Translate

السبت، 13 يناير 2018

دنيا الزجزاجية

 قادم  قريب  تعرفه الارض  \\ انسان  جديد  يمرح فوقها  الا هو الانسان  الزجزاجي  المزاج  المالي البحت 
عاوز يعيش النفس الراغبة  كل شيئ 
ويتوقع لهذا الانسي  المتلون  برتوش  زجزاجية  متقاربه  الخلطة اللونيه  الواحدة حيث الخروج من \\ بلته \\ واحدة وفرشاة واحدة ليرسم لوحات الارض  القابضة 
هذا المتزجزج  المحترم لعبادة المال يظهر ما بين  2050  \ 2060  معلمه الاول  الوجهة  المحببة  نجاه سطوة المال والبسنس
  استهواء  واستقواء بالمال 
رغبات هوي النفي الماليه  تشتد باسا في الارض \ تكالب ممتد بلا منتهي 
في تلك  المقام  البائن  زمانيته قريبا يتمكن  المال من الانسيين 
حتي ان النفس  الاماره  تسخط كثرة المال  عندها  تهوي  اكوام  وليس القليل  الكافي 
ان  زمانية حثي المال  قادمة  وسيكون ابواب الرغبات المحتثية  شديدة الباس الطلبي له 
                    حين  قادم  علم خبرة 
نعم هذا الامر له حين وظهور الارض علم زمنه  في الفقه  الاسلامي وفي معالم الساعة في الارض  
                 صفة فيض المال 
زمانيه  قريبة جدا  فيها الارض  تفيض  فيضا لم يسبق زمانيته قبل في الارض 
لكن النفسيات  الانسيه لها مراغم ماليه لا تقتنع  
تؤدي الي ان طالب هذا المال يطمع اكثر فيما يقدم له 
تري في عينيه سخط ما  علي هذا المقدم اليه 
                 المال يحتسي  ويسخط  
نعم السنة الخبرية قالت عن الامر قولين 
1\\  وفرة المال في الارض وانه يحتسي  في الطلب 
2\\   هناك سخط وتذمر  وفوضي طلب المال 
      مع وفرته  كالثري في الارض  الناس تسخط هذه الوفرة 
    ومش عاجبها  تتذمر علي ما يقدم لهم 
قليل المال كان في زمن مضي يكفي ويحصل له الرضا والاطمئنان  والقبول 
 قليل يكفي خير من كثير يطغي تلك كانت الحكمة والعظة في عصر ما علي الارض صار الناس عليه  مع ثلة تطمع المزيد  المتراكم 
لكن بعد  ما حددنا  الزمانيه  لن يسدي الطمع  في مزيد متراكم 
لان المال وفير في الارض  وموجود بين البشر 
لكن امر الاستحواز النفسي  يحل محل الطمع  ورغبة الوفرة القديم  حيث اكتناز القليل  عند النفوس 
ولهذا تري في عصرنا هذا البعض  يلجا الي ما يعرف بالادخار وتراكم المال عندة 
لان المال غير وفير في الارض ومطلوب  رغبة وتسعي النفوس اليه 
لكنه سوف يتوافر  بلغة الاحتثاء  الجمعيه وهنا تسقط  لغة الاكتناز السابقة ولا يوجد ما يسمي بالادخار والبلاطة  واليورو والدولار
            وفرة  وارتفاع  دالة المال 
ليصل الي قمة  العلو في الارض وهي \\ الوفرة الماليه 
تكعبل في الفلوس وتتعثر فيها ومع هذا  هناك سخط  في الطلب العام \ لانه لا يوجد شكر النعمة بين الناس 
وبالتالي  يسخط المرء وفرته  الي مزيد  من الا حتثاء 
             يغب الماء  في الارض
فيغب المال مثله \\  انت حين تطلب الماء  تغب منه بلا حساب
بل وتجمع  ما يزيد عن الحاجة في هذا الغب المراد 
هذا هو الزمن المثلي القادم للانسان العصر في غب المال بلا حساب وتقدير \ لا يكفيه حمل بعير 
                 الشخصية  والغب  
كيف تكون النفوس والاشخاص والشواكل الانسيه في هذا العصر 
عصر المال الغب والسخط النفسي  عليه 
اعتقد ان القلم هنا لن يصف او يطلق وصفا ما  يطابق هذا في الناس حينئذ 
كما انه لا يمكن بيان الشعوريات والاحاسيس الباطنيه لهؤلاء في الارض 
وكذلك العقليات والافهام 
  ارتفاعات  كبري  تكمن في انسان المال الوفير والساخط علي تلك الوفرة والاحتثاء 
          وهل صحيح  ما تقوله  قادم 
انا ابين ما كتب في التاريخ  والفقه  الاسلامي  
ولااخترع زمن  ولا استرسل كلم 
كوائن الارض القادمة تقول  بوجود هذا فوق الارض 
الارض  سيتوارد عليها تلك الزمانيات والكوائن  من الان 
واعلم يا من لا تقتنع القول ولا العلم الكائني  
ان الارض في طريق كائن يعرف في السنة الخبرية الشريفة 
 فئتان مسلمتان  يتقاتلان معا  في دين واحد 
والارض قائمة الان في هذا المقام  الحال 
 وما يتبعه  هو موتان عظيم في الارض لااعلم سببيته هل قتال ودمار ام طاعون  ام هوجة موت تحل الارض 
ثم يليهن  وفرة  المال التي نتناولامرها هذا 
       الاغرب والغير مستوعب  منا نحن البشر 
ان التاريخ  هو المحكي له 
والفلك النجم هو الموثق امره منذ الازل وفتق الارض من السماء 
وان الاساطير الاوليه والتي اعتبرها اصول  الكون  التكويني النجم لها دلاله  الان في الارض عن اعتقادات ونظرة القدماء 
العقائديه  في التوحيد  والتاليهات وقتها 
وكل شيئ خلقناه بفدر  معلوم  وعلم  مبدوء ومحصي 
      لكن الناس الان لا تعلم ولن تعلم ولن تتعظ موعظة حسنه لنفسها 
 لماذا  لا تتعظ الارض بمن عليها \\\\\\\\\\\\\
لان الزمن القادم زمن  الطغيان  والخسران في الارض  من الانسان 
فكيف يتحقق  اذا علم واتعظ الناس  وسلكوا الوعظة الحسنه 
   تاريخ قادم  محقق الزمن والواقع  والناس 
     وبعدين  كونه خبر السماء نزل الارض منذ  1439 عام تولي وقادم 
ثم ما صيرورة علامات النجم  مع علامات الساعة في الارض
انها ليست عشوائية  وصدفة 
لها واقع قائم في الارض الحدوث  والظهور والناس
وما دلالة الخبر القائل 
     كلا ان الانسان ليطغي  ان راه استغني 
الطغيان في الارض  من الانس  قائم علي امر واحد مستقبل 
  الرؤية  الاستغنائية  في الارض تدفع الي الخسران  النفسي التام 
وقلت ان  ظهور  ما يسمي الان في الارض \\  انترنت  الاشياء
وتصبح الحياة  في الارض تعمل بالزكاء البشري ما هو الا احد الامور التي سوف تغمر الارض  وتترشد  فيها الي عملية الاستغناء القادمة 
    انها استغناء الانسان عن كل ما هو ات من السماء 
     في الدين والنعم  والمصالح والمعاملات والقيم والاخلاق والنفسيات والرزق والعمل وما ظهر وما بطن 
 وما الذي يعقب كل هذا  حين ظهوره والاستغنماء به 
           امر واحد  ارتفاع زينة الارض  والوصول الي قمة العلم والزخرفة فيها \\ حين تصبح الارض  معموره  بالقطع اللاصقة 
المتجاورات المتداخلات 
                  حين تري الارض  قرية واحدة فيها الكمال والجمال الدنيوي  والزينه  
                   لا حدود  وفواصل كما يري اليوم 
                  بل المسير  الواحد في مكان الارض الواحد 
                    هنا  تصير  الارض دكاء  دكاء  ليلا او ضحي 
           ان الي ربك الرجعي 
                      انتهي 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق