Translate

الاثنين، 27 يونيو 2016

79 \موسوعة اليال العشر : هل الله تعالي مقتدر حقا ويقينا علي العالمين يوم الحشر

 سؤال  ظني  لكنه وارد كما ورد علي فكر الخليل ابراهيم \\ في احياء الموتي \\  لكن لماذ نورده اليوم  بها الشكل \\ هل الله  مقتدر حقا علي حشر كل الخلائق  في صعيد ارضي واحد باختلافهم وشيعهم وايمانهم وكفرهم به في الارض\\
اولا  :        الله   لا يستحي من الحق   ولا يستحي في ضرب الامثال له ولو باتفه  مخلوقاته الارضية \ لانه الحق في الحق للناس جميعا 
الناس  السابقين الان في الاجداث  رفات وعظاما نخرة وهكذا  تتوالي في الاجداث الي يوم الحشر 
وفي يوم الحشر يخرجون من الاجداث سراعا كانهم الي نصب  يوفدون 
 كانهم  مدعون الي حفلة او مشاهد  ة كوره في الملاعب 
هذا معني حياتي \\ الي نصب يوفدون ولاحظ ما يحدث من مشاغبات وهرج  في ذلك  النصب الارضي 
لايمكن للبشر السيطرة فيه علي مجموعة من البشر 

         لكن الامر العجب ان الحق وصفهم الخرجي من باطن الارض حيث القت ما فيها وتخلت عنه  \\ كانهم جراد منتشر 
    الاخراج الجدثي  مثله الرب يوم البعث  بــــــ :
       قدوم الجراد  المنتشر  
 شوف  هرج وموج الجراد المنتشر وما يحدثه في الارض من هلك وفساد للحرث والزرع 
 الم تسمع عن الربيع  في الشرق وما حدث في موج الناس وما خلف من خلع حكام وتثبيت حكام وافساد الارض 
   انهم لا يتجمعون شلل او الاف او مليونيات  كما ادعي في الربيع
     انهم جراد منتشر في الساهرة منذ الخلق الاول حتي الاخرة 
             انت لا تتصور الموقف  كما استفسرت ام المؤمنين عائشة عن الحال مع هذا الحشر العري
            لذلك ورد  هاتف خاطري ملهم من الله  في ان اطرح هذه الخواطر الايمانيه اليقينيه في الارض وعلي الناس  وهي لا تخترع او تسترسل من نفسي لكنها قائمه في كتاب اماما للناس وهدي ورحمة لهم .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                 خواطر في قدرة الله  الاقتداريه  علي ال جمع والفصل والحشر للعالمين 
 وهل  هيكون هناك روسيا وامريكا واسرائيل وفلسطين  والقطب الاوحد  والديمقراطيه والحقوقيين ورابطة كذا ومش عارف جماعات واحزاب كذا والعالم الثالث والعالم الرابع  والسبعة والثمانية وما ادراك من مسميات سميتوها انتم واباؤكم ؟؟؟؟؟
              قاعد ة  لا استحياء في الدين  مع الادب مع الله  
اولا لنهدا هدوء اليلة الثالثة من ليال العشر الرمضانية ولنفتح نغاشيش  الفكر والقلب حتي نستوعب الحق في الله والقول الحق المنزل الينا في الارض
لازم الناس تعرف ربهم وتعرف قدره عليهم وبهم  ورحمته عليهم 
     دا امر الحق خاض بالحق فيه  ولا يستحي من بيانه بالامثله  
التي لا قيمه لها طالما بيان  ومعرفة الحق 
  ولعل امثلة الذباب والعنكبوت هي  البيان في ذلك 
                    خواطر وارده  يجب فهمها 
استوعابها  فهما وعلما لا ظنا  \\\  دراستها \\  العمليه 
هذا هو المطلوب  \\\\   الوصول الي يقين  بل وعين اليقين 
     واسمع وانصت وتفتح مثل تفتح عبق الزهور وانشر عطرا ونورا في الافاق والانفس  \\ لان الزمن قد اقترب وامر الله قد 
  بات في الاقتراب الظاهري الارض .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
         اول خاطر ايماني تصدر الكتاب 
           ملك يوم   الدين 
اذا لا ملك ولا مالك  الاهو   يوم الدين 
وتلك  حكمة بالغة القطع الظني  غير ذلك 
  انها تصدرت الصفة الثالثة للذات الخالقة الرب للعالمين 
  الم تعرفها \\\
   الله  الرحمن الرحيم   \\ رب  العالمين  الرحمن الرحيم 
       ملك يوم الدين 
     صفة ذات الختام يوم الدين  وهي ما عرف يوم القيامه 
      يوم البعث والنشور \\ يوم وفاء الاجر والفضل منه فيه 
           انه الموصوف الايماني  للمؤمنين  باليوم الاخر 
           لا شك في  لله في ذلك الامر 
 لذلك قوبل بالابتعاد  والنفور الايماني والظن فيه 
          واذا كان الله  حقا اخبرنا به فهل :
   يوجد في النفس شك في عدم اقتدار الله  علي ما يقول بكونه ملك يوم الدين وهو حاش له ان لا يستطيع ان يجمع الناس له \\ او تكون له قدرة السيطرة والتحكم والسوق والجمع والحساب
     دا في البشر  تكون القوه والخوف  من الشرطي  او الغفير 
 لديه قوة القانون في الضبط والاحضاروان الناس ترتعد فرائصهم 
 فهل ا لله يعجزه امر الناس في جمعهم وحشرهم وحسابهم وهومعرف الناس انه ملك يوم الدين .
      يا ناس  دا الذي يتقاعس عن  قيام مصلحة الناس  يعزل من منصبه ويحاكم في الارض ويتهم  بالتسيب  وعدم وفاء عمله الوظيفي ويوصف بالمهمل \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
         فهل في  قدرة الله تلك شك ؟   ءفالله شك فاطر السموات والارض \\\ سؤال وارد  سبق من الجبلات السابقة لكنه اليوم يجب ان يعلم خبره اليقيني \\\\\\\\
      هل الله غير مستعد  ومقتدر علي الناس يوم الحشر بهذة الخلائق  الهائلة النفوس والجبلات والشواكل 
   وهل لم تقرا ولا تسمع ماورد في ذلك من الكتاب 
 لله الا مر من قبل ومن بعد \\  هو الاول والاخر والظاهر والباطن وهو علي كل شيئ قدير \\\ ان الله لا يعجزه شيئ في الارض ولا في السماء\\ وانا عليهم لمقتدرون .
             حم  تنزيل الكتب من الله  العزيز  العليم
       غافر الذنب  وقابل التوب    شديد  العقاب  
         ذ ي    الطول   لا  اله  الا هو     
             اليه  المصير 
      اتعتقد ان يبين الله للناس  ذلك في الكتاب ومع الرسل والجبلات السابقه ويحدث امرا يوم القيامه يخالفه \\\
  عجيب امر الناس   
ربط قدرته وتقديره  بفاطر السموات والارض والناس  لا يدركون ولا يفقهون \\\\\ لاهية قلوبهم عن هذا الامر 
           هل يغرره تقلبهم اليوم في البلاد 
       وما تهم به كل طائفة في الارض وما ياخذوه
 وما يجادلوا الحق ليدحضوه   \ وما يعملون من فساد  
        ومع هذا يريهم  الله اياته  في الارض
      ولكنهم  لا يتعظون \\ ولا يتذكرون 
     اسمع  \\\\\\\\\\   يوم  
يوم هم  بارزون    لا يخفي منهم شيئ
لمن الملك  اليوم     لله  الواحد  القهار 
  من \\\\  الله   الواحد   
  الله  القهار  
اليوم  تجزي كل نفس بما كسبت 
لا   ظلم اليوم  ان الله  سريع  الحساب 
     استوعب الالفاظ النصية  
الواحد     \\ يقابلها ملك
القهار  يوم الدين 
تجزي كل نفس  بما كسبت \   يقابها  القدرة والسيطره والتحكم والحساب  منه  لانه ملك اليوم \\  ولكونه حق  ويقوم بالحق وعلي الحق  كان عادلا \\\\  لا ظلم اليوم 
   كل  تجمع في امر  الله     الملك  في 
      سرعة التنفيذ والحساب وقدرته في الملك
 وما ذا يستخلص  بالقطع 
   النص ان الله سريع الحساب
 هل سرعة الحساب  تتوقف علي  عدم القدرة ام علي ماذا ؟
  السرعة تقوم علي  امر العلم والاستطاعة والدراسه .
 قائد السيارة يقود السيارة بسرعة فائقة وهو يعلم انها خطرة لكنه يعلم انه لديه قدرة التجكم والسيطرة علي عجلة القيادة 
  وهو ما نطلق عليه  بارع في القيادة 
 وهذا ما نلاحظه في سباقات السيارات \\\\ سرعة الوصول الي الهدف  ومن علم الله لنا انه سريع الوصول الي الهدف في خلق الخلائق  \\\\\\\\\\
 وصدق الله العظيم فيما قال  :::::::::::::::::::::::::::::::
      ان الله سريع  الحساب 
  سريع القطع في الامر والفصل 
 سريع الحق والعدل 
   لذلك  وضع الموازين القسط بين الناس 
 واشهد عليهم جوارهم وجلودهم 
   ماذا تقول في الله بعد هذا البيان 
ــــــ      ــــ  ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
              خضوع تام لا همس ولا ركزا فيه 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
          الخاطر الثاني  ونضع الموا زين القسط 
من سرعة الحساب الموازين القسط  المعدة ليوم الحساب 
استقامة الموقف علي الرحمة والعدل والفصل بين المختلفين كل ياخذ حقه  لا شافع الالمن ارتضي من رسول 
  لا يؤخذ عدل  ولا فدية  ولا عضد من احد 
     توزن  الاعمال بين الثقل والخفة هي الفيصل في الميزان 
 اعد لمن ثقلت منزله ولمن خفت منزله \\\\\\\\\\\\\\\
 وهنا تزلف الجنه  لمن ثقلت موازينه  وتبرز الجحيم لمن خفت موازينه    \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وتري العجب فيم كان مقداره الف سنه من سنوات الارض
 انه يوم ثقيل ممتد الزمان   مقترب  الشمس من الارض والسماء 
يوم عسير علي الكافرين غير يسير 
                 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
      الخاطر الثالث  \  قد تبين الرشد من الغي 
وضوح الطريق \\\ بيان السبيل المطلوب  
اهدنا الصراط المستقيم \\\\ وان هذا صراطي مستقيما فاتبعوه  ولا تتبعوا السبل 
 نزلت الكتب تهدي الناس والرسل تدعوا الي الله 
ونزل الامر العبادي التكليفي الارض ونزل البيان والشفاء والنور الي الهدي ونزل البشري للمبشرين والتحذير والترهيب للغاووين
    كل بيان واضح \ كل له حكمة وغاية وعظة وعبر\\
 كل من اجل انسان يطلق عليه خليفة الله الارض \\ مستخلف في كل شيئ من الله \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
    بيان  الحق وبيان الباطل بيان الجزاء لكل طريق 
بيان الوعد الحق لنهاية كل شيئ 
بيان اليوم الاخر \\ بيان الفصل والحساب
 وكل شيئ فصلناه تفصيلا 
وكل انسان الزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا اقرا كتابك كفي بنفسك اليوم عليك حسيبا 
    اذا انت منير الطريق  ولا حجة لك علي ربك 
    لان حقك عليه الا يظلمك \ وانما تعامل بما تكسب
 هل الناس اليوم اتقوا هذا اليوم وعملوا له 
 وفيه توفي كل نفس بما عملت لا ظلم اليوم     
  انت لا حجة لك علي الله  ومن يريد المحاجة في الله عندة الحكم الفصل  يكون  عند المجادلين لله 
        شهادة الجوارح عليك والجلود 
  اين لك مفر امام الله  الا بقاء رحمته لك 
       ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
  الخاطر الثالث   ولقد صرفنا للناس   في هذا القرءان من كل مثل
              خاطر عملي بياني للناس  لكي  يتيقنوا امر الحق
    الانسان اليوم لا يقتنع الا بما يصدق القول من القائل
      معاك دليل \\\\ سند  \\\ هذا هو لسان الحال اليوم  \\\ السند  
  والمتن 
           ولانه خالق  وعالم الخلق فقد غلب القصص القرءاني الحديث الحسن للناس وكانت القصص الامثال وتصريفاتها للناس  سندا قويا في الايمان والتصديق والوحدانية لله 
    وفي يوسف النص في ذلك :  
لقد كان في قصصهم  عبرة لاولي  الالباب
ما كان حديثا يفتري ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل كل شيئ
وهدي ورحمة لقوم يؤمنون .     يوسف  111
     وما ذا بعدها من بيان في الرعد  1
  المر   تلك ايات الكتاب   والذي انزل اليك من ربك  الحق
ولكن اكثر الناس لا يؤمنون 
 لكن ما الحق  هذا \\ في لسانه  الحديثي:
  انه  في القرءان  :
الله نزل احسن الحديث كتابا مثاني  متشابها ..................
هل تعرف لماذا نزل احسن الحديث  لان الحسن فيه مؤثر علي الباطن والداخل والقلوب 
 وقولا له قولا لينا لعله يتذكر او يخشي \\\\\\
 القول اللين هو القول الحسن الجميل المثاني 
     وهذا ابداع وصنع الله للناس في الارض  نزل نورا لهم وهدي للضال والحيران 
            ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 الخاطر الرابع    ورحمتي سبقت غضبي
  يا سبحان الله   ملك  غير قاهر   المعارضين له في الارض
  امر ينافي الطبع البشري السائد اليوم في الارض \\ قهر المعارضين لمملكة الارض \\\  السجون والمعتقلات لمن يسيئ
الذات الحاكمه \\\\\\
     لكن الرب خيره ورزقة وفضله نازل اليهم الارض  وشرهم وجهرهم  واستهزاؤهم وكفرهم يصعد اليه  وهو يقول لهم لبيك عبدي اذا رجع اليه  او اتغاث به او استعاذ او استنصر نصره 
 فاني قريب من السائل 
 الناس  لهاة ومعرضين وينسون الله وما هم فيه من نعم 
    لكن العلاقة الربانية معهم ليست  من صفات الخلائق 
بل علاقة رحمة قبل  عذاب وقهر
       انه الرب الحنان المنان عليهم  \ انه ارحم عليهم من الوالدة علي وليدها 
       لماذا لانه رؤف رحيم  \\\  وعزيز حكيم \\  قابل التوب من المسيئ \\ واني لغفار الذنوب 
        لذلك كان  العلي العظيم  \\\ ذو الجلال والاكرام 
           لااكراه منه علي الناس \\   ولا قهر وجبروت منه في الارض مهما طغوا وافسدوا وانما  املي وامهل  ولا يهمل واستدرجهم وامكرا لهم كما يمكرون لي 
 والله خير الماكرين 
       الكلام لا ينقطع في الامور المقدرة ولا ينقص من علمه الا كما ينقص العصفور من الماء
 ما عندكم ينفد  وما عند الله باق 
         ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 الخاطر  الخامس  \ وانا عليهم  لمقتدرون 
ذات علي  عظيم   \ ذوالجلال والاكرام  \ مالك الملك \\ له ميراث السموات والارض  \\ اليه المصير الاخر 
 له الفصل وسريع الحساب 
       هل ينقصه  الاقتدار علي العالمين في جمعهم واخراجهم من الاجداث وحشرهم في الساهره بالشام والقيام عليهم والفصل بينهم
ومحاجتهم  وحسابهم والاحاطة بهم والتصرف فيهم ما بين الجنة والنار ولا يظلم احد ولوا كان مثقال  ذره 

امر لا يقتدر عليه الا تكتل العالمين   
  امريكا الايوم  ..................

 وهي القوة الكبري كما يقال في الارض هل قدرت واقتدرت علي امر وتمكنت منه في الارض  \\\\
وهل قصص الجبلات السابقة استطاعت ذلك مهما مكنها الله في الارض \\\  كل اخذنا بذنبه 
 وسياخذ القادمين الارض بذنبهم ايضا \\\ وما ظلمهم الله ابدا 
   كيف يقتدر الله عليهم  ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      سؤال بسيط  جدا  ويسير جدا 
 ساله الامم  السابقة \\\   ولكن الناس لا تتصور الامر بمنظور بشري 
ففي البشر هناك قوة القانون في الضبط والاحضار وهناك  امر التنفيذ في الاحكام  وهناك المعتقلات والسجون في الارض
للشاردين والضاربين القانون عرض الحائط وخارقين القانون 
  لذلك يتم الهروب من تلك القوي في الارض 
وفي بعض الاحكام نري الحكم الغيابي  علي الهاربين 
  فهل الموقف في الاخرة يكون علي هذه الشاكلة 
هل سيكون هناك مستخف باليل وسارب بالنهار
هل الشرطة المنفذة الامر يمكن رشوتها وشرائها 
اولا اعلم ان الارض قد اقلت ما فيها وتخلت واذنت لربها وحقت 
       معتش فيها عوج ولا امتا  
     الاوكار والعشش والخرابات وحقول كذا وجبال  كذا ومغارات كذا اصبحت في خبر كان .........................................
الشقق المفروشه  والعمارات  الكائنه انتهت 
كل ما كان قائم الارض تخلت عنه الارض
    الارض لا مكان فيها  للفرار والهرب من الله 
    الناس  فيها  بارزون  لا يخفي علي الله منهم احد    
 هذا يوم  الفصل جمعناكم والاولين 
          الي الله مرجعكم جميعا 
            وما حال الارض  الساهرة 
              بيضاء ملساء
         بالمعني الدنيوي  ارض  مرصوفة ملساء
        مبلطة بالسيراميك الفاخر 
       كل من عليها  بارز لا يخفي علي الله
              وجاء ربك والملائكة صفا 
                وهنا ننتقل الي امر اخر نفرد له بحث مكمل 
                   الاقتدار  علي العالمين 
                  والتحكم في هذا اليوم الزماني العسير علي الكافرين والهين علي المؤمنين 
         كيف  يدير الله الحدث  وكيف يقتدر عليه  
              انتظر الامر بعد 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    كيف  يقدر الله علي يوم الدين                              2                                                                          2

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق