صفتان له في الارض يدور بينهما \ الغلبان العقل والمنطلق في الارض بحيله وفكره \\ انسان الارض من وقف عقله عند نقطة ما استكان وثبط فيها وغرق وقامت حياته علي ضروف الايام
لاحيله تنقذه ولا حركة فكر تنقله \\ ثبات وسبات وسكن وخمول
لا سمع ولا استجابه ولا طاعة ولا انت بمسمع لهم امرا \\\\\\\\\\\
تنصحه وتبين له الطريق لا يستجيب \\ انهم في ضلال سعي
هل انبئكم بالاخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا \\\ انهم كل علي انفسهم
اينما توجهه لا رجاء فيه\\\ حمل نفسي لا ياتي بخير
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\مغلوب ام غلبان
المغلوب هو العاجز المقهور الحركة لا يستطيع تنفيذ امرا ما
احصر فحيل بين ما يريد \ قال اني مغلوب فانتصر
اهل الجنة الضعفاء المغلبون
هو غير المسكين\\
لكننا هنا نريد مسكين العقل \ بائس في عقله
ليس مسكين الفقر والحال \\\ بل الذي حيل بينه وبين عقله ان يعمل \ اعاقه وخبله\\\ لايسمعون دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم \\\\ هذا ما يراد \\\ من يسمع النصح ولا يتنصح
ولا يطيع ولا يبصر \ صم وبكم ولا يرجع عما في نفسه من رؤي طبع عليها \\\
فقد العلاقة بين العقل والتفكير \\ ثبط عقله عن الفكره
يتقدم ببطء طبقا لاعتقاده الباطني وما جبل عليه وتربي
يعيش حال بلا رتوش
ضلال النفس البدنية \\ وهنا العلاقة التعامليه الحركيه والدفع معه
صعب \لان لديه البدائيه الطبيعية والعمل الموروث والعلم المقلد من الا جداد \\\ نفسه لا تفارق ما اكنته من اجدادها
فالازاحه هنا بعيده المنال في التغيير \\\البرمجة العقليه توقفت علي نمط ما \\\\\\\\\\\ لن يتزحزح الي الامام او الخلف
جبل علي جبلة الاتباع الابائي\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
العقل المنطلق
هو العقل المرتدد المنطلق \\\\\ المتحول \\\\ يرتدد ثم ينطلق
مثل اللعبه التي ملهاة الاطفال في الارض
وما اكثر صنائع العقل الصيني في الارض المرتدد فتح ابواب كل شيئ في الارض \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
حولها الي لعبا ولهوا للاطفال والكبار والبنات والنساء
وصنع صنائع الجنس حتي الذكوره صنعها كحلوي يمتصها ويلتهمها الانسان وهي مسرور منشرح
ولانه منطلق في الارض فالحقبة القادمة ستشهد الانطلاق
وتفتح كل شيئ وسيصبح البشر في نفسيات ابسلت ولبست شيعا يذيق بعضها باس بعض \\ لانهم نسوا ما ذكروا به
ففتن بعضهم ببعض وبعث عليهم عذابا من فوقهم ومن تحت ارجلهم واتخذالناس دينهم لعبا ولهوا فغرتهم الحياة الدنيا
المرحة القادمة مرحلة ان تبسل نفس بما كسبت ليس لها من دون الله من ولي ولا شفيع\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ولا حول ولا قوة الا بالله
وربك فعال لما يريد
ووووووووو
لاحيله تنقذه ولا حركة فكر تنقله \\ ثبات وسبات وسكن وخمول
لا سمع ولا استجابه ولا طاعة ولا انت بمسمع لهم امرا \\\\\\\\\\\
تنصحه وتبين له الطريق لا يستجيب \\ انهم في ضلال سعي
هل انبئكم بالاخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا \\\ انهم كل علي انفسهم
اينما توجهه لا رجاء فيه\\\ حمل نفسي لا ياتي بخير
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\مغلوب ام غلبان
المغلوب هو العاجز المقهور الحركة لا يستطيع تنفيذ امرا ما
احصر فحيل بين ما يريد \ قال اني مغلوب فانتصر
اهل الجنة الضعفاء المغلبون
هو غير المسكين\\
لكننا هنا نريد مسكين العقل \ بائس في عقله
ليس مسكين الفقر والحال \\\ بل الذي حيل بينه وبين عقله ان يعمل \ اعاقه وخبله\\\ لايسمعون دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم \\\\ هذا ما يراد \\\ من يسمع النصح ولا يتنصح
ولا يطيع ولا يبصر \ صم وبكم ولا يرجع عما في نفسه من رؤي طبع عليها \\\
فقد العلاقة بين العقل والتفكير \\ ثبط عقله عن الفكره
يتقدم ببطء طبقا لاعتقاده الباطني وما جبل عليه وتربي
يعيش حال بلا رتوش
ضلال النفس البدنية \\ وهنا العلاقة التعامليه الحركيه والدفع معه
صعب \لان لديه البدائيه الطبيعية والعمل الموروث والعلم المقلد من الا جداد \\\ نفسه لا تفارق ما اكنته من اجدادها
فالازاحه هنا بعيده المنال في التغيير \\\البرمجة العقليه توقفت علي نمط ما \\\\\\\\\\\ لن يتزحزح الي الامام او الخلف
جبل علي جبلة الاتباع الابائي\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
العقل المنطلق
هو العقل المرتدد المنطلق \\\\\ المتحول \\\\ يرتدد ثم ينطلق
مثل اللعبه التي ملهاة الاطفال في الارض
وما اكثر صنائع العقل الصيني في الارض المرتدد فتح ابواب كل شيئ في الارض \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
حولها الي لعبا ولهوا للاطفال والكبار والبنات والنساء
وصنع صنائع الجنس حتي الذكوره صنعها كحلوي يمتصها ويلتهمها الانسان وهي مسرور منشرح
ولانه منطلق في الارض فالحقبة القادمة ستشهد الانطلاق
وتفتح كل شيئ وسيصبح البشر في نفسيات ابسلت ولبست شيعا يذيق بعضها باس بعض \\ لانهم نسوا ما ذكروا به
ففتن بعضهم ببعض وبعث عليهم عذابا من فوقهم ومن تحت ارجلهم واتخذالناس دينهم لعبا ولهوا فغرتهم الحياة الدنيا
المرحة القادمة مرحلة ان تبسل نفس بما كسبت ليس لها من دون الله من ولي ولا شفيع\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ولا حول ولا قوة الا بالله
وربك فعال لما يريد
ووووووووو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق