مع لفحة الصفيح الساخن ومع ريح لم يستساغ نسيمها اللافح الوجوه اللاسع الصدور نحلل كيف تكون الحكمة والكياسة مع هذا الحال ؟
حال خلائف شواكلها اما استفزازية واماااااااااااا زلقية
كيف نعيش ونتعايش ونتواءم ونتكيف مع هذين المتناقضين
الهابطين الفضوليين المتمطيين النفوس جبرا وقهرا ؟
الزلق التتبعي
كثير من الناس يتتبعون البصر زلقا بالاخرين \ يزلقونهم
زلق الشزراء المتسخط المنتهي الي صرعه
يريدون ان يصبح الشخص كالارض الزلقة الملساء لا قدم ولاثبوت عليها
انهم يحدون النظر في هذا الشخص \ نظر الحسد والزوال نظر الجث من الارض
لماذا لا ندري ولا نصل الي مفهوم عقلي
امر مستغرب يحتاج الي بيان لسان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الاستفزاز من المكان القائم فيه
وهذا امر غير ثابت لدي البشر
انها طبائع مكتسبه وليست فطرية طبيعيه
تكونت من الزلق البصري المتتابع زلق الشزر
وهي ايضا ليست حيوانية الطبع
انها عوارض حدث نفسي كسبه البشر من الزلق البصري
عندما ينظر بنوع من الزلق الي غريم كقرين
وان يكادوا \ اي اقتربوا الوصول الي ذلك الامر
نعم في البشر من يقترب الي الاستفزاز الارضي من الناس \ يدفعونهم دفع مستفزين بكل وقاحة وبجاحة وزلق
امزجتهم وفكرهم لا يعي ادراك ما يفعلون
لكننا نتسائل ما السر
وليه هذا قائم بالبشر
وما المكسب العائد منه ؟
وماذا ياكلون ويشربون وما هو نبتهم الحرثي وهل يزاد الارض \ جم كثير من الاستفسار النكري التي ما برز لها حل
ولا علاج ولا مناعة نفسيه
لما اجتمعا في نفس واحدة نظرت وسلكت الامرين
تحويلا
ما هي الطبائع ؟ذ
اهي حيوانيه \ ما كان يوما كذلك
ما يستفز الا من كان مفترسا زلق النظر متتبعا
يريد ان يجتث المرء من الارض ينهي قراره
لا يثبت الارض ولا قدم له
انتهاؤه
من يري في نفسه السبعيه الزلقيه والاستفزازيه
لكنه لم يفكر هل ينجح في امره في الاولي ويكسب
وغالبا اذا كان ظالما ينكسر ويتحطم وقد يكون عالة
سفه نفسه وموبقها طيلة حياته
يعطي درسا حياتيا عصيب العمر ليعتبر ولكنهم لا يعتبرون الا بالموت \ هو الواعظ المعتبر القائم
هكذا الحيوان يقف موقف المدافع المانع ظلم المزلقين
المستفزين الشزرين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولقد ضاق صدره بذلك
نعم ضاق صدر الحبيب في امرين من اهل مكة
الاول هو
وان يكاد الذين كفروا ليزلقونك بابصارهم ................
الثاني
وان كادوا ليستفزونك من الارض ليخرجوك منها...........
اننا مسبوقون الرسول مع هذه النوعيات البشرية ذات الخلائف الشواكليه
ومرجع الامر نوعان
حسد النفس
الكره والزلق البصري المزدري الشزرائي
نفسه يعمي ولا يراك
التكسير النفسي
قص الريش الذاتي
المزاج الاغبر
الغباء الفكري
الغبن
مدفوع
نقم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حكمة الفكر والدفع
يسبق ذلك التعقل
لكن البشر نفس \ والنفس لها قدرة وارادة وادراك وعزه
فما الذي يغلب ويدفع ؟
تتلاعب تلك العوامل وتتفاعل ولكن الدفع ليس منال اوحد
بل رغبات ورؤي كي لا يحدد نواتجها سريعا
وهنا يلعب التعقل الامر البالغ الامر العصيب
امر الرشد والشدة
امر الاكتمال
حكمه الفعل والسلوك
فطنة الفعل والنتيجه والاثر
هل هناك ضرر وتتابع
هل النيران تخمد ولا الدخان خامل وسرعان ما يشعله
فتنة ريح صر
وما امتداد الريح وما ضررها البعيد
الفكره
لا تنام بل تسخن علي موقد الفطنه
تستوي علي الحق والعدل وحسبنا الله ونعم الوكيل
ونجي رسلنا والذين امنوا
الاتهرب منك الفطنه في هذا المقام
اغرس فسيلتها حتي تثبت الارض
وستجني ثمار العدل والحق والخير
وحسبنا الله ونعم الوكيل
وهنا الوقايه والتقوي والاحسان
والسلام بسلام
,,وووووو
حال خلائف شواكلها اما استفزازية واماااااااااااا زلقية
كيف نعيش ونتعايش ونتواءم ونتكيف مع هذين المتناقضين
الهابطين الفضوليين المتمطيين النفوس جبرا وقهرا ؟
الزلق التتبعي
كثير من الناس يتتبعون البصر زلقا بالاخرين \ يزلقونهم
زلق الشزراء المتسخط المنتهي الي صرعه
يريدون ان يصبح الشخص كالارض الزلقة الملساء لا قدم ولاثبوت عليها
انهم يحدون النظر في هذا الشخص \ نظر الحسد والزوال نظر الجث من الارض
لماذا لا ندري ولا نصل الي مفهوم عقلي
امر مستغرب يحتاج الي بيان لسان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الاستفزاز من المكان القائم فيه
وهذا امر غير ثابت لدي البشر
انها طبائع مكتسبه وليست فطرية طبيعيه
تكونت من الزلق البصري المتتابع زلق الشزر
وهي ايضا ليست حيوانية الطبع
انها عوارض حدث نفسي كسبه البشر من الزلق البصري
عندما ينظر بنوع من الزلق الي غريم كقرين
وان يكادوا \ اي اقتربوا الوصول الي ذلك الامر
نعم في البشر من يقترب الي الاستفزاز الارضي من الناس \ يدفعونهم دفع مستفزين بكل وقاحة وبجاحة وزلق
امزجتهم وفكرهم لا يعي ادراك ما يفعلون
لكننا نتسائل ما السر
وليه هذا قائم بالبشر
وما المكسب العائد منه ؟
وماذا ياكلون ويشربون وما هو نبتهم الحرثي وهل يزاد الارض \ جم كثير من الاستفسار النكري التي ما برز لها حل
ولا علاج ولا مناعة نفسيه
لما اجتمعا في نفس واحدة نظرت وسلكت الامرين
تحويلا
ما هي الطبائع ؟ذ
اهي حيوانيه \ ما كان يوما كذلك
ما يستفز الا من كان مفترسا زلق النظر متتبعا
يريد ان يجتث المرء من الارض ينهي قراره
لا يثبت الارض ولا قدم له
انتهاؤه
من يري في نفسه السبعيه الزلقيه والاستفزازيه
لكنه لم يفكر هل ينجح في امره في الاولي ويكسب
وغالبا اذا كان ظالما ينكسر ويتحطم وقد يكون عالة
سفه نفسه وموبقها طيلة حياته
يعطي درسا حياتيا عصيب العمر ليعتبر ولكنهم لا يعتبرون الا بالموت \ هو الواعظ المعتبر القائم
هكذا الحيوان يقف موقف المدافع المانع ظلم المزلقين
المستفزين الشزرين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولقد ضاق صدره بذلك
نعم ضاق صدر الحبيب في امرين من اهل مكة
الاول هو
وان يكاد الذين كفروا ليزلقونك بابصارهم ................
الثاني
وان كادوا ليستفزونك من الارض ليخرجوك منها...........
اننا مسبوقون الرسول مع هذه النوعيات البشرية ذات الخلائف الشواكليه
ومرجع الامر نوعان
حسد النفس
الكره والزلق البصري المزدري الشزرائي
نفسه يعمي ولا يراك
التكسير النفسي
قص الريش الذاتي
المزاج الاغبر
الغباء الفكري
الغبن
مدفوع
نقم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حكمة الفكر والدفع
يسبق ذلك التعقل
لكن البشر نفس \ والنفس لها قدرة وارادة وادراك وعزه
فما الذي يغلب ويدفع ؟
تتلاعب تلك العوامل وتتفاعل ولكن الدفع ليس منال اوحد
بل رغبات ورؤي كي لا يحدد نواتجها سريعا
وهنا يلعب التعقل الامر البالغ الامر العصيب
امر الرشد والشدة
امر الاكتمال
حكمه الفعل والسلوك
فطنة الفعل والنتيجه والاثر
هل هناك ضرر وتتابع
هل النيران تخمد ولا الدخان خامل وسرعان ما يشعله
فتنة ريح صر
وما امتداد الريح وما ضررها البعيد
الفكره
لا تنام بل تسخن علي موقد الفطنه
تستوي علي الحق والعدل وحسبنا الله ونعم الوكيل
ونجي رسلنا والذين امنوا
الاتهرب منك الفطنه في هذا المقام
اغرس فسيلتها حتي تثبت الارض
وستجني ثمار العدل والحق والخير
وحسبنا الله ونعم الوكيل
وهنا الوقايه والتقوي والاحسان
والسلام بسلام
,,وووووو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق