الثلاثاء 22\ 10\ 2013
كل بدن له مركز استشعار ، معلومات وإحصاء ، إسماع واستبصار ، ذلك ما يميز الإنسان على الكائنات ، مناط تكريم ، مركز الدماغ ، بؤرة الإدراك ، القينونة والكناية ، البدن مادى الكنهة ، متحلل لأولياتة ، أما الروح نورانية نفحة من الحق ، عطاء حياه ، مددالى الحركة والنشاط ، توالد سلوك ، كبر زائد ، كدح ملاقيه ، دبيب حياة ، فى مادية بحتة ، سر خفى من امر ربى ، ولأنها سمة السمو ، ورفعة ، وإكرام ، كان من الحكيم العليم حسن الخطاب بأجزل الكلام ، إ حتراما للرفعة ، وتقديرا للقدسية ، أدبا من خالقها ومدبر امرها ، إن الإزدراء الذى تواجهه تلك الضعيفة المهانة من ذاتها لمؤسف أشد الأسف ، إهدار قيمة ، نقص قدر ، هل يصدق ان تكون الحيوانات ذات علية فوق النفس ، هل يصدق أن تساق النفس معقولة مثل الإبل ؟ والإبل والكلاب والقطط ترفه وتدلل وتنشأ الدور للرعاية والغلابة فى عشوائية من الصفيح ، من الظالم والمظلوم فى زماننا هذا؟ ولأن الله عالم الغيب قال { وما ظلمناهم } لماذا { ولكن كانوا انفسهم يظلمون } نعم نقول ربنا ظلمنا انفسنا ، ما تحول الكلم الطيب الى سفاف ، ورزيلة ، بل يصعد عاليا الى العلا ، { والعمل الصالح يرفعه } هكذا يكون التكريم لمستخلف الله فى الأرض ، إخراج ذرية صالحة تؤمن بالله وتدعوا له ، إيجاد رجال يصنعوا تاريخ ،ويقيموا حضارة ، ويعلوا من الدين ، ينشروا السلم والعدل ، هل الزمان اليوم فى مليح الحاجة لمثلهم ، هل شيئ ما مفقود فى حلقات الزمان ، ناقص المكان ، نعم الداع الصادق ، الحليم الأناه ، الفضيلة ، السلامة والسلم ، الأمور تشابكت تداخلت ، الحابل لا يعلم من النابل ، الكالح والطالح ، استوى كل شيئ واستغلظ ،لا حظ برهانية الزرع المذكورة فى السياق القرءانى { كزرع اخرج شطأه فأذره فاستغلظ فاستوى على سوقه .............} لاحظ التزاحم بين النبت ، كل فى شأنه ، أمر نفسه ، هل من شكاية ، هل من تأوه ، هل من إستقواء بالغير ، هل من فتن واقتتال ، هل وهل وهل .........................................؟ اعتبروا يا أولى الألباب ، وتفكروا يا من لكم وجدان وشعور ........ في أمر أنفسكم ، يهمكم الصالح ، من يقرع الآذان ، يوقظ النائم ، ينشط الخامل ، من المدبر الواع ، ما هى الأساليب التأثيريه الثاقبة القليلة الموجزة المؤثرة على الهدف ؟ ما هى الجرعة الفاعلة للداء المشخص من العليم الخبير ؟ ما هو ما قل ودل ، ما هو بالكثير الممل ولا بالقليل المخل ،
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّأى الكلام يكون البدء ، أى الإفتتاح يكون الإستهلال ، كيف الوصول والنفاذ الى أقطار النفس ، [بأى سلطان يكون ومركبة ننطلق } ] أقطار النفس صعبة الإختراق ، فيها كبد وكدح ، وجموح لا يقدر المرء على إعتلالها ، القدرات محدودة ،
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ لقد حاول اللعين ان يحاد مع الحق ويثبت أفضليته ، ويخترق بقدراته اقطار النفس لكنه نكص وظرط ، وقال بصريح العبارة إنى اخاف الله ، وانت ياتابعه تناطح ، رب الضلال تبرأ من فعله واااااااااااااانت تجاهر علانية ،ما هذه التحجيرية وما هذا السواد الذى طلسم سنحتك وجعلك منسوم الخرطوم ، الم نجعل لك عينين ، لسانا وشفتين ، أذنين ، متى يأن الصلد ، ويلين المتصلب ، ويوقظ النايم ، ويبصر الأعمى ؟ لما لاتتعظ ؟ لماذا تفقد الوعي والإدراك ، هل رأيت أطلالا وتذكرت آثار ساكنيها ، قم واستنهض قبل ان تطوف عليك موتة الفجاءة ،وخطفة الأبصار، أمن نفسك واعصمها الذلة ، اعقلها وتوكل ، لا تناطح بلا قوة ، مهزوم يا حبة عينى ، خيرها فى غيرها ، مبلوع انت فى باطن الثرى ، قبل ان يرتد اليك طرفك ، الموت شاهد ونذير دائم ،
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
الإستعداد قبل الرحيل ، الإستعداد الجاد ، تجهيز الزاد
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟علي اى مقياس يكون الزاد ، استيراد ، شراكة ، مشروع ، سلفة بنك ، شراء بقسط ، الزخرف الحياتى مبتور ، هباء ، الإفادة امر نفسى ، زاد ، معنوى ، إعداد وجدانى ، إيقاظ شعورى ، العملية نفسية بحتة ، الإكساب ، والإكتساب ، رهن النفس بأمر معين ، أمر إصلاحى ، إسعادى ، تثاب النفس علية ،
""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""عش ما عشت إنك ملاقيه بعد حين
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: أتي أمر الله فلا تستعجلوه
استعمل فطرتك ، أطلقها ، لتحصد ماتزرع ، لا أن تحصد فى جهنم ، عش تتعلم ، إقرأ الكون جيدا ، تبصر قبل ان لاتبصر ، فتح الأسرار ، إعشق ألحبيب ، زيد الوصال، تحقق الحقيقة
إعلم السر القادم الذى حار فيه السابقون ، سر لفظة { ألم }
لأن عند جهينة الخبر اليقين
نعم وبكل عزم واعتماد علي رب الأسباب ، سيكون فى المقال التالى الخبر اليقين { سر ألم } ولماذا تنطق بمسمى
أ.....ل..... م
الحمد لله رب العالمين
إنتظر ...................... وافتح فؤادك
ل.. ق.....ا...ء
كل بدن له مركز استشعار ، معلومات وإحصاء ، إسماع واستبصار ، ذلك ما يميز الإنسان على الكائنات ، مناط تكريم ، مركز الدماغ ، بؤرة الإدراك ، القينونة والكناية ، البدن مادى الكنهة ، متحلل لأولياتة ، أما الروح نورانية نفحة من الحق ، عطاء حياه ، مددالى الحركة والنشاط ، توالد سلوك ، كبر زائد ، كدح ملاقيه ، دبيب حياة ، فى مادية بحتة ، سر خفى من امر ربى ، ولأنها سمة السمو ، ورفعة ، وإكرام ، كان من الحكيم العليم حسن الخطاب بأجزل الكلام ، إ حتراما للرفعة ، وتقديرا للقدسية ، أدبا من خالقها ومدبر امرها ، إن الإزدراء الذى تواجهه تلك الضعيفة المهانة من ذاتها لمؤسف أشد الأسف ، إهدار قيمة ، نقص قدر ، هل يصدق ان تكون الحيوانات ذات علية فوق النفس ، هل يصدق أن تساق النفس معقولة مثل الإبل ؟ والإبل والكلاب والقطط ترفه وتدلل وتنشأ الدور للرعاية والغلابة فى عشوائية من الصفيح ، من الظالم والمظلوم فى زماننا هذا؟ ولأن الله عالم الغيب قال { وما ظلمناهم } لماذا { ولكن كانوا انفسهم يظلمون } نعم نقول ربنا ظلمنا انفسنا ، ما تحول الكلم الطيب الى سفاف ، ورزيلة ، بل يصعد عاليا الى العلا ، { والعمل الصالح يرفعه } هكذا يكون التكريم لمستخلف الله فى الأرض ، إخراج ذرية صالحة تؤمن بالله وتدعوا له ، إيجاد رجال يصنعوا تاريخ ،ويقيموا حضارة ، ويعلوا من الدين ، ينشروا السلم والعدل ، هل الزمان اليوم فى مليح الحاجة لمثلهم ، هل شيئ ما مفقود فى حلقات الزمان ، ناقص المكان ، نعم الداع الصادق ، الحليم الأناه ، الفضيلة ، السلامة والسلم ، الأمور تشابكت تداخلت ، الحابل لا يعلم من النابل ، الكالح والطالح ، استوى كل شيئ واستغلظ ،لا حظ برهانية الزرع المذكورة فى السياق القرءانى { كزرع اخرج شطأه فأذره فاستغلظ فاستوى على سوقه .............} لاحظ التزاحم بين النبت ، كل فى شأنه ، أمر نفسه ، هل من شكاية ، هل من تأوه ، هل من إستقواء بالغير ، هل من فتن واقتتال ، هل وهل وهل .........................................؟ اعتبروا يا أولى الألباب ، وتفكروا يا من لكم وجدان وشعور ........ في أمر أنفسكم ، يهمكم الصالح ، من يقرع الآذان ، يوقظ النائم ، ينشط الخامل ، من المدبر الواع ، ما هى الأساليب التأثيريه الثاقبة القليلة الموجزة المؤثرة على الهدف ؟ ما هى الجرعة الفاعلة للداء المشخص من العليم الخبير ؟ ما هو ما قل ودل ، ما هو بالكثير الممل ولا بالقليل المخل ،
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّأى الكلام يكون البدء ، أى الإفتتاح يكون الإستهلال ، كيف الوصول والنفاذ الى أقطار النفس ، [بأى سلطان يكون ومركبة ننطلق } ] أقطار النفس صعبة الإختراق ، فيها كبد وكدح ، وجموح لا يقدر المرء على إعتلالها ، القدرات محدودة ،
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ لقد حاول اللعين ان يحاد مع الحق ويثبت أفضليته ، ويخترق بقدراته اقطار النفس لكنه نكص وظرط ، وقال بصريح العبارة إنى اخاف الله ، وانت ياتابعه تناطح ، رب الضلال تبرأ من فعله واااااااااااااانت تجاهر علانية ،ما هذه التحجيرية وما هذا السواد الذى طلسم سنحتك وجعلك منسوم الخرطوم ، الم نجعل لك عينين ، لسانا وشفتين ، أذنين ، متى يأن الصلد ، ويلين المتصلب ، ويوقظ النايم ، ويبصر الأعمى ؟ لما لاتتعظ ؟ لماذا تفقد الوعي والإدراك ، هل رأيت أطلالا وتذكرت آثار ساكنيها ، قم واستنهض قبل ان تطوف عليك موتة الفجاءة ،وخطفة الأبصار، أمن نفسك واعصمها الذلة ، اعقلها وتوكل ، لا تناطح بلا قوة ، مهزوم يا حبة عينى ، خيرها فى غيرها ، مبلوع انت فى باطن الثرى ، قبل ان يرتد اليك طرفك ، الموت شاهد ونذير دائم ،
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
الإستعداد قبل الرحيل ، الإستعداد الجاد ، تجهيز الزاد
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟علي اى مقياس يكون الزاد ، استيراد ، شراكة ، مشروع ، سلفة بنك ، شراء بقسط ، الزخرف الحياتى مبتور ، هباء ، الإفادة امر نفسى ، زاد ، معنوى ، إعداد وجدانى ، إيقاظ شعورى ، العملية نفسية بحتة ، الإكساب ، والإكتساب ، رهن النفس بأمر معين ، أمر إصلاحى ، إسعادى ، تثاب النفس علية ،
""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""عش ما عشت إنك ملاقيه بعد حين
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: أتي أمر الله فلا تستعجلوه
استعمل فطرتك ، أطلقها ، لتحصد ماتزرع ، لا أن تحصد فى جهنم ، عش تتعلم ، إقرأ الكون جيدا ، تبصر قبل ان لاتبصر ، فتح الأسرار ، إعشق ألحبيب ، زيد الوصال، تحقق الحقيقة
إعلم السر القادم الذى حار فيه السابقون ، سر لفظة { ألم }
لأن عند جهينة الخبر اليقين
نعم وبكل عزم واعتماد علي رب الأسباب ، سيكون فى المقال التالى الخبر اليقين { سر ألم } ولماذا تنطق بمسمى
أ.....ل..... م
الحمد لله رب العالمين
إنتظر ...................... وافتح فؤادك
ل.. ق.....ا...ء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق