وما المنتظر القادم \\ الا الموت \ فهل يوجد غيره بالارض قادم \ يحمل صفات الموت \\\ الموت هازم كل لذات النفس خيرها قبل شرها \ امانيها وطموحها \امل وامد بعيد لايطئ الموت عليه الا وينتهي كل عبوس وسرر وقمطرير \\ سنة سائدة
التوارد تنتهي هي الاخري حين تنتهي الارض وينادي عليها اين من كان فوقها \\\ اين واين \\\ لا مجيب \\\ انتهت الامور بموت الموت الي الابد الارضي
ما الذي يقدم الارض
لقد تكلمت علي فقد الارض ما يسمي في خلائقها \\ ذات البين \\\\\ بين القربي والصلاح \\\ ليتحول الي خلف خلاف مخلوف \\ شواكل وفرق واختلاف خلوف\\ ويصبح من بالارض عب مخلوف \ عب معتوه \ عب مهبول \\ عب تلول
قل فيه ما تقول \\ ولا حرج
ليه بنقول ما نقول
لان عندما يموت البين الصلاحي في البدن النفسي فعلي النفس السلام والوئام
وهل يرجع ما كان قبل الموت \\\\ سؤال \\\ الي كل من مات بينه
هل سيعود \\\\\ مستحيلات الكون \\\\\\ الكون لن يرجع خلفا بل يتقدم الي الافق الباق فيه \\\ لا رجوع بعد موت \\\ انها فقط نشاة جديدة وليس رجوع الي حال سابق \\\ النشاة الاخرة
ولكل نشوء تكوينها وحينها \\\ نشوء الموت في نشأته الاولي لا يتكرر في موته الاخر\\\ وهل له نشاة اخري\\\ لا
الموت نشوء حياتي قرر لينهي دنيا متاعية محددة
وله فيها دنيا محددة معها \\\\\ حين يجيئ امره من الارض لا وجود له معها \\\\\\\\\\\\\\\\ حتي ملك الموت لاوجود له بعد انتهاء وظيفته الموتيه في الارض
لكن لدينا امر يقارب الموت في الدين لدي النفس \\ هو ليس بكيفية الموت المطلقة \\\ انه موت الحالقة
فانت عندما ينمو ويستغلظ شعرك فوق راسك يصيبك قلق وتشعر وكانك تحمل ثقلا تريد الراحة منه \\\ فتري ان امر التخلص هو حلقه عند \\ الحلاق \\ او تهذيبه
وبعد تجد ان نفسك قر راقت ومخك وكان الثقل رفع من فوقه
فخف \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اذا هناك حالقه تؤدي الي موت المستغلظ الثقيل علي النفس \\\\ ونري الان في الارض ان الانسان قد حلق ذات البين من نفسة وخف ثقله علي نفسة وتحررت منه \\\ بلا رجعة
وركب الانفراديه والخصوصيه والحريه والذات الشخص
وكان الامتاع لها مطلب \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ويمكن القول الان \\\\ في علاقات الارض الندية
لا تعرف سوي نفسي وما يريحها
حتي ارتقت الي العلاقات الانسانيه بين امم وشعوب الارض \\\ نفسي وما يريحها \\\ واصبح البين بين البينيين
مصالح ومطالب متبادله \\\\\ وما بعده هوامش
شيلني وان اشيلك
هكذا كل مافي الارض الان \\ الاعيب وتلاعب \\\\\\\ نفسيات \\\ هوي \\ غوي \\\\\ هي ما سعي له
وهل يموت الدين بالموت
الدين شرع مخلوق من الله الخالق الرب \\ امره الي الارض وخليف السماء ادم وذريته \\\\\\ كل طبق عليه الموت منذ النشاة الاولي\\\\\ هل يطبق علي الدين الموت من الارض
هل يتحول الدين الشرع الامر المنزل الي شيئ يطبق عليه الموت \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اسمع البيان\\\\ وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون
امر الله يرجع الي الله \\ يصعد مع الروح
ما الذي يبقي بعد الموت مع الميت \\\ العمل العبادي
الروحاني السماء \\ لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت
العمل العبادي لا يموت بموت العباد ولكنه مرافق الروح مع الجسد \\ عندما يموت العمل بما يحاسب الجسد \\\\
وهنا كان الامر وقل اعملوا \\\\ اعملوا الصالحات
اعملوا الاستقامه والطريق السوي العبادي لله
وبناء عليه اطلق المؤمن والكافر تميزا للعمل العبادي المكلف \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الحالقة تفقد الدين من القلب والنفس
وعندما يفقد الدين من النفس وليست الفطرة تفقد \\ لانها لا تبديل فيها \\ انما فقد الدين بكونه يحلق لكن جذوره باقيه بالفطرة لم تجتث بعد \\\ بالضبط مثل من يقوم بتهذيب شجرة زينه تورقت واستغلظ سوقها واصبح الفافا له ظل وكثرت مروجها
وقد يقوم البعض بقطع اعلاها وينتظر نموا اخر بعد مدة
هكذا الحالقة \\\\\\\\\\\\\\
سببها اليوم \\ انك تبغضني وعندما تبغضني تبغض الدين
وما اكثر البغض في الارض الان \\\\\\\
العرب تبغض بعضها البعض \\\ الدين في بغض ارضي قوي بينهم \\والحمدلله
وها هي العلاقات العربيه \\ في ابغض ايامها وحالاتها
يا سلمان لا تبغضني\\\\\\\\\\\ هل انتبه الناس لهذا التحذير \\\
اياكم وسوء ذات البين فانها الحالقة
كل الارض تعج ببغض وسوء ذات البين
ورضا يا رب
واستر يارب من سوء ذات البين القادم الارض
تجوله الي باس شديد يعم في الناس
وهل ينفع شهر الصيام القادم بعد ايام في اجتثاث السوء
انه فقط يهبط من شدته لكن ما تحت الرماد الخامد سعيرا \\ مثل الجذوة عند اهل \\ الشيشه \\ تحفظ بالتراب لكنها تتوقد عند النفخ فيها \\\ هكذا الصيام القادم في الارض
يخمد مافي النفوس لكنها لا تعي وتستوعب امره \\\\
وسبحان الله \\ له في الارض سنة وحكمة
وهي سنة الحالقة القادمة
وما اقوله سوي
فانتظروها
ولا حول ولا قوة الا بالله
واستر يا رب علي اجيال الارض
وماسيكون امرهم
وووووو
التوارد تنتهي هي الاخري حين تنتهي الارض وينادي عليها اين من كان فوقها \\\ اين واين \\\ لا مجيب \\\ انتهت الامور بموت الموت الي الابد الارضي
ما الذي يقدم الارض
لقد تكلمت علي فقد الارض ما يسمي في خلائقها \\ ذات البين \\\\\ بين القربي والصلاح \\\ ليتحول الي خلف خلاف مخلوف \\ شواكل وفرق واختلاف خلوف\\ ويصبح من بالارض عب مخلوف \ عب معتوه \ عب مهبول \\ عب تلول
قل فيه ما تقول \\ ولا حرج
ليه بنقول ما نقول
لان عندما يموت البين الصلاحي في البدن النفسي فعلي النفس السلام والوئام
وهل يرجع ما كان قبل الموت \\\\ سؤال \\\ الي كل من مات بينه
هل سيعود \\\\\ مستحيلات الكون \\\\\\ الكون لن يرجع خلفا بل يتقدم الي الافق الباق فيه \\\ لا رجوع بعد موت \\\ انها فقط نشاة جديدة وليس رجوع الي حال سابق \\\ النشاة الاخرة
ولكل نشوء تكوينها وحينها \\\ نشوء الموت في نشأته الاولي لا يتكرر في موته الاخر\\\ وهل له نشاة اخري\\\ لا
الموت نشوء حياتي قرر لينهي دنيا متاعية محددة
وله فيها دنيا محددة معها \\\\\ حين يجيئ امره من الارض لا وجود له معها \\\\\\\\\\\\\\\\ حتي ملك الموت لاوجود له بعد انتهاء وظيفته الموتيه في الارض
لكن لدينا امر يقارب الموت في الدين لدي النفس \\ هو ليس بكيفية الموت المطلقة \\\ انه موت الحالقة
فانت عندما ينمو ويستغلظ شعرك فوق راسك يصيبك قلق وتشعر وكانك تحمل ثقلا تريد الراحة منه \\\ فتري ان امر التخلص هو حلقه عند \\ الحلاق \\ او تهذيبه
وبعد تجد ان نفسك قر راقت ومخك وكان الثقل رفع من فوقه
فخف \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اذا هناك حالقه تؤدي الي موت المستغلظ الثقيل علي النفس \\\\ ونري الان في الارض ان الانسان قد حلق ذات البين من نفسة وخف ثقله علي نفسة وتحررت منه \\\ بلا رجعة
وركب الانفراديه والخصوصيه والحريه والذات الشخص
وكان الامتاع لها مطلب \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ويمكن القول الان \\\\ في علاقات الارض الندية
لا تعرف سوي نفسي وما يريحها
حتي ارتقت الي العلاقات الانسانيه بين امم وشعوب الارض \\\ نفسي وما يريحها \\\ واصبح البين بين البينيين
مصالح ومطالب متبادله \\\\\ وما بعده هوامش
شيلني وان اشيلك
هكذا كل مافي الارض الان \\ الاعيب وتلاعب \\\\\\\ نفسيات \\\ هوي \\ غوي \\\\\ هي ما سعي له
وهل يموت الدين بالموت
الدين شرع مخلوق من الله الخالق الرب \\ امره الي الارض وخليف السماء ادم وذريته \\\\\\ كل طبق عليه الموت منذ النشاة الاولي\\\\\ هل يطبق علي الدين الموت من الارض
هل يتحول الدين الشرع الامر المنزل الي شيئ يطبق عليه الموت \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اسمع البيان\\\\ وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون
امر الله يرجع الي الله \\ يصعد مع الروح
ما الذي يبقي بعد الموت مع الميت \\\ العمل العبادي
الروحاني السماء \\ لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت
العمل العبادي لا يموت بموت العباد ولكنه مرافق الروح مع الجسد \\ عندما يموت العمل بما يحاسب الجسد \\\\
وهنا كان الامر وقل اعملوا \\\\ اعملوا الصالحات
اعملوا الاستقامه والطريق السوي العبادي لله
وبناء عليه اطلق المؤمن والكافر تميزا للعمل العبادي المكلف \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الحالقة تفقد الدين من القلب والنفس
وعندما يفقد الدين من النفس وليست الفطرة تفقد \\ لانها لا تبديل فيها \\ انما فقد الدين بكونه يحلق لكن جذوره باقيه بالفطرة لم تجتث بعد \\\ بالضبط مثل من يقوم بتهذيب شجرة زينه تورقت واستغلظ سوقها واصبح الفافا له ظل وكثرت مروجها
وقد يقوم البعض بقطع اعلاها وينتظر نموا اخر بعد مدة
هكذا الحالقة \\\\\\\\\\\\\\
سببها اليوم \\ انك تبغضني وعندما تبغضني تبغض الدين
وما اكثر البغض في الارض الان \\\\\\\
العرب تبغض بعضها البعض \\\ الدين في بغض ارضي قوي بينهم \\والحمدلله
وها هي العلاقات العربيه \\ في ابغض ايامها وحالاتها
يا سلمان لا تبغضني\\\\\\\\\\\ هل انتبه الناس لهذا التحذير \\\
اياكم وسوء ذات البين فانها الحالقة
كل الارض تعج ببغض وسوء ذات البين
ورضا يا رب
واستر يارب من سوء ذات البين القادم الارض
تجوله الي باس شديد يعم في الناس
وهل ينفع شهر الصيام القادم بعد ايام في اجتثاث السوء
انه فقط يهبط من شدته لكن ما تحت الرماد الخامد سعيرا \\ مثل الجذوة عند اهل \\ الشيشه \\ تحفظ بالتراب لكنها تتوقد عند النفخ فيها \\\ هكذا الصيام القادم في الارض
يخمد مافي النفوس لكنها لا تعي وتستوعب امره \\\\
وسبحان الله \\ له في الارض سنة وحكمة
وهي سنة الحالقة القادمة
وما اقوله سوي
فانتظروها
ولا حول ولا قوة الا بالله
واستر يا رب علي اجيال الارض
وماسيكون امرهم
وووووو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق