20ـ 5ـ 2015
الحيرة في عالم اليوم القائم علي امور الاحتيال والنصب والنفاق والرياء وعمل البحر طحينه ــ عالم المظالم والانتهازيه ـءـءـءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء
السماع اليوم
العالم اليوم سماع للكذب ينصت له جيدا ويتولي بعده يرتع فيه ويثير الارض فزعا ورعد ا واضطرابا ـء انه امره المحبب اليه ، الهوايه المفضل امرها وسلو؟:؟:؟:؟:؟:؟:
انه يتسلي بالناس ـء يوقع زيد بعبيد ـءاستهواـء غريب
تري فيه الناس يفعلون اشياء يرونها طبيعيه وهي الد الخصام يوعظون ويحذرون ويسمعون لكنهم سرعان ما يتبدلون الخبيث بالطيب ـ لديهم الخبث النظري ـ اعينهم تنظر اليك وهي
فيها خبث الفعل ونظرة العبث المستهزئ .
يمارون ثم يزوغون زوغ السهم في الفضاء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلف والخلف
لم تعد ذرية بعضها من بعض
لم تعد ما وجدنا عليه اباءنا
لم تعد ما الفينا عليه اباءنا
لم تعد خير خلف لخير سلف
انها دنيا وفيها العجب
دنيا التجاهل والنسيان والتغاضي ـ لا تعرف الشعور والاحاسيس والمروءه
دنيا وفيها العجب العجاب
دنيا فقد فيها الناس الرؤيه فاختلفت لديهم النظرة
وسلك كل في طريق
تتعقبه الرغبة ـ الرغبه هي الرغبه لا شيء
لا فرق في تحققها من مسا لك ولا تطفلات
او فضوليات ـ بل الرغبه حتي ولو كانت قاتلة
اليوم ما عاد الخلف في حاجة الي السلف
هناك نفور عام ساد الود وحطم الاخلاص وضرب بكل شيئ عرض الحائط وحطم القيود والاعتبارات الاصوليه
وطغت المصلحة الفردية فوق كل تصرف يحول ان يثنيها الطريق .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما الشيئ الذي نتوقف عنده ؟
لايوجد ما نتوقف عنده
لان ك لا تستطيع ان تقرا الناس وتعرف سرهم ـ ولا حتي سواد عيونهم
هناك غموض استشري علي الناس
غموض الانفراديه
غموض تخفية الظواهر
غموض يجعلك تستغرب مال البشر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما هم ناس العصر
انهم خوالف الزمان
انهم طغاة الذين راوا واستغنوا
هؤلاء هم اوليات قوله تعالي .
كلا ان الانسان ليطغي
الدفعة الاولي من دفعات الطغاة المذكورين
الذين يستندون علي علم الرؤي النفسيه
بشاير البشريه الطاغية
الذين لا يؤثرون من احد
ولا يسري عليهم قانون
ولا تحكمهم قوة ولا يخافون سلطان
لهم احلام هوي ورغبات طيش
مشارب غير مشارب الجمع
احواض غير حوض العامه
قصعتهم غير قصعة الاكلة
انهم غيلان سقطت ارض لم يطؤها من قبل
فهل يتحملهم الزمان ـ ويتجاوب معهم
ام يعترض ويرفضهم
لكن الزمان مخلوق مرغم وطائع لخدمتهم
اعتقد ا نه لن يرفض ولن يتذمر او يتمرد
بل يغمده الصبر ويتحمل سر هجرانه من البشر
حتي النهاية
اننا في عالم رعاة قطعان الماشية
عالم البريه والبراري القاحلة
عالم الهمجيه والربيعية
المستكين فيه لن يرفع بل سيركع دوما
عالم ذهب فيه كل جليل ومات فيه كل ذي لب
وبقي فيه ما تبقي ويناسب الحال
عالم الرجال المصنوعة
عالم العلم المصنوع علم الاستهواء والسطو والسيطره والازمات
عالم مات فيه القلب
وانعدمت الاواصر وتقلد الناس الكبر والاستعلاء
وضاعت اليقينيه والمصلحة العامة وبات فيه
الفقر المضجع وغرق فيه الضعفاء و توحلت اقدامهم الي الكعبين والحجله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتت
انهم سمعوا غير مسمع
اهو زمن جديد يسئتخلف من زمن نوح
زمن الناس فيه تسمع النصيحة وتصنت لها
ثم تتولي لتفتح فتحا سيئا
هل العقليه البشرية تتحول الي عقلية الانعام بل اضل
ام الدنيا تدخل في ضنك الغيش الحياتي الان
اسئلة كثير تحدث النفس بها ما لها من تفسير
لكننا سوف نعرف ما يخبئ الدهر من خفايا
وهل يتعلل صبر ا لهذا الانحطاط الذي وقع البشر فيه ، وهذا الذي وقعن فيه النساء ؟
ان الدهر اشفق علي نفسه من كل هذه المشاكل ـ لكن الجهول حملها علي كاهله وها هو اليوم يتحمل سر هجرانه
وجهلة الذي كان فيه جهولا وظلوما
لذلك سنناقش الزمان الصبر وما يتحمله من البشر وماذا يقول لنا في بحث قادم ؟
فانتظر
,,,,,,,,
السماع اليوم
العالم اليوم سماع للكذب ينصت له جيدا ويتولي بعده يرتع فيه ويثير الارض فزعا ورعد ا واضطرابا ـء انه امره المحبب اليه ، الهوايه المفضل امرها وسلو؟:؟:؟:؟:؟:؟:
انه يتسلي بالناس ـء يوقع زيد بعبيد ـءاستهواـء غريب
تري فيه الناس يفعلون اشياء يرونها طبيعيه وهي الد الخصام يوعظون ويحذرون ويسمعون لكنهم سرعان ما يتبدلون الخبيث بالطيب ـ لديهم الخبث النظري ـ اعينهم تنظر اليك وهي
فيها خبث الفعل ونظرة العبث المستهزئ .
يمارون ثم يزوغون زوغ السهم في الفضاء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلف والخلف
لم تعد ذرية بعضها من بعض
لم تعد ما وجدنا عليه اباءنا
لم تعد ما الفينا عليه اباءنا
لم تعد خير خلف لخير سلف
انها دنيا وفيها العجب
دنيا التجاهل والنسيان والتغاضي ـ لا تعرف الشعور والاحاسيس والمروءه
دنيا وفيها العجب العجاب
دنيا فقد فيها الناس الرؤيه فاختلفت لديهم النظرة
وسلك كل في طريق
تتعقبه الرغبة ـ الرغبه هي الرغبه لا شيء
لا فرق في تحققها من مسا لك ولا تطفلات
او فضوليات ـ بل الرغبه حتي ولو كانت قاتلة
اليوم ما عاد الخلف في حاجة الي السلف
هناك نفور عام ساد الود وحطم الاخلاص وضرب بكل شيئ عرض الحائط وحطم القيود والاعتبارات الاصوليه
وطغت المصلحة الفردية فوق كل تصرف يحول ان يثنيها الطريق .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما الشيئ الذي نتوقف عنده ؟
لايوجد ما نتوقف عنده
لان ك لا تستطيع ان تقرا الناس وتعرف سرهم ـ ولا حتي سواد عيونهم
هناك غموض استشري علي الناس
غموض الانفراديه
غموض تخفية الظواهر
غموض يجعلك تستغرب مال البشر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما هم ناس العصر
انهم خوالف الزمان
انهم طغاة الذين راوا واستغنوا
هؤلاء هم اوليات قوله تعالي .
كلا ان الانسان ليطغي
الدفعة الاولي من دفعات الطغاة المذكورين
الذين يستندون علي علم الرؤي النفسيه
بشاير البشريه الطاغية
الذين لا يؤثرون من احد
ولا يسري عليهم قانون
ولا تحكمهم قوة ولا يخافون سلطان
لهم احلام هوي ورغبات طيش
مشارب غير مشارب الجمع
احواض غير حوض العامه
قصعتهم غير قصعة الاكلة
انهم غيلان سقطت ارض لم يطؤها من قبل
فهل يتحملهم الزمان ـ ويتجاوب معهم
ام يعترض ويرفضهم
لكن الزمان مخلوق مرغم وطائع لخدمتهم
اعتقد ا نه لن يرفض ولن يتذمر او يتمرد
بل يغمده الصبر ويتحمل سر هجرانه من البشر
حتي النهاية
اننا في عالم رعاة قطعان الماشية
عالم البريه والبراري القاحلة
عالم الهمجيه والربيعية
المستكين فيه لن يرفع بل سيركع دوما
عالم ذهب فيه كل جليل ومات فيه كل ذي لب
وبقي فيه ما تبقي ويناسب الحال
عالم الرجال المصنوعة
عالم العلم المصنوع علم الاستهواء والسطو والسيطره والازمات
عالم مات فيه القلب
وانعدمت الاواصر وتقلد الناس الكبر والاستعلاء
وضاعت اليقينيه والمصلحة العامة وبات فيه
الفقر المضجع وغرق فيه الضعفاء و توحلت اقدامهم الي الكعبين والحجله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتت
انهم سمعوا غير مسمع
اهو زمن جديد يسئتخلف من زمن نوح
زمن الناس فيه تسمع النصيحة وتصنت لها
ثم تتولي لتفتح فتحا سيئا
هل العقليه البشرية تتحول الي عقلية الانعام بل اضل
ام الدنيا تدخل في ضنك الغيش الحياتي الان
اسئلة كثير تحدث النفس بها ما لها من تفسير
لكننا سوف نعرف ما يخبئ الدهر من خفايا
وهل يتعلل صبر ا لهذا الانحطاط الذي وقع البشر فيه ، وهذا الذي وقعن فيه النساء ؟
ان الدهر اشفق علي نفسه من كل هذه المشاكل ـ لكن الجهول حملها علي كاهله وها هو اليوم يتحمل سر هجرانه
وجهلة الذي كان فيه جهولا وظلوما
لذلك سنناقش الزمان الصبر وما يتحمله من البشر وماذا يقول لنا في بحث قادم ؟
فانتظر
,,,,,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق