ما حال اليوم الا فوضي اطلاقية الفكر \ الرحب الواسع للعقل المغيب \ رحب اللا عقلانية في ادارة السلوك والفعل والعمل
لا عقلانية الاحكام \ الانسانية اليوم في اشد عصبياتها لمعايير الحاجة العقلانية المنظمة المرتبه العقل والسلوك
ان نشاط العقل البشري اليوم لدية عسر الحاجة الي تدبير
سلوكي في العقل العام والسلوك ثم نشاط العقل الفردي \ فعقلانية التصريف الحياتي للصالح العام دون طغيان الصالح الشخصي
ما الطلبيه الحائجية العقلانية
انها طلبية انسانية التدبير العقلاني العاقل الفكر المتفهم الذي يدرك ويناقش امر نفسه وصالحها العام
فكر العقل لامر الحقيقة \ فكر بلوغ الرشد العقلي وفكرة الفكر الانسانيه لها مطلب بلوغ الرشد الانساني اليوم
والرشد هنا هو اربعينيه الانسانية العقلانية العاقلة
اربعينية الرشد الفكري \ الرشد القرائي لامر الحقيقة
ان تستوي علي هذا الرشد استقرار ومكينا
فالانسانية اليوم استقرارها يطيح بالعقلانيه العاقلة اطاحة الازاحة التامه \ اطاحة لا يمكن استبيان الاتجاه او قراءته قراءة
الوضوح الحال \ انها فوضي الفكرة والثقافة العامة
وهل لديها طمح في ذلك ؟
اعتقد ان الطموح البشري الان هو الطريق الي الفوضي الثقافية العامة \ ثقافية الفكر العقلاني اللا عقلاني
ابتداء الفساد العقلاني العام لدي الانسانية كلية \ لا ينتظر منها ان تكون ذات توحد غالب علي الساحة العامة العالمية
لكن سنري التعددية الطاغية لدي الفكر الانساني \
وهي المعبر عنها قول الرب ابتداء الرساله الرسوليه اخر الزمان \ كلا ان الانسان ليطغي ان راه استغني
هذي هي النهايه الفكريه للتعدد العقلاني القادم \ تعدد اللاعقلانية العامه \ تعدد الشواكل النفسية لدي الانسانية
اليست الرؤي المغيبه في ان راه تؤؤل اليذلك التعدد ا
اللا عقلاني القائم في الانسانية مستقبلا والذي بدرت بذوره الان
وبدرت البادرات النبتيه من الخروج الارضي
انها مرحلة الانسان القادر علي النفس والحياة والدنيا والناس اليست كل هذة الحدثيات العصرية من العلمانية \ والعقلانيه
والحداثة \ والديمقراطية \ والليبراليه \ والقوميه \ والوطنية \ والمدنية الحديثة \ والتراث والتنوع وما يعج به الحال الزماني
من تنوعات فكريه وثقافية في العقل ما هي الا قراءات للتاريخ ومنهجيات العصر
الوضع الفكري العام اليوم خلا كلية من العقلانيه المتعقلة الفهم والادر اك \ شرد شرود الطالح من الشرق الي الغرب
شرود الغرائب الفكريه اللا دينيه واللا عقلانيه واللا تراثية
واللانسانية خلقية
فهل كل هذا هو مقدمات الطغيان الانساني المرتقب
وما التوالدات العقلية اليوم الا شرود الي الطغيان العقلي
اللا عقلاني تماما
فالعقل اليوم لا يميز ولا يتمايز
ولا يوازن ويتزن
لا يعقل ولا يتعقل
لا يصور ولا يتصور
ولا يبصر ويدرك الحقائق والمهام والحكم
العقل اليوم عقل معيب الفكر وليس الخلق التكويني
معيب النشاط والسلوك والعمل
مفاهيم الخطيئه تغلب عليه
الغرائز تتداعي عليه وبه
هربت العقول النيره الي ارض التوك توك والواق واق
والي ارض ياجوج وماجور \ والفنكوش \ والمزاجاتيه
والرواق الجنسي \ والكيف النفسي \ والي المتتاليات الرؤيه
وهل هي مهمة العقل في البشر ؟
العقلانيين القدماء عندما فهموا مهمة وغاية العقل لديهم عرفوا معالم الطريق وسلوك العمل \ فصالوا وجالوا ابداع عقلاني عاقل \ ابداع النظر والسمع الصحيح \ ابداع الفكر السليم \ فكر الطريق العام والغاية العامة والعمل العام الانساني
فكان الحكم صدوق واضح بين \ وارتقي العمل طبقا لهن
وكلوا عيش وارتقي مخهم العقلاني سلوكا وعملا ودعوة فسادوا الوطن والا وطان والدين والبشر والمكان
وعم البشري والمبشرات التامات الارض ومن حولهم
وعندما كبحوا جماح انفسهم ماذا كان الحال ؟
اخذوا اولويه العقل وفسروا الاشياء بعلتها الوجودية وما سخرت له \ درسوا وعلموا وعرفوا المبادئ لوجود وتكوين الشيئ \ ادركوا الحقيقة
تكون لديهم القلب والعقل واللب الرشيد
واستوا علي ذلك في حياتهم الالزاميه السلوك والعمل فكانت
اسس عامه ومبادئ تتبع وعمل يقوم
عرفوا فلزموا وسلكوا ونالوا الفوز العظيم والرضي من الرب الكريم وسجل لهم التاريخ اجل الاعمال ومبادئ المسلك والفعل والخير العام انسانيا ودينيا وبشريا تراثا ورثناه من التراث
لكننا اليوم ماذا نرث ؟
اللاعقلانيه
اللادينيه
اللاهويه
اللاخلقية
اللاطائعية
اللاربوبيه
الفوضي المقنعة الافتراضيه
الاسقاطيه الساقطة الفاجرة
اسقاطيه الهوي والغوي
اسقاطية الفوضي المادية في البرية والبادية والبراري
اسقاطية الغبث العشوائي
اسقاطية السدي اللا حسابي
اسقاطية البهائمية الضاله
اسقاطيه المرء الهمجي المعاشرة والنكاح لمن يريد ومع من يريد \ اسقاطية السكران الذي يلج امه واخته وبنته وابنه وابيه
السكران البهائمي الاتيان
اسقاطية الاختلاط البهائمي التناكحي
ومن علامات ذلك ما نراه من لجوء النساء الي الكلاب والقرود لانتاج سلالات جديدة تنافس البشر ارضهم
سلالا ت قيطس وقنطورس وابو الهول
مش برده الانسان بيتطور مع الزمن \ ويخلق اشكال جديدة
من صنع وعلم البشر \ وهو الانسان هيتنه يصنع الات وبس
لازم يفكر في كيف يصنع انسان مثيل له
بديل يحمل جينات غير جيناته التكوينيه ولم يجد الا
التجانس والتوحد بينه وبين الكلاب والحيوانات وهو اليوم في طور التجارب ليري ماذا ينتج من نبت منتقي
مش برده العقل بيفكر \ ما ابدع الفكره العقليه اليوم من هذا المفكر العجيب ؟
واحنا بنجرب في البشر وفروج البشر وكله مباح
ومفترض طالما الفلوس والدنانير بترن
وتلهي عن الغايه
الهاكم التكاثر يا مبدعي الصنع الجديد لانسان جديد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دعه يمر ويعمل وانتظر
لا اعتراض ولا مقيدات ولا اوامر تحلل وتحرم \ هكذا السوق يعمل اليوم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, الطلاقة التامه
الطلاقة الفاجرة \ طلاقة الحريه والابداع مش دا برده مطلب \ لا موانع تقف في الحريه والتعبير الابداعي
حتي ولوا خالف النظام اللاعام والذوق العام والدين والشرع والاضرار بالغير والنفس والنظام الكوني
حرية التعبير والراي
يا سلام علي ذلك فتح ابواب واستعمالات عقليه كثيره
انهمر الماء وطغي من هذا الفتح الانساني في العالمين
وتغني الانسان ورقص علي اوتار الليل الماجن لهذا السامر الفتحي \ وتفتحت الاسماع والعقول التي لاتسمع ولا تعقل
واكثرهم يسمعون ولا يعقلون \ السمع القلبي لديهم ضرب عليه سور \ ولا يوجد من كان له قلب او القي السمع وهو شهيد
واين الحس المعقول لدي الانسان
فيما نراه اليوم
الانحراف عن التصور العقلي
العلاقة بين العقل والكون والايات فيه
العقل الفارغ \ الفؤاد الفارغ
انها حقيقة القول المسبوقعلي البشر :
يقول تعالي في الروم 7
يعملون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الاخرة هم غافلون
فماذا يعني ذلك ؟
ان الناس :
مع سنن الوجود وضمير الوجود والحس الوجودي والتصريف الوجودي القلب مدهن وعليه غشاوات وقتم
لا يقرؤن الكون القراءة المطلوبه منهم ولكنهم يقرؤنه طبقا لهوي انفسهم ومبغياتها
الانسان ينظر وكانه لا يري ما ينظر اليه وفيه
يبصر الظاهر الشكل والحركة الدائرة
لا يدرك الحمكة الوجودية ولا يتعايش معها
لا يصل ظاهر الحياةباسرار الوجود
لا يمنح نفسه علم الادراك الوجودي
علم الحقائق المعرفية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وما ذا يعني ذلك من منتهي
يعني ان الانسان وضع عقله موضع العدو
كيف ؟
ركبه العقل المادي \ الراس ام الجسد الانساني اليوم يحكمها عقل نفسي مادي طمكوح تلهي بالتكاثر
فكان عقل اللا عقلانيه \ عقل الاستقلال النفسي المادي
حبالمال حبا جما \ فكان لديه الباس الشديد علي غريمه الانسان ويهاجمه لا ان يدافع عنه \ الفشل في تحديد مبغاه العام
الخضوع المادي التام ورغبات النفس الاماره الطاغية
فتح ابواب الرؤي المطلبيه في النفس والبدن
وتكون النهاية
ان راه استغني
مطلب الحاجة العقلانيه شيش بيش
طرح ارضا
عوار في الحياة العامة
ولن يري له سطوعا
بل مغلوب مثل سابقيه
ومع فيلم الهاويه يعيش البشر
وتتقدم الانسانية
الي الاصلح النفسي لرؤاها القادم
وابقي قابلني علي شط النيل
ومع مراكب الشمس الهاربه
الي ارض ............
ويا عيني علينا
الالف بمليم بتاع زمان
.................
لا عقلانية الاحكام \ الانسانية اليوم في اشد عصبياتها لمعايير الحاجة العقلانية المنظمة المرتبه العقل والسلوك
ان نشاط العقل البشري اليوم لدية عسر الحاجة الي تدبير
سلوكي في العقل العام والسلوك ثم نشاط العقل الفردي \ فعقلانية التصريف الحياتي للصالح العام دون طغيان الصالح الشخصي
ما الطلبيه الحائجية العقلانية
انها طلبية انسانية التدبير العقلاني العاقل الفكر المتفهم الذي يدرك ويناقش امر نفسه وصالحها العام
فكر العقل لامر الحقيقة \ فكر بلوغ الرشد العقلي وفكرة الفكر الانسانيه لها مطلب بلوغ الرشد الانساني اليوم
والرشد هنا هو اربعينيه الانسانية العقلانية العاقلة
اربعينية الرشد الفكري \ الرشد القرائي لامر الحقيقة
ان تستوي علي هذا الرشد استقرار ومكينا
فالانسانية اليوم استقرارها يطيح بالعقلانيه العاقلة اطاحة الازاحة التامه \ اطاحة لا يمكن استبيان الاتجاه او قراءته قراءة
الوضوح الحال \ انها فوضي الفكرة والثقافة العامة
وهل لديها طمح في ذلك ؟
اعتقد ان الطموح البشري الان هو الطريق الي الفوضي الثقافية العامة \ ثقافية الفكر العقلاني اللا عقلاني
ابتداء الفساد العقلاني العام لدي الانسانية كلية \ لا ينتظر منها ان تكون ذات توحد غالب علي الساحة العامة العالمية
لكن سنري التعددية الطاغية لدي الفكر الانساني \
وهي المعبر عنها قول الرب ابتداء الرساله الرسوليه اخر الزمان \ كلا ان الانسان ليطغي ان راه استغني
هذي هي النهايه الفكريه للتعدد العقلاني القادم \ تعدد اللاعقلانية العامه \ تعدد الشواكل النفسية لدي الانسانية
اليست الرؤي المغيبه في ان راه تؤؤل اليذلك التعدد ا
اللا عقلاني القائم في الانسانية مستقبلا والذي بدرت بذوره الان
وبدرت البادرات النبتيه من الخروج الارضي
انها مرحلة الانسان القادر علي النفس والحياة والدنيا والناس اليست كل هذة الحدثيات العصرية من العلمانية \ والعقلانيه
والحداثة \ والديمقراطية \ والليبراليه \ والقوميه \ والوطنية \ والمدنية الحديثة \ والتراث والتنوع وما يعج به الحال الزماني
من تنوعات فكريه وثقافية في العقل ما هي الا قراءات للتاريخ ومنهجيات العصر
الوضع الفكري العام اليوم خلا كلية من العقلانيه المتعقلة الفهم والادر اك \ شرد شرود الطالح من الشرق الي الغرب
شرود الغرائب الفكريه اللا دينيه واللا عقلانيه واللا تراثية
واللانسانية خلقية
فهل كل هذا هو مقدمات الطغيان الانساني المرتقب
وما التوالدات العقلية اليوم الا شرود الي الطغيان العقلي
اللا عقلاني تماما
فالعقل اليوم لا يميز ولا يتمايز
ولا يوازن ويتزن
لا يعقل ولا يتعقل
لا يصور ولا يتصور
ولا يبصر ويدرك الحقائق والمهام والحكم
العقل اليوم عقل معيب الفكر وليس الخلق التكويني
معيب النشاط والسلوك والعمل
مفاهيم الخطيئه تغلب عليه
الغرائز تتداعي عليه وبه
هربت العقول النيره الي ارض التوك توك والواق واق
والي ارض ياجوج وماجور \ والفنكوش \ والمزاجاتيه
والرواق الجنسي \ والكيف النفسي \ والي المتتاليات الرؤيه
وهل هي مهمة العقل في البشر ؟
العقلانيين القدماء عندما فهموا مهمة وغاية العقل لديهم عرفوا معالم الطريق وسلوك العمل \ فصالوا وجالوا ابداع عقلاني عاقل \ ابداع النظر والسمع الصحيح \ ابداع الفكر السليم \ فكر الطريق العام والغاية العامة والعمل العام الانساني
فكان الحكم صدوق واضح بين \ وارتقي العمل طبقا لهن
وكلوا عيش وارتقي مخهم العقلاني سلوكا وعملا ودعوة فسادوا الوطن والا وطان والدين والبشر والمكان
وعم البشري والمبشرات التامات الارض ومن حولهم
وعندما كبحوا جماح انفسهم ماذا كان الحال ؟
اخذوا اولويه العقل وفسروا الاشياء بعلتها الوجودية وما سخرت له \ درسوا وعلموا وعرفوا المبادئ لوجود وتكوين الشيئ \ ادركوا الحقيقة
تكون لديهم القلب والعقل واللب الرشيد
واستوا علي ذلك في حياتهم الالزاميه السلوك والعمل فكانت
اسس عامه ومبادئ تتبع وعمل يقوم
عرفوا فلزموا وسلكوا ونالوا الفوز العظيم والرضي من الرب الكريم وسجل لهم التاريخ اجل الاعمال ومبادئ المسلك والفعل والخير العام انسانيا ودينيا وبشريا تراثا ورثناه من التراث
لكننا اليوم ماذا نرث ؟
اللاعقلانيه
اللادينيه
اللاهويه
اللاخلقية
اللاطائعية
اللاربوبيه
الفوضي المقنعة الافتراضيه
الاسقاطيه الساقطة الفاجرة
اسقاطيه الهوي والغوي
اسقاطية الفوضي المادية في البرية والبادية والبراري
اسقاطية الغبث العشوائي
اسقاطية السدي اللا حسابي
اسقاطية البهائمية الضاله
اسقاطيه المرء الهمجي المعاشرة والنكاح لمن يريد ومع من يريد \ اسقاطية السكران الذي يلج امه واخته وبنته وابنه وابيه
السكران البهائمي الاتيان
اسقاطية الاختلاط البهائمي التناكحي
ومن علامات ذلك ما نراه من لجوء النساء الي الكلاب والقرود لانتاج سلالات جديدة تنافس البشر ارضهم
سلالا ت قيطس وقنطورس وابو الهول
مش برده الانسان بيتطور مع الزمن \ ويخلق اشكال جديدة
من صنع وعلم البشر \ وهو الانسان هيتنه يصنع الات وبس
لازم يفكر في كيف يصنع انسان مثيل له
بديل يحمل جينات غير جيناته التكوينيه ولم يجد الا
التجانس والتوحد بينه وبين الكلاب والحيوانات وهو اليوم في طور التجارب ليري ماذا ينتج من نبت منتقي
مش برده العقل بيفكر \ ما ابدع الفكره العقليه اليوم من هذا المفكر العجيب ؟
واحنا بنجرب في البشر وفروج البشر وكله مباح
ومفترض طالما الفلوس والدنانير بترن
وتلهي عن الغايه
الهاكم التكاثر يا مبدعي الصنع الجديد لانسان جديد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دعه يمر ويعمل وانتظر
لا اعتراض ولا مقيدات ولا اوامر تحلل وتحرم \ هكذا السوق يعمل اليوم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, الطلاقة التامه
الطلاقة الفاجرة \ طلاقة الحريه والابداع مش دا برده مطلب \ لا موانع تقف في الحريه والتعبير الابداعي
حتي ولوا خالف النظام اللاعام والذوق العام والدين والشرع والاضرار بالغير والنفس والنظام الكوني
حرية التعبير والراي
يا سلام علي ذلك فتح ابواب واستعمالات عقليه كثيره
انهمر الماء وطغي من هذا الفتح الانساني في العالمين
وتغني الانسان ورقص علي اوتار الليل الماجن لهذا السامر الفتحي \ وتفتحت الاسماع والعقول التي لاتسمع ولا تعقل
واكثرهم يسمعون ولا يعقلون \ السمع القلبي لديهم ضرب عليه سور \ ولا يوجد من كان له قلب او القي السمع وهو شهيد
واين الحس المعقول لدي الانسان
فيما نراه اليوم
الانحراف عن التصور العقلي
العلاقة بين العقل والكون والايات فيه
العقل الفارغ \ الفؤاد الفارغ
انها حقيقة القول المسبوقعلي البشر :
يقول تعالي في الروم 7
يعملون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الاخرة هم غافلون
فماذا يعني ذلك ؟
ان الناس :
مع سنن الوجود وضمير الوجود والحس الوجودي والتصريف الوجودي القلب مدهن وعليه غشاوات وقتم
لا يقرؤن الكون القراءة المطلوبه منهم ولكنهم يقرؤنه طبقا لهوي انفسهم ومبغياتها
الانسان ينظر وكانه لا يري ما ينظر اليه وفيه
يبصر الظاهر الشكل والحركة الدائرة
لا يدرك الحمكة الوجودية ولا يتعايش معها
لا يصل ظاهر الحياةباسرار الوجود
لا يمنح نفسه علم الادراك الوجودي
علم الحقائق المعرفية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وما ذا يعني ذلك من منتهي
يعني ان الانسان وضع عقله موضع العدو
كيف ؟
ركبه العقل المادي \ الراس ام الجسد الانساني اليوم يحكمها عقل نفسي مادي طمكوح تلهي بالتكاثر
فكان عقل اللا عقلانيه \ عقل الاستقلال النفسي المادي
حبالمال حبا جما \ فكان لديه الباس الشديد علي غريمه الانسان ويهاجمه لا ان يدافع عنه \ الفشل في تحديد مبغاه العام
الخضوع المادي التام ورغبات النفس الاماره الطاغية
فتح ابواب الرؤي المطلبيه في النفس والبدن
وتكون النهاية
ان راه استغني
مطلب الحاجة العقلانيه شيش بيش
طرح ارضا
عوار في الحياة العامة
ولن يري له سطوعا
بل مغلوب مثل سابقيه
ومع فيلم الهاويه يعيش البشر
وتتقدم الانسانية
الي الاصلح النفسي لرؤاها القادم
وابقي قابلني علي شط النيل
ومع مراكب الشمس الهاربه
الي ارض ............
ويا عيني علينا
الالف بمليم بتاع زمان
.................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق