ومع اليقين النهائي لهذا الامر وليقفل الباب الي الفكر والعمل
لاننا لانجادل في حق ولا نلت ونسترسل فيه انه امر مبين وعربي البيان ومحكم ومفصل ولا يبقي فيه احتمال
الاحتمال فقط في القطع بالسنين فذلك من علم الله الغيبي .
ليبقي الحق مهما علا الباطل
وليدمغ كال رفث وفسق وجدال باطل
الله هو الحق
الرسالة حق منزلة من الله
والرسول والكتاب حق
الدنيا والموت والاخرة حق
القسط والميزان والحساب والجنة والنار حق
العدل اساس الحق حق
كل شيئ خلق بالحق وعلي الحق ويقوم به
الباطل مهما غلا وغل وعلا مدموغ بالحق وزاهق
ومع الحق نبحث وعنه نبين ونفصل ونضع
الحسبه العمرية الخلقية عند الله للكون وخبرها الحق للناس
وهي مصدوقة الخبر
ان ربكم الله الذي خلق السموت والارض في سته ايام ثم استوي علي العرش
نص بياني صريح : 6 ايام
وان يوما عند ربك كالف سنة مما تعدون
1 يوم عند الله
يساوي عند البشر : 1000 سنه مما يعدون ايامهم
الننا هنا لانقطع القول في انتهاء الارض
لكننا نفكر في مدلولات القول الخبري عن خلق الارض وعمرها البشري بما يفكر به الفكر البشري
وهذا الفكر ليس محكم البيان لكنه خاضع لضعف العلم والاحاطة البشرية المحدودة والقدرة والفطنه
اننا لا نصرف الامور بارادتنا بل باذن الله وفضله
وايحائه النفسي للقلوب
لا قطع في الامر بل التقريب الفكري
اننا لا نعجز الله هربا ولا علما ولا احاطة
بل نستجيب داعي الله ونطيع ونسلك ونعمل
كل في كتاب مبين
ولتتوالي مع النتائج الفكرة
اولا ما العمر الايامي لخلق الكون من الله
سته ايام
يومان لخلق السموت والارض
واربعة لوضع الاقوات والمباركة فيها للسائلين
وكم جعل الله زنة اليوم تقديرا عند البشر
قدره بالحساب البشري 1000 عام حسبانا لهم
بالعلم الحسابي يكون :
1000x 6= 60000
العمر الخلقي بالسنين للكون يكون مقدارة للبشر ستة
الاف عام بشريه
ومع البيان العمري للخلق الاممي في الارض
من ادم الي نوح 1000 عام
من نوح الي ابراهيم 1000 عام
من موسي بن عمران الي عيسي 1700 عام
من عيسي بن مريم الي بعثة النبي ص 600 عام
الحساب = 4300 حتي النبي محمد من بعثته وهي
وهي في عام 600 م
اذا يتبقي من التاريخ الهجري فترة مكه وهي ثلاث عشرة سنه
الحساب المتبقي الزماني = 6000 - 4300 = 1700
= 1700 - 1449 = 251
المتبقي من العمر الخلقي للكون
251 عاما قادمه
والتحديد التقويمي
1436 + 251 = 1687 هج
يقابله التقويم الميلادي 2266 م
هذا هو الحسبان البشري القائم علي الخبريات السابقة
في الفقه والقرءان والسنه
لا سبيل للفكر الحالي في الامر
ولا حاجة للفهلوة والاسترسال
كله وقائع خبريه سابقة
وتقطع جهينه كل خبر
ينقل فقط للعلم وتسقط ويخرس السفهاء بعد
لكننا هنا سبق وحددنا عامي
1700 هج \ مع 2280 ميلاديه
وقلنا انه ابتداء هل الدجال الارض
والدنيا لم تنتهي والناس قادمون بشرهم الدجلي
والفسق والفجور والملاحم قادمة والامن مستتب
وعال العال
لكن هناك امر يضاف وهو نصف يوم الي المدة المدة
وطبقا لحديث سعد للرسول
واني لا ارجو ان لا تعجز امتي عند ربها ان يؤخرهم نصف يوم قيل لسعد كم نصف اليوم ؟ قال :
خمسمائة عام
ومن اين تبدا وتنتهي من حلول الدجال الي قتله وحتي النفختين
في الصور لان ما بين الاولي والثانيه اربعون عاما
وهي مرحلة جديدة بعد مرحلة الدجال والفجور والقتل وعلو الاسلام
انها مرحلة الارض الجديدة والبروز الي الله
والله اعلم بكم تكون الزمانيه لها
وهنا يمكن القول ان كل ذلك موجود في كتاب مبين
لا عبث عبقري ولا علم اكاديمي ولا دكتره ولا مجستيريه ولا سبع صنايع
وكل في كتاب مبين
محكم ومفصل
بلسان عربي مبين
يخرج الناس من الظلمات الي النور
من تدبير فعال لما يريد
قاهر فوق عباده
ذي الطول
حكيم خبير
وهل تعقلون وتفكرون ولا تجحدون والي ربكم ترغبون
علي التقوي تحسنون
اعتقد ان القلوب في الطريق
وانا معهم علي الطريق
اهدنا الصراط المستقيم
واجعلنا تابعيه
امين
,,,,,وو
لاننا لانجادل في حق ولا نلت ونسترسل فيه انه امر مبين وعربي البيان ومحكم ومفصل ولا يبقي فيه احتمال
الاحتمال فقط في القطع بالسنين فذلك من علم الله الغيبي .
ليبقي الحق مهما علا الباطل
وليدمغ كال رفث وفسق وجدال باطل
الله هو الحق
الرسالة حق منزلة من الله
والرسول والكتاب حق
الدنيا والموت والاخرة حق
القسط والميزان والحساب والجنة والنار حق
العدل اساس الحق حق
كل شيئ خلق بالحق وعلي الحق ويقوم به
الباطل مهما غلا وغل وعلا مدموغ بالحق وزاهق
ومع الحق نبحث وعنه نبين ونفصل ونضع
الحسبه العمرية الخلقية عند الله للكون وخبرها الحق للناس
وهي مصدوقة الخبر
ان ربكم الله الذي خلق السموت والارض في سته ايام ثم استوي علي العرش
نص بياني صريح : 6 ايام
وان يوما عند ربك كالف سنة مما تعدون
1 يوم عند الله
يساوي عند البشر : 1000 سنه مما يعدون ايامهم
الننا هنا لانقطع القول في انتهاء الارض
لكننا نفكر في مدلولات القول الخبري عن خلق الارض وعمرها البشري بما يفكر به الفكر البشري
وهذا الفكر ليس محكم البيان لكنه خاضع لضعف العلم والاحاطة البشرية المحدودة والقدرة والفطنه
اننا لا نصرف الامور بارادتنا بل باذن الله وفضله
وايحائه النفسي للقلوب
لا قطع في الامر بل التقريب الفكري
اننا لا نعجز الله هربا ولا علما ولا احاطة
بل نستجيب داعي الله ونطيع ونسلك ونعمل
كل في كتاب مبين
ولتتوالي مع النتائج الفكرة
اولا ما العمر الايامي لخلق الكون من الله
سته ايام
يومان لخلق السموت والارض
واربعة لوضع الاقوات والمباركة فيها للسائلين
وكم جعل الله زنة اليوم تقديرا عند البشر
قدره بالحساب البشري 1000 عام حسبانا لهم
بالعلم الحسابي يكون :
1000x 6= 60000
العمر الخلقي بالسنين للكون يكون مقدارة للبشر ستة
الاف عام بشريه
ومع البيان العمري للخلق الاممي في الارض
من ادم الي نوح 1000 عام
من نوح الي ابراهيم 1000 عام
من موسي بن عمران الي عيسي 1700 عام
من عيسي بن مريم الي بعثة النبي ص 600 عام
الحساب = 4300 حتي النبي محمد من بعثته وهي
وهي في عام 600 م
اذا يتبقي من التاريخ الهجري فترة مكه وهي ثلاث عشرة سنه
الحساب المتبقي الزماني = 6000 - 4300 = 1700
= 1700 - 1449 = 251
المتبقي من العمر الخلقي للكون
251 عاما قادمه
والتحديد التقويمي
1436 + 251 = 1687 هج
يقابله التقويم الميلادي 2266 م
هذا هو الحسبان البشري القائم علي الخبريات السابقة
في الفقه والقرءان والسنه
لا سبيل للفكر الحالي في الامر
ولا حاجة للفهلوة والاسترسال
كله وقائع خبريه سابقة
وتقطع جهينه كل خبر
ينقل فقط للعلم وتسقط ويخرس السفهاء بعد
لكننا هنا سبق وحددنا عامي
1700 هج \ مع 2280 ميلاديه
وقلنا انه ابتداء هل الدجال الارض
والدنيا لم تنتهي والناس قادمون بشرهم الدجلي
والفسق والفجور والملاحم قادمة والامن مستتب
وعال العال
لكن هناك امر يضاف وهو نصف يوم الي المدة المدة
وطبقا لحديث سعد للرسول
واني لا ارجو ان لا تعجز امتي عند ربها ان يؤخرهم نصف يوم قيل لسعد كم نصف اليوم ؟ قال :
خمسمائة عام
ومن اين تبدا وتنتهي من حلول الدجال الي قتله وحتي النفختين
في الصور لان ما بين الاولي والثانيه اربعون عاما
وهي مرحلة جديدة بعد مرحلة الدجال والفجور والقتل وعلو الاسلام
انها مرحلة الارض الجديدة والبروز الي الله
والله اعلم بكم تكون الزمانيه لها
وهنا يمكن القول ان كل ذلك موجود في كتاب مبين
لا عبث عبقري ولا علم اكاديمي ولا دكتره ولا مجستيريه ولا سبع صنايع
وكل في كتاب مبين
محكم ومفصل
بلسان عربي مبين
يخرج الناس من الظلمات الي النور
من تدبير فعال لما يريد
قاهر فوق عباده
ذي الطول
حكيم خبير
وهل تعقلون وتفكرون ولا تجحدون والي ربكم ترغبون
علي التقوي تحسنون
اعتقد ان القلوب في الطريق
وانا معهم علي الطريق
اهدنا الصراط المستقيم
واجعلنا تابعيه
امين
,,,,,وو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق