرحلة علم معرفة ما لم يعلم الانسان
مرحلة بلوغ رشد العلم وهي علم العلوم والغيبيات وما وراء الكون والسماء
المرحلة الانتهائية لحاكمية تملك علم حاكمية الانسان للارض
والتي فيها منتج الانسان لتلك الحاكمية السائد علي الارض \\
فما هو \\\\ انه منتج مغاير تماما لما خلف فية من الله
خلف من الله لحاكمية العبادة والخيرية والصلاح الارضي
طبقا لحاكمية ومنتح الله له
لكنه يتحول الي حاكمية منتج مخالف كليا في الارض
بينه الله الخالق عالم الغيب والشهادة للرسول محمد الانسان اولا \\\
في صورة قرائيه لغد الانسان القادم في الارض
كلا ان الانسان ليطغي \\\ بدا الامر بحق ويقين لفظة كلا
ما الفهم هنا \\ مجيئ كوائن الانسان بعد المنتجة لكوائن الطغيان الارضي لبني الانسان
تحت تاكيد الحق في الحدث والشان بلفظة \\\ كلا\\ وما ذا تعني اللفظة في خبرها اللغوي \\\\\\ تعني كونية الحدث الحق
في الارض \ الصدق في الواقخ والكونية
ومما يؤك الامر ان السماء اخبرت الارض في شحص محمد وفي نص قرءاني يتداول قؤاءته الي اليوم في سورة العلق
فهل يكفي هذا الامر في التثبت الحدث والوقوع في الارض
لا بل اكد النص الخبر ايضا بمتابع اخر عقب النص وهو
كلا ان الانسان ليطغي ان راه استغني
وايضا بمثبت اخر في سورة العصر
وهو الزمانية الكونية لتلك الحقبة الطغيانية الانس في الارض
والتي فهم الناس بعقولهم الضيقة مفهوما للعصر بكونه فترة ما بعد صلاة العصر اليوميه والتي فيها تكون الشمس في زوال الي الغرب \ وهل الصلاة الوسطي \\\\\\\\\\\\
لا ورب الارض والسموات ما هو الفهم المقصود للمعني والمفهوم \\\\\\\\\ المفهوم هو تاكيد خبر طغيان الانسان وخبر الاستغناء عن حاكمية الله في الارض \\\ فوصف العصر هذا القائم بوصف ان الانسان لفي خسر \\ اي خسر زماني لهذا الطغيان
ومن هنا لم يعمم الخسران علي الارض كشمولي بل سيكون هناك فئة تصارع هذا الطغيان والخسران وتدفعه الي الخيرية والصلاح لانهم استثنوا بعمل الايمان والتواصي بالحق والصبر فيما بينهم
وسورة العصر فيها كفاية الدفع والبيان الفهمي لمن يتدبرامرها
ولعل ما يثيت النص مع هذه الفئة نزول عيسي بن مريم اليهم وقيادتهم مع المهدي ضد الدجال الذي ملك حاكميه الله في الارض
والكفر بحاكميه الله \\\\\\\\\\\\\\\\\\
وهذا موضوع اخر \\ سوف نفرد له بحث قادم بعد \\\
وهنا سؤال وجب طرحه \\\\\\\
هل الارض في الاخرة ستكون متناهية الطي والافق والفراغ
ام ماذا ستكون \\\ طبقا لما ورد بنصوص الاخرة وسعة النار والجنة \\\\\\\\
فالنار حين سالت هل امتلات قالت \ هل من مزيد
والجنة حين وصفت قيل عرضها كعرض السماء والارض
فكيف تكون سعة الارض والسماء في الامرين \\\\\\
شوف هذه السعو الغير متناهية لتسع خلائق الارض المختلفة
بين كل من الجنة والنار وما الذي فيهن من ظلل وعمد مؤصدة للنار وغرف من فوقها غرف مبنية للجنة وانهار تجري \\\\\\
امر عجيب في حاكمية الله في يوم الدين
يوم الفصل بين مالك الملك والناس
هول غيبي لم يشاهد ولم يري بصريا
انما في صوره خبرية مفصلة البيان \\\\\\
فهل الناس في ايمان وتصديق وفهم
انهم يعملون في تضاد وغواش بصري
علي الرغم من علم معلومية الغيب لهم بما سيحدث منهم
لاهون معرضون
فانتظر فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد
لديك قوة البصيرة التي حيدتها في التدبر والفهم الاستبصاري \\\\\\\
وتلك من امور علم الله في الانسان القادم
انها حاكمية الله فينا
فماذا نعمل بين الامرين
سلوك الطريق
وان هذا صراطي المستقيم فاتبعوه
وامرت ان استقم \\ وافوض امري الي الله
والله اننا لغلابه في الله
يحكمنا لسان طويل
سرعان ما يخرص الي الابد ويسكت
ةةةةةةةةة
وهنا وجب علينا امر فتح منتج حاكمية الله في الارض العامة الشموليه التوحيد والاطلاق \\\\\\\\\\\
هل الانسان يعلم هذا المنتج لحاكمية الله له في الارض ؟
ومن ثم يدرك ما الذي ينتهي اليه حاكميته عندما يتملك علم الحاكمية علي الارض ؟
وهل هذا سيتم له بعد ؟ وهل يصل حقيقة الي سلطان الحاكمية علي الارض لينازع الله في حاكميته العامة ؟
كل مقامات هذه الامور موثقة في الكون والتاريخ والقرءان \\ ليست وليدة فكر الانسان ولا بصيرته \\\\\\\
نزلت الارض علي محمد الانسان قبل رسالته الخاتمة
نزلت في صيغة طلب يملي عليه قلبا وبصيرة
الالقاء الشفهي المملي عليه قلبا وبصيرة ونطهيرا
من حيرته الكونيه للوصول الي حقيقة الله وحقيقة الحاكميه علي الانسان في مقامي الالوهية والربوبيه العامة علي العالمين \\
وما لها \\\\
لها صيغة نصية خبريه القراءة لعالم الانسان المشهود في الارض \\ قراءة النشاة والسير والسلوك والتعليم ونهايه الانسان المحتمله تجاه الله ومنتج الانسان في هذا الامر
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ما العلاقة الرابطة بين منتج حاكمية الله ومنتج
علم حاكمية الانسان علي الارض ؟
اولا \\ ندرس منتج حاكمية الله العام علي الارض
انزل الله الي الارض قواعد وثوابت حاكميته الارضية مع الخليفة الارضي كمنهج قائم يدبر امره في مستقرة ومتاعة تحت منتج يسود ومطلوب الطاعة له \\\\\\\\\
ما هو \\\\
انه منتج سمي من السماء \\ ليعبدون \\\\
خلق الانس والجن لمنتج واحد مطلوب اتباعه والقيام به
العبادة \\\\ لا شيئ غيره \
ونزل معه كل مقومات ومستوعبات وافضال وغايات واهداف لكمال وتمام وقيام ورضا به في نفس الانسان
ثم ان الحاكمية وفرت لهذا المنتج مسخرات كونيه تيسر امر هذا المنتج العبادي عند الانسان \\ تعطية القوة والانطلاق والتنميهوالانتشار في الارض لخيرية الانسان والارض \\\\
فلا حجة لخلق الله في هذا الامر علي الله
فقد اكتمل وتم منهج السماء لهذا المنتج العبادي في الارض
ذلك الدين القيم
ذلك المنتج القيم لشان الانسان في الارض
قوامه قائم علي التعبد والطاعة لتحصل علي منتج الخير والصلاح الاخروي \\\\\\\\\
منتج التقوي والبصيرة القلبية
منتج الفلاح والفوز بحصاد غدق ممدود وغير مجذوذ \\\منتج الانعام في الاخرة لمن يكون \\\\\
لعباد الرحمن الذين سلكوا واحتاروا ولزموا هذا المنتج الاصلاحي النفس \\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ولهذا منح الله هذا المنتج للانسان ووفر له كل ما هو في حاجة اليه لتفعيله في الارض
ولو تتبعنا مراحل القراتءة الاولي المطلوبه من محمد قبل ان يبعث الي مكة بالر سالة الخاتمة فماذا نري فيها \\\\\\
نري قراءة في تدبير امر الانسان في مستقره ومتاعة وحينه الاستقراري الارضي
وماهي \\\\\
قراءة مرحلة النشاة والايجاد التكويني
خلق الانسان من علق
مرحلة الرعاية الربوبيه للانسان
مرحلة تعليم علم القلم
مرحلة علم معرفة ما لم يعلم الانسان
مرحلة بلوغ رشد العلم وهي علم العلوم والغيبيات وما وراء الكون والسماء
المرحلة الانتهائية لحاكمية تملك علم حاكمية الانسان للارض
والتي فيها منتج الانسان لتلك الحاكمية السائد علي الارض \\
فما هو \\\\ انه منتج مغاير تماما لما خلف فية من الله
خلف من الله لحاكمية العبادة والخيرية والصلاح الارضي
طبقا لحاكمية ومنتح الله له
لكنه يتحول الي حاكمية منتج مخالف كليا في الارض
بينه الله الخالق عالم الغيب والشهادة للرسول محمد الانسان اولا \\\
في صورة قرائيه لغد الانسان القادم في الارض
كلا ان الانسان ليطغي \\\ بدا الامر بحق ويقين لفظة كلا
ما الفهم هنا \\ مجيئ كوائن الانسان بعد المنتجة لكوائن الطغيان الارضي لبني الانسان
تحت تاكيد الحق في الحدث والشان بلفظة \\\ كلا\\ وما ذا تعني اللفظة في خبرها اللغوي \\\\\\ تعني كونية الحدث الحق
في الارض \ الصدق في الواقخ والكونية
ومما يؤك الامر ان السماء اخبرت الارض في شحص محمد وفي نص قرءاني يتداول قؤاءته الي اليوم في سورة العلق
فهل يكفي هذا الامر في التثبت الحدث والوقوع في الارض
لا بل اكد النص الخبر ايضا بمتابع اخر عقب النص وهو
كلا ان الانسان ليطغي ان راه استغني
وايضا بمثبت اخر في سورة العصر
وهو الزمانية الكونية لتلك الحقبة الطغيانية الانس في الارض
والتي فهم الناس بعقولهم الضيقة مفهوما للعصر بكونه فترة ما بعد صلاة العصر اليوميه والتي فيها تكون الشمس في زوال الي الغرب \ وهل الصلاة الوسطي \\\\\\\\\\\\
لا ورب الارض والسموات ما هو الفهم المقصود للمعني والمفهوم \\\\\\\\\ المفهوم هو تاكيد خبر طغيان الانسان وخبر الاستغناء عن حاكمية الله في الارض \\\ فوصف العصر هذا القائم بوصف ان الانسان لفي خسر \\ اي خسر زماني لهذا الطغيان
ومن هنا لم يعمم الخسران علي الارض كشمولي بل سيكون هناك فئة تصارع هذا الطغيان والخسران وتدفعه الي الخيرية والصلاح لانهم استثنوا بعمل الايمان والتواصي بالحق والصبر فيما بينهم
وسورة العصر فيها كفاية الدفع والبيان الفهمي لمن يتدبرامرها
ولعل ما يثيت النص مع هذه الفئة نزول عيسي بن مريم اليهم وقيادتهم مع المهدي ضد الدجال الذي ملك حاكميه الله في الارض
والكفر بحاكميه الله \\\\\\\\\\\\\\\\\\
وهذا موضوع اخر \\ سوف نفرد له بحث قادم بعد \\\
وهنا سؤال وجب طرحه \\\\\\\
هل الارض في الاخرة ستكون متناهية الطي والافق والفراغ
ام ماذا ستكون \\\ طبقا لما ورد بنصوص الاخرة وسعة النار والجنة \\\\\\\\
فالنار حين سالت هل امتلات قالت \ هل من مزيد
والجنة حين وصفت قيل عرضها كعرض السماء والارض
فكيف تكون سعة الارض والسماء في الامرين \\\\\\
شوف هذه السعو الغير متناهية لتسع خلائق الارض المختلفة
بين كل من الجنة والنار وما الذي فيهن من ظلل وعمد مؤصدة للنار وغرف من فوقها غرف مبنية للجنة وانهار تجري \\\\\\
امر عجيب في حاكمية الله في يوم الدين
يوم الفصل بين مالك الملك والناس
هول غيبي لم يشاهد ولم يري بصريا
انما في صوره خبرية مفصلة البيان \\\\\\
فهل الناس في ايمان وتصديق وفهم
انهم يعملون في تضاد وغواش بصري
علي الرغم من علم معلومية الغيب لهم بما سيحدث منهم
لاهون معرضون
فانتظر فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد
لديك قوة البصيرة التي حيدتها في التدبر والفهم الاستبصاري \\\\\\\
وتلك من امور علم الله في الانسان القادم
انها حاكمية الله فينا
فماذا نعمل بين الامرين
سلوك الطريق
وان هذا صراطي المستقيم فاتبعوه
وامرت ان استقم \\ وافوض امري الي الله
والله اننا لغلابه في الله
يحكمنا لسان طويل
سرعان ما يخرص الي الابد ويسكت
ةةةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق