معلوم غضب الانسان في الارض \\ ومعلوم الانتقام والثار
حين يقع عليه ظلم او فسق او كذب او يعصي طريقه
لكن الغير معلوم والخاضع بالتالي للقهر والانتقام امر السوء من الانسان لربه والعصيان والاستكبار والجراة علي الله \\\
كيف يكون القهر والانتقام من ذات وصفت بمقام \\ وهو القاهر فوق عباده \\\\\\ ذي الطول \\ لماذا يؤخره الي الاخرة
لمن باءو ا بغضب الله في الارض لفعلهم السوء والمجاهرة والمتاجرة به واشاعته وهم يعلمون \\ يعلمون ظاهر الاثم \ ويعلمون فوقية الرب \\ ويعلمون اصرارهم بالفعل
كيف يواجه غضب الله وانتقامه وقهره الفوري
هذا الامر لابد ان يحلل البيان ويبرز المفاهيم والبواعث
والتحذيرات \\\\\\\ لانه وقع النفس فيما تكرة وتسوء يوم الدين
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
قبل بدء الكلام وبيان الخلاق العليم
قبل الكلام وبيان البيان \\ لدينا علم ان الله الحق العليم العظيم العلام امور الغيب وعالم الشهادة الحنان المنان ذلكم ربكم كتب علي نفسه الرحمة انزله بيان في القرءان له حسن الكلام مثاني
المعني ومستحكم الكلام في كتاب احكمت اياته لسانا عربيا غير ذي عوج \\\\ في كتاب مسطور بالرق منشور محفوظ للانام لا يضار ولا يبدل ولا يضام ما فيه بمضي الزمان
ورحمتي سبقت غضبي
رب خالق ورازق ومعين ومعز ومزل وملك ميراث الارض والسموات ويوم الدين وله من القدرة والقوة والخلق والايجاد والقهر والطول علي كل شيئ قدير \\\\ ومع هذا يقول الله تعالي
ذلكم ربكم كتب علي نفسه الرحمة \\\ ورحمتي سبقت غضبي
لو نزلنا الي وجود الارض \\\ ماذا يفعل الحكام والزعماء والملوك \\\\ جبابرة النفس والخلق \\ يسبقهم الغضب علي الرحمة والعفو مع القدرة \\\\ لكن الملك الاعلي له ذات وصفت قبل كل شيئ فيها \\ الرحمن الرحيم
وحمدت نفسها بشكر ربوبيه العالمين الرحمن الرحيم
لكن هذا لا يمنع قدرة القهر حين يسلك الانسان مسلك السوء والاصرار والتكبر وسخط الله في الارض \\ لا يمنع قوة القهر الخاطف \\\ لا يعصمه من امر الله ومن الطول له \\\ لكن الرحمة المسبوقه تؤجل وتتدخر لعله يتوب ويصلح \\\\\
لكن من يتمادي ويتماري ويصر ويموت دون توبة او استغفار وذكر فان الله اعد له عذاب لايعذب به احد ولا يوثق وثاقه احد
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الله وحدة يملك قدرة الرحمة وقدرة الطول والتاديب والقهر فوق عباده
حين يحب العبد يعلن للملائكة حب فلان ليحبوه ويحبه الناس في الارض \ واذا غضب وبغض عبدا يامر الملائكة ان تبغض فلانا لان الله فيبغضة فيبغضونه وكذلك الناس في الارض\\\
هناك من الناس قوم الغاويين
الغاوين الناس بالسوء والمجاهرة والاشاعة والاغراق الشهوة
يحبون ان يحمدوا بما يفعلوا في الارض \\ما موقفهم من سبق شموليه الرحمة \\\ يوم الجمع \\ هل هي مكتوبه عليهم مثل اهل التقوي والصلاح في الارض \\ ام انهم عنها مبعدون \\\\\
\\\\\\\\\\\\ نعم هم مبعدون بعد المشرقين
كيف يرحم من لا يرحم في الارض
كيف يعافي من يجاهر الله والارض بالسوء والفساد والفسق والفجور \\ ويصر به وهو يعلمه
كيف يرحم من علا وتكبر علي الله وسار يعمل في سخط الله \\\\\\\\\ كيف تلويه الرحمة مع كل افعاله المعرضة المغرضة الفساد \\\\ تلك اذا قسمة ضيزي\\ غير عادله الثواب \\\
وما ربك بظلام للعبيد \\\ ولا تزر وازرة وزر اخري
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
تمد الرحمة علي وجود الخير
نعم الخير والصلاح له مدد واغداق ومفازة الرحمة يوم القيامة
تبسط علي النفس بعد ان يقتص منها \\ لانها السعة التي تسع النفوس الطيبه النفوس الراضية النفوس المحببه لله والرسول
التابعة المتبعة الحق والشرع والسماء \\\ ان تعهد الحق بالرحمة لهو الفضل المبين علي النفس الطيبه المطمئنه القلب والعقل والفكر والطاعة \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
انتفاء الرحمة
متي تنتفي سعة الرحمة يوم القيامة \\\\\
امر بسيط قد وضح وفصل وحدد
ويقوم علي حب واشاعة السوء بين الناس
كره الحسنة للناس وحب وفرحة السوء حين يصابوا به \\\\ ان ما ينتشر في الارض اليوم
ما هو \\\ ما دافعه ومقصده \\\\ هل هناك حب في الدافع والمقصد والاشاعة لامر السوء وامر تاصيله الارضي والنفسي
ان ما يحدث اليوم ما هو قيام زمانيه نص سبق الامر منذ 1439 سنة مضت
قوم ما من الناس في الارض تتداعي علينا بالسوء وهذا يفعل تحت قاعدة نصية قرءانية ذات جانبين متلازمين
الاولي \\ ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين امنوا
الثانية \\\ وانطلق الملا منهم ان امشوا واصبروا علي الهتكم
ان هذا لشيئ يراد \\\\ ص6
هنا ملا اتفق واعد ونظم وحدد واحب واصر ومشي منطلقا بالصبر في الارض مع فعل السوء في المؤمنين
واشتد الباس والتداعيات المتتاليه في الارض بشتي انواع المشي والصبر والسوء \\ وتنوع المراد والسوء تنوعا شتي
هل الامر عشوائي وفضولي\\\ ام انه يراد من اجل الهتهم في الارض \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ العمليه عقائدية كبري تقوم في الارض تعد المراد المسبوق والعلم المحيط
\\\ توافر المراد المحبب بشغف السوء
مراد ولهان الحب والفرحة ان يعم الانسان العربي السوء والفجور والحطيئة ويكون بينهم السخط والاعراض والانتهاك
والفوضي \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الاتخشع القلوب ولا تلين الجلود ويزداد الشغف الشهوي الغريزي
فيهم \\\\\ فك ارتباط النفس بفطرتها وعلاقتها بالسماء
الضرب علي اوتار التقي والخلق والحسني وبترهن النفس والقلب \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الاباحية العامة والحرية الاباحية في الارض
ولنرجع الي زمانية الرسول في مكة حين الرسالة \\\
شاب يطلب الاباحية للزنا في الارض
بكل سفاقة ولسان يكلم الرسول ان ياذن له اباحة الزنا
وهنا يثور الصحابة لهذه الجراة علي الدين والشرع وال رب والعرف والامور المحددة للناس \\\\\
طلب يراد منه في مكة اباحة الزنا \\ السماح باداء الانسان الزنا \\\\ كيف عالج الرسول الامر \\\\\\\
اوسع الفتي بالرحمة وسلك معة مسلك البيان والمحاجة والعلة
وقتل الغريزة بطريق الوعظ والفطنة \\ وامطر قلب الفتي واثار فطرته الباطنية واستيقظ ضميره بعدما اغرقة في الطهر واليقظه والحكمة \\\ وهنا فطن الفتي وفهم انه غير محبب طلبه وانه ليس من سمات النفس والاعراض\\\ وعاد الفتي الي صواب الفكر والقلب والعقل بعدما راي ان انه يبغض الرسول ويريد طلبا منه لهذا البغض وهو الزنا المباح \\\\\\\ لكن حكمة ورحمة الرسول افاقت القلب وطردت البغض والكره له وعاد الي الفتي النفس القويه المطمئنه بالخير والفهم والصلاح وخرج من المجلس والرسول احب اليه بعد بغض القلب
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
واليوم يتكرر الكره والبغض النفسي والقلبي للاسلام والمسلمين ويفرض في الارض الاباحية والانطلاق الاباحي للجنس وتنتشر الزنا والفحش والفجور رغما عن الاسلام والمسلمين لتشيع الارض وتستاصل وتثبت الجذور وتمتد وتستطيل بالنفس والغرائز \\\ واللي مش عاجبه بكره يغرق فيها لشوشته
وها هي الارض تناي وتتلوي وتئن لما عليها من تداعيات العري وشيوع الفاحشة ةغمرها بقاع واطراف ومركز الارض
وتوسد الامر وانتشر وكثرت التداعيات
نعم توسد الامر بالفاحشة حتي وصل الي قيام بعض الدول بتقنينه
ولاخذ به في الارض
قيام جهات معينة بتبني اشاعة ونشر الفاحشة بمختلف الوسائل وعدسات الزوم وابدان بعض المحبين اتيان الجنس وتفصيلاته
علنا للناس وما اكثر ما يسمي \\ البورنو \\\
مع العلم بان هذه الجهات تشارك الفاعل الامر وتعلم تلك المشاركة الاشاعية وتعلم جرمها وعقابها لكنها في حبوبة الكره للخير \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الم يئن لهم ان تلين جلودهم \\\ وتخشع قلوبهم \\ ويهدئ باسهم \\ وينتهي تداعيهم \\\ ويحفظون انفسهم من حصب النار
الم يقرؤا نصالقرءان في امر حباشاعة الفاحشه في الارض وما ينتظرهم من العذاب الاليم يوم القيامة \\\
الم يئن لهم ان يسلموا من سخط الله ويامنوا مكر الله عليهم وفيهم يوم القيامة \\\\\
الم يعلموا انهم راجعون الي الله لامحالة \\\\
الم يفهموا ان الله يؤخرهم الي يوم لا ريب فيه
الم يعلموا ان هناك حساب قائم وعقاب دائم وجنة ونار وخلود فيهن \\\\ انهم لن ولن يامنوا غضب الله عليهم وسخطهم يوم القيامة \\\\\\\\\
لا ينظر اليهم \\ ولا يكلمهم \\\ وهم خاسئون فيها
في النار علي وجوههم يسحبون من تحتهم ظلل ومن فوقهم ظلل وعليهم عمد ممددة ومؤصدة النار
فاين الرحمة بعد لهم \\\\ لن ينالوها ولن يعرفوها
ما داموا فيها خالدين
ةةةةةةة
ورحمتي سبقت غضبي
رب خالق ورازق ومعين ومعز ومزل وملك ميراث الارض والسموات ويوم الدين وله من القدرة والقوة والخلق والايجاد والقهر والطول علي كل شيئ قدير \\\\ ومع هذا يقول الله تعالي
ذلكم ربكم كتب علي نفسه الرحمة \\\ ورحمتي سبقت غضبي
لو نزلنا الي وجود الارض \\\ ماذا يفعل الحكام والزعماء والملوك \\\\ جبابرة النفس والخلق \\ يسبقهم الغضب علي الرحمة والعفو مع القدرة \\\\ لكن الملك الاعلي له ذات وصفت قبل كل شيئ فيها \\ الرحمن الرحيم
وحمدت نفسها بشكر ربوبيه العالمين الرحمن الرحيم
لكن هذا لا يمنع قدرة القهر حين يسلك الانسان مسلك السوء والاصرار والتكبر وسخط الله في الارض \\ لا يمنع قوة القهر الخاطف \\\ لا يعصمه من امر الله ومن الطول له \\\ لكن الرحمة المسبوقه تؤجل وتتدخر لعله يتوب ويصلح \\\\\
لكن من يتمادي ويتماري ويصر ويموت دون توبة او استغفار وذكر فان الله اعد له عذاب لايعذب به احد ولا يوثق وثاقه احد
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الله وحدة يملك قدرة الرحمة وقدرة الطول والتاديب والقهر فوق عباده
حين يحب العبد يعلن للملائكة حب فلان ليحبوه ويحبه الناس في الارض \ واذا غضب وبغض عبدا يامر الملائكة ان تبغض فلانا لان الله فيبغضة فيبغضونه وكذلك الناس في الارض\\\
هناك من الناس قوم الغاويين
الغاوين الناس بالسوء والمجاهرة والاشاعة والاغراق الشهوة
يحبون ان يحمدوا بما يفعلوا في الارض \\ما موقفهم من سبق شموليه الرحمة \\\ يوم الجمع \\ هل هي مكتوبه عليهم مثل اهل التقوي والصلاح في الارض \\ ام انهم عنها مبعدون \\\\\
\\\\\\\\\\\\ نعم هم مبعدون بعد المشرقين
كيف يرحم من لا يرحم في الارض
كيف يعافي من يجاهر الله والارض بالسوء والفساد والفسق والفجور \\ ويصر به وهو يعلمه
كيف يرحم من علا وتكبر علي الله وسار يعمل في سخط الله \\\\\\\\\ كيف تلويه الرحمة مع كل افعاله المعرضة المغرضة الفساد \\\\ تلك اذا قسمة ضيزي\\ غير عادله الثواب \\\
وما ربك بظلام للعبيد \\\ ولا تزر وازرة وزر اخري
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
تمد الرحمة علي وجود الخير
نعم الخير والصلاح له مدد واغداق ومفازة الرحمة يوم القيامة
تبسط علي النفس بعد ان يقتص منها \\ لانها السعة التي تسع النفوس الطيبه النفوس الراضية النفوس المحببه لله والرسول
التابعة المتبعة الحق والشرع والسماء \\\ ان تعهد الحق بالرحمة لهو الفضل المبين علي النفس الطيبه المطمئنه القلب والعقل والفكر والطاعة \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
انتفاء الرحمة
متي تنتفي سعة الرحمة يوم القيامة \\\\\
امر بسيط قد وضح وفصل وحدد
ويقوم علي حب واشاعة السوء بين الناس
كره الحسنة للناس وحب وفرحة السوء حين يصابوا به \\\\ ان ما ينتشر في الارض اليوم
ما هو \\\ ما دافعه ومقصده \\\\ هل هناك حب في الدافع والمقصد والاشاعة لامر السوء وامر تاصيله الارضي والنفسي
ان ما يحدث اليوم ما هو قيام زمانيه نص سبق الامر منذ 1439 سنة مضت
قوم ما من الناس في الارض تتداعي علينا بالسوء وهذا يفعل تحت قاعدة نصية قرءانية ذات جانبين متلازمين
الاولي \\ ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين امنوا
الثانية \\\ وانطلق الملا منهم ان امشوا واصبروا علي الهتكم
ان هذا لشيئ يراد \\\\ ص6
هنا ملا اتفق واعد ونظم وحدد واحب واصر ومشي منطلقا بالصبر في الارض مع فعل السوء في المؤمنين
واشتد الباس والتداعيات المتتاليه في الارض بشتي انواع المشي والصبر والسوء \\ وتنوع المراد والسوء تنوعا شتي
هل الامر عشوائي وفضولي\\\ ام انه يراد من اجل الهتهم في الارض \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ العمليه عقائدية كبري تقوم في الارض تعد المراد المسبوق والعلم المحيط
\\\ توافر المراد المحبب بشغف السوء
مراد ولهان الحب والفرحة ان يعم الانسان العربي السوء والفجور والحطيئة ويكون بينهم السخط والاعراض والانتهاك
والفوضي \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الاتخشع القلوب ولا تلين الجلود ويزداد الشغف الشهوي الغريزي
فيهم \\\\\ فك ارتباط النفس بفطرتها وعلاقتها بالسماء
الضرب علي اوتار التقي والخلق والحسني وبترهن النفس والقلب \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الاباحية العامة والحرية الاباحية في الارض
ولنرجع الي زمانية الرسول في مكة حين الرسالة \\\
شاب يطلب الاباحية للزنا في الارض
بكل سفاقة ولسان يكلم الرسول ان ياذن له اباحة الزنا
وهنا يثور الصحابة لهذه الجراة علي الدين والشرع وال رب والعرف والامور المحددة للناس \\\\\
طلب يراد منه في مكة اباحة الزنا \\ السماح باداء الانسان الزنا \\\\ كيف عالج الرسول الامر \\\\\\\
اوسع الفتي بالرحمة وسلك معة مسلك البيان والمحاجة والعلة
وقتل الغريزة بطريق الوعظ والفطنة \\ وامطر قلب الفتي واثار فطرته الباطنية واستيقظ ضميره بعدما اغرقة في الطهر واليقظه والحكمة \\\ وهنا فطن الفتي وفهم انه غير محبب طلبه وانه ليس من سمات النفس والاعراض\\\ وعاد الفتي الي صواب الفكر والقلب والعقل بعدما راي ان انه يبغض الرسول ويريد طلبا منه لهذا البغض وهو الزنا المباح \\\\\\\ لكن حكمة ورحمة الرسول افاقت القلب وطردت البغض والكره له وعاد الي الفتي النفس القويه المطمئنه بالخير والفهم والصلاح وخرج من المجلس والرسول احب اليه بعد بغض القلب
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
واليوم يتكرر الكره والبغض النفسي والقلبي للاسلام والمسلمين ويفرض في الارض الاباحية والانطلاق الاباحي للجنس وتنتشر الزنا والفحش والفجور رغما عن الاسلام والمسلمين لتشيع الارض وتستاصل وتثبت الجذور وتمتد وتستطيل بالنفس والغرائز \\\ واللي مش عاجبه بكره يغرق فيها لشوشته
وها هي الارض تناي وتتلوي وتئن لما عليها من تداعيات العري وشيوع الفاحشة ةغمرها بقاع واطراف ومركز الارض
وتوسد الامر وانتشر وكثرت التداعيات
نعم توسد الامر بالفاحشة حتي وصل الي قيام بعض الدول بتقنينه
ولاخذ به في الارض
قيام جهات معينة بتبني اشاعة ونشر الفاحشة بمختلف الوسائل وعدسات الزوم وابدان بعض المحبين اتيان الجنس وتفصيلاته
علنا للناس وما اكثر ما يسمي \\ البورنو \\\
مع العلم بان هذه الجهات تشارك الفاعل الامر وتعلم تلك المشاركة الاشاعية وتعلم جرمها وعقابها لكنها في حبوبة الكره للخير \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الم يئن لهم ان تلين جلودهم \\\ وتخشع قلوبهم \\ ويهدئ باسهم \\ وينتهي تداعيهم \\\ ويحفظون انفسهم من حصب النار
الم يقرؤا نصالقرءان في امر حباشاعة الفاحشه في الارض وما ينتظرهم من العذاب الاليم يوم القيامة \\\
الم يئن لهم ان يسلموا من سخط الله ويامنوا مكر الله عليهم وفيهم يوم القيامة \\\\\
الم يعلموا انهم راجعون الي الله لامحالة \\\\
الم يفهموا ان الله يؤخرهم الي يوم لا ريب فيه
الم يعلموا ان هناك حساب قائم وعقاب دائم وجنة ونار وخلود فيهن \\\\ انهم لن ولن يامنوا غضب الله عليهم وسخطهم يوم القيامة \\\\\\\\\
لا ينظر اليهم \\ ولا يكلمهم \\\ وهم خاسئون فيها
في النار علي وجوههم يسحبون من تحتهم ظلل ومن فوقهم ظلل وعليهم عمد ممددة ومؤصدة النار
فاين الرحمة بعد لهم \\\\ لن ينالوها ولن يعرفوها
ما داموا فيها خالدين
ةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق