هل للقضاء الملم بالنفس ايمانيات ربانيه يجب عليها الانخراط فيها بعد ان حل بها \\ بمعني ماهي ايمانيات القضا ؟
ان نعيش اللحظة
ليه كثير يصابون بالقضا لكنهم لا يعلمون ان لها لحظه عيش
ربوبيه من الصدمة الاولي \\ ان صبر فشكر
سكون ياتي بعد القضا \ ذهاب النفس الي الله \\ الي عالم العلو
ليدنو ويقترب \\اقتراب التلاق الفطري من التحام البدن بالروح
فتتوالي التدفقات فتطرق الزبد الهاجس فيتصافي كل شيئ
ويتوالد شعور الخفة الوزنية فتحمل الفطرة سموا وعليتها الاولي
وهل النفس يمكنها ذلك
احقا يحدث \\\ الوصول الي شفافية البدن فيتراء القاع \ فتبصر العيون ريمها الاول فتصغر النفس ويتوحد السوي وتذوب الطرائق وتجزل السلامات الشجرية ويلين اللحاء الجزلي طوعا لم يطلب الاثمار العلي \\\\ سجية تلك في جزل النفس الشجري
هكذا الخلق التوحدي الارض وهكذا النفخ الروحي الاول
فيها البحر التجلي \\الماء المعين \\ خلق الحي يكمن سجرا الصدر فلا ينسكب عنه \\\\\\ يا سلام علي ماء المعين الفطري الجزل الشجر \في الافاق يتواقد وبالانفس يتوارد افلا تبصرونه \\\ انها عمي الصدور الان \\\\\\\\\\\\\\\\\
الابصار بعد الصدمة
نعم يتمادي المرء ويذهب هنا ويمرح هناك لاهيا فارغ القلب جاهلا عبوسا قمطريرا في مبلغ سعيه \ يتواري من القوم والرب
لكن ما ادراك به اليوم بالارض\\\ انه يتماري بالجراة والقدرة علي القوم والرب في ان واحد \\ فانسته قهر السماء الفجاء
وعندما تقهره ينشط ويستيقظ وتدور عليه دوائر الفكر الخفي الذي غشيه هذا التجرؤ النافر طريقه \\ فيستوعب درس القرصة الاذ ن \ لكنها قرص جبر والم \ عرف بالارض قضا الله امره لكي يستبصر كل شارد وال جشر الله \\\\\\\\\\\\
ما الذي أ لم نفسك لنقول الروحانيات القابعة فيها ؟
لدغات الزمن لتطهر نزغات الشيطان
وهل هذا المكروه النفس تطهير \\\صروف ونوازل ومبتليات
قد تنهي حياة نفس فجاة \\ وتسميها تطهير \\\\\\
قبل انا لم اسميها \\ بل السماء هي \\\\ ليطهركم به \\لنبلونكم بشيئ .................................... \\ انا ايضا اخضع كما الكل يخضع \\\\
افاقة نفس تطهر اولا
لماذا هذا الافاق بالقهر الشديد المزلزل الباطن المستسلم الجبروت المذل له \\\\\ تري جبار مذل النفس لله
كيف هذا \\\\ العدل الارضي \\ تواءم النفس مع فطرتها
وهل النفس القادمة في تواءمها هذا ؟؟؟؟؟؟
اعتقد ان الصروف والنوازل او ما عرف من السماء بالفتن الباسيه بين الامه \\ باسهم بينهم شديد \\ سيغربل هذا العدل فيتواري عنه كل نفس فاقت الي الله \\ تتساقط الارض ظلل الفتن
وصروفها كما يتساقط القطر الودق الارض \ وسبحان الله
وهل يصدع الانسان ؟
لم ولن يصدع الانسان القادم بالارض \\ الا من حمل فطره الماء الجزل الشجرة فيه \ حمل لحاء اللين الجزلي السميك \\\\\\\\
ما الذي نزل بك \\\\\\
لم ينزل بي امر لان اللحاء الجزلي الشجري عندي قد استبان امره وانتهي الطريق الجزل المعطاء وصلا وارتباطا مع اعلاه المثمر \\\\\ \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\ لكن النازل كان لدي عزيز علي النفس قريب منها
سيذكر هذا التاريخ في نفسي
الاثنين 8 مايو 2017
13 شعبان 1438
نازل الهموم النفسية لهذا العقل الانساني المتقيد بالدنيا ومتاعها \ عقل الانفتاح علي باب الدنيا
وكا قلت ركوب البسط المتاعي لانفتاح فارس والروم علي العرب \\\\\\\\\\\ الا تري مابالارض والامه والاسره والاباء والاولاد \\\ انفتاح لن يهدا او يخمد او يبطئ السرعة
ومن هنا تتوارد الهموم وتكثر بالارض ما عرف \\ الجلطة \\
الشلل \\ الموات البدني البطيء
ان يحمل المرء ثقلين \\ ميت ملتصق بحي \\
نصفين جمعن الموت والحياة معا كتوامين \\\\\
سبحان الله يعظ البشر بامرين محسوسين فيه لكنه لم يدرك تلك المحسوسات المعاني \\ ولم يعظها \\\\
ومن هنا انتابني فكرا الي ان ابحث في هذا المقام \\ ما الذي بين القضا النافذ والدعاء الراجي من الله \\\\ من يعيش تلك اللحظة من النوازل التي سبتتها النفس الشاردة عن ربها \\\
وما ظلمناهم \\\ وما ربك بظلام في الارض
انه علم الله الاستخلاصي العبادي
استخلاص النخبة الحواريه لله \\ المخلصين
عباد الرحمن في الارض
كيف يستخلصون ويصقلون ويصبحون في سلطان القوة الالهيه القاسمة الشيطان \\\ التطهير الابتلائي
لدغات الاستخلاص \\ صبر فشكر
ليكون للحق والعدل والحب اخوة جامعة بالارض \\ استمساك وثقي يسارع استمساك الشر ويدفعه
تطهير النفس المخاطبة الحية القيومة \\\\\\\\\\\\\
المصاحبة الاندماجية \\\\\ الروح والبدن \\ التوحيد البعضي
الكتله مع الطاقة \\ الجزء بالكل \\ هكذا العبد المستخلص
لذلك المرحلة القادمة يستخلص فيها ويغربل منها كل ما يعلم بكونه عبدا لله وعلما وايمانا وشرعا \\\ انتفاء الجيد ذو العصف والريحان \\ خلو الارض من الخيريات الصلاحية
انتهاء الجزل الشجري البشري من الارض
لذلك من سيكون قائما منهم عليه الموت يومها وهو عاض علي هذا الجزل الشجرة ويموت \\ان تموت ومياسم ازهارك تقول لك بطن الارض خير لك الان حتي لا تذبل وتموت ازهاري فتروي بالماء الاسن \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وهل مياسم الزهر ستروي بماء اسن فتصفر كما يروي الان الماء الملوث بالعوادم في كثير من الارض
وما اصاب القوم ومساكينهم الا ذلك \\\\\
وما العبر الارضيه وعظاتها الا اثارة القلوب وغلبة الفطرة علي ما هو فسق وظلم الارض
نكبات النفس الشلليه تهيج بالارض
ليصدع الناس وتزكي القلوب \\\\\\
لا خوض في مسببات ودوافع
بل بحث ايماني فقط
ايمان مجرد بالروح \\ تم القضا النافد وانتهي
ما الحيلة للنفس \ بعدما نزل القضا من السما
انسان يحمل نصفا ميت ويلتصق باخر حي \ انها حكمة بالغة وقدرة مقتدرة \\ ان تتغاير القوة عند المرء
سكون قوة تماما \\ ثقل
يحمله حي ذو قوه لكنها مستضعة العزم \\ خامله الحركة اللهم الا النفس المتحرك وفقط والسان وقد يقف اللسان والفكر ويصبح الصمت لاعبا به\\ وهل يتعظ الواعظين الامر
وهل ينبهوا الي ذلك الجامع امرين متضادين معا في كيان واحد
ثقلين حملهما الانسان قهرا \\\\
اهناك قدرة وارادة \\ سلبت ليتعظ \\ عبرات قويه لم يدر كها اهل الارض \\\ وانما يؤخذ الدنيوي فقط \\\ وتدور وتتوه النفس
لكن العبرة تقول لك انا الله\\\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
انا الله لا اله الا انا \\\\ قريب منك
وهنا تتوقد الكوامن وتصحو الغفوه \\ ويستبين الهدي والمرجع \\\\\
وتلجئ النفس اليه وتشعر بقوة الدفع الي السماء
وتري اللسان يقول مرددا \\\\الحمد لله \\ قدر ولطف \\ ويكون الرضا الكامن لغة \\\\\ ما هذا الذي يحدث ؟
ما الخفي الدافع الي ذلك \\\\\\\\\ فطرة الله الاولي
اذا النفس الباطنه الاولي الخلق كامنه ولديها روح الله ولديها الدمغ لكل ما هو ساقط ويغشاها حين يراد لها ايقاظا وصحوة
وما عليه الا حين بلائها ان
تصبر وتصابر وترضي وتستنفر كل سلاماتها الي الله
تلقي ما هو قادم نفسيا
بطريق واحد \\ الرجوع الي الله
ايقاظ النفس الخاملة \\ صحوة صفاء وجلال وزهو تجدد
الصبر بالرضا والمصابره المتتاليه المستدامة \
واني لك هذا يا انسان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الصبر المرتبط بالدعاء
غلطة الانسان انه لا يعرف ربه الا حين يصدم \\ وبعده يسلك الطريق \\ طريق المثاقله التي تحمل متضادين معا في بدن واحد \\ موت يلاصقه حياة
وهنا تتجلي طرائق الصبر والمصابرة ويروق القلب و تشف
النفس وتري نور الحق يسطع \\\ فما حاجة بدن مثاقل الارض
يرفع كتلة هامدة كدمية الا ان يرتقي وتطفو فطرته الاولي علي بدنه المثاقل الحي \\\\\ البدن اصبح ثقلا علي كل شيئ
وما اثقله عندما تتوقف الحركة الي سكون تام \\\\\\ وصل الي حد الا يطاق \\ وهنا لابد ان تدرك القوة بالصبروتعززبالمصابرة
المطلقة وليس وقتيا \\\ مصابرة مرابطة مستمرة
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
المصابرة بالدعاء
وهل لجوء النفس الي الدعاء الي الله يفرج القضا النافد
ام لماذا اللجوء بالدعاء هنا \\\ ايكون مانعا\\ ام ماذا \\\\
الدعاء الي الله لا يمنع او يقطع قضاء الله
انما هو تخفيف من ربكم ورحمة \\ لطف وصون وحفظ ليس الا للقلب القوي الصابر المؤمن بقضاء الله وما قدر له هو راض عنه وشاكرا ربه \فالامد يطول امله \\ وهنا لابد ان تطيب النفس
ان تخرج منها نزغاتها الشيطانيه وتصفو
مرسلات منبهات
الحق تعالي مدبر امر الارض ومن عليها فحين تنفرد النفس وتلوح في الافق تعربد وتطغي ولا تقوم بواجبها المقدر منها
تسقط عليها مرسلات العظة \ المرجع \\\ القيد من الفرط
وها مي يعلم بالتصريف والصروف للشواكل
اين البساطة والرضا بالقليل
الارض الان في حالة فقد الرضا والبساطة
البحث عن الاطماع والرغبات\\ العجلة في كل شيئ \\ حتي في الطلب \\ الاستعجال \\ الناس في استعجال ارضي
ولانهم فيه فان التصادم مستمر بينهم \\ وبالتالي يرتفع الباس
ويسود الصراع والنزال \\\ ةيتعجل المطلوب \ ويكون الغلاب
فتحرج الامور عن الدائرة \\ ويخرج معها الفكر والقلب
وكل يطير الي ما يريد\\واذا لم تتلاقي المصالح يحدث التذمر والانشقاق \ وتهيج الارض هرجا \\ فلا استحياء لشيئفيها \\الا المصلحة \\\ ويهدم كل من يدفعها \\حتي وصل الي اقرب الابوين \\ وها هم يرمون بالمسنين ويقتلون ويضربون
وما يكون من المخ او القلب الا الموت الحي بالصدمات الزعل
التي تعطي شللا قد لا يشفي منه او ينهي العمر
الا تجوع ولا تعري\ وان لا تظما ولا تضحي
هل يوجد ضمان اجتماعي وتامين صحي وكفاله عيش اكثر من هذا السماوي المنزل الارض
تامين رزق \\ عيش ماء ولبس\\ اجتماعي واقتصادي \\
لكن الارض تثور وتحطم قانونها لاالاجتماعي الاقتصادي الكفالي الدائم \\\\ عاوز ينفرد بنفسه بكل الامور \ عاوز السلطانيه بتاع علي بابا \\\\ وهل يحصل عليها مستقبلا \\ نعم هتكون عمامته القادمة في الارض \ وسيتحكم بالسلطانيه \\\\\\
وهنا يضيع القضا فترة مخبوءا الارض \ لان هناك مسبوق له \\\ وهو القضا الانتهائي بالارض \\ قضاالمقدر علي الارض\\\\ لذك لن يسلم الدعاء من الدس فيستخفيي الارض \\\
وما المرجع \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
تمني الموت لمن يستمسك بالكتاب والله الرب
لان الدعاء سيقطع من الارض ولا ينفع شيئ بعده
وما العقلانيه التصريفيه \\\\\\
كما قلت لمن تمسك بالله والكتاب والعمل الصالح الموت
خير لك من ظهر الارض
لان هناك دس الوطيس
وما دس الوطيس \\\\\
ذلك موضوع بحثي قادم
وووووووووووو
ان نعيش اللحظة
ليه كثير يصابون بالقضا لكنهم لا يعلمون ان لها لحظه عيش
ربوبيه من الصدمة الاولي \\ ان صبر فشكر
سكون ياتي بعد القضا \ ذهاب النفس الي الله \\ الي عالم العلو
ليدنو ويقترب \\اقتراب التلاق الفطري من التحام البدن بالروح
فتتوالي التدفقات فتطرق الزبد الهاجس فيتصافي كل شيئ
ويتوالد شعور الخفة الوزنية فتحمل الفطرة سموا وعليتها الاولي
وهل النفس يمكنها ذلك
احقا يحدث \\\ الوصول الي شفافية البدن فيتراء القاع \ فتبصر العيون ريمها الاول فتصغر النفس ويتوحد السوي وتذوب الطرائق وتجزل السلامات الشجرية ويلين اللحاء الجزلي طوعا لم يطلب الاثمار العلي \\\\ سجية تلك في جزل النفس الشجري
هكذا الخلق التوحدي الارض وهكذا النفخ الروحي الاول
فيها البحر التجلي \\الماء المعين \\ خلق الحي يكمن سجرا الصدر فلا ينسكب عنه \\\\\\ يا سلام علي ماء المعين الفطري الجزل الشجر \في الافاق يتواقد وبالانفس يتوارد افلا تبصرونه \\\ انها عمي الصدور الان \\\\\\\\\\\\\\\\\
الابصار بعد الصدمة
نعم يتمادي المرء ويذهب هنا ويمرح هناك لاهيا فارغ القلب جاهلا عبوسا قمطريرا في مبلغ سعيه \ يتواري من القوم والرب
لكن ما ادراك به اليوم بالارض\\\ انه يتماري بالجراة والقدرة علي القوم والرب في ان واحد \\ فانسته قهر السماء الفجاء
وعندما تقهره ينشط ويستيقظ وتدور عليه دوائر الفكر الخفي الذي غشيه هذا التجرؤ النافر طريقه \\ فيستوعب درس القرصة الاذ ن \ لكنها قرص جبر والم \ عرف بالارض قضا الله امره لكي يستبصر كل شارد وال جشر الله \\\\\\\\\\\\
ما الذي أ لم نفسك لنقول الروحانيات القابعة فيها ؟
لدغات الزمن لتطهر نزغات الشيطان
وهل هذا المكروه النفس تطهير \\\صروف ونوازل ومبتليات
قد تنهي حياة نفس فجاة \\ وتسميها تطهير \\\\\\
قبل انا لم اسميها \\ بل السماء هي \\\\ ليطهركم به \\لنبلونكم بشيئ .................................... \\ انا ايضا اخضع كما الكل يخضع \\\\
افاقة نفس تطهر اولا
لماذا هذا الافاق بالقهر الشديد المزلزل الباطن المستسلم الجبروت المذل له \\\\\ تري جبار مذل النفس لله
كيف هذا \\\\ العدل الارضي \\ تواءم النفس مع فطرتها
وهل النفس القادمة في تواءمها هذا ؟؟؟؟؟؟
اعتقد ان الصروف والنوازل او ما عرف من السماء بالفتن الباسيه بين الامه \\ باسهم بينهم شديد \\ سيغربل هذا العدل فيتواري عنه كل نفس فاقت الي الله \\ تتساقط الارض ظلل الفتن
وصروفها كما يتساقط القطر الودق الارض \ وسبحان الله
وهل يصدع الانسان ؟
لم ولن يصدع الانسان القادم بالارض \\ الا من حمل فطره الماء الجزل الشجرة فيه \ حمل لحاء اللين الجزلي السميك \\\\\\\\
ما الذي نزل بك \\\\\\
لم ينزل بي امر لان اللحاء الجزلي الشجري عندي قد استبان امره وانتهي الطريق الجزل المعطاء وصلا وارتباطا مع اعلاه المثمر \\\\\ \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\ لكن النازل كان لدي عزيز علي النفس قريب منها
سيذكر هذا التاريخ في نفسي
الاثنين 8 مايو 2017
13 شعبان 1438
نازل الهموم النفسية لهذا العقل الانساني المتقيد بالدنيا ومتاعها \ عقل الانفتاح علي باب الدنيا
وكا قلت ركوب البسط المتاعي لانفتاح فارس والروم علي العرب \\\\\\\\\\\ الا تري مابالارض والامه والاسره والاباء والاولاد \\\ انفتاح لن يهدا او يخمد او يبطئ السرعة
ومن هنا تتوارد الهموم وتكثر بالارض ما عرف \\ الجلطة \\
الشلل \\ الموات البدني البطيء
ان يحمل المرء ثقلين \\ ميت ملتصق بحي \\
نصفين جمعن الموت والحياة معا كتوامين \\\\\
سبحان الله يعظ البشر بامرين محسوسين فيه لكنه لم يدرك تلك المحسوسات المعاني \\ ولم يعظها \\\\
ومن هنا انتابني فكرا الي ان ابحث في هذا المقام \\ ما الذي بين القضا النافذ والدعاء الراجي من الله \\\\ من يعيش تلك اللحظة من النوازل التي سبتتها النفس الشاردة عن ربها \\\
وما ظلمناهم \\\ وما ربك بظلام في الارض
انه علم الله الاستخلاصي العبادي
استخلاص النخبة الحواريه لله \\ المخلصين
عباد الرحمن في الارض
كيف يستخلصون ويصقلون ويصبحون في سلطان القوة الالهيه القاسمة الشيطان \\\ التطهير الابتلائي
لدغات الاستخلاص \\ صبر فشكر
ليكون للحق والعدل والحب اخوة جامعة بالارض \\ استمساك وثقي يسارع استمساك الشر ويدفعه
تطهير النفس المخاطبة الحية القيومة \\\\\\\\\\\\\
المصاحبة الاندماجية \\\\\ الروح والبدن \\ التوحيد البعضي
الكتله مع الطاقة \\ الجزء بالكل \\ هكذا العبد المستخلص
لذلك المرحلة القادمة يستخلص فيها ويغربل منها كل ما يعلم بكونه عبدا لله وعلما وايمانا وشرعا \\\ انتفاء الجيد ذو العصف والريحان \\ خلو الارض من الخيريات الصلاحية
انتهاء الجزل الشجري البشري من الارض
لذلك من سيكون قائما منهم عليه الموت يومها وهو عاض علي هذا الجزل الشجرة ويموت \\ان تموت ومياسم ازهارك تقول لك بطن الارض خير لك الان حتي لا تذبل وتموت ازهاري فتروي بالماء الاسن \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وهل مياسم الزهر ستروي بماء اسن فتصفر كما يروي الان الماء الملوث بالعوادم في كثير من الارض
وما اصاب القوم ومساكينهم الا ذلك \\\\\
وما العبر الارضيه وعظاتها الا اثارة القلوب وغلبة الفطرة علي ما هو فسق وظلم الارض
نكبات النفس الشلليه تهيج بالارض
ليصدع الناس وتزكي القلوب \\\\\\
لا خوض في مسببات ودوافع
بل بحث ايماني فقط
ايمان مجرد بالروح \\ تم القضا النافد وانتهي
ما الحيلة للنفس \ بعدما نزل القضا من السما
انسان يحمل نصفا ميت ويلتصق باخر حي \ انها حكمة بالغة وقدرة مقتدرة \\ ان تتغاير القوة عند المرء
سكون قوة تماما \\ ثقل
يحمله حي ذو قوه لكنها مستضعة العزم \\ خامله الحركة اللهم الا النفس المتحرك وفقط والسان وقد يقف اللسان والفكر ويصبح الصمت لاعبا به\\ وهل يتعظ الواعظين الامر
وهل ينبهوا الي ذلك الجامع امرين متضادين معا في كيان واحد
ثقلين حملهما الانسان قهرا \\\\
اهناك قدرة وارادة \\ سلبت ليتعظ \\ عبرات قويه لم يدر كها اهل الارض \\\ وانما يؤخذ الدنيوي فقط \\\ وتدور وتتوه النفس
لكن العبرة تقول لك انا الله\\\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
انا الله لا اله الا انا \\\\ قريب منك
وهنا تتوقد الكوامن وتصحو الغفوه \\ ويستبين الهدي والمرجع \\\\\
وتلجئ النفس اليه وتشعر بقوة الدفع الي السماء
وتري اللسان يقول مرددا \\\\الحمد لله \\ قدر ولطف \\ ويكون الرضا الكامن لغة \\\\\ ما هذا الذي يحدث ؟
ما الخفي الدافع الي ذلك \\\\\\\\\ فطرة الله الاولي
اذا النفس الباطنه الاولي الخلق كامنه ولديها روح الله ولديها الدمغ لكل ما هو ساقط ويغشاها حين يراد لها ايقاظا وصحوة
وما عليه الا حين بلائها ان
تصبر وتصابر وترضي وتستنفر كل سلاماتها الي الله
تلقي ما هو قادم نفسيا
بطريق واحد \\ الرجوع الي الله
ايقاظ النفس الخاملة \\ صحوة صفاء وجلال وزهو تجدد
الصبر بالرضا والمصابره المتتاليه المستدامة \
واني لك هذا يا انسان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الصبر المرتبط بالدعاء
غلطة الانسان انه لا يعرف ربه الا حين يصدم \\ وبعده يسلك الطريق \\ طريق المثاقله التي تحمل متضادين معا في بدن واحد \\ موت يلاصقه حياة
وهنا تتجلي طرائق الصبر والمصابرة ويروق القلب و تشف
النفس وتري نور الحق يسطع \\\ فما حاجة بدن مثاقل الارض
يرفع كتلة هامدة كدمية الا ان يرتقي وتطفو فطرته الاولي علي بدنه المثاقل الحي \\\\\ البدن اصبح ثقلا علي كل شيئ
وما اثقله عندما تتوقف الحركة الي سكون تام \\\\\\ وصل الي حد الا يطاق \\ وهنا لابد ان تدرك القوة بالصبروتعززبالمصابرة
المطلقة وليس وقتيا \\\ مصابرة مرابطة مستمرة
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
المصابرة بالدعاء
وهل لجوء النفس الي الدعاء الي الله يفرج القضا النافد
ام لماذا اللجوء بالدعاء هنا \\\ ايكون مانعا\\ ام ماذا \\\\
الدعاء الي الله لا يمنع او يقطع قضاء الله
انما هو تخفيف من ربكم ورحمة \\ لطف وصون وحفظ ليس الا للقلب القوي الصابر المؤمن بقضاء الله وما قدر له هو راض عنه وشاكرا ربه \فالامد يطول امله \\ وهنا لابد ان تطيب النفس
ان تخرج منها نزغاتها الشيطانيه وتصفو
مرسلات منبهات
الحق تعالي مدبر امر الارض ومن عليها فحين تنفرد النفس وتلوح في الافق تعربد وتطغي ولا تقوم بواجبها المقدر منها
تسقط عليها مرسلات العظة \ المرجع \\\ القيد من الفرط
وها مي يعلم بالتصريف والصروف للشواكل
اين البساطة والرضا بالقليل
الارض الان في حالة فقد الرضا والبساطة
البحث عن الاطماع والرغبات\\ العجلة في كل شيئ \\ حتي في الطلب \\ الاستعجال \\ الناس في استعجال ارضي
ولانهم فيه فان التصادم مستمر بينهم \\ وبالتالي يرتفع الباس
ويسود الصراع والنزال \\\ ةيتعجل المطلوب \ ويكون الغلاب
فتحرج الامور عن الدائرة \\ ويخرج معها الفكر والقلب
وكل يطير الي ما يريد\\واذا لم تتلاقي المصالح يحدث التذمر والانشقاق \ وتهيج الارض هرجا \\ فلا استحياء لشيئفيها \\الا المصلحة \\\ ويهدم كل من يدفعها \\حتي وصل الي اقرب الابوين \\ وها هم يرمون بالمسنين ويقتلون ويضربون
وما يكون من المخ او القلب الا الموت الحي بالصدمات الزعل
التي تعطي شللا قد لا يشفي منه او ينهي العمر
الا تجوع ولا تعري\ وان لا تظما ولا تضحي
هل يوجد ضمان اجتماعي وتامين صحي وكفاله عيش اكثر من هذا السماوي المنزل الارض
تامين رزق \\ عيش ماء ولبس\\ اجتماعي واقتصادي \\
لكن الارض تثور وتحطم قانونها لاالاجتماعي الاقتصادي الكفالي الدائم \\\\ عاوز ينفرد بنفسه بكل الامور \ عاوز السلطانيه بتاع علي بابا \\\\ وهل يحصل عليها مستقبلا \\ نعم هتكون عمامته القادمة في الارض \ وسيتحكم بالسلطانيه \\\\\\
وهنا يضيع القضا فترة مخبوءا الارض \ لان هناك مسبوق له \\\ وهو القضا الانتهائي بالارض \\ قضاالمقدر علي الارض\\\\ لذك لن يسلم الدعاء من الدس فيستخفيي الارض \\\
وما المرجع \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
تمني الموت لمن يستمسك بالكتاب والله الرب
لان الدعاء سيقطع من الارض ولا ينفع شيئ بعده
وما العقلانيه التصريفيه \\\\\\
كما قلت لمن تمسك بالله والكتاب والعمل الصالح الموت
خير لك من ظهر الارض
لان هناك دس الوطيس
وما دس الوطيس \\\\\
ذلك موضوع بحثي قادم
وووووووووووو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق