نعم هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون
منفيه من عمل صالحا فلنفسه ومن اساء فعليها
وما ربك بظلام للعبيد
وسبحان ربك رب العزة عما يصفون
بيده ملكوت كل شيئ واليه ترجعون
تمتعوا بما تريدوا وترغبوا وتشيعوا بين البشر
الي من ترجعون ؟
انكم سترجعون من الاجداث سراعا مع
والصافات صفا فالزاجرات زجرا
فالتاليات ذكرا ان إلهكم لواحد
رب السموات والارض وما بينهما ورب المشارق
الي من ترجعون ؟ الي
فإنما هي زجرة واحدة فاذا هم ينظرون
وقالوا يا ويلنا هذا يوم الدين
هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون
الي من ترجعون ؟ الي
احشروا الذين ظلموا وازواجهم وما كانوا يعبدون من دون
الله فاهدوهم الي صراط الجحيم وقفوهم انهم مسؤلون
ما لكم لا تناصرون
اين الذين كانوا يناصرونكم علي تشيع الفاحشة
اين الذين يدفعونكم ويمدونكم المال ويسهلون المهمة والتشيع ما لكم لا تناصرون
بل هم اليوم مستسلمون
لماذا اليوم استسلمتم ورضختم من بعد عناد
وتجبر وتكبر فاحش
بل هم اليوم مستسلمون
اين النصرة التي كانت بينكم \ اين العضد والعون والمساعدة والدفع \ اين التوافق القلبي التناصري \ اين الاهواء الراضيه
اين النفس الوقحة والعيون الفجرة
ما لكم في اليوم لا تناصرون
وما ذا جري لكم \ ماذا حل بكم \ اين الجبروت
اين الطغيان القائم والمتعمد الفاضح والجرئة علي الناس
وعلي الله وعلي امره ونواهيه
بل هم اليوم مستسلمون
اين العيون التي تفتحت واين المكشوف العري
ما لكم لا تناصرون
اين ما سبق ؟
سكوت اين الزوم التي كانت تلاعبكم
اين الايادي التي كانت تدفعكم
اين العيون التي كانت ترقبكم
اين ما كنتم تفتحوا ابوابه وفاهه
اين ما كنتم تظهروه وتشيعوه وتقولوا به هلم الينا
اين اللابتين السمباتيك والجوره المحصوره بينهن
ما لكم لا تناصرون بل هم اليوم مستسلمون
اين الذين كانوا عليكم مقبلون
واقبل بعضهم علي بعض يتسا ءلون
بل كنتم طاغين
ما ذا بكم اليوم ؟
حق عليكم قول ربنا انا لذائقون
فأغويناكم بدعوتكم الي ضلاله انا كنا غاوين
ما ينتظركم يا فواحش العصر
انكم في العذاب مشتركون
الفتم اباءكم في الضلال
اليوم انا كذلك نفعل بالمجرمين
الذين علي اثارهم يهرعون
وضلوا كما ضل اكثر الاولين
ولم يسمعوا صراخ المنذرين
لم تستوعبوا العاقبة
بل تمتعتم الي حين
وسلكتم إ فكا وعليه كنتم تناصرون
دون الله كنتم تعملون وتنشرون وتريدون
اردتم كيدا فكنتم الاسفلون
ما لكم اليوم لا تناصرون
انكم اليوم محضرون
ولن تستفتوا افككم الذي كنتم تعملون
الم كنتم من قبل تذكرون
وكان لكم علي الناس سلطان مبين
فهل ينفعكم اليوم وانتم لا تناصرون
وسرتم مستسلمون راضخون
اين الاسدية والفروسيه التي كنتم تركبون
اليوم صال الجحيم
مقام لكم معلوم
انتم له صافون وعلي الوجوه تحشسرون وتساقون
اين ماكنتم عنه غافلون ولا متبصرون
انه اليوم \ يوم الفصل المبين
فيما كنتم له فاعلون راضون ضاحكون مستهزؤن
وفي الاعراض تتاجرون وتشترون
اليوم شقاق بين من لا يتناصرون
ولا تجدوا مناص ولا ولات
ستجدوا النار مبرزه ومسعرة وشوبا وغرغرة
وتغيظا وهل من مزيد
بل هم اليوم مستسلمون
وانه لامر غريب
ان يصبح المفتري امره عجيب
وان يخسأ بعد عز
وان يخرص بعد سمع ومستجيب
بل هم اليوم مستسلمون
انها لزجرة من الزاجرات
بل هم مستسلمون
فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيئ
واليه ترجعون
كذلك نفعل بالمجرمين
,,,,,وووووو
منفيه من عمل صالحا فلنفسه ومن اساء فعليها
وما ربك بظلام للعبيد
وسبحان ربك رب العزة عما يصفون
بيده ملكوت كل شيئ واليه ترجعون
تمتعوا بما تريدوا وترغبوا وتشيعوا بين البشر
الي من ترجعون ؟
انكم سترجعون من الاجداث سراعا مع
والصافات صفا فالزاجرات زجرا
فالتاليات ذكرا ان إلهكم لواحد
رب السموات والارض وما بينهما ورب المشارق
الي من ترجعون ؟ الي
فإنما هي زجرة واحدة فاذا هم ينظرون
وقالوا يا ويلنا هذا يوم الدين
هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون
الي من ترجعون ؟ الي
احشروا الذين ظلموا وازواجهم وما كانوا يعبدون من دون
الله فاهدوهم الي صراط الجحيم وقفوهم انهم مسؤلون
ما لكم لا تناصرون
اين الذين كانوا يناصرونكم علي تشيع الفاحشة
اين الذين يدفعونكم ويمدونكم المال ويسهلون المهمة والتشيع ما لكم لا تناصرون
بل هم اليوم مستسلمون
لماذا اليوم استسلمتم ورضختم من بعد عناد
وتجبر وتكبر فاحش
بل هم اليوم مستسلمون
اين النصرة التي كانت بينكم \ اين العضد والعون والمساعدة والدفع \ اين التوافق القلبي التناصري \ اين الاهواء الراضيه
اين النفس الوقحة والعيون الفجرة
ما لكم في اليوم لا تناصرون
وما ذا جري لكم \ ماذا حل بكم \ اين الجبروت
اين الطغيان القائم والمتعمد الفاضح والجرئة علي الناس
وعلي الله وعلي امره ونواهيه
بل هم اليوم مستسلمون
اين العيون التي تفتحت واين المكشوف العري
ما لكم لا تناصرون
اين ما سبق ؟
سكوت اين الزوم التي كانت تلاعبكم
اين الايادي التي كانت تدفعكم
اين العيون التي كانت ترقبكم
اين ما كنتم تفتحوا ابوابه وفاهه
اين ما كنتم تظهروه وتشيعوه وتقولوا به هلم الينا
اين اللابتين السمباتيك والجوره المحصوره بينهن
ما لكم لا تناصرون بل هم اليوم مستسلمون
اين الذين كانوا عليكم مقبلون
واقبل بعضهم علي بعض يتسا ءلون
بل كنتم طاغين
ما ذا بكم اليوم ؟
حق عليكم قول ربنا انا لذائقون
فأغويناكم بدعوتكم الي ضلاله انا كنا غاوين
ما ينتظركم يا فواحش العصر
انكم في العذاب مشتركون
الفتم اباءكم في الضلال
اليوم انا كذلك نفعل بالمجرمين
الذين علي اثارهم يهرعون
وضلوا كما ضل اكثر الاولين
ولم يسمعوا صراخ المنذرين
لم تستوعبوا العاقبة
بل تمتعتم الي حين
وسلكتم إ فكا وعليه كنتم تناصرون
دون الله كنتم تعملون وتنشرون وتريدون
اردتم كيدا فكنتم الاسفلون
ما لكم اليوم لا تناصرون
انكم اليوم محضرون
ولن تستفتوا افككم الذي كنتم تعملون
الم كنتم من قبل تذكرون
وكان لكم علي الناس سلطان مبين
فهل ينفعكم اليوم وانتم لا تناصرون
وسرتم مستسلمون راضخون
اين الاسدية والفروسيه التي كنتم تركبون
اليوم صال الجحيم
مقام لكم معلوم
انتم له صافون وعلي الوجوه تحشسرون وتساقون
اين ماكنتم عنه غافلون ولا متبصرون
انه اليوم \ يوم الفصل المبين
فيما كنتم له فاعلون راضون ضاحكون مستهزؤن
وفي الاعراض تتاجرون وتشترون
اليوم شقاق بين من لا يتناصرون
ولا تجدوا مناص ولا ولات
ستجدوا النار مبرزه ومسعرة وشوبا وغرغرة
وتغيظا وهل من مزيد
بل هم اليوم مستسلمون
وانه لامر غريب
ان يصبح المفتري امره عجيب
وان يخسأ بعد عز
وان يخرص بعد سمع ومستجيب
بل هم اليوم مستسلمون
انها لزجرة من الزاجرات
بل هم مستسلمون
فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيئ
واليه ترجعون
كذلك نفعل بالمجرمين
,,,,,وووووو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق