مطلوب عام من الناس ان يستبقوا الخيرات \\ فهل استجابوا الي الطلب واستبقوا المطلوب ام ماذا فعلوا الامر\\ وما تر الحدث الحياتي فيهم اليوم \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الزاد ما جعلوه زاد وما جمعوا له \\ ابن ادم ما سلك الا ما رضي به وشغلته نفسه واتبع هواها فتردي \\\\\\\\\
فيما هيئ اليوم نفسه في الارض
اليوم ابن ادم يلفظ كل ما هو استبقاء سابق \\ وبئس ما لفظ واستبقي لنفسه وهواها \\ انه اليوم يشيد صروح \\ صروح
تغاير ما استبقاه سابقيه من الجبلات السابقة في جبروت النفس
والتكبر علي الخلائق وعلي رب الخلائق \\
هل هذا من ذوقه وتذوقه \\\\
وهل ذوقه دفعه الي ان يحسن الاختيار لرؤياه \\\\ ام ما الحال الذي وصل به اليوم \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ما بين هامان وصرح فرعون في الارض
ابن لي يا هامان صرحا \\\ من اجل ماذا يطلب من هامان الصرح \\\\ بلوغ اله موسي \\\ مواجهة الرب \سوء عمله
زين له الامرفتمرد علي موسي ورب موسي \ فقال لعلي ابلغ الاسباب \\ وما هو الصرح المصنوع من الاجر \\ القصر الشاهق العالي \\\\\\
ركب امره واستكبر علي ربه وزين له سوء عمله وصد عن السبيل وما كيد فرعون الا في تباب
الانسان يركب نفس ما زين سوء عمل فرعون ويصد عن السبيل \\\ لكي يبلغ رشده
ليكونوا ظاهرين في الارض \\
بالذوق العام \\ حيث يفسر احساس البشر وادراكهم الاشياء
الحاسة التي تؤثر في الشعور\\ تعطي لباقة \ انبساط نفس \
الحاسة التي تميز خواص الاجسام الطعمية
عن طريق جهاز حسي والفم
اداب السلوك الذي تقتضي معرفة ما هو لائق ومناسب في المواقف الاجتماعية
فاذقه الله وبال امره
نعم المرء سوف يذوق في العصر القادم وبال امره
وبال ما تذوقه واختاره من مجاهرة الفسق والفساد في الارض
وما يحدثة في الارض من اعمال وافعال وهتك اعراض وتشيع
فاحشة بين البشر \\\\\\\\
ما بين التذوق والطبع
ما الانسان الا نفس \ روح \ جسد
ذات مكلفة
ترتقي \ تسمو \ تحسن \ تسقط \ تعتدي \ تكفر
وهل الذات تموت \\\\\\\ انها تذوق الموت \\ كل نفس ذائقة الموت \\\\
عن طريق خلايا الذوق \\ خصائص النفس تتوافق مع الشرع ومنهج الرب وتتطابق كليا \\\ لكن البدن متناقض مع التكليف
حيث هواه وشهواته \\ فانها تمارس بلا قيد اوشرط عند الغالبيه من الناس طبقا للسياق \\\ ومن اضل ممن اتبع هواه بغير هدي
من الله \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الانسان اذكي الخالفة لوازعه الداخلي والواقع الحال
وذلك طبعه لارتباط الجسد والجسم
وما الطبع \\\\ انه الخلق \ مجموعة من مظاهر الشعور والسلوك
المكتسبة والموروثة التي تميز الشخص عن غيره \ فرد عن اخر \\ وهي عندهم طبائع
وما اكثر الطبائع اليوم في الشين والعيب والدنس والدناءة والفجور
وما هجر وفقدان الاخلاق \\ والحسن الحميدة \ والقدوة والتصرف الي الخير
وناهيك عن كل ما هو اليوم مشين ومشيع للفاحشة في
الارض والفوضي العارمة \\\\\\\
وحسبي الله من هذه الطبائع ومن اصحابها وفوضويتها وفجورها \\\\\\\\\\\\\\\ وبئس ما يصنعون اليوم \\\\
وما ذا يتذوق الصاح في الارض \\\\\\
الفسق والفجور والشهوة
هذا هو تذوق البشر والانسان
الطبيعي ان يميز القدرة لديه في طعم الاشياء للمواد المختلفة
عن طريق الامرار باللسان وحاسة الشم
لكن يظهر انه يعطل حاسة الشم لديه ويتذون عن طريق اللمس
والنظر ويثير التذوق الشهوي الغريزي في البدن
التذوق التماسي اللمسي الدافيئ
كما قلت القوة الناعمة يتذوقها بالتماس الختاني
يعطل حاسة الشم ويبدلها بحاسة اللمس
لكي يروي بدنه الشهوي ويتطبع بممارس لا قيد فيها ولا شرط \\ رتع الحيوان
وهنا ينتقل الي مرحلة الاختيار الرشدي
وتتم من استبقاء بعد مراحل نقل الذوق والتذوق الي مرحل اخير يلج فيه مختارا الطريق الذي راه ليستبقي فيه
وهل استبقوا الطريق\\\\\\
وكل شيئ احصيناه كتابا
ما اشبه الليلة البارحة \\\ عالم الغيب فلا يظهر علي غيبه احدا
يا سلام سبحان الله
ولونشاء لطمسنا علي اعينهم فاستبقوا الصراط فاني يبصر ون
يايها الانسان كل محصي ومعلوم ومحاط به
اذا كنت اليوم تستعمل البصر في اكتساب المحرمات
ونشر الفجور به في الارض فان المرصاد الرباني رصدا
هل تعلم ما يحدث لبصرك \\\ ولو نشاء لطمسنا علي اعينهم
هل تفهم معني الطمس \\\ جعل الشيئ غير قائم \\ البصر يطمس نهائيا \\\ كان لم يكن \\\ العمي \\\ لا يمكن رجوعه ثانيا \\\\\\
لماذا تبتدر اليوم الطريق المعوج في نشر الفجور
لماذا تستبقي الفسق والفجور وتشيع الفاحشة وتنتهك الاعراض
وتفضح الفروج بما تفعل في الارض وتثيره بين الناس
فاني يبصرون من هذا الفعل
لماذا تستبقي ما تفعله ولا تستبقي الصراط المامور به من ربك \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اتق الله واحذر قهره الذي لا يقهر
وتذوق ما هو مبتدر الي ربك بالصراط القويم
صراط المنعم عليهم
فهل مستعد \\\
ابتدر الاستعداد وفر الي الله
ةةةةةةةةةة
الزاد ما جعلوه زاد وما جمعوا له \\ ابن ادم ما سلك الا ما رضي به وشغلته نفسه واتبع هواها فتردي \\\\\\\\\
فيما هيئ اليوم نفسه في الارض
اليوم ابن ادم يلفظ كل ما هو استبقاء سابق \\ وبئس ما لفظ واستبقي لنفسه وهواها \\ انه اليوم يشيد صروح \\ صروح
تغاير ما استبقاه سابقيه من الجبلات السابقة في جبروت النفس
والتكبر علي الخلائق وعلي رب الخلائق \\
هل هذا من ذوقه وتذوقه \\\\
وهل ذوقه دفعه الي ان يحسن الاختيار لرؤياه \\\\ ام ما الحال الذي وصل به اليوم \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ما بين هامان وصرح فرعون في الارض
ابن لي يا هامان صرحا \\\ من اجل ماذا يطلب من هامان الصرح \\\\ بلوغ اله موسي \\\ مواجهة الرب \سوء عمله
زين له الامرفتمرد علي موسي ورب موسي \ فقال لعلي ابلغ الاسباب \\ وما هو الصرح المصنوع من الاجر \\ القصر الشاهق العالي \\\\\\
ركب امره واستكبر علي ربه وزين له سوء عمله وصد عن السبيل وما كيد فرعون الا في تباب
الانسان يركب نفس ما زين سوء عمل فرعون ويصد عن السبيل \\\ لكي يبلغ رشده
ليكونوا ظاهرين في الارض \\
بالذوق العام \\ حيث يفسر احساس البشر وادراكهم الاشياء
الحاسة التي تؤثر في الشعور\\ تعطي لباقة \ انبساط نفس \
الحاسة التي تميز خواص الاجسام الطعمية
عن طريق جهاز حسي والفم
اداب السلوك الذي تقتضي معرفة ما هو لائق ومناسب في المواقف الاجتماعية
فاذقه الله وبال امره
نعم المرء سوف يذوق في العصر القادم وبال امره
وبال ما تذوقه واختاره من مجاهرة الفسق والفساد في الارض
وما يحدثة في الارض من اعمال وافعال وهتك اعراض وتشيع
فاحشة بين البشر \\\\\\\\
ما بين التذوق والطبع
ما الانسان الا نفس \ روح \ جسد
ذات مكلفة
ترتقي \ تسمو \ تحسن \ تسقط \ تعتدي \ تكفر
وهل الذات تموت \\\\\\\ انها تذوق الموت \\ كل نفس ذائقة الموت \\\\
عن طريق خلايا الذوق \\ خصائص النفس تتوافق مع الشرع ومنهج الرب وتتطابق كليا \\\ لكن البدن متناقض مع التكليف
حيث هواه وشهواته \\ فانها تمارس بلا قيد اوشرط عند الغالبيه من الناس طبقا للسياق \\\ ومن اضل ممن اتبع هواه بغير هدي
من الله \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الانسان اذكي الخالفة لوازعه الداخلي والواقع الحال
وذلك طبعه لارتباط الجسد والجسم
وما الطبع \\\\ انه الخلق \ مجموعة من مظاهر الشعور والسلوك
المكتسبة والموروثة التي تميز الشخص عن غيره \ فرد عن اخر \\ وهي عندهم طبائع
وما اكثر الطبائع اليوم في الشين والعيب والدنس والدناءة والفجور
وما هجر وفقدان الاخلاق \\ والحسن الحميدة \ والقدوة والتصرف الي الخير
وناهيك عن كل ما هو اليوم مشين ومشيع للفاحشة في
الارض والفوضي العارمة \\\\\\\
وحسبي الله من هذه الطبائع ومن اصحابها وفوضويتها وفجورها \\\\\\\\\\\\\\\ وبئس ما يصنعون اليوم \\\\
وما ذا يتذوق الصاح في الارض \\\\\\
الفسق والفجور والشهوة
هذا هو تذوق البشر والانسان
الطبيعي ان يميز القدرة لديه في طعم الاشياء للمواد المختلفة
عن طريق الامرار باللسان وحاسة الشم
لكن يظهر انه يعطل حاسة الشم لديه ويتذون عن طريق اللمس
والنظر ويثير التذوق الشهوي الغريزي في البدن
التذوق التماسي اللمسي الدافيئ
كما قلت القوة الناعمة يتذوقها بالتماس الختاني
يعطل حاسة الشم ويبدلها بحاسة اللمس
لكي يروي بدنه الشهوي ويتطبع بممارس لا قيد فيها ولا شرط \\ رتع الحيوان
وهنا ينتقل الي مرحلة الاختيار الرشدي
وتتم من استبقاء بعد مراحل نقل الذوق والتذوق الي مرحل اخير يلج فيه مختارا الطريق الذي راه ليستبقي فيه
وهل استبقوا الطريق\\\\\\
وكل شيئ احصيناه كتابا
ما اشبه الليلة البارحة \\\ عالم الغيب فلا يظهر علي غيبه احدا
يا سلام سبحان الله
ولونشاء لطمسنا علي اعينهم فاستبقوا الصراط فاني يبصر ون
يايها الانسان كل محصي ومعلوم ومحاط به
اذا كنت اليوم تستعمل البصر في اكتساب المحرمات
ونشر الفجور به في الارض فان المرصاد الرباني رصدا
هل تعلم ما يحدث لبصرك \\\ ولو نشاء لطمسنا علي اعينهم
هل تفهم معني الطمس \\\ جعل الشيئ غير قائم \\ البصر يطمس نهائيا \\\ كان لم يكن \\\ العمي \\\ لا يمكن رجوعه ثانيا \\\\\\
لماذا تبتدر اليوم الطريق المعوج في نشر الفجور
لماذا تستبقي الفسق والفجور وتشيع الفاحشة وتنتهك الاعراض
وتفضح الفروج بما تفعل في الارض وتثيره بين الناس
فاني يبصرون من هذا الفعل
لماذا تستبقي ما تفعله ولا تستبقي الصراط المامور به من ربك \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اتق الله واحذر قهره الذي لا يقهر
وتذوق ما هو مبتدر الي ربك بالصراط القويم
صراط المنعم عليهم
فهل مستعد \\\
ابتدر الاستعداد وفر الي الله
ةةةةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق