والعصر عالمنا اليوم \\ عالم نوجه اليه السؤال التالي
هل يا عصر استوعبت ذاكرة تاريخك القديم \الماضي واحداثه
مرجعية تراثك \\ وبناء عليه تتقدم بمخيلة هذا التاريخ الي مستقبلك القادم \ الي الامام بنوره تستشف المستقبل \\\\\
ام ماذا حدث من هذا الاستيعاب الغامض اليوم
لماذا اصبحت فرجة المشاهدين \\\\\
اين قدم تراثك الذي ضاع في جدة الحدث \\ بين الرفض والتعلق بالجديد لجدته الطاغية
ما نراه اليوم بيننا من رفض القديم لمجرد قدمه وتعلق الجديد لمجرد حدثه \\ قضايا عديدة لا قضية واحدة \\ ان الاعتزاز بالقديم وعدم الجدة عنه دون تفريط حيث يكمن الاصول والجذور والامتداد وتلك الحضارة
ما نراه اليوم من عشق الجديد \ واي جديد يعشق اليوم ويباهي به القديم ويعتز ولا يرضي عنه بديلا \\ يري فيه فرعه وثماره \\ ظاهرة التعظيم اليوم لجدة الجديد والتشبث به واعتقاد صلاحه ونفعه والنفور من القديم والاعراض عنه هوجة ثمرة من ثمرات التاثر الغربي \\ تلك قسمة ضيزي بين ذاكرة تاريخ لا ينسي \\\ من نسي تاريخه فات \\\ بل مات
ذاكرة التاريخ والايام لا تنسي لانها تراث واثار وحضارة كانت يوما ما ظاهرة الارض لها اعتبارات وحساب وتعظيم
قامت عليها الحياة وبنيت حضارات ومدت قيم واعراف وتعاملات ونشر دين وحضارة وبنيت صروح في الارض
وسادت عصور نهضة وعمران وتمكين لم تشهده الارض من قبل \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لا يحق لمعاول الهدم ان تعدم الاعتبارات
الامور والاصول والقواعد والاعتبارات هي من ذاكرة التاريخ
فالقدم والحدث ما هن الا امور اعتباريه \ كل متحول \\ فرب قديم عند اخرين حدث ورب حديث عند بعضنا قدم \\ كل غير ثابت
تتداول فيه الايام \\\ لتصبح ايام تاريخ وايام الله هي الباقية للبشر يوم الحشر \\\ يوم لا ينفع الا القلب السليم
الكل متحول الي زوال والي ذاكرة التاريخ
فالانسان يوما ما سيصبح في ذاكرة التاريخ مهما كسب من مخيلة المستقبل ورؤي نفسه الطاغية \\\ لكل شيب وكهولة
ورصدا وما نراه ما هو الا استدراج واملاء وامهال \\ سيكشف امره عند العرض علي رب السموات والارض\\\ فان كان لكم كيد فكيدون \\ وما كيد الكافرين الا في بوار
مهمة الانسان
هي تدوين اثاره في الارض\\ يا بني سلمة اثاركم تدل عليكم
فما دلالة وجود الانسان \\ اثاره \\\\\\
وما دلالة وجود الرب \\\\\\ اثاره الكونيه
الانسان التاريخ هو الذي يذكر اثاره \\ بذاكرته
ولماذا خلق ليكون له اثار خير وصلاح وتعمير وبناء في الارض
والعصر ان الانسان لفي خسر هنا الخسر الانساني في العصر القادم \\\ لكن يقابله تضاد الخسر
الا الذين امنوا وعملوا الصالحات
وتواصوا بالحق
وتواصوا بالصبر
ما يقابل الخسران الانساني القادم خسران الطغيان الرؤي في الانسان ثلاثة امور
الذين امنوا وعملوا الصالحات
الايصاء بالحق اي نشر والعمل بالحق ضد الخسران
والايصاء بالصبر مع الحق
يايها الذين امنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله
لعلكم تفلحون
نحن امام امرين في مخيلة المستقبل
امر خسران قادم للانسان
امر فلاح ضد الخسران
صراع سيكون بين الحق وهو دامغ للباطل مهما علا
وباطل سيحدث ويلج فيه الانسان لا محالة
وذلك قضي فيه \\\\\\\\\\\\\\\
ان مهمة الانسان استحداث وظائف جديدة تتوقف علي تغيير المسار الاصولي يحدث نفعا في الارض
نفعا يكون بمعاصرة الاصالة القديمة
خلق اوطان ذات تهجين معاصر دون وطن واحد \ امتزاج
اصول ذاكرة التاريخ باصول مخيلة المستقبل
امتزاج يخلو من الضبابية المعتمة \\ يستشف ما بين القدم والجدة \\\\\\\\ يصبحه الحب والجمال وانسانية الانسانية
بعيدا عن المحرمات والاوزار والشبهات
عالم الفضلي والاخلاق الذات
وهل يمكن الجدة اليوم
كلا انها تذكرة
وحسبي الله ونعم الوكيل فيما لا املك
وتلك سنه الله
في البشر لا رجعة الي الحق بعد
الكل عطشي الي الفسق
ولا حول ولا قوة الا الي الله
وضاع كل شيئ يا ولدي
وماتت الانسانية \\\\\\\\\\\\\
فلا تحزن
ةةةةةةةةةةة
هل يا عصر استوعبت ذاكرة تاريخك القديم \الماضي واحداثه
مرجعية تراثك \\ وبناء عليه تتقدم بمخيلة هذا التاريخ الي مستقبلك القادم \ الي الامام بنوره تستشف المستقبل \\\\\
ام ماذا حدث من هذا الاستيعاب الغامض اليوم
لماذا اصبحت فرجة المشاهدين \\\\\
اين قدم تراثك الذي ضاع في جدة الحدث \\ بين الرفض والتعلق بالجديد لجدته الطاغية
ما نراه اليوم بيننا من رفض القديم لمجرد قدمه وتعلق الجديد لمجرد حدثه \\ قضايا عديدة لا قضية واحدة \\ ان الاعتزاز بالقديم وعدم الجدة عنه دون تفريط حيث يكمن الاصول والجذور والامتداد وتلك الحضارة
ما نراه اليوم من عشق الجديد \ واي جديد يعشق اليوم ويباهي به القديم ويعتز ولا يرضي عنه بديلا \\ يري فيه فرعه وثماره \\ ظاهرة التعظيم اليوم لجدة الجديد والتشبث به واعتقاد صلاحه ونفعه والنفور من القديم والاعراض عنه هوجة ثمرة من ثمرات التاثر الغربي \\ تلك قسمة ضيزي بين ذاكرة تاريخ لا ينسي \\\ من نسي تاريخه فات \\\ بل مات
ذاكرة التاريخ والايام لا تنسي لانها تراث واثار وحضارة كانت يوما ما ظاهرة الارض لها اعتبارات وحساب وتعظيم
قامت عليها الحياة وبنيت حضارات ومدت قيم واعراف وتعاملات ونشر دين وحضارة وبنيت صروح في الارض
وسادت عصور نهضة وعمران وتمكين لم تشهده الارض من قبل \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لا يحق لمعاول الهدم ان تعدم الاعتبارات
الامور والاصول والقواعد والاعتبارات هي من ذاكرة التاريخ
فالقدم والحدث ما هن الا امور اعتباريه \ كل متحول \\ فرب قديم عند اخرين حدث ورب حديث عند بعضنا قدم \\ كل غير ثابت
تتداول فيه الايام \\\ لتصبح ايام تاريخ وايام الله هي الباقية للبشر يوم الحشر \\\ يوم لا ينفع الا القلب السليم
الكل متحول الي زوال والي ذاكرة التاريخ
فالانسان يوما ما سيصبح في ذاكرة التاريخ مهما كسب من مخيلة المستقبل ورؤي نفسه الطاغية \\\ لكل شيب وكهولة
ورصدا وما نراه ما هو الا استدراج واملاء وامهال \\ سيكشف امره عند العرض علي رب السموات والارض\\\ فان كان لكم كيد فكيدون \\ وما كيد الكافرين الا في بوار
مهمة الانسان
هي تدوين اثاره في الارض\\ يا بني سلمة اثاركم تدل عليكم
فما دلالة وجود الانسان \\ اثاره \\\\\\
وما دلالة وجود الرب \\\\\\ اثاره الكونيه
الانسان التاريخ هو الذي يذكر اثاره \\ بذاكرته
ولماذا خلق ليكون له اثار خير وصلاح وتعمير وبناء في الارض
والعصر ان الانسان لفي خسر هنا الخسر الانساني في العصر القادم \\\ لكن يقابله تضاد الخسر
الا الذين امنوا وعملوا الصالحات
وتواصوا بالحق
وتواصوا بالصبر
ما يقابل الخسران الانساني القادم خسران الطغيان الرؤي في الانسان ثلاثة امور
الذين امنوا وعملوا الصالحات
الايصاء بالحق اي نشر والعمل بالحق ضد الخسران
والايصاء بالصبر مع الحق
يايها الذين امنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله
لعلكم تفلحون
نحن امام امرين في مخيلة المستقبل
امر خسران قادم للانسان
امر فلاح ضد الخسران
صراع سيكون بين الحق وهو دامغ للباطل مهما علا
وباطل سيحدث ويلج فيه الانسان لا محالة
وذلك قضي فيه \\\\\\\\\\\\\\\
ان مهمة الانسان استحداث وظائف جديدة تتوقف علي تغيير المسار الاصولي يحدث نفعا في الارض
نفعا يكون بمعاصرة الاصالة القديمة
خلق اوطان ذات تهجين معاصر دون وطن واحد \ امتزاج
اصول ذاكرة التاريخ باصول مخيلة المستقبل
امتزاج يخلو من الضبابية المعتمة \\ يستشف ما بين القدم والجدة \\\\\\\\ يصبحه الحب والجمال وانسانية الانسانية
بعيدا عن المحرمات والاوزار والشبهات
عالم الفضلي والاخلاق الذات
وهل يمكن الجدة اليوم
كلا انها تذكرة
وحسبي الله ونعم الوكيل فيما لا املك
وتلك سنه الله
في البشر لا رجعة الي الحق بعد
الكل عطشي الي الفسق
ولا حول ولا قوة الا الي الله
وضاع كل شيئ يا ولدي
وماتت الانسانية \\\\\\\\\\\\\
فلا تحزن
ةةةةةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق