ومع الازل في الارض مازلنا نتكلم لان الطريق لم يعد في حاجة تنظيميه الان \\ واليوم نخبر الارض بواحدة ازلية مهمة في الارض وهي سورة الطارق في القرءان الكريم
التي تقرأ مثل غيرها في الكتاب بلا استيعاب ةادراك وتاثر
ما الامر
والسماء والطارق
في اي مقام تتكلم السورة \\ في الانسان \\ وليس السماء كم استهلت الفتح فيها
وما هو طارق السماء \\\ النجم الثاقب
اذا النجم الثاقب حافظ السماء من كل طارق يحاول طرقها من اي مكان جاء \\ جن \ انس وما علي شواكلهن
وما دخل هذه الامور في الارض
ما دخل الخبر بوجود طارق للسماء
وما دخل مسما ه المذكور \\ النجم الثاقب
وما الربط هنا بالقول ان كل نفس لما عليها حافظ
ليه ؟ الخبر التالي \\ فلينظر الانسان مما خلق
وما اثر الخبر ؟ انه علي رجعه لقادر
ولماذا انتقل الي الخبر \\\ يوم تبلي السرائر \\ فما له من قوة ولا ناصر
وما مفاهيم الخبريات السابقة مع المفاهيم بعدها
والسماء ذات الرجع \ والارض ذات الصدع \ انه لقول فصل
وما هو بالهزل \\\\
وما ربط الخبر بما سبق مع بيان كل ما تعلق بخلق الانسان في:
انهم يكيدون كيدا \ واكيد كيدا
مع الخبر الصابر علي ذلك في الارض لهذه المكيدات التي ستري الا رض مع الامهال الرويدا فيها لكل ما سيصيب الارض \\\\\ فمهل الكافرين امهلهم رويدا
هل تتدبر ختم السورة بهذا النص
الكيد الارضي عامة ممهول في الارض ممهول طارقه الارض لان مفيش نجم ثاقب يمنع هذا الطارق الارضي عليها
وهو تدافع الحق مع الباطل \\ طارق الباطل يدمغ طارق الحق وبالتالي طارق الحق يدمغ طارق الباطل ويقسم ظهره الي الابد في الارض \\\\ لاحظ ان السوره بعدها دخلت في مقام سوره الطارق وانتهت الي : بل تؤثرون الحيوة الدنيا والاخرة خير وابقي \\\\ هل فهمت ما بعدها
تدبر ختامها جيدا وانصت المقام الثابت ثبات النجم
ان هذا لفي الصحف الاولي \\\ من الازل الاول \\\
صحف ابراهيم وموسي \\\\\ ربط اديان وشرائع سابقة
وهذا من الازل الثابت الي يوم القيامة
لكن هناك عظة انتهت بكل ما سبق
وما هي ؟
عظة ما بعدهن من سورة الغاشية \\\\\\\ وما العظة الغير مدركة السمع والبصر من الانسان وغيره في الارض
ومن طارق الطارقين في الارض \\\ اسمع وتدبر جيدا
ان الينا ايابهم هل تعي معني الاياب هنا "
ارجوك تفهم معناه جيدا وليه ما قال \\ رجوعهم
الاياب هنا بلا رحعة \\ لان الرجوع يمكن ان تتكاسلا فيه
اما الاياب جامع ونافذ ولا يتكاسل او يثاقل فيه
ذهابا في الارض وايابا من الارض
وهي مضاد الذهاب وليس الرجوع
ذهب تنصرف الي عكسها ايب \
والايب \ والاياب حق يقين لذلك ضمن الله له ولنا حق
ثم ان علينا حسابهم
ما بين معلوم اعلي ومعدوم ادني
ما المعلوم الاعلي
ان السماء لها معلوم بين وهو طارق السماء
يتبع كل ما هو طارقها ومسترقها وسامعها وسارقها
لانه عالم الغيب الاعلي والعرش وربك الاعلي وما فيه من غيبيات وقدرات \\ وعليه سلطان القاهر القادر ذي الطول
هنا امر الطارق ازلي قائم قواما ازليا يحمي اقطار السماء
قائم علي سلطان السببيه \\\\
لكن الارض غير ذلك \\ انها عالم الشهادة
هل تفهم مفاهيم الشهادة الارضية
ابسطها المشهودة المحسوسة المرئية المنظوره الارض
ليست في احتياج نجم ثاقب يحميها
لان ما يحميها هو تدافع بين الطوارق البشريه \\ انا اطرق شيئا وانت تدفع هذا الطارق مني \\ التدافع الحركي
ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض \\ الحماية والحفظ من ذواتهم في صوره صراع ودفع وحركة
الانسان وعلم المعرفة والطارق
ولانه له حركة وله فكر كان له طوارق كثيرة في الارض تتوالد بتوالد فكره ونظرته ورؤاه
وهل الحق اثبت هذا في علمه الارضي \\
نعم \ ولانه خلق وعلم واحاط بخلقه علم انه سوف يطرق السماء بعد ان انتهي طرق الارض واستغني فيها \\ فاثبت في النص \\ يا معشر الجن والانس ان استطعتم ان تنفذوا من اقطار السموات والارض فانفذوا \\ تصريخ خبر فانفذوا \ الطرق الي السماء مفتوح الطريق \\ لكن هناك امر معلوم لابد من تملكه اولا \\\\\\ وما هو \\\
لا تنفذون لا تنفذون \\ لا تنفذون الا بسلطان
وهو الانسان في الارض يبحث وينقب ويطرق كل الامور
بالتوافقات والمتضادات والمنعكسات والاستبيانات وما اكثرها طوارق في الارض وطرائق \\ كل يتدافع ويتضاد ويضرب بطوارق الاشيا ء ومضاداتها
وكلها من الانسان \ وكلها كيديات طارق \\ وكلها توابع طارق \\ تذهب في الارض ثم ترجع اليه ايابا
وهكذا الارض تفيض بطارق البشر ولا حاجة بعد الي طارق السماء \\ لانه في السماء يري وينظر \\\\
لكنه سوف يتدخل حين يطرق
لا تبتعد
وانتظر
\\\\\\\\\\\\\\
التي تقرأ مثل غيرها في الكتاب بلا استيعاب ةادراك وتاثر
ما الامر
والسماء والطارق
في اي مقام تتكلم السورة \\ في الانسان \\ وليس السماء كم استهلت الفتح فيها
وما هو طارق السماء \\\ النجم الثاقب
اذا النجم الثاقب حافظ السماء من كل طارق يحاول طرقها من اي مكان جاء \\ جن \ انس وما علي شواكلهن
وما دخل هذه الامور في الارض
ما دخل الخبر بوجود طارق للسماء
وما دخل مسما ه المذكور \\ النجم الثاقب
وما الربط هنا بالقول ان كل نفس لما عليها حافظ
ليه ؟ الخبر التالي \\ فلينظر الانسان مما خلق
وما اثر الخبر ؟ انه علي رجعه لقادر
ولماذا انتقل الي الخبر \\\ يوم تبلي السرائر \\ فما له من قوة ولا ناصر
وما مفاهيم الخبريات السابقة مع المفاهيم بعدها
والسماء ذات الرجع \ والارض ذات الصدع \ انه لقول فصل
وما هو بالهزل \\\\
وما ربط الخبر بما سبق مع بيان كل ما تعلق بخلق الانسان في:
انهم يكيدون كيدا \ واكيد كيدا
مع الخبر الصابر علي ذلك في الارض لهذه المكيدات التي ستري الا رض مع الامهال الرويدا فيها لكل ما سيصيب الارض \\\\\ فمهل الكافرين امهلهم رويدا
هل تتدبر ختم السورة بهذا النص
الكيد الارضي عامة ممهول في الارض ممهول طارقه الارض لان مفيش نجم ثاقب يمنع هذا الطارق الارضي عليها
وهو تدافع الحق مع الباطل \\ طارق الباطل يدمغ طارق الحق وبالتالي طارق الحق يدمغ طارق الباطل ويقسم ظهره الي الابد في الارض \\\\ لاحظ ان السوره بعدها دخلت في مقام سوره الطارق وانتهت الي : بل تؤثرون الحيوة الدنيا والاخرة خير وابقي \\\\ هل فهمت ما بعدها
تدبر ختامها جيدا وانصت المقام الثابت ثبات النجم
ان هذا لفي الصحف الاولي \\\ من الازل الاول \\\
صحف ابراهيم وموسي \\\\\ ربط اديان وشرائع سابقة
وهذا من الازل الثابت الي يوم القيامة
لكن هناك عظة انتهت بكل ما سبق
وما هي ؟
عظة ما بعدهن من سورة الغاشية \\\\\\\ وما العظة الغير مدركة السمع والبصر من الانسان وغيره في الارض
ومن طارق الطارقين في الارض \\\ اسمع وتدبر جيدا
ان الينا ايابهم هل تعي معني الاياب هنا "
ارجوك تفهم معناه جيدا وليه ما قال \\ رجوعهم
الاياب هنا بلا رحعة \\ لان الرجوع يمكن ان تتكاسلا فيه
اما الاياب جامع ونافذ ولا يتكاسل او يثاقل فيه
ذهابا في الارض وايابا من الارض
وهي مضاد الذهاب وليس الرجوع
ذهب تنصرف الي عكسها ايب \
والايب \ والاياب حق يقين لذلك ضمن الله له ولنا حق
ثم ان علينا حسابهم
ما بين معلوم اعلي ومعدوم ادني
ما المعلوم الاعلي
ان السماء لها معلوم بين وهو طارق السماء
يتبع كل ما هو طارقها ومسترقها وسامعها وسارقها
لانه عالم الغيب الاعلي والعرش وربك الاعلي وما فيه من غيبيات وقدرات \\ وعليه سلطان القاهر القادر ذي الطول
هنا امر الطارق ازلي قائم قواما ازليا يحمي اقطار السماء
قائم علي سلطان السببيه \\\\
لكن الارض غير ذلك \\ انها عالم الشهادة
هل تفهم مفاهيم الشهادة الارضية
ابسطها المشهودة المحسوسة المرئية المنظوره الارض
ليست في احتياج نجم ثاقب يحميها
لان ما يحميها هو تدافع بين الطوارق البشريه \\ انا اطرق شيئا وانت تدفع هذا الطارق مني \\ التدافع الحركي
ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض \\ الحماية والحفظ من ذواتهم في صوره صراع ودفع وحركة
الانسان وعلم المعرفة والطارق
ولانه له حركة وله فكر كان له طوارق كثيرة في الارض تتوالد بتوالد فكره ونظرته ورؤاه
وهل الحق اثبت هذا في علمه الارضي \\
نعم \ ولانه خلق وعلم واحاط بخلقه علم انه سوف يطرق السماء بعد ان انتهي طرق الارض واستغني فيها \\ فاثبت في النص \\ يا معشر الجن والانس ان استطعتم ان تنفذوا من اقطار السموات والارض فانفذوا \\ تصريخ خبر فانفذوا \ الطرق الي السماء مفتوح الطريق \\ لكن هناك امر معلوم لابد من تملكه اولا \\\\\\ وما هو \\\
لا تنفذون لا تنفذون \\ لا تنفذون الا بسلطان
وهو الانسان في الارض يبحث وينقب ويطرق كل الامور
بالتوافقات والمتضادات والمنعكسات والاستبيانات وما اكثرها طوارق في الارض وطرائق \\ كل يتدافع ويتضاد ويضرب بطوارق الاشيا ء ومضاداتها
وكلها من الانسان \ وكلها كيديات طارق \\ وكلها توابع طارق \\ تذهب في الارض ثم ترجع اليه ايابا
وهكذا الارض تفيض بطارق البشر ولا حاجة بعد الي طارق السماء \\ لانه في السماء يري وينظر \\\\
لكنه سوف يتدخل حين يطرق
لا تبتعد
وانتظر
\\\\\\\\\\\\\\
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق