هي الرحمة وستظل رحمة ما لها من نفاذ \ غامره كل من كان في مظلة عبادي \ وسعت ما عسرت \ يسر ويسرا \ في كل شيئ \ ما عندكم ينفد وينتهي ويزول ويتلاشي \ وما عنده باق \ بقاء السموات والارض وسنجزي الشاكرين
لكن هل من مدكر يتذكر \ يعي ويدرك ذاك الفضل المبين \ ذاك العطاء الرحموي العموم ظله \ هل من مدكر
سؤال وجواب
لماذا يقرن بالملك اللطيف الخبير
ما دلالة اللطف بالخبرة \ وما دلالة سعت الرحمة بكل شيئ \ وما اثر الرحمة بالفؤاد والبدن والبواطن والشعور \
وما قوة الرحمة في الايمان الطائعي والهروله الي الله \
وهل قوله تعالي : لا إكراه في الدين
مبني علي اثر الرحمة العامة علي البشر
مصدر الرجعة الي الله مستسلما طائعا غير مكره \ اذا كان
ذلك كذلك فلماذ ا ينفروا ويفروا ويدبروا ويعرضوا لاهية قلوبهم ناسين تلك الرحمة ؟ ولماذ خلق الله النفس وسواها فجورها قبل تقواها وجعلها ثلاثية البغية في الانسان ؟
الا تري ان الزاني والسارق يلجأ الي رحمة ربه قبل ان يفعل فعله ويدعو ان يستره الله \ تلك رحمه وسعت حتي الشر \ ستر النفس \ وهنا يقول الحق حتي في المعاشرة الزوجية \
يسترهم الله ثم يفشون سرهم صباحا \ وهذا من عجيب ابن ادم
في حاله \ نعم تلك حقف الله \ ورحمتي وسعت كل شيئ
لاحظ العمومية كل شيئ \ الامر مش محتاج فلاسفة وشراح \ كل ما يفعله البشر \ شرا وفسقا ولمما وكفرا \
عملا صالحا وخير للنفس والغير \ كل الخير \ وكل الشر
الخير شيئ \ وكذلك الشر شيئ \ الكل قائم به كل من يطلق عليهم عباد في الارض \ رحمة الله تغمرهم وفعلهم \ لان ذلك مكتسب نفس \ عمل نفس \ ارادة نفس \ حريه العمل والاختيار والسلوك \ خيرا كان \ اوشرا
فالهمها فجورها \ وتقواها \ عطف التقوي ع الفجور
ولم يعطف الفجور ع التقوي
لان المستقر النهائي الخير تقوي النفس
لا حاجة للفلسفة والصعلكة
وسعت كل شيئ \ تعم كل شيئ شرا قبل خيرا
كافرا قبل مؤمنا \ كل ربوبي لله في الدنيا
خلقهم وتكفل بهم \ سواء ا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الرحمة بين مقام العبوديه ومقام الايمان
وسعت كل شيئ
كل شيئ في مقام الناس \ الانس والجن
الخلق البشري في الارض
الاشياء الموجودة والكونيات والطبيعيات
السموات والارض وما بينهما \ العالمين
هذا هو مدلول السعة \ التاء المفتوحة \ تاء الشموليه
المخاطبين بها \ وسعت \ سعة عموم العالمين \ اليست شملت يونس في بطن الحوت
لا فلفسة ولا صعلكة قوليه \ قطع امر
لكن البعض يقول بالاختصاص \ الاختصاص هنا في مقام الاتباع الايماني \ الطاعة والتقوي والاحسان
لذلك سأكتبها \ سين الاستيفاء المطلوبي الكتابه بها وهي
الذين : يتقون ويؤتون الزكاة يعمهم ايمان اياتي عام
ويتبعون وهذا الزام مع الايمان الاياتي الرسول المنسوب اليه بالنبي الامي وكل الصفات في التوراه والانجيل
هنا قطع كل شك بهذا اليقين البات
لاحظ هذا التاكيد بعدهن :
قل يايها الناس اني رسول الله اليكم جميعا,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,واتبعوه لعلكم تهتدون 158 الاعراف
هل بعد من بيان ؟
قطع الامر المختلف تاويله
هناك فرق في شمولية السعة في الدنيا وبين كتابتها لفئة
مخصصة بمطالب مكتسب نفس من التكليف \ الحساب في البعث من اجل العمل التكليفي وليس سوي ذلك \
الرحمه رحمة الرب
لكنها ليست رحمة ملك يوم الدين في الفصل
الفصل هو فصل ميزاني قسط عدل
قسط الاعمال المكتسبه \ توفي كل نفس بما كسبت
وهل يجازي الكفور الجاحد برحمة الله
فلماذا خلقت وبرزت النار اذا
ولماذا كان التحذير والترهيب والترغيب والشرع والمنهج والفصل والموازين القسط \ رحمه الله هي معاملة عبادة
لكنها ليست في حسابهم من سبيل
الكل يوفي اجره فيما اكتسب
لاظلم ولا شفاعة ولا يؤخذ عدل
الطريق مغلق
لا يتكرر كما في الدنيا بين البشر
هكذا فرضت الرحمة وتسري بين البشر في دنياهم
سبقت العذاب حتي يرجع القاصي والشارد والجانح والجاحد ويستمر الطائع وفاعل الخير ويعود الناس الي ربهم \ هذا هو لطف الله اللطيف الخبير
اعلم بما خلق
واحصي كل شيئ علما وعددا
وما كان ربك نسيا
فهل من مدكر
يعرف انه تحت رحمه الله
وتحت ذي الطول \ غافر الذنب وقابل التوب شديد
العقاب ذي الطول لا اله الا هو
هل عرفت الرحمة
الن جانبك للناس
يعرفك الناس
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لكن هل من مدكر يتذكر \ يعي ويدرك ذاك الفضل المبين \ ذاك العطاء الرحموي العموم ظله \ هل من مدكر
سؤال وجواب
لماذا يقرن بالملك اللطيف الخبير
ما دلالة اللطف بالخبرة \ وما دلالة سعت الرحمة بكل شيئ \ وما اثر الرحمة بالفؤاد والبدن والبواطن والشعور \
وما قوة الرحمة في الايمان الطائعي والهروله الي الله \
وهل قوله تعالي : لا إكراه في الدين
مبني علي اثر الرحمة العامة علي البشر
مصدر الرجعة الي الله مستسلما طائعا غير مكره \ اذا كان
ذلك كذلك فلماذ ا ينفروا ويفروا ويدبروا ويعرضوا لاهية قلوبهم ناسين تلك الرحمة ؟ ولماذ خلق الله النفس وسواها فجورها قبل تقواها وجعلها ثلاثية البغية في الانسان ؟
الا تري ان الزاني والسارق يلجأ الي رحمة ربه قبل ان يفعل فعله ويدعو ان يستره الله \ تلك رحمه وسعت حتي الشر \ ستر النفس \ وهنا يقول الحق حتي في المعاشرة الزوجية \
يسترهم الله ثم يفشون سرهم صباحا \ وهذا من عجيب ابن ادم
في حاله \ نعم تلك حقف الله \ ورحمتي وسعت كل شيئ
لاحظ العمومية كل شيئ \ الامر مش محتاج فلاسفة وشراح \ كل ما يفعله البشر \ شرا وفسقا ولمما وكفرا \
عملا صالحا وخير للنفس والغير \ كل الخير \ وكل الشر
الخير شيئ \ وكذلك الشر شيئ \ الكل قائم به كل من يطلق عليهم عباد في الارض \ رحمة الله تغمرهم وفعلهم \ لان ذلك مكتسب نفس \ عمل نفس \ ارادة نفس \ حريه العمل والاختيار والسلوك \ خيرا كان \ اوشرا
فالهمها فجورها \ وتقواها \ عطف التقوي ع الفجور
ولم يعطف الفجور ع التقوي
لان المستقر النهائي الخير تقوي النفس
لا حاجة للفلسفة والصعلكة
وسعت كل شيئ \ تعم كل شيئ شرا قبل خيرا
كافرا قبل مؤمنا \ كل ربوبي لله في الدنيا
خلقهم وتكفل بهم \ سواء ا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الرحمة بين مقام العبوديه ومقام الايمان
وسعت كل شيئ
كل شيئ في مقام الناس \ الانس والجن
الخلق البشري في الارض
الاشياء الموجودة والكونيات والطبيعيات
السموات والارض وما بينهما \ العالمين
هذا هو مدلول السعة \ التاء المفتوحة \ تاء الشموليه
المخاطبين بها \ وسعت \ سعة عموم العالمين \ اليست شملت يونس في بطن الحوت
لا فلفسة ولا صعلكة قوليه \ قطع امر
لكن البعض يقول بالاختصاص \ الاختصاص هنا في مقام الاتباع الايماني \ الطاعة والتقوي والاحسان
لذلك سأكتبها \ سين الاستيفاء المطلوبي الكتابه بها وهي
الذين : يتقون ويؤتون الزكاة يعمهم ايمان اياتي عام
ويتبعون وهذا الزام مع الايمان الاياتي الرسول المنسوب اليه بالنبي الامي وكل الصفات في التوراه والانجيل
هنا قطع كل شك بهذا اليقين البات
لاحظ هذا التاكيد بعدهن :
قل يايها الناس اني رسول الله اليكم جميعا,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,واتبعوه لعلكم تهتدون 158 الاعراف
هل بعد من بيان ؟
قطع الامر المختلف تاويله
هناك فرق في شمولية السعة في الدنيا وبين كتابتها لفئة
مخصصة بمطالب مكتسب نفس من التكليف \ الحساب في البعث من اجل العمل التكليفي وليس سوي ذلك \
الرحمه رحمة الرب
لكنها ليست رحمة ملك يوم الدين في الفصل
الفصل هو فصل ميزاني قسط عدل
قسط الاعمال المكتسبه \ توفي كل نفس بما كسبت
وهل يجازي الكفور الجاحد برحمة الله
فلماذا خلقت وبرزت النار اذا
ولماذا كان التحذير والترهيب والترغيب والشرع والمنهج والفصل والموازين القسط \ رحمه الله هي معاملة عبادة
لكنها ليست في حسابهم من سبيل
الكل يوفي اجره فيما اكتسب
لاظلم ولا شفاعة ولا يؤخذ عدل
الطريق مغلق
لا يتكرر كما في الدنيا بين البشر
هكذا فرضت الرحمة وتسري بين البشر في دنياهم
سبقت العذاب حتي يرجع القاصي والشارد والجانح والجاحد ويستمر الطائع وفاعل الخير ويعود الناس الي ربهم \ هذا هو لطف الله اللطيف الخبير
اعلم بما خلق
واحصي كل شيئ علما وعددا
وما كان ربك نسيا
فهل من مدكر
يعرف انه تحت رحمه الله
وتحت ذي الطول \ غافر الذنب وقابل التوب شديد
العقاب ذي الطول لا اله الا هو
هل عرفت الرحمة
الن جانبك للناس
يعرفك الناس
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق