السبت 26\ 10 \ 2013
الكلمة دلالة المعني ، دقة الإختيار ، مقام له مقال ، مبنى علي أسلوب منظوم ، له فصاحة المكان وبلاغة التركيب ، حس موصوف ، حركة تغلغل لإفهام وتأثير ، رؤية لخلفية ذى حس وصورة وخيال .
لكل مقام أسلوب مقال ، ولكل فصاحة وبلاغة ، ووصف ، .
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
ميديا المقال بين الوسائط والنشر .
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
الخبر نص يصاغ بأساليب { وسائط } تعدده للسامع { المخاطب} صيغ الخطاب ، هذه الوسائط توصف بيانا ذات { الخابر عن ذاته } حال واقع الذات ، بمصدوق القول الخبري { أفى الله شك }
ولأن الأسلوب الخطابي له ميزة الفصاحة والبلاغة ، فإنه يوظف فى مواقف مؤثرة ومسهلة متعدد الغرض ، ثاقب النفاذ لمراكز لها القوامة والإرادة والفاعلية ، مراكز القيادة والسيطرة ، مراكز الدفع والطاقة .
كما توصف الحال العام للمخاطبين { عالميين أو فئات } السامعين { رب العالمين } يصاغ بإسلوب حسن الكلام دقيق اللفظ والمكان اللائق ،بليغ التركيب فصيح الفاصلة ، جامع الدلالة شمولى المعنى ، { الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثانى ......................................................}
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
لماذا أخذ صفة الحسن والمثانيه { المزاوجة والتضعيف }
والأسلوب الخبري فى الرسالة ؟
أولا ـــ ممن جيئ بالكلام { إقرأ باسم ربك الذى خلق }
ثانيا ـــ فيما تكون الصياغة للصفة الخبرية بالكلام { ليس كمثله شيئ } و{ ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها } و{ هل تسمع له سميا } و { تبارك اسم ربك ذى الجلال والإكرام }
ثالثا ــــ فيما ينسب العلم والتعريف ، ما المثير الشك فيما يقول عن ذاته بنفسه ، لذلك كان فينا ضعاف اللب والحجر ، ارتاب اليهم شك فى الخبر الذاتى ، ازلية ، لكنها مثير فى عصرنا .
رابعا ـــ عدمية ايجاد ند مصرح ومفند لما يخبر به حتى اللحظة حجج مثارة ، من رؤى فكر غافل أعمى البصيرة .
لب الصفة والموصوف والنسبة له قوية { خذ الكتاب بقوة } القوة ها لإمور منعدمة الى ما شاء الله كان لما يكون وعلى ما يكون { ليس مثله لا فى الصفة ، الموصوف ، النسبة } القاهر فوق العالمين ، مالك يوم الدين ، يوم لاتنفع شفاعة ، ولا يؤ خذ عدل ، ولا هم ينصرون ، إنها وسيطة الوحدانية بلا منازعة فلماذا الريب والشك يا زرقاء عصرك وجهينة عقلك ؟ إعقل العقل إملك زمامه إعتلى المطية قبل ان تعلو المهانة خرطومك وقمتك .
كلام كبير عظيم من كبير له جلال وإكرام ،الى من يقال ؟ الى وجه له أيضا احترام كرم صفات علو فما هو الوجه ذا ؟
الكلام الكبير حول المنزلة الذاتية وصفتها الافرادية { الله } بما توصف من وصفيات { الرحمن الرحيم } و فيما ينسب من افعال ، مشيئات ، إيجاد وعدم ، عطاءات ، ديانات ، كتب سماوية ، رسل ، معجزات ، نصرة ، إنتقام ، هلاك الجبابرة .......... الخ جديد وعجيب الإيقاع على النفس المخاطب ،خالية الذهن ، بعيد البال ، إعلام لم تألفه ولم تلطات به { ما الفينا عليه آباؤنا } جديد فى الدين وعجيب المطلوبات والألفة .
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
النفس العامة المخاطب بها تألف بقوة وتنشر وتفتح ما شاء الله ان يفتح بالدين الجديد وتحت بصر وقوة الإله والرب الواحد الموحد ،،إنه الحق لا تمارى ، وماذا بعد ذلك إلا الضلال .
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
ورأيت الناس يدخلون فى دين الله افواجا فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا .
التقنية الفائقة للميديا اللفظية والدلالة والتثنية والحسن والتشابه المعنوى المراد والأساليب الفصيحة البليغة المؤثرة ممالك النفس { العلم الحديث التقنية } لذلك لفظة { أفواجا } ذا التقنية الفائقة اليوم . ، يواكبه العلمية والتعليم والمعرفة والمعلومة ...........................الخ
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّلماذا يغضب الحليم ، الرحمن الرحيم باللإنتقام والقهر العزيز ؟
ألم تعلم ، ألم ترا ، ألم يأتكم ، الم تكونوأ ، أفلا ينظرون الى ....، أااااالم تكن آياتى تتلى عليكم ، ألم يروا الى الطير فوقهم ..........، ألم تر كيف فعل ربك ........، ٌقل هو ، هو الله ، الله لا إله إلا هو ، وإلهكم إله واحد ، الله لا إله إلا هو الحى القيوم ، ذلك الكتاب لا ريب ، فيه هدى ، للمتقين ، للمحسنين ، بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله رب العالمين ، ربكم ورب آبائكم الأولين ،كثير من السماعيات القرءانية قارعة ، صاخة ، حاقة ،طامة ، رب لما خلقتنى أعمى وقد كنت بصير ا ، إن للمتقين مفازا ، يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا ، أين المفر ،الى ربك يومئذ المستقر ، فلا صدق ولا صلى ولكن كذب وتولى ، ذهب الى اهله يتمطى ، الكيل فاض سيلا رابيا ، والنفس أمارة و العين غدارة ةاللسان بذق كذوب ، ماذا بغد يا وغد ...................... الخير نازال وشرهم الي طالع زو ر ،بهتان ، سفائف ورزائل ز.................الخ
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّحم تنزيل الكتاب من الله العزيز العليم
غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذى الطول
لا إله إلا هو إليه المصير
ما يجادل فى آيات الله إلا الذين كفروا فلا يغررك تقلبهم فى البلاد . غافر && &&1ـ4
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
صلة الخبر بمخاطبه ، مدى التعلق بالحدث :
الإسلوب ألإنشائى الصلة والوصل ،لا حاجة الى بيان وتأكيد ، اللفظ مجراه ظاهر الدلالة والمعنى ، وقع التأثير محتم فى الطلب الدعائى من حيث المطلوب ، ارشاد ، عون ، استعانة ، نصح ، الوسائط التعريفية لمفهوم الألوهية والربوبية واضحة اللفظ والدلالة والمراد ،بالصفة والموصوف والنسبة فى الأوصاف والأسماء والأفعال .
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
التكامل والمزج بين المضمون والوسائط وعالم الغيب والشهادة والنفس
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّنعم كل متكامل ، فى إمتزاج ودمج ,وتوحيد و روابط ، تفاعل ومزج بعدة وسائط تخدم الفكر ة وتدمج المكونات بصفات الخالق والمخلوق
توحيد بين مانراه ونتفاعل معه وبين ما نسمعه ، ارتباط النص باللغة ، السياق بالأساليب ، التراكيب والجمل والفاصلة ، الدلالات بالمعانى ، الوصف بالحس والحركة ، اللفظ بالعقل والعقل بالقلب .
تلاءم تام بين خصائص النفس وخصائص الميديا للفظ .
هل جيئ الإقناع
ن.....ع........ م
لقاااااااااااااااااااء
ال
الكلمة دلالة المعني ، دقة الإختيار ، مقام له مقال ، مبنى علي أسلوب منظوم ، له فصاحة المكان وبلاغة التركيب ، حس موصوف ، حركة تغلغل لإفهام وتأثير ، رؤية لخلفية ذى حس وصورة وخيال .
لكل مقام أسلوب مقال ، ولكل فصاحة وبلاغة ، ووصف ، .
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
ميديا المقال بين الوسائط والنشر .
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
الخبر نص يصاغ بأساليب { وسائط } تعدده للسامع { المخاطب} صيغ الخطاب ، هذه الوسائط توصف بيانا ذات { الخابر عن ذاته } حال واقع الذات ، بمصدوق القول الخبري { أفى الله شك }
ولأن الأسلوب الخطابي له ميزة الفصاحة والبلاغة ، فإنه يوظف فى مواقف مؤثرة ومسهلة متعدد الغرض ، ثاقب النفاذ لمراكز لها القوامة والإرادة والفاعلية ، مراكز القيادة والسيطرة ، مراكز الدفع والطاقة .
كما توصف الحال العام للمخاطبين { عالميين أو فئات } السامعين { رب العالمين } يصاغ بإسلوب حسن الكلام دقيق اللفظ والمكان اللائق ،بليغ التركيب فصيح الفاصلة ، جامع الدلالة شمولى المعنى ، { الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثانى ......................................................}
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
لماذا أخذ صفة الحسن والمثانيه { المزاوجة والتضعيف }
والأسلوب الخبري فى الرسالة ؟
أولا ـــ ممن جيئ بالكلام { إقرأ باسم ربك الذى خلق }
ثانيا ـــ فيما تكون الصياغة للصفة الخبرية بالكلام { ليس كمثله شيئ } و{ ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها } و{ هل تسمع له سميا } و { تبارك اسم ربك ذى الجلال والإكرام }
ثالثا ــــ فيما ينسب العلم والتعريف ، ما المثير الشك فيما يقول عن ذاته بنفسه ، لذلك كان فينا ضعاف اللب والحجر ، ارتاب اليهم شك فى الخبر الذاتى ، ازلية ، لكنها مثير فى عصرنا .
رابعا ـــ عدمية ايجاد ند مصرح ومفند لما يخبر به حتى اللحظة حجج مثارة ، من رؤى فكر غافل أعمى البصيرة .
لب الصفة والموصوف والنسبة له قوية { خذ الكتاب بقوة } القوة ها لإمور منعدمة الى ما شاء الله كان لما يكون وعلى ما يكون { ليس مثله لا فى الصفة ، الموصوف ، النسبة } القاهر فوق العالمين ، مالك يوم الدين ، يوم لاتنفع شفاعة ، ولا يؤ خذ عدل ، ولا هم ينصرون ، إنها وسيطة الوحدانية بلا منازعة فلماذا الريب والشك يا زرقاء عصرك وجهينة عقلك ؟ إعقل العقل إملك زمامه إعتلى المطية قبل ان تعلو المهانة خرطومك وقمتك .
كلام كبير عظيم من كبير له جلال وإكرام ،الى من يقال ؟ الى وجه له أيضا احترام كرم صفات علو فما هو الوجه ذا ؟
الكلام الكبير حول المنزلة الذاتية وصفتها الافرادية { الله } بما توصف من وصفيات { الرحمن الرحيم } و فيما ينسب من افعال ، مشيئات ، إيجاد وعدم ، عطاءات ، ديانات ، كتب سماوية ، رسل ، معجزات ، نصرة ، إنتقام ، هلاك الجبابرة .......... الخ جديد وعجيب الإيقاع على النفس المخاطب ،خالية الذهن ، بعيد البال ، إعلام لم تألفه ولم تلطات به { ما الفينا عليه آباؤنا } جديد فى الدين وعجيب المطلوبات والألفة .
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
النفس العامة المخاطب بها تألف بقوة وتنشر وتفتح ما شاء الله ان يفتح بالدين الجديد وتحت بصر وقوة الإله والرب الواحد الموحد ،،إنه الحق لا تمارى ، وماذا بعد ذلك إلا الضلال .
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
ورأيت الناس يدخلون فى دين الله افواجا فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا .
التقنية الفائقة للميديا اللفظية والدلالة والتثنية والحسن والتشابه المعنوى المراد والأساليب الفصيحة البليغة المؤثرة ممالك النفس { العلم الحديث التقنية } لذلك لفظة { أفواجا } ذا التقنية الفائقة اليوم . ، يواكبه العلمية والتعليم والمعرفة والمعلومة ...........................الخ
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّلماذا يغضب الحليم ، الرحمن الرحيم باللإنتقام والقهر العزيز ؟
ألم تعلم ، ألم ترا ، ألم يأتكم ، الم تكونوأ ، أفلا ينظرون الى ....، أااااالم تكن آياتى تتلى عليكم ، ألم يروا الى الطير فوقهم ..........، ألم تر كيف فعل ربك ........، ٌقل هو ، هو الله ، الله لا إله إلا هو ، وإلهكم إله واحد ، الله لا إله إلا هو الحى القيوم ، ذلك الكتاب لا ريب ، فيه هدى ، للمتقين ، للمحسنين ، بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله رب العالمين ، ربكم ورب آبائكم الأولين ،كثير من السماعيات القرءانية قارعة ، صاخة ، حاقة ،طامة ، رب لما خلقتنى أعمى وقد كنت بصير ا ، إن للمتقين مفازا ، يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا ، أين المفر ،الى ربك يومئذ المستقر ، فلا صدق ولا صلى ولكن كذب وتولى ، ذهب الى اهله يتمطى ، الكيل فاض سيلا رابيا ، والنفس أمارة و العين غدارة ةاللسان بذق كذوب ، ماذا بغد يا وغد ...................... الخير نازال وشرهم الي طالع زو ر ،بهتان ، سفائف ورزائل ز.................الخ
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّحم تنزيل الكتاب من الله العزيز العليم
غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذى الطول
لا إله إلا هو إليه المصير
ما يجادل فى آيات الله إلا الذين كفروا فلا يغررك تقلبهم فى البلاد . غافر && &&1ـ4
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
صلة الخبر بمخاطبه ، مدى التعلق بالحدث :
الإسلوب ألإنشائى الصلة والوصل ،لا حاجة الى بيان وتأكيد ، اللفظ مجراه ظاهر الدلالة والمعنى ، وقع التأثير محتم فى الطلب الدعائى من حيث المطلوب ، ارشاد ، عون ، استعانة ، نصح ، الوسائط التعريفية لمفهوم الألوهية والربوبية واضحة اللفظ والدلالة والمراد ،بالصفة والموصوف والنسبة فى الأوصاف والأسماء والأفعال .
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
التكامل والمزج بين المضمون والوسائط وعالم الغيب والشهادة والنفس
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّنعم كل متكامل ، فى إمتزاج ودمج ,وتوحيد و روابط ، تفاعل ومزج بعدة وسائط تخدم الفكر ة وتدمج المكونات بصفات الخالق والمخلوق
توحيد بين مانراه ونتفاعل معه وبين ما نسمعه ، ارتباط النص باللغة ، السياق بالأساليب ، التراكيب والجمل والفاصلة ، الدلالات بالمعانى ، الوصف بالحس والحركة ، اللفظ بالعقل والعقل بالقلب .
تلاءم تام بين خصائص النفس وخصائص الميديا للفظ .
هل جيئ الإقناع
ن.....ع........ م
لقاااااااااااااااااااء
ال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق