Translate

الأربعاء، 31 مايو 2017

مع الاية 154 ال عمران

الارض  اليوم في  حزن  علي  ما فات   وما  اصابها من غم  بعد غم اثابة علي ما  يعمل  في الارض  \\\\\\\\\
            هل  ينزل علي الارض امنة  بعد  الغم الذي اصابها
           فالارض تريد الدنيا   وقائمة علي التنازع والعصيان 
          والفشل في امر الاخرة بعد ان صرفوا عنها انفسهم 
          وخلقها  يصعدون  الامر لغياب من يدعوهم في اخراهم 
          فالكل اهمتهم انفسهم بما اخفت  وجعل الامر بيدهم \\\\\
   \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
                     ليه  اية   ال عمران  154
ما الذي دفعك الي ذكرها وتحليلها  \\\\\\\\\\
لانها هي واقع  الارض  وحال  الناس القائم  \\\\\\
حال ابتلاء  الصدور التي تصعد في الارض 
        ما قبلها  حال الارض 
الناس في الارض  تصعد  ولا يلوون  علي احد 
في فرار  ذهاب الي الصعيد  \ الارض المستويه السهلة التي لا تعرقل الفرار\\الفرار دون التعرج  علي شيئ \\ اي لا تعرجون علي شيئ\\\\\\\\\\
والذي حدث كان  بسبب  ان الرسول يدعوكم  في اخر اكم 
لكنهم  خالفوا الا مر فرارا  من القتال
اما اليوم   المخالفة  لدعوة الرسول والدين والله والشرع  
 فهل سيهزم الجمع  في الارض
      نعم  وستتداعي عليه  الفتن  والنوازل  والحرب والاوزار 
               ما حاجة الارض الي النص  154
ثم انزل عليكم من بعد الغم  امنة نعاسا يغشي  طائفة  منكم  وطائفة قد اهمتهم   انفسئهم  يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية 
يقولون هل لنا من الامرمن شيئ  فل  ان  الامر كله لله
يخفون  في  انفسهم ما  لا يبدون لك 
يقولون لو  كان  لنا  من الامر شيئ  ما  قتلنا ههنا 
قل  لو كنتم في بيوتكم  لبرز  الذين  كتب عليهم  القتل  الي  مضاجعهم   وليبتلي الله  ما في  ضدوركم وليمحص ما في قلوبكم
     والله عليم   بذات الصدور
             \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
        ما بين  زمن ابتلاء  الصدور   وتمحيص القلوب
هل سيعود الي الارض   اليوم مسبوقا  الحوادث القائمة 
ام انه  انتهي   من الارض بعد ان  طويت  صفحة  معاصرة الرسول  \\\\\  واستزلهم  الشيطان  ببعض ما كسبوا
ان  استزلال  الشيطان  لقائم  في الارض  في الناس
 ولانهن سيغرقون فيه فلا عفو قائم  ولا الرب  غفور حليم  
  ما في الارض الان  ضرب دنيوي  وليس غزا في سبيل الله
فالموت  ياتي  دون ان يعرف لماذا مات \\ او قتل ودوت ان يدرق  القاتل لما قتل    \\\\\\\\
 ليه  العصر القادم  رفعت فيه المغفرة والرحمة  \\ لان  جمع البشر في الارض لا خير فيه\\\
وترتب في الارض  علي رفع الرحمة من القلوب  اشتداد الباس  في الارض  ومن ثم زاد الجور  والشدة والغلظة والفظ النفسي علي القلوب   \\ فانفض الناس  عن الحق  والخير وتفرقوا الي فرق تتدافع  وتتقاتل  وتسبي  بعضها البعض\\\\\
        وانتظر ما هو قادم  الارض
                 ةةةةةةةةة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق