Translate

الثلاثاء، 6 يونيو 2017

اذا هم فريقان يختصمون

فاذا هم فريقان في الارض  يختصمون في الله\\استعجال  الخصوم
للخصومه\\ استعجال السيئة قبل الحسنة \\\\\\\\ لولا يستغفرون الله 
لعلهم يرحمون  \\\\ انهم تطيروا بمن  خلافهم \\ تطير الحق في الارض فسقطوا بالفتنه   \\\\\ تقاسموا بالله  ليبيتن  بعضهم لبعض
السوء في الارض \\\\\ كل فريق يمكر بالاخر\\ويمكرون  ولا يشعرون ان لله مكرا اقوي منهم في الارض\\\  الشعور النفسي  ساد امرهم مكونا لدي كل فريق انه الاحق والاعدل  من الاخر  
فدفعوا الي المقاتلة  والسبي لبعضهم  فدمروا انفسهم وقومهم 
فاصبحت  بيوتهم خاويه العروش وهار عليهم  السقف 
       دمروا انفسهم فدمروا قومهم فدمرهم الله في الارض 
      الارض الان مبصره  الافعال  والهلاك  بما اكتسب الفرقتان
المتخاصمتين  في الاسلام \ئ\\\\\\\\ امرهم هذا ليس بجديد الارض\\ لكنه  موثق  الحدث  والزمن والتواتر والتواصل الارضي \\ انا لا ادعي  قولا ولا انصر ظلما انما هو الحق  الغائب في الارض  منذ  1438 عام من  الاسلام  في الارض
الحدث موثق في الكتاب والسنه لكن زمانيت الفاعلة لم تظهر في الارض الا اليوم  بعد اعوام من الزمن المنزل فيها  \\\\\
اليوم نحن نعاصر الحدث الزماني الثالث في الارض المتعاقب بعد فتخ بيت المقدس \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
        ما الحكاية في الارض الان 
الحكايه من الراوي تقول \\\  ان  هذا العصر الزمني من عمر الارض يشهد  صراع  واحد  علي دعوة واحدة في الله 
هذا الصراع الارضي  قسم له  المسلمين الي فرقتان 
كل فرقة  تري في  قومها انها الاحق  في الله من الاخري ويبادلها الامر الاخري\\\\\  افترقا علي كلمة الله \\\ الباس  يشتد بينهم  في الصراع  فيقتلوا  بعضهم البعض ويسبي بعضهم البعض\\ ليه  كل هذا \\\\\\\ امر الله  في المسلمين  الدنيوي\\\\\ عدوهم  مشي في الارض وصبر علي الهتهم وقالوا  ان هذا لشيئ يراد 
          ويتحقق في الارض  الذي مشوا له وصبرؤا عليه 
          الهتهم  بخير في الارض  
          ام الاسلام والمسلمين فهم في فتنة اشعلوها فاركسوا فيه المسلمين  فتنوهم  فاقتتلوا  في الارض وما الموته القادمة للمسلمين في الارض وهي قفاص الغنم  الا احد  هلاك الاسلام والمسلمين لبعضهم البعض  وها هم بني الاصفر قادمون  ليسوقوا المسلمين الي حتفهم  المكتوب عليهم 
       وها هي  نبوءه  الرسول  \\ ويل للعرب من شر قد اقترب
        ويل للعرب من بغضهم البعض فيبغضون الرسول والدين 
        ويل للعرب من سوق  الامم  لهم  في الارض 
        ويل للعرب من الذي يحدث لهم  ختي تضع الخرب اوزارها \\\ ويل للعرب من الفتنه القائمة في الارض الان 
  ويل من الهلاك والدمار والفرار والاطلال وسبي المسلم لاخيه المسلم  والدم  الذي يهدر  والاطفال التي تشرد وتهلك 
    ويل من الحرب والحراب الدائره في الارض ولا يعرف متي تخمد نيرانها  وتصبح رماد  \\ ويل من الفتن التي تشعل نيرانها
ويتوقد رمادها \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
      ويل سياتي  بويل وويل  كظلل في الارض 
      هل تعرف الويل المستعجل الان في الارض\\\
 ويل صراع واقتتال وسبي الفئتان المسلمتان ذا الدعوة الواحدة في الاسلام \\\\\\ الشر والسوءئ اقترب ظاهرا الارض   كل يبطش
بالاخر \\ كل يسبي الاخر \\\ كل يحرق الاخر \\ كل يتطير من الاخر \\\\\\ القاتل والمقتول كل يحرص علي قتل الاخر \\
        كل لا يتقبل الاخر \\\ كل يستفذ  من الارض الاخر 
        كل ينفي الاخر من الارض\\ كل يقتل الاخر
                هذا هو حال الفرقتان المتخاصمون  في الارض
                  تقاسموا بالله ليبيتن بعضهم البعض 
                        وانتظر الجديد 
                             ووووو

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق