قصة ايه وقوف عند الله يوم القيامة في سورة سبا \ قصة الناس امام العرض علي ربهم \فاليوم لا تظلم نفس شيئا ولا تجزون الا ما كنتم تعملون \\\ يوم يساق الناس \ يدفعون الي وقوفهم عند ربهم \ فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيئ واليه ترجعون
امر إعلامي عام
لا يدركه الناس استيعابا الحدث \ لانهم \ فانما هي زجرة واحدة فاذا هم ينظرون\\\\ الامر خاطف وفجاءة \\ كيف نستوعبه سمعا
في هذا البحث الهام جدا لكل الافئدة وجب علينا ان نذكر محتويات ايات القرءان الكريم التي فيها مقام الامر الربوبي
والتي احتوتهما سورتين هم سبا \ والصافات
فما هي دلائل والمقتضيات هذا الوقوف وعلي من يدفع ويساق يوم القيامة الذي به اكثر الناس يكذبون
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ابتدت الازفة الاخرويه
الان فتح الطريق الي الاخرة \\\ ابتدي مشواره انطلاقا
حيث يعد الزمان العد التنازلي لقطار الانطلاق ليصل الي المحط
الاخير لنقطة البدء المنتهي \\\\ قطار الحشر اللا عود انطلق بزمانية الرجعي الي ربك والمنتهي
الثقلين الان في مخاطر الاخرة علي الارض\ الانطلاق الاخروي ابتدي ومشهود الامر المنطلق الارض الان هو
كما قال صلي الله عليه وسلم \\ قتال الفئتين المسلمتين بالدعوة
الواحدة ومصدوق الحال يقول ذلك \\\\\\\\\\\\\\\\\\
وما الهرج القائم والقتل السائد المهالك والبلاء والضياع والتشريد للحرث والنسل والمدر لهو الحق لما نقول \\\\\\\\\\\\
الارض تلتهب بملتهب رفع السيف علي الاسلام والمسلمين
اوزار تتناثر علي شتي الارض العربيه من رفع السيف فيها
وهنا نقول \\ وابتدي المشوار المؤلم
ويضرب قطاره الارض بقوة الدفع القهروكونيه الفاتكة السرعة الميكنيه\\\\\\\ لن تؤثر فيه الذاتيه ولا تعمل عليه
الجاذبيه عطلت الاسباب \\\\\\\\\\\\\\\\\ يا رب الرحمة ؟
وتعيش الارض في صروف المهلكات القادمة
لان القطار فقد الهيدرولكية الميكانيكيه وقطع تيلة الفرامل فطاح
الارض مهلكا \\\\\\\\\\\\\\ ولا خلاص وخلوص \ دوراني يا ليمونه\\\\\\ وتعددت علي الارض من الان
لمونات كثيرة ستنزل الارض ولن تتوقف التداعيات اليمونية من الان حتي تنزل ليمونة الزجرة الواحدة
وهنا يكون الناس كالفراش المبثوث \\\\\\\\\\\\\\\ وعجبي ؟
ورفع في الارض العربيه سيف الاوزار والحرب
نعم وابتدي المشوار ؟ فالتهب الملتهب \\ هكذا قال النجم العلامي
بان هناك رمز نجمي يسمي الملتهب \ توقد الان نجمة فالتهب
ومتي يخمد اللهب \\ لا اعلم امره الارضي \\
وتضطرم الارض وتكثر الاوزار ويتمدد الهرج
ويشتعل الملتهب وتتداعي الملاحم ويموج الناس في الارض
فتقترب الارض من التنازلية المرتقبه وتنشط التداعيات التموجية
ولن تنتهي الا بالزجرة الواحدة \\\\\\\ ليفصل في الاختلاف
وهنا تكتمل الصوره
ويوضع امر الارض في وقفة \ وقفوهم انهم مسؤلون
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ما بين الوقفتين
هناك وقفة الارض وهي وقفة تناصر وصراع ولا استسلام فيها ولا تساؤل \\\ كل يملك القوة في الاطاحة بالاخر \\\\
ام وقفة الاخرة \ فيغمد فيها كل شيئ ويرفع\
وهنا تسائل الحق فيها \\\
ما لكم لا تناصرون \ بل هم اليوم مستسلمون \ واقبل بعضهم علي بعض يتساءلون
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وتخضع الرقاب وتستسلم وتتلاوم
لان الملك بيده ملكوت كل شيئ يوم الدين
فاين فلان وتبجحه وتطاوله وشدته
واين القوم الجبابره علي الناس والرب
واين القوة العظمي في الارض الموقوفة عليهم
واين المستعربين المستغربين بالغرب
واين الولاة والتبع والعمالة المستعملين
واين المستكبرين في الارض\ واين مشيعي الفاحشة ومروجيها بين الناس واين ما تراه الارض وستراه \\\
ولهذا استفسر الحق في هذه الوقفة عنده \\\\ ما لكم لا تناصرون
فين ماكنتم تفعلونه قبل وتضربون الارض اوزارا وتناصرا وظهورا \\\ اسمع ما الوا اليه ذلة وانكسارا
بل هم اليوم مستسلمون
ياه يا دنيا وجبروتها الحياتي تنقشع وتستسلم الي هذا الانكسار عند ربها \\ هنا عظة مع وقفة الرب يوم الفصل
ما الذي غير العقول وانكسرت الرؤوس وذلت الهامات العالية
في الارض \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لان هناك ما يسمي ويدفع كل الي وقفة ربهم
والصافات صفا فالزاجرات زجرا فالتاليات ذكرا
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وكاني اري القوم في ذله بعد قوة وتكبر
صافات تصف الناس يدفعهم الزاجرات ثم التاليات
هل تستطيع المكر والهرب يا ؟ اين المفر في ارض لاعوج فيها ولا امتا ؟ لا عرب ولا شرق ولا امريكا ولا غرب ولا اورو اوسط ولا اوروا ابعد \\\ تري ما بالافق واضحا البصر
وعجبي \\ وقفوهم انهم مسؤلون عند ربهم
ولو تري اذ الظلمون موقوفون عند ربهم يرجع بعضهم الي بعض القول .................................
القول هنا العتاب واللوم بين المستضعف والمستكبر \\ لاحظ لفظة لولا انتم لكنا مؤمنين
اذا هناك معاتبة بين مترفين الارض والترف هنا يشمل كل ترف الحياة \ نعم \ قوه \ علم \ حضاره \ هذا هو ترف الارض
القوة الترفيه لامة تري في نفسها انها سيدة الارض
هم مترفي الارض \\ يقولون لكل نذير \ انا بما ارسلتم به كافرون
شوف بقي ما يقال وينشر من المترفين في الارض علي وضد
الاسلام والمسلمين
لكن العجيب ان كل ذلك في الغيب
فلماذا بين القرءان هذه الامور الغيبيه التي لم تري النور والظاهر المشهود \\ الاجابة \ هو الله عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اين التناصر والظهور ضد وعلي الشرق الاسلامي
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اين تناصر الاسلام موفيا في الارض
يا ظالمين الارض هذا سؤال وقفة الرب
ما لكم اليوم لا تناصرون
كما كنتم تناصرون وتظاهرون وتتداعون بعضا علي الاسلام والمسلمين ؟
الاجابه الغيبيه يومئذ تقول بالحق اليقين
في الصافات 24 وما بعدها
وقفوهم انهم مسؤلون ما لكم لا تناصرون بل هم اليوم مستسلمون واقبل بعضهم علي بعض يتساءلون
شوف الحال الان في الارض
والحال الغيب يوم القيامة
قوة وتكبر وقهر وذلة وهتك وفوضي تناصريه ظاهرة
هذا هو حال المترفين الظالمين القوم المستضعفين
اللي هم احنا \\ معلهش احنا بنبهدل اليوم
لكن هل ثوبوا بهذا الفعل البهدلي التناصري فينا \\\
الغيب يقول بل هم اليوم مستسلمون
فقدوا طبيعة التناصر والظهور التناصري معا
تحول الي بيان حال الكتروني ألي
ناكسوا رؤوسهم عند ربهم
اين الاستكبار والتناصر وكان بعضهم لبعض ظهيرا
اين الحال الارضي الان يوم القيامة يوم يقال للصافات والزاجرات والتاليات ذكرا \\ وقفوهم انهم مسؤلون
يا عيني ويا عجبي علي هول القيامة بين الصريخ والعويل والموج والدفع والتلاطم والفر والكر والسائق والشهيد
والمذلول والمنكسر والسكري والعذاب الشديد
وكل ذلك والانسان يتماري
وعجبي علي الفكر الفارغ والقلب الفارغ
مشهد اكبر ذله لمترفي الارض الان
تصوره اية سبا 32
ولو تري اذ الظالمون موقوفون عند ربهم يرفع بعضهم الي بعض القول يقول الذين استضعفوا للذين استكبروا لولا انتم لكنا مؤمنين \\\\\\
وفي السجدة 12 خير برهان علي الظلم والاجرام في وقفة الرب
حين الفصل في الاختلاف الارضي
هل اتعظ واعتبر الظالم والمجرم في الحق والحقوق
والدين والرسل والرسالات \\\\\\\ لااجد حال يقول
بل الامور تتفاقم وتتساقط سهام الغدر والاجرام من كل حدب
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لكن اعلم امرا واحدا قادم
ذكرته سورة الصافات
بامر واحد \ فانما هي زجرة واحدة فاذا هم ينظرون
اسمع ما بعدها من هول المفاجاة الزجرية
قالوا يا ويلنا هذا يوم الدين
هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون
والحل يومئذ واضح البيان الفعل
احشروا هل تسمع الامر المباشر الي الملائكة الصافات
الزاجرات
احشروا الذين ظلموا وازواجهم وما كانوا يعبدون من دون
الله فاهدوهم الي صراط الجحيم \
وقفوهم علي هذا \\\\\ يا عيني علي المثوبه
هل تعترض وتتظاهر وتجدث فوض ي
وتستعرض القوه والقدرة \\ \\\
ما لكم لا تناصرون يا ظلمة ومترفي الارض يومئذ
هل اخافتكم الصافات والزاجرات والتاليات ذكرا
بل هو الخضوع والاستسلام
ارجعي يانفس الي من سواك ونفخ فيك الروح والهدي والفطرة الحق
هل يستمعون \\
الان يستغشون ثيابهم
ويثنون اعطافهم في الارض
وعجبي علي الافهام والاستبصار والسمع
انتهي
امر إعلامي عام
لا يدركه الناس استيعابا الحدث \ لانهم \ فانما هي زجرة واحدة فاذا هم ينظرون\\\\ الامر خاطف وفجاءة \\ كيف نستوعبه سمعا
في هذا البحث الهام جدا لكل الافئدة وجب علينا ان نذكر محتويات ايات القرءان الكريم التي فيها مقام الامر الربوبي
والتي احتوتهما سورتين هم سبا \ والصافات
فما هي دلائل والمقتضيات هذا الوقوف وعلي من يدفع ويساق يوم القيامة الذي به اكثر الناس يكذبون
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ابتدت الازفة الاخرويه
الان فتح الطريق الي الاخرة \\\ ابتدي مشواره انطلاقا
حيث يعد الزمان العد التنازلي لقطار الانطلاق ليصل الي المحط
الاخير لنقطة البدء المنتهي \\\\ قطار الحشر اللا عود انطلق بزمانية الرجعي الي ربك والمنتهي
الثقلين الان في مخاطر الاخرة علي الارض\ الانطلاق الاخروي ابتدي ومشهود الامر المنطلق الارض الان هو
كما قال صلي الله عليه وسلم \\ قتال الفئتين المسلمتين بالدعوة
الواحدة ومصدوق الحال يقول ذلك \\\\\\\\\\\\\\\\\\
وما الهرج القائم والقتل السائد المهالك والبلاء والضياع والتشريد للحرث والنسل والمدر لهو الحق لما نقول \\\\\\\\\\\\
الارض تلتهب بملتهب رفع السيف علي الاسلام والمسلمين
اوزار تتناثر علي شتي الارض العربيه من رفع السيف فيها
وهنا نقول \\ وابتدي المشوار المؤلم
ويضرب قطاره الارض بقوة الدفع القهروكونيه الفاتكة السرعة الميكنيه\\\\\\\ لن تؤثر فيه الذاتيه ولا تعمل عليه
الجاذبيه عطلت الاسباب \\\\\\\\\\\\\\\\\ يا رب الرحمة ؟
وتعيش الارض في صروف المهلكات القادمة
لان القطار فقد الهيدرولكية الميكانيكيه وقطع تيلة الفرامل فطاح
الارض مهلكا \\\\\\\\\\\\\\ ولا خلاص وخلوص \ دوراني يا ليمونه\\\\\\ وتعددت علي الارض من الان
لمونات كثيرة ستنزل الارض ولن تتوقف التداعيات اليمونية من الان حتي تنزل ليمونة الزجرة الواحدة
وهنا يكون الناس كالفراش المبثوث \\\\\\\\\\\\\\\ وعجبي ؟
ورفع في الارض العربيه سيف الاوزار والحرب
نعم وابتدي المشوار ؟ فالتهب الملتهب \\ هكذا قال النجم العلامي
بان هناك رمز نجمي يسمي الملتهب \ توقد الان نجمة فالتهب
ومتي يخمد اللهب \\ لا اعلم امره الارضي \\
وتضطرم الارض وتكثر الاوزار ويتمدد الهرج
ويشتعل الملتهب وتتداعي الملاحم ويموج الناس في الارض
فتقترب الارض من التنازلية المرتقبه وتنشط التداعيات التموجية
ولن تنتهي الا بالزجرة الواحدة \\\\\\\ ليفصل في الاختلاف
وهنا تكتمل الصوره
ويوضع امر الارض في وقفة \ وقفوهم انهم مسؤلون
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ما بين الوقفتين
هناك وقفة الارض وهي وقفة تناصر وصراع ولا استسلام فيها ولا تساؤل \\\ كل يملك القوة في الاطاحة بالاخر \\\\
ام وقفة الاخرة \ فيغمد فيها كل شيئ ويرفع\
وهنا تسائل الحق فيها \\\
ما لكم لا تناصرون \ بل هم اليوم مستسلمون \ واقبل بعضهم علي بعض يتساءلون
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وتخضع الرقاب وتستسلم وتتلاوم
لان الملك بيده ملكوت كل شيئ يوم الدين
فاين فلان وتبجحه وتطاوله وشدته
واين القوم الجبابره علي الناس والرب
واين القوة العظمي في الارض الموقوفة عليهم
واين المستعربين المستغربين بالغرب
واين الولاة والتبع والعمالة المستعملين
واين المستكبرين في الارض\ واين مشيعي الفاحشة ومروجيها بين الناس واين ما تراه الارض وستراه \\\
ولهذا استفسر الحق في هذه الوقفة عنده \\\\ ما لكم لا تناصرون
فين ماكنتم تفعلونه قبل وتضربون الارض اوزارا وتناصرا وظهورا \\\ اسمع ما الوا اليه ذلة وانكسارا
بل هم اليوم مستسلمون
ياه يا دنيا وجبروتها الحياتي تنقشع وتستسلم الي هذا الانكسار عند ربها \\ هنا عظة مع وقفة الرب يوم الفصل
ما الذي غير العقول وانكسرت الرؤوس وذلت الهامات العالية
في الارض \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لان هناك ما يسمي ويدفع كل الي وقفة ربهم
والصافات صفا فالزاجرات زجرا فالتاليات ذكرا
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وكاني اري القوم في ذله بعد قوة وتكبر
صافات تصف الناس يدفعهم الزاجرات ثم التاليات
هل تستطيع المكر والهرب يا ؟ اين المفر في ارض لاعوج فيها ولا امتا ؟ لا عرب ولا شرق ولا امريكا ولا غرب ولا اورو اوسط ولا اوروا ابعد \\\ تري ما بالافق واضحا البصر
وعجبي \\ وقفوهم انهم مسؤلون عند ربهم
ولو تري اذ الظلمون موقوفون عند ربهم يرجع بعضهم الي بعض القول .................................
القول هنا العتاب واللوم بين المستضعف والمستكبر \\ لاحظ لفظة لولا انتم لكنا مؤمنين
اذا هناك معاتبة بين مترفين الارض والترف هنا يشمل كل ترف الحياة \ نعم \ قوه \ علم \ حضاره \ هذا هو ترف الارض
القوة الترفيه لامة تري في نفسها انها سيدة الارض
هم مترفي الارض \\ يقولون لكل نذير \ انا بما ارسلتم به كافرون
شوف بقي ما يقال وينشر من المترفين في الارض علي وضد
الاسلام والمسلمين
لكن العجيب ان كل ذلك في الغيب
فلماذا بين القرءان هذه الامور الغيبيه التي لم تري النور والظاهر المشهود \\ الاجابة \ هو الله عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اين التناصر والظهور ضد وعلي الشرق الاسلامي
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اين تناصر الاسلام موفيا في الارض
يا ظالمين الارض هذا سؤال وقفة الرب
ما لكم اليوم لا تناصرون
كما كنتم تناصرون وتظاهرون وتتداعون بعضا علي الاسلام والمسلمين ؟
الاجابه الغيبيه يومئذ تقول بالحق اليقين
في الصافات 24 وما بعدها
وقفوهم انهم مسؤلون ما لكم لا تناصرون بل هم اليوم مستسلمون واقبل بعضهم علي بعض يتساءلون
شوف الحال الان في الارض
والحال الغيب يوم القيامة
قوة وتكبر وقهر وذلة وهتك وفوضي تناصريه ظاهرة
هذا هو حال المترفين الظالمين القوم المستضعفين
اللي هم احنا \\ معلهش احنا بنبهدل اليوم
لكن هل ثوبوا بهذا الفعل البهدلي التناصري فينا \\\
الغيب يقول بل هم اليوم مستسلمون
فقدوا طبيعة التناصر والظهور التناصري معا
تحول الي بيان حال الكتروني ألي
ناكسوا رؤوسهم عند ربهم
اين الاستكبار والتناصر وكان بعضهم لبعض ظهيرا
اين الحال الارضي الان يوم القيامة يوم يقال للصافات والزاجرات والتاليات ذكرا \\ وقفوهم انهم مسؤلون
يا عيني ويا عجبي علي هول القيامة بين الصريخ والعويل والموج والدفع والتلاطم والفر والكر والسائق والشهيد
والمذلول والمنكسر والسكري والعذاب الشديد
وكل ذلك والانسان يتماري
وعجبي علي الفكر الفارغ والقلب الفارغ
مشهد اكبر ذله لمترفي الارض الان
تصوره اية سبا 32
ولو تري اذ الظالمون موقوفون عند ربهم يرفع بعضهم الي بعض القول يقول الذين استضعفوا للذين استكبروا لولا انتم لكنا مؤمنين \\\\\\
وفي السجدة 12 خير برهان علي الظلم والاجرام في وقفة الرب
حين الفصل في الاختلاف الارضي
هل اتعظ واعتبر الظالم والمجرم في الحق والحقوق
والدين والرسل والرسالات \\\\\\\ لااجد حال يقول
بل الامور تتفاقم وتتساقط سهام الغدر والاجرام من كل حدب
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لكن اعلم امرا واحدا قادم
ذكرته سورة الصافات
بامر واحد \ فانما هي زجرة واحدة فاذا هم ينظرون
اسمع ما بعدها من هول المفاجاة الزجرية
قالوا يا ويلنا هذا يوم الدين
هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون
والحل يومئذ واضح البيان الفعل
احشروا هل تسمع الامر المباشر الي الملائكة الصافات
الزاجرات
احشروا الذين ظلموا وازواجهم وما كانوا يعبدون من دون
الله فاهدوهم الي صراط الجحيم \
وقفوهم علي هذا \\\\\ يا عيني علي المثوبه
هل تعترض وتتظاهر وتجدث فوض ي
وتستعرض القوه والقدرة \\ \\\
ما لكم لا تناصرون يا ظلمة ومترفي الارض يومئذ
هل اخافتكم الصافات والزاجرات والتاليات ذكرا
بل هو الخضوع والاستسلام
ارجعي يانفس الي من سواك ونفخ فيك الروح والهدي والفطرة الحق
هل يستمعون \\
الان يستغشون ثيابهم
ويثنون اعطافهم في الارض
وعجبي علي الافهام والاستبصار والسمع
انتهي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق