ما القادم الغائب الينا \\ ولا نعرفه \ ما الذي سيبني الحياة بعد \\ المجتمعات تتشكل في الارض \\ منها من يموت ومنها من يظهر الارض \\\ لاصق الافراد هو العامل الاول في هذا التشيكل الافتراضي الذي يسود الارض وتقوم علية الحياة
التاريخ يمر بلواصق
مراحل لاصقة مرت علي المجتمعات تمثلت في اساسيات ثلاث
سادت علي الامم والمجتمعات حين من الدهر توالي اكتشافها للبشريه طغت علي تاريخها امور هي ::::::::::::::::::::::::::
ففي العالم القديم ساد عليهم لاصق القوة حيث القدرة علي القهر القائمه علي فتوة البناء البدني مثل العمالقة وقد بين القرءان ذلك في سياق النص \\\ وتري القوم صرعي كانهم اعجاز نخل خاويه
والنص \\ ان فيها قوم جبارين
والنص نحن اولوا باس واولوا قوه
القوة كانت تحدد مضاء السلاح وحدود القبيله والمجتمعات
ولعل القصص القرءاني افاض وفصل ذلك في نصوص كثيرة وبين القوه في الجبلات السابقة
ارم ذات العماد \\\ ثمود الذين جابوا الصخر بالواد \ فرعون ذي الاوتاد \\\\ وغير ذلك من الجبابرة الملوك في الارض
اما اللاصق الثاني فهو \\\\\\ الانتماء الديني
الاديان وهو اليوم وفي التاريخ اقتصر علي
الديانات الثلاث هن \\ اليهودية \\ النصرانية \\\ الاسلام
ويلعب التعصب المعتقدي في الامر خلافا قوي بين الاديان الثلاث اخذ شكل صراعي تحكمه القوه والسيطرة والخضوع للاخر والتاريخ فاض بهذا الصراع ووثق حملات صراعية
اودت بحضارات وسمات وخلفت وراءها اطلال وذكريات
تحكي وثائقيا للخلف اليوم بما اورده التعصب المعتقدي الذي ما زال سائدا ولا ينفك من العقول والافكار حتي اليوم
الانسانية اليوم في مواجهة بعضها البعض بالقوة ومضاء السلاح والفوضي والحرب الباردة والناعمة القوة
اه من اللاصق الاخير
اه والف اه منه وحسبنا الله مما جمع له الناس في الارض
انه لاصق يلعب بالعصر وناس العصر وروح العصر والماطن والمواطنه وفكر العصر والتاريخ
انه يشتت الانسانية ويهلهال تمزيقا ولباسا \\\ يعري الانسانية ويذيقها الحنظل والمر يعري مبدا خلق له الانسان وهي الخليفة في الارض\\\\\\ انها اليوم ينطلق الي عالم الحرية الفوضويه \\\ الخاليه تماما من الفكر والفضيله والمعرفة
حرية الجهل الاخلاقي الفضائلي وموت الوعي
لا ثقافة تعاون او بناءؤ لا تعايش قائم ع الحوار
روح العصر تسير دون مثل تاريخية ولا وحدة انسانية
تهدر الجمع الانساني والروح الانسانية \\
تهدر الاوطان والوطنية \\\\ وتكسر مصونها
لا علاقة في الفكر ما بين الضروره وبين الحرية
ومن هنا ذاقت الاخلاق الموت اليوم \\\\\\\\\\\\\\\\\
لا شيئ اليوم يفرض نفسه في الارض الا المصلحة والحرية المصلحية \\\ لا شيئ ينطوي الا لاصق المصلحة
والمال \\\ انا وما ارغب \\ فلسفة الهوي هي لاصق العصر القادم \\\\ دنيا يصيبها او امراة ينكحها
لاصق قادم غريب
يهدر كل ما سبق ويذيقه الموت
من تكوينوغرس التربية والقيم والمواطنه واكتساب الاخلاقيات
والاتجاهات الخيريه الايجابيه وما تنطوي عليه من حقوق وواجبات ومسؤليات والتزامات
للاسف اللاصق القادم سيشكل الوعي الانساني الي رؤي نفسيه هوي
اللاصق القادم سيضرب كل شيئ عرض الحائط
سيستغل ثورة المعلومات والاتصال في هدم قواعد المدنية الحياتيه والتماسك الاجتماعي والتكامل الوطني وما يسمي بالتسامح والعدل والمساواةواحترام الاخر
لا تقبل ولا تنوع ولا قبول للاخر ولا حوار مثمر بعد
الفوضي الافتراضية هي اللاصق القادم
هي العصر الذي يصبح فيه الانسان لفي خسر
واني اليوم احذر انه قادم بشراسه وفم مفتوح يصب السم اللاقاتل في الافواه والعقول
قادم بكل قوي ويصرع كل شيئ يدفعة
فارتقبوا اني معكم رقيب
وان غدا لقريب
ةةةةةةة
التاريخ يمر بلواصق
مراحل لاصقة مرت علي المجتمعات تمثلت في اساسيات ثلاث
سادت علي الامم والمجتمعات حين من الدهر توالي اكتشافها للبشريه طغت علي تاريخها امور هي ::::::::::::::::::::::::::
ففي العالم القديم ساد عليهم لاصق القوة حيث القدرة علي القهر القائمه علي فتوة البناء البدني مثل العمالقة وقد بين القرءان ذلك في سياق النص \\\ وتري القوم صرعي كانهم اعجاز نخل خاويه
والنص \\ ان فيها قوم جبارين
والنص نحن اولوا باس واولوا قوه
القوة كانت تحدد مضاء السلاح وحدود القبيله والمجتمعات
ولعل القصص القرءاني افاض وفصل ذلك في نصوص كثيرة وبين القوه في الجبلات السابقة
ارم ذات العماد \\\ ثمود الذين جابوا الصخر بالواد \ فرعون ذي الاوتاد \\\\ وغير ذلك من الجبابرة الملوك في الارض
اما اللاصق الثاني فهو \\\\\\ الانتماء الديني
الاديان وهو اليوم وفي التاريخ اقتصر علي
الديانات الثلاث هن \\ اليهودية \\ النصرانية \\\ الاسلام
ويلعب التعصب المعتقدي في الامر خلافا قوي بين الاديان الثلاث اخذ شكل صراعي تحكمه القوه والسيطرة والخضوع للاخر والتاريخ فاض بهذا الصراع ووثق حملات صراعية
اودت بحضارات وسمات وخلفت وراءها اطلال وذكريات
تحكي وثائقيا للخلف اليوم بما اورده التعصب المعتقدي الذي ما زال سائدا ولا ينفك من العقول والافكار حتي اليوم
الانسانية اليوم في مواجهة بعضها البعض بالقوة ومضاء السلاح والفوضي والحرب الباردة والناعمة القوة
اه من اللاصق الاخير
اه والف اه منه وحسبنا الله مما جمع له الناس في الارض
انه لاصق يلعب بالعصر وناس العصر وروح العصر والماطن والمواطنه وفكر العصر والتاريخ
انه يشتت الانسانية ويهلهال تمزيقا ولباسا \\\ يعري الانسانية ويذيقها الحنظل والمر يعري مبدا خلق له الانسان وهي الخليفة في الارض\\\\\\ انها اليوم ينطلق الي عالم الحرية الفوضويه \\\ الخاليه تماما من الفكر والفضيله والمعرفة
حرية الجهل الاخلاقي الفضائلي وموت الوعي
لا ثقافة تعاون او بناءؤ لا تعايش قائم ع الحوار
روح العصر تسير دون مثل تاريخية ولا وحدة انسانية
تهدر الجمع الانساني والروح الانسانية \\
تهدر الاوطان والوطنية \\\\ وتكسر مصونها
لا علاقة في الفكر ما بين الضروره وبين الحرية
ومن هنا ذاقت الاخلاق الموت اليوم \\\\\\\\\\\\\\\\\
لا شيئ اليوم يفرض نفسه في الارض الا المصلحة والحرية المصلحية \\\ لا شيئ ينطوي الا لاصق المصلحة
والمال \\\ انا وما ارغب \\ فلسفة الهوي هي لاصق العصر القادم \\\\ دنيا يصيبها او امراة ينكحها
لاصق قادم غريب
يهدر كل ما سبق ويذيقه الموت
من تكوينوغرس التربية والقيم والمواطنه واكتساب الاخلاقيات
والاتجاهات الخيريه الايجابيه وما تنطوي عليه من حقوق وواجبات ومسؤليات والتزامات
للاسف اللاصق القادم سيشكل الوعي الانساني الي رؤي نفسيه هوي
اللاصق القادم سيضرب كل شيئ عرض الحائط
سيستغل ثورة المعلومات والاتصال في هدم قواعد المدنية الحياتيه والتماسك الاجتماعي والتكامل الوطني وما يسمي بالتسامح والعدل والمساواةواحترام الاخر
لا تقبل ولا تنوع ولا قبول للاخر ولا حوار مثمر بعد
الفوضي الافتراضية هي اللاصق القادم
هي العصر الذي يصبح فيه الانسان لفي خسر
واني اليوم احذر انه قادم بشراسه وفم مفتوح يصب السم اللاقاتل في الافواه والعقول
قادم بكل قوي ويصرع كل شيئ يدفعة
فارتقبوا اني معكم رقيب
وان غدا لقريب
ةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق