30\12\ 2014
إعرف نفسك ، تعلم ما يطلب منك ، تفهم أمرك ومهمتك ، إثبت والتزم امرك ، خد طريقك ..............
سلسلة معرفية ، نتعلمها ونوضحها وننذر منها ، سوف نتناولها في عدة أبحاث حول موضوعات أصبحت مطلوبة
الخوض المعرفي والسرد البحثي لتذكير الناسي والغافل وعودة الهاجر والشارد الي فطرة الخلق الاولي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
واليوم تقديم إبتداء
من انت ؟ ولماذا وجدت ؟ وعلي أي مقياس صنعت ؟
وما درجة الجودة والابداع ؟ وهل لك ضمان وكفالة ؟
وما هو وليك ؟ وما وجهتك ؟ ولمن تنظر وتولى ؟
والي من تنصرف وعملك ؟
موضوعات ومهام غابت عن الكثير من البشر
ولم تعقب وتقدر حق التقدير والرؤي والاستبصار .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من ربك الذي خلق وقدر وسوي ؟
ما الذي تعرفه عنه ؟
ما هي المدركات والدلائل والآيات التي ترشد اليه ؟
ما هي مسمياته وأوصاف ذاته ؟
موضوعات يقينية غابت عن العالمين
وما قدروا الله حق قدره .......................ز
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما الدنيا الوسيط المتاعي للمستقر الحيني الاجل
ما المطلوب منها وفيها من البشر
لماذا سخرت ومعها مسخرات بأمره لنا ؟
لماذا الصراع فيها بين الحق والباطل ؟
ولماذا وضع لها منهج تعبدي وتكليف ؟
ولماذا أساسها العمل الصالح ؟
ولماذا كانت دنو ولا تزن جناح بعوضة عند الله ؟
ولماذ كانت لها آخرة وفصل وحساب وجنه ونار
ولماذا كانت الرسل والرسالات والقران والمنهج
ولماذا وضعت لها الموازين القسط
ولماذا يحاج الناس يوم القيامة ربهم في عرضتين .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
الناس والسياحة وجري الوحوش والصراع والفساد
هل هذه هي متاع الدنيا وعلة خلقها لنا ؟
الكون سياحة البشر
والبشر سياح الكون
والصراع محتدم وفي أوج عصره
والفساد استشري وفاحت \ عبق ريحه زك الانوف .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العلم الواجب الذي لا قبله ولا بعده
علم الغاية والهدف ، علم الفهم والوعي
علم الحقائق والنهايات
علم المعروف والمتبع والمطلب
علم الفصل والحساب
علم منطق الحق ، منطق الخلق والغاية
علم وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون
هكذا سيكون بحثنا شاملا المعاني المنتقاه من هذه الامور وسنتناول كل علي حدة وببحث خاص يكون في نطاق معان سياق قراني :
ولقد كرمنا بني أدم وحملناهم في البر و البحر ................
إنها معرفة مطلوبة الذكر
معرفة تذكير ونذير وتبشير
واجبة اليوم ولا مفر
وبذلك نكون أمام درجات بحثية ثلاث :
الله سبحانه وتعالي وهو الخالق .
البشر .
الدنيا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التحليل المعاني لكل منهم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دون تعمق الغور
المعاني العامة والغايات الهدفية
خطوط قواعد معاني واساسيات بناء
قوام كائن حي
في عالم مليئ بالخير والشر فتنة
عالم فيه السرعة عالية
والصراع مبّيت من قبل
والجدل الفئوي علي أوج وتيرة
عالم فيه الخطيئة مكسب
والخير مهرب
عالم مكهرب المغناطيسة والراديوم
عالم يبتك الآذان
ويغري الاسماع
عالم آمانى شيطا نية .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لكل شيئ سعة ابتداء وانتهاء
وكان الله عليّّ ذلك قديرا
يكون أو لا يكون
أمر الله في كل شيئ
في حي يمرح ، وفي ميت ساكن
في خضرا ويابسا
طفلا وكهلا
شهيقا وزفيرا
صحة ومرض
هيج وحطاما
جنة ونار
خير وشر
هل يتفهم البشر تلك المدركات
المتضادات \ النهايات ،
بكل أسف قالوا : إن هى إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا
وما يهلكنا إلا الدهر .........
ما هذا الصد عن السبيل ؟
وهل الدهر خالق علشان يهلك
وهل الدهر عالم الغيب والشهادة
انتكة عقليه مودية الي هلاك .
هل لم يعرفوا من خالق الدهر
هل لم يعرفوا من مالك الملك والدهر
قل اللهم مالك الملك ...................................
لمن الملك اليوم ؟ لا رد ولا صوت
الله يرد علي نفسه وبنفسه
....................
لله الواحد القهار
أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا .................
كونوا حديدا أو حجارة ..............
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مالب الموضوع المملوك اليد والعقل
لماذا البيان المعرفي اللحظة ؟
انه لسؤال جميل وحي ، يرفع الحرج ويقع علي الدامل الجرحى الملتهب حميما .
الجواب أبسط ومريح الحيري
ما إنسان اليوم ؟ متغير ومتورط ، وملتهب ، ومتقيح
بلغ من اليد الطولي مبلغا
بلغ من الافتراء مبلغا
بلغ من الفساد مغنم حرب
بلغ من اللسان ما لا يطاق تحمل
بلغ من الفجور الجنسي ما لا بعده وقبله
بلغ فعلا الفجور والطغيان
حقق قول الحق تعالي :
كلا إن الإنسان ليطغي
وها قد طغي وا ستكبر وتمرد علي ربه وعلي الناس والعباد ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحال تطلب النذر والترغيب والتذكير
ميزان العدالة
التوازن البشرى الارضي
إيقاظ الفطرة
عودة الغائب
المرجعية
طفو الرواكد الماكثة
من الخاسر في كل هذا ؟
الكون .................لا
السموات والارض ..........لا
الطيوروالحيوانات ......... لا
الفيروسات والكائنات الاحادية والجماد والمواد .......لا
الخاسر الظالم نفسة ...................
الإنس
والجن
ليه لأن التكليف ي ق ول لنا ........ ....
وما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ............
فقط ؟ مش مطلوب منهم أي أمر آخر:
لا رزق ولا إطعام جائع
نص قطعي التكليف والتحديد
الإنس ليعبدون
الجن ليعبدون
وفقط للمرة ....................... مع امتداد افق السماء
لابد من واعظ يعظ هؤلاء في هذا الزمن .........
من موقظ يوقظ \ نائم \ غافل \ مستكبر ، ولي \ شرد \
جحد \ أعرض \\ لاه \ ناسي ................
ما يعد الزمن ينتظر الرسل ولا الكتب ولا أنبياء
بل ينتظر المبشرين والمنذرين والمذكرين ..............
إن أنت إلا بشير ونذير
تكرار الطريق المستقيم
تكرار الدعوة اليه والي إتباعه
تكرار التذكير
تكرار النذير
تكرار البشير
إيقاظ ضمير الفطرة في البشر
نجدة الروح من النار
إنهم بني آدم ، عباد الله ، خلقهم لكي يعملوا ، يعمروا ولا يفسدوا ، يصلحوا الحياة والبشر والكون .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الخطة البحثية
قاعدة الخطة قوله تعالي
ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ...............
الكلام سيكون عن بني آدم الجنس البشري
والذي يطابق قوله في الآيه 20 من البقرة
يأيها الناس أعبدوا ربكم الذي خلقكم .....................
التوافق بين اللفظين : بنى آدم \ الناس
وهما دلالة الجنس البشري العام جنس عالم الشهادة
التوافق بين الذرية الآدمية الخلق وبين التكليف التعبدي للناس عامة .
مدلول النص سوف يبحث الجوانب السياقية وهي :
التكريم
الحمل
الرزق
...........................
..............................
وفي حدود ما يطلب السياق من تدعيم
نأخذ ما ينفع الناس ، يمكث في عقولهم ويحرك مكنونهم
الفهم ذلك ما نبغ
إنه من قوله تعالي :
ذلك تقدير العزيز العليم
نعم ذلك من تقدير العزيز العليم .
العزيز عن العباد وعن عبادتهم له
القوي بالعزة والجلال والإكرام
المتين الرزق لا مجذوذ عنهم
الكفالة والرعاية والإحاطة سبيل عباده
وهذا تكريم لبني آدم لخلقهم وعبوديتهم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ذلكم الله ربكم
هل من خالق غير الله
ءا في الله شك ؟
ءامن يجيب .........
...........................
ألي لقاء مع البحث الاول عن بني أدم
.................
إعرف نفسك ، تعلم ما يطلب منك ، تفهم أمرك ومهمتك ، إثبت والتزم امرك ، خد طريقك ..............
سلسلة معرفية ، نتعلمها ونوضحها وننذر منها ، سوف نتناولها في عدة أبحاث حول موضوعات أصبحت مطلوبة
الخوض المعرفي والسرد البحثي لتذكير الناسي والغافل وعودة الهاجر والشارد الي فطرة الخلق الاولي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
واليوم تقديم إبتداء
من انت ؟ ولماذا وجدت ؟ وعلي أي مقياس صنعت ؟
وما درجة الجودة والابداع ؟ وهل لك ضمان وكفالة ؟
وما هو وليك ؟ وما وجهتك ؟ ولمن تنظر وتولى ؟
والي من تنصرف وعملك ؟
موضوعات ومهام غابت عن الكثير من البشر
ولم تعقب وتقدر حق التقدير والرؤي والاستبصار .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من ربك الذي خلق وقدر وسوي ؟
ما الذي تعرفه عنه ؟
ما هي المدركات والدلائل والآيات التي ترشد اليه ؟
ما هي مسمياته وأوصاف ذاته ؟
موضوعات يقينية غابت عن العالمين
وما قدروا الله حق قدره .......................ز
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما الدنيا الوسيط المتاعي للمستقر الحيني الاجل
ما المطلوب منها وفيها من البشر
لماذا سخرت ومعها مسخرات بأمره لنا ؟
لماذا الصراع فيها بين الحق والباطل ؟
ولماذا وضع لها منهج تعبدي وتكليف ؟
ولماذا أساسها العمل الصالح ؟
ولماذا كانت دنو ولا تزن جناح بعوضة عند الله ؟
ولماذ كانت لها آخرة وفصل وحساب وجنه ونار
ولماذا كانت الرسل والرسالات والقران والمنهج
ولماذا وضعت لها الموازين القسط
ولماذا يحاج الناس يوم القيامة ربهم في عرضتين .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
الناس والسياحة وجري الوحوش والصراع والفساد
هل هذه هي متاع الدنيا وعلة خلقها لنا ؟
الكون سياحة البشر
والبشر سياح الكون
والصراع محتدم وفي أوج عصره
والفساد استشري وفاحت \ عبق ريحه زك الانوف .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العلم الواجب الذي لا قبله ولا بعده
علم الغاية والهدف ، علم الفهم والوعي
علم الحقائق والنهايات
علم المعروف والمتبع والمطلب
علم الفصل والحساب
علم منطق الحق ، منطق الخلق والغاية
علم وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون
هكذا سيكون بحثنا شاملا المعاني المنتقاه من هذه الامور وسنتناول كل علي حدة وببحث خاص يكون في نطاق معان سياق قراني :
ولقد كرمنا بني أدم وحملناهم في البر و البحر ................
إنها معرفة مطلوبة الذكر
معرفة تذكير ونذير وتبشير
واجبة اليوم ولا مفر
وبذلك نكون أمام درجات بحثية ثلاث :
الله سبحانه وتعالي وهو الخالق .
البشر .
الدنيا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التحليل المعاني لكل منهم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دون تعمق الغور
المعاني العامة والغايات الهدفية
خطوط قواعد معاني واساسيات بناء
قوام كائن حي
في عالم مليئ بالخير والشر فتنة
عالم فيه السرعة عالية
والصراع مبّيت من قبل
والجدل الفئوي علي أوج وتيرة
عالم فيه الخطيئة مكسب
والخير مهرب
عالم مكهرب المغناطيسة والراديوم
عالم يبتك الآذان
ويغري الاسماع
عالم آمانى شيطا نية .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لكل شيئ سعة ابتداء وانتهاء
وكان الله عليّّ ذلك قديرا
يكون أو لا يكون
أمر الله في كل شيئ
في حي يمرح ، وفي ميت ساكن
في خضرا ويابسا
طفلا وكهلا
شهيقا وزفيرا
صحة ومرض
هيج وحطاما
جنة ونار
خير وشر
هل يتفهم البشر تلك المدركات
المتضادات \ النهايات ،
بكل أسف قالوا : إن هى إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا
وما يهلكنا إلا الدهر .........
ما هذا الصد عن السبيل ؟
وهل الدهر خالق علشان يهلك
وهل الدهر عالم الغيب والشهادة
انتكة عقليه مودية الي هلاك .
هل لم يعرفوا من خالق الدهر
هل لم يعرفوا من مالك الملك والدهر
قل اللهم مالك الملك ...................................
لمن الملك اليوم ؟ لا رد ولا صوت
الله يرد علي نفسه وبنفسه
....................
لله الواحد القهار
أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا .................
كونوا حديدا أو حجارة ..............
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مالب الموضوع المملوك اليد والعقل
لماذا البيان المعرفي اللحظة ؟
انه لسؤال جميل وحي ، يرفع الحرج ويقع علي الدامل الجرحى الملتهب حميما .
الجواب أبسط ومريح الحيري
ما إنسان اليوم ؟ متغير ومتورط ، وملتهب ، ومتقيح
بلغ من اليد الطولي مبلغا
بلغ من الافتراء مبلغا
بلغ من الفساد مغنم حرب
بلغ من اللسان ما لا يطاق تحمل
بلغ من الفجور الجنسي ما لا بعده وقبله
بلغ فعلا الفجور والطغيان
حقق قول الحق تعالي :
كلا إن الإنسان ليطغي
وها قد طغي وا ستكبر وتمرد علي ربه وعلي الناس والعباد ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحال تطلب النذر والترغيب والتذكير
ميزان العدالة
التوازن البشرى الارضي
إيقاظ الفطرة
عودة الغائب
المرجعية
طفو الرواكد الماكثة
من الخاسر في كل هذا ؟
الكون .................لا
السموات والارض ..........لا
الطيوروالحيوانات ......... لا
الفيروسات والكائنات الاحادية والجماد والمواد .......لا
الخاسر الظالم نفسة ...................
الإنس
والجن
ليه لأن التكليف ي ق ول لنا ........ ....
وما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ............
فقط ؟ مش مطلوب منهم أي أمر آخر:
لا رزق ولا إطعام جائع
نص قطعي التكليف والتحديد
الإنس ليعبدون
الجن ليعبدون
وفقط للمرة ....................... مع امتداد افق السماء
لابد من واعظ يعظ هؤلاء في هذا الزمن .........
من موقظ يوقظ \ نائم \ غافل \ مستكبر ، ولي \ شرد \
جحد \ أعرض \\ لاه \ ناسي ................
ما يعد الزمن ينتظر الرسل ولا الكتب ولا أنبياء
بل ينتظر المبشرين والمنذرين والمذكرين ..............
إن أنت إلا بشير ونذير
تكرار الطريق المستقيم
تكرار الدعوة اليه والي إتباعه
تكرار التذكير
تكرار النذير
تكرار البشير
إيقاظ ضمير الفطرة في البشر
نجدة الروح من النار
إنهم بني آدم ، عباد الله ، خلقهم لكي يعملوا ، يعمروا ولا يفسدوا ، يصلحوا الحياة والبشر والكون .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الخطة البحثية
قاعدة الخطة قوله تعالي
ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ...............
الكلام سيكون عن بني آدم الجنس البشري
والذي يطابق قوله في الآيه 20 من البقرة
يأيها الناس أعبدوا ربكم الذي خلقكم .....................
التوافق بين اللفظين : بنى آدم \ الناس
وهما دلالة الجنس البشري العام جنس عالم الشهادة
التوافق بين الذرية الآدمية الخلق وبين التكليف التعبدي للناس عامة .
مدلول النص سوف يبحث الجوانب السياقية وهي :
التكريم
الحمل
الرزق
...........................
..............................
وفي حدود ما يطلب السياق من تدعيم
نأخذ ما ينفع الناس ، يمكث في عقولهم ويحرك مكنونهم
الفهم ذلك ما نبغ
إنه من قوله تعالي :
ذلك تقدير العزيز العليم
نعم ذلك من تقدير العزيز العليم .
العزيز عن العباد وعن عبادتهم له
القوي بالعزة والجلال والإكرام
المتين الرزق لا مجذوذ عنهم
الكفالة والرعاية والإحاطة سبيل عباده
وهذا تكريم لبني آدم لخلقهم وعبوديتهم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ذلكم الله ربكم
هل من خالق غير الله
ءا في الله شك ؟
ءامن يجيب .........
...........................
ألي لقاء مع البحث الاول عن بني أدم
.................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق