الخلق هم اساس العلاقة الكونيه لاستقرار وانتهاء الارض وهي علاقة دفع حركي حي \موجات مد تتلاقي مع موجات جزر تغدق زبدا رابيا يمكث منه ما ينفع الناس ويذهب جفاء ما هودون الصالح العام \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
العلاقة تقوم بين الصادر من الناس والوارد اليهم \هكذا متواليات الامور وتداول الايام
في المستقر المحدد المتاع وزمانيته
معلوم للناس ان هذه العلاقة الدافعة بينهم تنتهي بانتهاء الارض
ومن ثم تتوقف العلاقة مع موت الناس وتبديل الارض
ما الذي تتوقف عليه حياة الاخرة بعد موت الارض؟\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ لكل مخلوق ارضي ما يسمي زاد \هذا الزاد يختلف باختلاف شاكله البشر \فهناك زاد التقوي وحرث الاخرة \ وهناك زاد الاعراض والتولي والتماري في الارض وزاد الصلاح وزاد الطلاح والضياع \\\ انها مكتسبات تلحق بالنفس وتلازمها الي الاخرة ومن رحمة الله علي الناسان الخلائق لم توجد عبثا ولا سدي وتخضع للفوضي والضياع \ بل يحمكها امور بينتها السماء وفق ما يسمي المنهاج الديني للعباد في الارض \\ منهاج الهدي
\ يحكم ويتحكم الامور الدنيويه الارضيه وضبط ايقاع الحياة ومستقرها الي الطريق السليم وهو طريق الصراط السوي الي الله \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
زاد هو ام جصاد حرث ؟
تتوقف الامور علي مسلك النفس لان من يزرع وينشط ويتحرك ويسعي الي امره الحياتي يحصد ما كد وتعب فيه \ من جد وجد ومن زرع حصد \\\ هكذا القاعدة العامة التي تتحكم شؤن الارض والخلائق \جدية السعي والضرب في الارض\ وبالتالي جدية الزاد وحصاد الحرث \\\\\ وخير الزاد في كل هذا \\ التقوي \\\\
شواكل الناس وشواكل الاعمال
الناس في اختلاف والاختلاف فيه طبيعة التعددوالوجهات وبالتالي نري ان الناس في امقام الاخروي يكثر بينهم التعددية الفارقة \ فتري التدافع بين الخلائق في الارض يتضور الي امور متدهورة فتري القادم يحمل طيات ومواطئ الفرق والاختلاف \\ الهرج والقتل والكذب وظهور الباس الشديد في الامة العربيه نتيجة لسودة الفتن الارض وفي كل بيت من العرب \وهي مرحلة وصفت في التاريخ الارضي بالملاحم \\ الويل القادم علي باس العرب ووجودهم في الارض
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ ما يصدر الارض من اشتات العمل تجاه الاخرة
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
هذه الاشتات العمليه يحكمها ما يسمي مثقال ذرة اكتسبت من العمل تحاسب عليها النفس \\\\\\\\\\\\ اذا هناك معيار يحكم ما يصدر من الناس من حياتهم الارضيه الي حياتهم الاخرة \هذا المعيار الميزاني يحكم ما يصدر من كبير العمل الي ما هو صغير مثقال ذرة \ وهنا يتبين عدليه وقسط الامور الميزانيه الي عالم الاخرة \\ هل تعرف لماذا \\\ قال الله في هذا المقام
\\\\\\\\ لكي لا يكون للناس حجة علي الله \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ليعلم الخلق ان الله ليس بظلام للعبيد \\\\\\\\\\\\\\\\\\\ انه الحكم العدل \\\\ الارض يسيرها نظام \\ والنظام يحكمه منهج والمنهج يحكمه ايات بينات \\ والايات البينات مبينه التفصيل للناس من اليسر والعسر والسهوله ورفع الحرج \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ذلك الدين القيم \\ والله تعالي احصي كل شيئ عددا وعلما وحسبانا في ام الكتاب \\\\\\ نزل الي الارض بقدر \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ وكتاب معلوم تسبقه رحمة الله فهو الله الرحمن الرحيم مالك يوم الدين
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ يوم يصدر الناس اشتاتا
يصدرون بحالة نفسيه \\ كل نفس تصدر الي الاخرة بما كسبت كما قال الله رهينة هذا الاكتساب
الاشتات المصدر من الدنيا هو العلاقة البارزة الي عالم الكوكب الجديد \\كل نفس تصدر بما حملت \\\ اي اكتسبت اشتات عملعا المحصي عليها في كتابها الملزم عنقها \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ يصدرون بصفة اخري غير صفة الفطرة الدنيوية المخلوقه عليها ابتداء
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ لان هذا الاصدار الاخر هو بيان التصنيف الاخروي لحياة الكوكب الاخر
لانه كوكب المفاز والعلو المكاني لحياة جديدة الخلود والتمكين والمستقر الابدي \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
او حياة العذاب الابدي للدنو السفلي طبقا لحياة الترف والسخط الدنيوي الذي عاشها الانسان قبل \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ ما الذي سيكون بالناس المصدرين الي عالم كوكب الاخرة ؟
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ ان الذي سيتكلم عن هؤلاء لست انا بل حديث المعراج هو الذي \\ حكي الامور لهؤلاء الصادرين الي عالم الاخر \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وهنا يتوقف القلم عن العلم المكتوب لان المقام طال علي البحث \\\ لان خير الكلام ما قل ودل \\\\\\\\\\\\\\\\\\
الي هنا نتوقف ونكمل الجزء الثاني بعد استراحة ليست ببعيدة \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
انتهي وانتظر الجزء 2من البحث
العلاقة تقوم بين الصادر من الناس والوارد اليهم \هكذا متواليات الامور وتداول الايام
في المستقر المحدد المتاع وزمانيته
معلوم للناس ان هذه العلاقة الدافعة بينهم تنتهي بانتهاء الارض
ومن ثم تتوقف العلاقة مع موت الناس وتبديل الارض
ما الذي تتوقف عليه حياة الاخرة بعد موت الارض؟\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ لكل مخلوق ارضي ما يسمي زاد \هذا الزاد يختلف باختلاف شاكله البشر \فهناك زاد التقوي وحرث الاخرة \ وهناك زاد الاعراض والتولي والتماري في الارض وزاد الصلاح وزاد الطلاح والضياع \\\ انها مكتسبات تلحق بالنفس وتلازمها الي الاخرة ومن رحمة الله علي الناسان الخلائق لم توجد عبثا ولا سدي وتخضع للفوضي والضياع \ بل يحمكها امور بينتها السماء وفق ما يسمي المنهاج الديني للعباد في الارض \\ منهاج الهدي
\ يحكم ويتحكم الامور الدنيويه الارضيه وضبط ايقاع الحياة ومستقرها الي الطريق السليم وهو طريق الصراط السوي الي الله \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
زاد هو ام جصاد حرث ؟
تتوقف الامور علي مسلك النفس لان من يزرع وينشط ويتحرك ويسعي الي امره الحياتي يحصد ما كد وتعب فيه \ من جد وجد ومن زرع حصد \\\ هكذا القاعدة العامة التي تتحكم شؤن الارض والخلائق \جدية السعي والضرب في الارض\ وبالتالي جدية الزاد وحصاد الحرث \\\\\ وخير الزاد في كل هذا \\ التقوي \\\\
شواكل الناس وشواكل الاعمال
الناس في اختلاف والاختلاف فيه طبيعة التعددوالوجهات وبالتالي نري ان الناس في امقام الاخروي يكثر بينهم التعددية الفارقة \ فتري التدافع بين الخلائق في الارض يتضور الي امور متدهورة فتري القادم يحمل طيات ومواطئ الفرق والاختلاف \\ الهرج والقتل والكذب وظهور الباس الشديد في الامة العربيه نتيجة لسودة الفتن الارض وفي كل بيت من العرب \وهي مرحلة وصفت في التاريخ الارضي بالملاحم \\ الويل القادم علي باس العرب ووجودهم في الارض
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ ما يصدر الارض من اشتات العمل تجاه الاخرة
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
هذه الاشتات العمليه يحكمها ما يسمي مثقال ذرة اكتسبت من العمل تحاسب عليها النفس \\\\\\\\\\\\ اذا هناك معيار يحكم ما يصدر من الناس من حياتهم الارضيه الي حياتهم الاخرة \هذا المعيار الميزاني يحكم ما يصدر من كبير العمل الي ما هو صغير مثقال ذرة \ وهنا يتبين عدليه وقسط الامور الميزانيه الي عالم الاخرة \\ هل تعرف لماذا \\\ قال الله في هذا المقام
\\\\\\\\ لكي لا يكون للناس حجة علي الله \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ليعلم الخلق ان الله ليس بظلام للعبيد \\\\\\\\\\\\\\\\\\\ انه الحكم العدل \\\\ الارض يسيرها نظام \\ والنظام يحكمه منهج والمنهج يحكمه ايات بينات \\ والايات البينات مبينه التفصيل للناس من اليسر والعسر والسهوله ورفع الحرج \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ذلك الدين القيم \\ والله تعالي احصي كل شيئ عددا وعلما وحسبانا في ام الكتاب \\\\\\ نزل الي الارض بقدر \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ وكتاب معلوم تسبقه رحمة الله فهو الله الرحمن الرحيم مالك يوم الدين
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ يوم يصدر الناس اشتاتا
يصدرون بحالة نفسيه \\ كل نفس تصدر الي الاخرة بما كسبت كما قال الله رهينة هذا الاكتساب
الاشتات المصدر من الدنيا هو العلاقة البارزة الي عالم الكوكب الجديد \\كل نفس تصدر بما حملت \\\ اي اكتسبت اشتات عملعا المحصي عليها في كتابها الملزم عنقها \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ يصدرون بصفة اخري غير صفة الفطرة الدنيوية المخلوقه عليها ابتداء
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ لان هذا الاصدار الاخر هو بيان التصنيف الاخروي لحياة الكوكب الاخر
لانه كوكب المفاز والعلو المكاني لحياة جديدة الخلود والتمكين والمستقر الابدي \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
او حياة العذاب الابدي للدنو السفلي طبقا لحياة الترف والسخط الدنيوي الذي عاشها الانسان قبل \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ ما الذي سيكون بالناس المصدرين الي عالم كوكب الاخرة ؟
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ ان الذي سيتكلم عن هؤلاء لست انا بل حديث المعراج هو الذي \\ حكي الامور لهؤلاء الصادرين الي عالم الاخر \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وهنا يتوقف القلم عن العلم المكتوب لان المقام طال علي البحث \\\ لان خير الكلام ما قل ودل \\\\\\\\\\\\\\\\\\
الي هنا نتوقف ونكمل الجزء الثاني بعد استراحة ليست ببعيدة \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
انتهي وانتظر الجزء 2من البحث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق