السبت 6\9\2014
لكل حي \ جماد \ مكين اي كان فصيله كينونة امرية يقوم وجوديا عليها يبرز الي الدنيا في الصورة المقدرة المعلومة في علم الله الحدثى للعالمين \ الحق تعالي لديه العلم السبقي للخلائق الاصلابي والدر \ لان عليه لهم نشأتين \أولي \ آخرة
ولهدا اعدت الخلائق طبقا لهدا المفهوم الحدثى العام الجامع صفتي الاولي والآخرة
فقانون الخلق البشري احتوي دلك المفهوم بقول الحق للناس منها خلقناكم \المادة الطينية \صفة اولية \ وفيها نعيدكم \ صفة ثانية هى التحلل العضوى والدوبان والاختلاط لدلك التربة الرملية لا تحمل الصفة الطينية وهى تتعارض مع قانون النشأة والاعادة الطينى \تفقد صفة الاختلاط بالتحلل لدلك يفقد الرمل صفة الحمأ المسنون والصلصالية
وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
ادا كانت السماء الدنيا زينة الكواكب وزينة للارض بسقفها المزين الكواكب فإن الارض بحاجة الزينة فوقها \ عليها \ لتتناسق مع السقف المرفوع وفي نفس الجمال السماوى لان الابداع انما يكون كمال الجمال وتناسق الصنع وارتياح البصر
والله تعالي افاض في الجمال السماوي تجاه الارض ورؤية النفس البشرية الملكوت الربوبي بكمال الجمال ليتحقق مفهوم الجلال والاكرام
وهنا يثار سؤال بحثي تشتاق اليه النفس لترتوي
هل الجمال السماوي يغلب الجمال الارضى ام بينهما التوازي والتوازن لكن المهام والتكاليف السماوية عواتق فوق رؤوس الرسل والمرسلات السماوية المكلفة والمسخرة للخدمة البشرية الارضية
يوجد مهام سماوية تكليفية لتسهيل وعون البشر
ام الامر الارضى له تكليفات مكملة مع السماوية بالاندماج والارتباط والتلازم لدوام السلوك العبادى
وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
الحبك الآرضي
سبق الحديث عن الحبك السماوي في بحث سابق يكمل مع هدا البحث تحت سلسلة البحث العام \ الحقيقة \
ويدور البحث حول مظهرات الحقيقة البيانية وتدعم برؤوس دون التوسع والاسترسال والتصاريف لان الموقع العام مسماه المعانى والتى نتولى فيها الاظهار بالاشارة واللسان القلمى لتلك المعانى ومكينها القائمة فيه \ ليست تأليف وانما النور عليها والاشارة السياقية
ولنرجع الى الحبك الارضي
الاسناد الداعم
يقول تعالي في فصلت
قل أءنكم لتكفرون بالدى خلق الارض فى يومين .....................................................................دلك تقدير العزيز العليم \9\12
البقرة 29
هو الدى خلق لكم مافي الارض جميعا ثم استوى الي السماء فسواهن ........................................ عليم
الفرقان 59
الدي خلق السموات والارض وما بينهما في ستة ايام ..............................خبيرا
كككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككك
ملاحظات ايمانية بالحقيقة
لايمكن الفصل بين الاثنين فى النلازم الخلقي الوقتي معا
لمادا
1\ الاشارة الي الفاعل والفعل التلازمي
2\ ما حكمة النص السياقي فى امر بيان الخلق الارضى السماوى والموضح القول عن العرش ومكانه \ وكان عرشه علي الماء
ما المقتضى من هدا البيان ان الخالق كما قلت لديه العلم المسبوق للخلق ارجع الي تغيير القبلة والنص السياق عن الحدث واللسان المتعلق بالحدث من الناس
سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم التى كانوا عليها :::::::::::::::::::::ك
وهنا ايضا سيقول الناس الايام ستة ليست صحيحة في حسبة الخلق بل ثمانية
يفهم من دلالة النص ان السماء والارض تلازما وارتبط معا في امر الخلق لهدا وضع العرش علي الماء لان الاثنين في حالة الخلق والانشاء
التتابع السياقي بلفظ الارتباط والتلازم ثم .............
العقب بزمنية الامتلاك والسيطرة والاستحواز .. لفظ \استوى
العقب بعد الاستواء بلفظ التسوية السماوية وجعلهما سبع سماوات
هناك مفارقة بينية واضحة لاريب فيها بين النشأة الاولي والتسوية بعد النشأة
يقول تعالي فادا سويته ونفخت فيه من روحى
مادا تفهم هنا التسوية لاحقة علي النشأة الطينية لخلق ادم
وما اعقب التسوية الروح \ الحركة
نعود الي الحبك الارضى
النشأة الاولي كا نت عند الابتداء الوجودي يومين متلا زمين عبرت الاية 9 من فصلت عن دلك
ثم بينت الاية 10 الاعداد الارضى الملازم بسياقات لفظ التتابع الاعدادى \ وجعل فيها :
1\ رواسى اي وضع مثبتات رواسي علي جميع الوسط والاطراف \لمادا \ يفهم ان الارض في النشأة الاولي كانت قلقة مضطربة بالمعنى الايضاحى تتموج غير ثابتة الاتزان والسكون \ وجاء التعبير للدلالة بلفظ فوقها
اولى الحبك الارضية \ لم نعلم من السياق جنسية الرواسي لانها عرفت هنا بمسمى الراسى فوقها \ وهو ما يعنى ثقل التساوى والاتزان لمسطح الارض مثل اتزان كفتى الميزان بالثقل \ الكيلو \ لكنه في سياق آخر يبين تثبيت الجزورللراسيات \في النبأ الاية 6\7 يقول تعالي : الم نجعل الارض مهادا والجبال اوتادا \ ويقول في سياق استنكار في الاية 19 في الغاشية : والي الجبال كيف نصبت \ يعنى كيفية القوامة النصبية لهؤلاء الرواسي الاوتاد فوق الارض نوعية الحبك للرواسي والتثبيت معها والدي يتفق مع سطوحية الارض ودحيها \ لدلك لفت النظر الي هدا بسياق الدكر للرسول \ فدكر الكفار والناس هدا الامر
الرواسي الاوتاد المنصوبة فوق الارض والتى لها في الحبك الارض تكليف مهامى دائم حفظ الاتزان والثبات الارضى بمن فوقها بدلالة السياقات اللفظية البيانية دلك
ثم آن الحق تعالي عند الوعد الاخرة هده الرواسي تتفكك عكس طريقة النصب الراسي السيار فوق الارض
وهي تشمل السير والنسف والرجف الارضى والتحول المادة الصلبية المنصوبه فوق الارض الي العهن نتيجة الدك الارضي يوم القيامة \ التغير قادم للرواسي الحبك الارضية تراها اليوم شامخات العلو عن سطح الماء ويكتشف التباين والارتفاع بين الرواسي علي مناطق الارض التثبيتية طبقا للمعدل الحسابي لقوة الثقل الاتزانى علي المنطقة النصبية للراسي ومعدل الامتداد النصبي السلسلي
هده صورة راسمة مخطوط الحدث لرواسي الحبك الجبال
يطابق راسم مخطوط الحدث لمواقع وعلامات الزينة النجمية والكوكبية السماوية الكل مرجعه الي سيرته الاولي
الحبك الثانى
المباركة الارضية \ مادا تعني ؟ الايحاء الي كونية المادة التربية لسسطح القشرة الارضية هل مكوناتها مهيئة للخير والانماء النباتى بجانب التكوين الصلب ؟ لدلك وضح الحق مغزى المباركة بسياقات جمة
بعد المباركة فيها اعقب القول المباشر المتلازم وقدرفيها اقواتها التقدير جاء تاليا غقب التبريك وقصد التهيئة التربية السطحية والتي يتعامل معها الخلق من زرع وشق وحفر وسكن واستخدام مادي لمكوناتها \كل من منظومة الحبك الارضى
من اجل القادم السكنى الارض الدى علل فترة وجودة الارضى السكنى \ان الانسان ليطغى مع هدا السكن والاستخلاف
فترة الحبك القوتى كان ضعفا عن فترة النشأة الاولى لمادا ؟
1\ فترة بسط التقدير النعمى لمقاليد الارض من حيث :
التمهيد الارضى \ السبل \ النشر المائى \النشر الهوائى \ النشر النباتى الجمالى من الحب ونبات وعروش وجنات والفاف \النشر السكنى المتوائم مع النشر البشرى وهل ضاقت الارض بما رحبت ؟
النشر التسخيري المعاون من الطبيعيات والكونيات والمشهودات المادية والحية فوق الارض وداخلها
نشر كل ما يدخل تحت امر التقدير القوتى المحدد اربعة ايام ليلبى طلب السائل له والساعي اليه \ سواء للسائلين
الحبك الارض هو الاعداد والتهيئة الارضية والتثبيت الاستوائى بالراسيات لكى تكون علي صلاحية عظيمة وقدرة عظيمة من تحقيق التمكين البشرى عليها والاستمرارية طول الاجل المسمى \ ومن ظواهر دلك انها جاءت والسماء طائعة لربها لتلك المهمة
الكونيات والطبيعيات والانس والجن حاكمهم العلم المسبوق لله تعالي \ علم الدر وما وراء الغيب
لدلك قال وان لنا للاخرة والاولي واعقبها النزر والتخويف لكل جاحد متكبر \ فاندرتكم نارا تلظى لمن ؟ الدى كدب وتولى
الحبك الارض سر صلاح وخيرية الاخراج الارضى والهواء المحيط بها
فالارض ما دالت تعطي وتخرج لان القانون حق والتقدير فيها حق والطاعة منها لله حق حتى اللحظة مازالت تخرج \ تفتح باطنها وتخرج المدفون والخبأ \ لم تجدب \انما الفعل البشري هو المغير للطاعة الارضية \ المجدب لها والمصحر لتربتها والمفسد لصفائها ونقائها المحيط بها الملوث للنشر المائى على صفحتها وباطنها
نعم لتحقق قانون الحق علينا الان : كلا ان الانسان ليطغى \
وما رباط الطغيان الانسانى الملازم الدافع ؟
ان رآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه استغنى
نسى ما علمة وما اوتى من نعم وايات واستغنى الكل وعز عليها وتكبر
هل يترك سدى فى غيه وطرائقه القددا ؟
لاتنسي العبر والامثال والتصاريف
فما دلك الا املاء واستمهال واستدراج وفي لحظة وخطفة برق
كانلم تغني بالامس\ فخسفنا به وبدار ه الارض
وعلية يقول الراغبون المولعون التمنى وي وي لحظة افتراق وتخلي وترك المتكبر يتلوط في هاوية السافلين الغير فالحيين الظالمين انفسهم
ومن هده التبريكات التى عمت الارض ووضعت كان الاقلال السطحى يتم من الاطراف الجهات الطرفية الاقاصى والفجوج لمادا ولان البركة تقل مثلما تقل القوة الطرفية في الانسان والقدرة فيها وكدلك تقل القوة والخضرة في اطراف النبات عندما يصل الي الاصفرار وانتاج الحب بعد الاستغلاظ والهياج
هده حقيقة قائمة بقانونها الحياتى الناس وانا منهم فى غفلة ونسيان لانهم فقدوا القراءة المعرفة العلم الفهم التدبر الوعى \ الهاهم الرغبة والغريزة والنساء والمال والنمط العصري الحرية والديقراطية الهوي \ لاحظ نقص الميم مقصود التعري \
ألم تعى في دنياك ب:
انتمخلوق الله لكم عليه واجبات مكفولة وحق لكم \هل اشتكيت الله يوما انقطاعها
لكن العكس الصحى ان الله سبحانه وتعالى المهضوم حقه والمقصر واجبه \ بل المجحد النعمة والمعرض عنه \والمتخد غيرة والمستعان بغيره وتكثر الانداد معه
هل تظاهر الحق \ شكى \ انتقم \ ارغم العاصين \ ادخلهم الحبس \ كلا وبلايين الكل
لمادا ؟
الرحمة سابقة القهر والطول
وفى هدا عندما ادميت قدمي الرسول واصيب في الطائف ونزل الملك بامر الانتقام الجبلى رفض برحمتة علي قومه لعلة الدرية الصالحة منهم وهدا وعى وستدلال ونظرة اتية بالحق ليعلو فوق الباطل وتدمغة مهما استعلي
لدلك كان الله :
غافر قابل التوب شديد العقاب \ الاخر \ دى الطول
وتلك اللفظة القوية القوة والقوي تتعامل بها اليوم قوي الشر تجاه الشرق
ولانه الحق كان الخير رابحا والشر خاسرا وزائلا
والمحصلة لكل هدا
لنري كيف تعملون و
بناء عليه تحاسبون
هل تفهمون ؟ يا اهل العيون
ام لاتسمعون ولا تبصرون <<<<<<<<
س ل ا م
الى
لكل حي \ جماد \ مكين اي كان فصيله كينونة امرية يقوم وجوديا عليها يبرز الي الدنيا في الصورة المقدرة المعلومة في علم الله الحدثى للعالمين \ الحق تعالي لديه العلم السبقي للخلائق الاصلابي والدر \ لان عليه لهم نشأتين \أولي \ آخرة
ولهدا اعدت الخلائق طبقا لهدا المفهوم الحدثى العام الجامع صفتي الاولي والآخرة
فقانون الخلق البشري احتوي دلك المفهوم بقول الحق للناس منها خلقناكم \المادة الطينية \صفة اولية \ وفيها نعيدكم \ صفة ثانية هى التحلل العضوى والدوبان والاختلاط لدلك التربة الرملية لا تحمل الصفة الطينية وهى تتعارض مع قانون النشأة والاعادة الطينى \تفقد صفة الاختلاط بالتحلل لدلك يفقد الرمل صفة الحمأ المسنون والصلصالية
وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
ادا كانت السماء الدنيا زينة الكواكب وزينة للارض بسقفها المزين الكواكب فإن الارض بحاجة الزينة فوقها \ عليها \ لتتناسق مع السقف المرفوع وفي نفس الجمال السماوى لان الابداع انما يكون كمال الجمال وتناسق الصنع وارتياح البصر
والله تعالي افاض في الجمال السماوي تجاه الارض ورؤية النفس البشرية الملكوت الربوبي بكمال الجمال ليتحقق مفهوم الجلال والاكرام
وهنا يثار سؤال بحثي تشتاق اليه النفس لترتوي
هل الجمال السماوي يغلب الجمال الارضى ام بينهما التوازي والتوازن لكن المهام والتكاليف السماوية عواتق فوق رؤوس الرسل والمرسلات السماوية المكلفة والمسخرة للخدمة البشرية الارضية
يوجد مهام سماوية تكليفية لتسهيل وعون البشر
ام الامر الارضى له تكليفات مكملة مع السماوية بالاندماج والارتباط والتلازم لدوام السلوك العبادى
وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
الحبك الآرضي
سبق الحديث عن الحبك السماوي في بحث سابق يكمل مع هدا البحث تحت سلسلة البحث العام \ الحقيقة \
ويدور البحث حول مظهرات الحقيقة البيانية وتدعم برؤوس دون التوسع والاسترسال والتصاريف لان الموقع العام مسماه المعانى والتى نتولى فيها الاظهار بالاشارة واللسان القلمى لتلك المعانى ومكينها القائمة فيه \ ليست تأليف وانما النور عليها والاشارة السياقية
ولنرجع الى الحبك الارضي
الاسناد الداعم
يقول تعالي في فصلت
قل أءنكم لتكفرون بالدى خلق الارض فى يومين .....................................................................دلك تقدير العزيز العليم \9\12
البقرة 29
هو الدى خلق لكم مافي الارض جميعا ثم استوى الي السماء فسواهن ........................................ عليم
الفرقان 59
الدي خلق السموات والارض وما بينهما في ستة ايام ..............................خبيرا
كككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككك
ملاحظات ايمانية بالحقيقة
لايمكن الفصل بين الاثنين فى النلازم الخلقي الوقتي معا
لمادا
1\ الاشارة الي الفاعل والفعل التلازمي
2\ ما حكمة النص السياقي فى امر بيان الخلق الارضى السماوى والموضح القول عن العرش ومكانه \ وكان عرشه علي الماء
ما المقتضى من هدا البيان ان الخالق كما قلت لديه العلم المسبوق للخلق ارجع الي تغيير القبلة والنص السياق عن الحدث واللسان المتعلق بالحدث من الناس
سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم التى كانوا عليها :::::::::::::::::::::ك
وهنا ايضا سيقول الناس الايام ستة ليست صحيحة في حسبة الخلق بل ثمانية
يفهم من دلالة النص ان السماء والارض تلازما وارتبط معا في امر الخلق لهدا وضع العرش علي الماء لان الاثنين في حالة الخلق والانشاء
التتابع السياقي بلفظ الارتباط والتلازم ثم .............
العقب بزمنية الامتلاك والسيطرة والاستحواز .. لفظ \استوى
العقب بعد الاستواء بلفظ التسوية السماوية وجعلهما سبع سماوات
هناك مفارقة بينية واضحة لاريب فيها بين النشأة الاولي والتسوية بعد النشأة
يقول تعالي فادا سويته ونفخت فيه من روحى
مادا تفهم هنا التسوية لاحقة علي النشأة الطينية لخلق ادم
وما اعقب التسوية الروح \ الحركة
نعود الي الحبك الارضى
النشأة الاولي كا نت عند الابتداء الوجودي يومين متلا زمين عبرت الاية 9 من فصلت عن دلك
ثم بينت الاية 10 الاعداد الارضى الملازم بسياقات لفظ التتابع الاعدادى \ وجعل فيها :
1\ رواسى اي وضع مثبتات رواسي علي جميع الوسط والاطراف \لمادا \ يفهم ان الارض في النشأة الاولي كانت قلقة مضطربة بالمعنى الايضاحى تتموج غير ثابتة الاتزان والسكون \ وجاء التعبير للدلالة بلفظ فوقها
اولى الحبك الارضية \ لم نعلم من السياق جنسية الرواسي لانها عرفت هنا بمسمى الراسى فوقها \ وهو ما يعنى ثقل التساوى والاتزان لمسطح الارض مثل اتزان كفتى الميزان بالثقل \ الكيلو \ لكنه في سياق آخر يبين تثبيت الجزورللراسيات \في النبأ الاية 6\7 يقول تعالي : الم نجعل الارض مهادا والجبال اوتادا \ ويقول في سياق استنكار في الاية 19 في الغاشية : والي الجبال كيف نصبت \ يعنى كيفية القوامة النصبية لهؤلاء الرواسي الاوتاد فوق الارض نوعية الحبك للرواسي والتثبيت معها والدي يتفق مع سطوحية الارض ودحيها \ لدلك لفت النظر الي هدا بسياق الدكر للرسول \ فدكر الكفار والناس هدا الامر
الرواسي الاوتاد المنصوبة فوق الارض والتى لها في الحبك الارض تكليف مهامى دائم حفظ الاتزان والثبات الارضى بمن فوقها بدلالة السياقات اللفظية البيانية دلك
ثم آن الحق تعالي عند الوعد الاخرة هده الرواسي تتفكك عكس طريقة النصب الراسي السيار فوق الارض
وهي تشمل السير والنسف والرجف الارضى والتحول المادة الصلبية المنصوبه فوق الارض الي العهن نتيجة الدك الارضي يوم القيامة \ التغير قادم للرواسي الحبك الارضية تراها اليوم شامخات العلو عن سطح الماء ويكتشف التباين والارتفاع بين الرواسي علي مناطق الارض التثبيتية طبقا للمعدل الحسابي لقوة الثقل الاتزانى علي المنطقة النصبية للراسي ومعدل الامتداد النصبي السلسلي
هده صورة راسمة مخطوط الحدث لرواسي الحبك الجبال
يطابق راسم مخطوط الحدث لمواقع وعلامات الزينة النجمية والكوكبية السماوية الكل مرجعه الي سيرته الاولي
الحبك الثانى
المباركة الارضية \ مادا تعني ؟ الايحاء الي كونية المادة التربية لسسطح القشرة الارضية هل مكوناتها مهيئة للخير والانماء النباتى بجانب التكوين الصلب ؟ لدلك وضح الحق مغزى المباركة بسياقات جمة
بعد المباركة فيها اعقب القول المباشر المتلازم وقدرفيها اقواتها التقدير جاء تاليا غقب التبريك وقصد التهيئة التربية السطحية والتي يتعامل معها الخلق من زرع وشق وحفر وسكن واستخدام مادي لمكوناتها \كل من منظومة الحبك الارضى
من اجل القادم السكنى الارض الدى علل فترة وجودة الارضى السكنى \ان الانسان ليطغى مع هدا السكن والاستخلاف
فترة الحبك القوتى كان ضعفا عن فترة النشأة الاولى لمادا ؟
1\ فترة بسط التقدير النعمى لمقاليد الارض من حيث :
التمهيد الارضى \ السبل \ النشر المائى \النشر الهوائى \ النشر النباتى الجمالى من الحب ونبات وعروش وجنات والفاف \النشر السكنى المتوائم مع النشر البشرى وهل ضاقت الارض بما رحبت ؟
النشر التسخيري المعاون من الطبيعيات والكونيات والمشهودات المادية والحية فوق الارض وداخلها
نشر كل ما يدخل تحت امر التقدير القوتى المحدد اربعة ايام ليلبى طلب السائل له والساعي اليه \ سواء للسائلين
الحبك الارض هو الاعداد والتهيئة الارضية والتثبيت الاستوائى بالراسيات لكى تكون علي صلاحية عظيمة وقدرة عظيمة من تحقيق التمكين البشرى عليها والاستمرارية طول الاجل المسمى \ ومن ظواهر دلك انها جاءت والسماء طائعة لربها لتلك المهمة
الكونيات والطبيعيات والانس والجن حاكمهم العلم المسبوق لله تعالي \ علم الدر وما وراء الغيب
لدلك قال وان لنا للاخرة والاولي واعقبها النزر والتخويف لكل جاحد متكبر \ فاندرتكم نارا تلظى لمن ؟ الدى كدب وتولى
الحبك الارض سر صلاح وخيرية الاخراج الارضى والهواء المحيط بها
فالارض ما دالت تعطي وتخرج لان القانون حق والتقدير فيها حق والطاعة منها لله حق حتى اللحظة مازالت تخرج \ تفتح باطنها وتخرج المدفون والخبأ \ لم تجدب \انما الفعل البشري هو المغير للطاعة الارضية \ المجدب لها والمصحر لتربتها والمفسد لصفائها ونقائها المحيط بها الملوث للنشر المائى على صفحتها وباطنها
نعم لتحقق قانون الحق علينا الان : كلا ان الانسان ليطغى \
وما رباط الطغيان الانسانى الملازم الدافع ؟
ان رآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه استغنى
نسى ما علمة وما اوتى من نعم وايات واستغنى الكل وعز عليها وتكبر
هل يترك سدى فى غيه وطرائقه القددا ؟
لاتنسي العبر والامثال والتصاريف
فما دلك الا املاء واستمهال واستدراج وفي لحظة وخطفة برق
كانلم تغني بالامس\ فخسفنا به وبدار ه الارض
وعلية يقول الراغبون المولعون التمنى وي وي لحظة افتراق وتخلي وترك المتكبر يتلوط في هاوية السافلين الغير فالحيين الظالمين انفسهم
ومن هده التبريكات التى عمت الارض ووضعت كان الاقلال السطحى يتم من الاطراف الجهات الطرفية الاقاصى والفجوج لمادا ولان البركة تقل مثلما تقل القوة الطرفية في الانسان والقدرة فيها وكدلك تقل القوة والخضرة في اطراف النبات عندما يصل الي الاصفرار وانتاج الحب بعد الاستغلاظ والهياج
هده حقيقة قائمة بقانونها الحياتى الناس وانا منهم فى غفلة ونسيان لانهم فقدوا القراءة المعرفة العلم الفهم التدبر الوعى \ الهاهم الرغبة والغريزة والنساء والمال والنمط العصري الحرية والديقراطية الهوي \ لاحظ نقص الميم مقصود التعري \
ألم تعى في دنياك ب:
انتمخلوق الله لكم عليه واجبات مكفولة وحق لكم \هل اشتكيت الله يوما انقطاعها
لكن العكس الصحى ان الله سبحانه وتعالى المهضوم حقه والمقصر واجبه \ بل المجحد النعمة والمعرض عنه \والمتخد غيرة والمستعان بغيره وتكثر الانداد معه
هل تظاهر الحق \ شكى \ انتقم \ ارغم العاصين \ ادخلهم الحبس \ كلا وبلايين الكل
لمادا ؟
الرحمة سابقة القهر والطول
وفى هدا عندما ادميت قدمي الرسول واصيب في الطائف ونزل الملك بامر الانتقام الجبلى رفض برحمتة علي قومه لعلة الدرية الصالحة منهم وهدا وعى وستدلال ونظرة اتية بالحق ليعلو فوق الباطل وتدمغة مهما استعلي
لدلك كان الله :
غافر قابل التوب شديد العقاب \ الاخر \ دى الطول
وتلك اللفظة القوية القوة والقوي تتعامل بها اليوم قوي الشر تجاه الشرق
ولانه الحق كان الخير رابحا والشر خاسرا وزائلا
والمحصلة لكل هدا
لنري كيف تعملون و
بناء عليه تحاسبون
هل تفهمون ؟ يا اهل العيون
ام لاتسمعون ولا تبصرون <<<<<<<<
س ل ا م
الى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق