29 ـ 5 ـ 2015
يوم جديد من زمن جديد ـ فيه التخاطب عوذ وملاذ والكذب
مفاز ـ يفترض اعلم من تخاطب بالاحاطة والاوصاف لكن الحال ركام ما سر بال ولا يتغير من حال المحال .
اذا كان ما وراء الطبيعة اسرار فان وراء المعاني ماهو ابلغ
واكثر عمقا ودلالة تخفي علي البشر الي اليوم .
اسرار لم تفتح مغاليقها
ماهي ياعلماء الزمن النائمون علي هم البطون وهوي
البدن والعيون وكلنا ظالمون لاهون مع جفن رموش
وسحر العيون
هل تدرون السر العظيم لمخلوق كريم لكنه سري الي
طاغ لئيم في ليل حزين ويا عيني ع الحال ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هنا يكمن في الام
نعم هنا في ام القرءان العظيم
الصلاة بيني وبين عبدي
هذا لي
وهذا لعبدي ولعبدي ما سأل
انه سر إياك وحدك نعبد
واياك وحدك نستعين
سر الاستعانه الاوحديه
سر التفويض والوكاله والولايه والاعتماد العبادي
سر الامر الي الله
الرحمن الرحيم
ذو الجلال والاكرام
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما يقابل السر من السببيه
اهدنا الصراط المستقيم
صراط الذين انعمت عليهم
المقابله المحتومه الخافية التي تكمن بعقب الزمان
وتلاحق قوم الصراط وجنوده
طلب العوذ والملاذ والاصطفاء والاجتباء والنصرة
من :
امران متلازمان معا لليل دهم الدهمة
يغضب منها المحبون لسكون الليل
ويعوذون من ضالي السكون
من رخاء سدوله وهموم غاضبي وضالي
المتخفي بهذه السدول الراخية
لانها لن تنجلي
فهو ليل طويل
شد بيزبل
لذلك كان العوذ منه مطلب حق
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليه الفواتح والخواتم
علي هذه الصوره القرءانيه في الكتاب المبارك
في الام تحتوي امران
الله الواحد الخالق الرب
مالك يوم الدين
العبد المخلوق وعلاقته التعبدية
وصلاته ـ القسمه المنتصفة بالعدل بينه وبين ربه
الزياده فوق نصفية العبد
وهي : ولعبدي ما سأل
الهداية الايمانيه
هذه هي حمية الام لفواتح البسمله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
القبول الطلبي والحفظ الاستعاذي
وهنا نقف وقفة منطق وتدبر
تتميز فيه حكمة الله الرب الرحمن الرحيم
الذي اعطي كل شيئ خلقه ثم هدي
الذي سبقت رحمته غضبه
الموصوف ذاتيا بذي الجلال والاكرام
العادل القسط يوم القيامه
القاسم بينه وبين عباده بالعدل
لابد من تحقيق مطلب العبد
ولعبدي ما سأل
الا يكون من المغضوب عليهم ولا الضالين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهنا يتحقق الطلب
طلب الاستهلال الفاتحي بالبسمله الام
في علاقة اياك نعبد
وختمها باياك نستعين بامرك علي هذه العبادة
تحقيق رغبه طلبها العبد المتعبد بالله والمستعين به ان لا يجعله هالك ليل مظلم مغضوب عليه
ونافرا من ضالييه
وتحقق الطلب
في خواتيم القرءان العظيم
مسبوقا باستهلال الفاتحة الام
والتي حوتها سورة الكتاب رقم 112
والمعنونه بسوره الاخلاص
قل هو الله احد الله الصمد
لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد
ابتداء القرءان
ابتداء خواتم القرءان
بالامر ان الاول
الاول التوحيد
والثاني المستعيذ الطلبي
فكانتا المعوذتين
ممن كانتا ؟
ان الشيطان لكم عدو مبين
ونادهما ربهما الم انهكما عن تلك الشجرة واقل لكما
ان الشيطان لكما عدو مبين 22 الاعراف
وهنا توجت سورة الفلق بعد سورة الاخلاص 113
والتي لها حمية الجن
ويختم الكتاب بحمية الناس
حمية شياطين الانس
رجال يعوذون برجال
قيل عنهم :
وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شيطين الانس والجن يوحي بعضهم الي بعض زخرف القول غرورا ....................
............................................. الانعام 112
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مرجع البيان
يفتح الكتاب بمضمون الهدي ويطوي بذات المضمون
فيه هدي
هذا هو السر الاعظم للقرءان العظيم
هدي الابتداء الفواتح
وهدي الانتهاء للخواتم
ان الله نزل علي فواتح الكلم وجوامعه وخواتمه
بعثت بفواتح وجوامع وخواتيم الكلم
هل انت ايها البشر ي حاضر حضور الله معك
ام غائب حاضر ؟
انك شهيد علي نفسك وحواسك عليك شهيد
هذا حضور منهج حياتك وهبته من ربك
جمعك في دائرة الهداية واحكم عليها اياته
ولكنك ابيت الفلك فيها ببغيك الراد اليك
انما بغيكم علي انفسكم
صحيح ان الشيطان لنا عدو مبين
لكنه يعلم قدر ربه ويري الحق ويعلم ما لانعلمه
لكن هناك وعد بينه وبين الله لابد ان يتحقق
منه العدواة وما رغب الشيطاااااااااااااااااااااا ن
لاغوينهم اجمعين الا عبادك منهم المخلصين
ليس عليك سلطان
لذلك كان له مواقف حق يصدق فيها مع الله
لعلمه بقدر وعظمة الله وطلبه الاجل المدعم بالرغبة
الاغوائيه للبشر اجمعين الا المخلصين لله منهم
والناس تعلم ذلك ولديهم التحذيرات الربانيه
ومنها
ان الشيطان لكم عدو مبين
يا بني ادم لا يفتننكم الشيطان كما اخرج ابويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءتهما الاعراف 27
قل انما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والاثم والبغي بغير الحق وان تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وان تقولوا علي الله ما لا تعلمون 33 الا عراف
ولا تفسدوا في الارض بعد اصلاحها وادعوه خوفا وطمعا
.................................................. 56 الاعراف
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تبيان الي اهل القري اليوم
نداء الي كل وارث سلف
أو لم يهد للذين يرثون الارض من بعد اهلها ان لو نشاء
اصبناهم بذنوبهم ونطبع علي قلوبهم فهم لا يسمعون
10 الاعراف
فهل يتحقق الامر التالي مستقبلا ؟
وما وجدنا لأكثرهم من عهد وإن وجدنا اكثرهم لفسقين
102 الاعراف
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيطان وهو شيطان وعدو صدوق الحق كاذب
واليك قصته مع ابو هريره وكان اسيره لثلاث ليال
وانتهي امره انه علم ابا هريره علم يحفظه عند منامه وختم النبي له القول اعلم من تخاطب انه الشيطان
لقد صدقك وهو كذوب
وموقف اخر في سورة الانفال 48
فلم تراءت الفئتان نكص علي عقبيه وقال اني برئ منكم اني اري ما لا ترون اني اخاف الله والله شديد العقاب .
وموقف اخر يقول فيه
ان الله وعدكم وعد الحق وانا وعدتكم فاخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان الا ان دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا انفسكم ما ان بمصرخكم وما انتم بمصرخي ..........
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هل تعرف حال الجن
اليك الحال كم وصفه السياق القرءاني في سورة الجن
الجن مع القرءان
سماع قرءان يهدي الي الرشد
فامنا به ولم نشرك بربنا احدا
الا عتراف اليقيني عند الجن :
انه تعالي جد ربنا
ما اتخذ صاحبة ولا ولدا
بعض الضالين من سافهي الجن
وانه كان سفيهنا يقول علي الله شططا
وان ظننا كما ظننتم ،، ألانس ،، الاتقول الانس والجن علي الله كذبا
من صور السفهاء الثقلين
اختلاط الثقلين
كانو يعوذون برجال من الجن
والنتيجة لهذا العوذ الانسي الجني
زادوهم رهقا
وهنا ظنوا ان لا يبعث الله احد برساله ودين بعد موسي .
................................................
حال السماء مع الجن
لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا
السبب لهذا الحرس ؟
كنا نقعد منها مقاعد للسمع
من يستمع اليوم يجد له شهابا رصدا
حال الارض مع الجن
لا يدرون الحال
هل هو شر اريد بمن في الا رض
ام اريد لهم رشدا
وعلموا انهم لن يعجزوا الله في الارض
ولن يعجزوه هربا
شواكل الجن
منا المسلمون الذين تحروا رشدا
والمؤمنون الذين لا يخافون بخسا ولا رهقا
ومنا القاسطون وهم لجهنم حطبا
ارجع واستكمل من السوره
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
ليه المكر في ايات الله والبغي البشري
وهم مسبوقي الرحمة بالعذاب
ومتذوقي الضراء والمس
ايتناسون مكر الله الاسرع
يتناسون النجاة من كل كرب سواء كان في البر او الجو او البحر
يتمادون بالبغي ارضا بغير الحق
الم يعلموا الحقيقة
انما بغيكم علي انفسكم
بغيكم بغي متاع
المرجع المنتهي اليه وحده
النبوء بما كنتم تعملون
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
تحصنوا يا بشر
بخواتم المعوذتين للقرءان
هن الحصن الحصين من
المغضوب عليهم
الضالين معهم
من الزمن القادم برجال يعوذون برجال
الخطاب صادق لكن الرجال كذوب
القول زخرف والايحاء مغري وغرور
انهم الفلق ـ غاصب اذا وقب
نافثات العقد
انهم شر الوسواس ـ شر الخناس
شر الجنه وشر الناس
المعوذتين من رب الناس الي الناس
لكي يبنتشلهم من قماقم ودوامات الغاضبين والضالين
ولينتقلوا الي دار السلام
دار داع الله القائم بقوامته ومنهجه للناس
دار البعد عن رجال الرؤي الذاتيه
رؤي الاماره بالسوء
رؤي الايعاذ النفسي
الذاتيه المدمره
ذاتيه ان الانسان ليطغي
عندما يري ذاتيته في سلوكه وفعله ودينه وحياته
وسيكون قريبا تلك البانوراميه الدنيويه الذاتيه الرؤي
وهناك تبلوا كل نفس بما اسلفت وردوا الي الله مولا هم الحق
لكم مكان انتم وشركاؤكم
مزيل بينهم
ويكشف السر في القرءان العظيم
ويفهم من يفهم
ويستغبي من يحب الغباء
لمطمع النفس والبطن والفرج
وليتمتع كيف يشاء
ثم ينقلب الي
انت اعلم ؟
.........
يوم جديد من زمن جديد ـ فيه التخاطب عوذ وملاذ والكذب
مفاز ـ يفترض اعلم من تخاطب بالاحاطة والاوصاف لكن الحال ركام ما سر بال ولا يتغير من حال المحال .
اذا كان ما وراء الطبيعة اسرار فان وراء المعاني ماهو ابلغ
واكثر عمقا ودلالة تخفي علي البشر الي اليوم .
اسرار لم تفتح مغاليقها
ماهي ياعلماء الزمن النائمون علي هم البطون وهوي
البدن والعيون وكلنا ظالمون لاهون مع جفن رموش
وسحر العيون
هل تدرون السر العظيم لمخلوق كريم لكنه سري الي
طاغ لئيم في ليل حزين ويا عيني ع الحال ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هنا يكمن في الام
نعم هنا في ام القرءان العظيم
الصلاة بيني وبين عبدي
هذا لي
وهذا لعبدي ولعبدي ما سأل
انه سر إياك وحدك نعبد
واياك وحدك نستعين
سر الاستعانه الاوحديه
سر التفويض والوكاله والولايه والاعتماد العبادي
سر الامر الي الله
الرحمن الرحيم
ذو الجلال والاكرام
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما يقابل السر من السببيه
اهدنا الصراط المستقيم
صراط الذين انعمت عليهم
المقابله المحتومه الخافية التي تكمن بعقب الزمان
وتلاحق قوم الصراط وجنوده
طلب العوذ والملاذ والاصطفاء والاجتباء والنصرة
من :
امران متلازمان معا لليل دهم الدهمة
يغضب منها المحبون لسكون الليل
ويعوذون من ضالي السكون
من رخاء سدوله وهموم غاضبي وضالي
المتخفي بهذه السدول الراخية
لانها لن تنجلي
فهو ليل طويل
شد بيزبل
لذلك كان العوذ منه مطلب حق
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليه الفواتح والخواتم
علي هذه الصوره القرءانيه في الكتاب المبارك
في الام تحتوي امران
الله الواحد الخالق الرب
مالك يوم الدين
العبد المخلوق وعلاقته التعبدية
وصلاته ـ القسمه المنتصفة بالعدل بينه وبين ربه
الزياده فوق نصفية العبد
وهي : ولعبدي ما سأل
الهداية الايمانيه
هذه هي حمية الام لفواتح البسمله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
القبول الطلبي والحفظ الاستعاذي
وهنا نقف وقفة منطق وتدبر
تتميز فيه حكمة الله الرب الرحمن الرحيم
الذي اعطي كل شيئ خلقه ثم هدي
الذي سبقت رحمته غضبه
الموصوف ذاتيا بذي الجلال والاكرام
العادل القسط يوم القيامه
القاسم بينه وبين عباده بالعدل
لابد من تحقيق مطلب العبد
ولعبدي ما سأل
الا يكون من المغضوب عليهم ولا الضالين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهنا يتحقق الطلب
طلب الاستهلال الفاتحي بالبسمله الام
في علاقة اياك نعبد
وختمها باياك نستعين بامرك علي هذه العبادة
تحقيق رغبه طلبها العبد المتعبد بالله والمستعين به ان لا يجعله هالك ليل مظلم مغضوب عليه
ونافرا من ضالييه
وتحقق الطلب
في خواتيم القرءان العظيم
مسبوقا باستهلال الفاتحة الام
والتي حوتها سورة الكتاب رقم 112
والمعنونه بسوره الاخلاص
قل هو الله احد الله الصمد
لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد
ابتداء القرءان
ابتداء خواتم القرءان
بالامر ان الاول
الاول التوحيد
والثاني المستعيذ الطلبي
فكانتا المعوذتين
ممن كانتا ؟
ان الشيطان لكم عدو مبين
ونادهما ربهما الم انهكما عن تلك الشجرة واقل لكما
ان الشيطان لكما عدو مبين 22 الاعراف
وهنا توجت سورة الفلق بعد سورة الاخلاص 113
والتي لها حمية الجن
ويختم الكتاب بحمية الناس
حمية شياطين الانس
رجال يعوذون برجال
قيل عنهم :
وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شيطين الانس والجن يوحي بعضهم الي بعض زخرف القول غرورا ....................
............................................. الانعام 112
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مرجع البيان
يفتح الكتاب بمضمون الهدي ويطوي بذات المضمون
فيه هدي
هذا هو السر الاعظم للقرءان العظيم
هدي الابتداء الفواتح
وهدي الانتهاء للخواتم
ان الله نزل علي فواتح الكلم وجوامعه وخواتمه
بعثت بفواتح وجوامع وخواتيم الكلم
هل انت ايها البشر ي حاضر حضور الله معك
ام غائب حاضر ؟
انك شهيد علي نفسك وحواسك عليك شهيد
هذا حضور منهج حياتك وهبته من ربك
جمعك في دائرة الهداية واحكم عليها اياته
ولكنك ابيت الفلك فيها ببغيك الراد اليك
انما بغيكم علي انفسكم
صحيح ان الشيطان لنا عدو مبين
لكنه يعلم قدر ربه ويري الحق ويعلم ما لانعلمه
لكن هناك وعد بينه وبين الله لابد ان يتحقق
منه العدواة وما رغب الشيطاااااااااااااااااااااا ن
لاغوينهم اجمعين الا عبادك منهم المخلصين
ليس عليك سلطان
لذلك كان له مواقف حق يصدق فيها مع الله
لعلمه بقدر وعظمة الله وطلبه الاجل المدعم بالرغبة
الاغوائيه للبشر اجمعين الا المخلصين لله منهم
والناس تعلم ذلك ولديهم التحذيرات الربانيه
ومنها
ان الشيطان لكم عدو مبين
يا بني ادم لا يفتننكم الشيطان كما اخرج ابويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءتهما الاعراف 27
قل انما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والاثم والبغي بغير الحق وان تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وان تقولوا علي الله ما لا تعلمون 33 الا عراف
ولا تفسدوا في الارض بعد اصلاحها وادعوه خوفا وطمعا
.................................................. 56 الاعراف
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تبيان الي اهل القري اليوم
نداء الي كل وارث سلف
أو لم يهد للذين يرثون الارض من بعد اهلها ان لو نشاء
اصبناهم بذنوبهم ونطبع علي قلوبهم فهم لا يسمعون
10 الاعراف
فهل يتحقق الامر التالي مستقبلا ؟
وما وجدنا لأكثرهم من عهد وإن وجدنا اكثرهم لفسقين
102 الاعراف
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيطان وهو شيطان وعدو صدوق الحق كاذب
واليك قصته مع ابو هريره وكان اسيره لثلاث ليال
وانتهي امره انه علم ابا هريره علم يحفظه عند منامه وختم النبي له القول اعلم من تخاطب انه الشيطان
لقد صدقك وهو كذوب
وموقف اخر في سورة الانفال 48
فلم تراءت الفئتان نكص علي عقبيه وقال اني برئ منكم اني اري ما لا ترون اني اخاف الله والله شديد العقاب .
وموقف اخر يقول فيه
ان الله وعدكم وعد الحق وانا وعدتكم فاخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان الا ان دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا انفسكم ما ان بمصرخكم وما انتم بمصرخي ..........
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هل تعرف حال الجن
اليك الحال كم وصفه السياق القرءاني في سورة الجن
الجن مع القرءان
سماع قرءان يهدي الي الرشد
فامنا به ولم نشرك بربنا احدا
الا عتراف اليقيني عند الجن :
انه تعالي جد ربنا
ما اتخذ صاحبة ولا ولدا
بعض الضالين من سافهي الجن
وانه كان سفيهنا يقول علي الله شططا
وان ظننا كما ظننتم ،، ألانس ،، الاتقول الانس والجن علي الله كذبا
من صور السفهاء الثقلين
اختلاط الثقلين
كانو يعوذون برجال من الجن
والنتيجة لهذا العوذ الانسي الجني
زادوهم رهقا
وهنا ظنوا ان لا يبعث الله احد برساله ودين بعد موسي .
................................................
حال السماء مع الجن
لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا
السبب لهذا الحرس ؟
كنا نقعد منها مقاعد للسمع
من يستمع اليوم يجد له شهابا رصدا
حال الارض مع الجن
لا يدرون الحال
هل هو شر اريد بمن في الا رض
ام اريد لهم رشدا
وعلموا انهم لن يعجزوا الله في الارض
ولن يعجزوه هربا
شواكل الجن
منا المسلمون الذين تحروا رشدا
والمؤمنون الذين لا يخافون بخسا ولا رهقا
ومنا القاسطون وهم لجهنم حطبا
ارجع واستكمل من السوره
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
ليه المكر في ايات الله والبغي البشري
وهم مسبوقي الرحمة بالعذاب
ومتذوقي الضراء والمس
ايتناسون مكر الله الاسرع
يتناسون النجاة من كل كرب سواء كان في البر او الجو او البحر
يتمادون بالبغي ارضا بغير الحق
الم يعلموا الحقيقة
انما بغيكم علي انفسكم
بغيكم بغي متاع
المرجع المنتهي اليه وحده
النبوء بما كنتم تعملون
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
تحصنوا يا بشر
بخواتم المعوذتين للقرءان
هن الحصن الحصين من
المغضوب عليهم
الضالين معهم
من الزمن القادم برجال يعوذون برجال
الخطاب صادق لكن الرجال كذوب
القول زخرف والايحاء مغري وغرور
انهم الفلق ـ غاصب اذا وقب
نافثات العقد
انهم شر الوسواس ـ شر الخناس
شر الجنه وشر الناس
المعوذتين من رب الناس الي الناس
لكي يبنتشلهم من قماقم ودوامات الغاضبين والضالين
ولينتقلوا الي دار السلام
دار داع الله القائم بقوامته ومنهجه للناس
دار البعد عن رجال الرؤي الذاتيه
رؤي الاماره بالسوء
رؤي الايعاذ النفسي
الذاتيه المدمره
ذاتيه ان الانسان ليطغي
عندما يري ذاتيته في سلوكه وفعله ودينه وحياته
وسيكون قريبا تلك البانوراميه الدنيويه الذاتيه الرؤي
وهناك تبلوا كل نفس بما اسلفت وردوا الي الله مولا هم الحق
لكم مكان انتم وشركاؤكم
مزيل بينهم
ويكشف السر في القرءان العظيم
ويفهم من يفهم
ويستغبي من يحب الغباء
لمطمع النفس والبطن والفرج
وليتمتع كيف يشاء
ثم ينقلب الي
انت اعلم ؟
.........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق