حي علي الفلاح في هموم تواجد جيل جديد بني علي فوضي وانطلاق \\\\ ماذا يرجي منه \\\ ايري منه مستقبل واعد \\\ ام واعك \\\ وربي لا ادري ما هي قراءة الغيب له
لكن مبديات الامور وتشكيلاتها لا تنبئ بما يسر خاطر النفس المطمئنه ولا يسكن لها باطن \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ومن هذا البحث نودع الحيثيات الغابرة
نعم نودع في الانفس الحيثيات الغابرة التي احاطت بهذا
المظلوم والمنقلب راسا علي عقب \ ولن يسلم وجهه لربه
الانسان القادم ضائع
حي علي الفلاح اني اعلمه\\\\ نداي هذا اعلم انه سوف يرد الي
محطما الاجنحة \\ هامدا الجسد \\\ فتافيت البصل \ مفروم
نعم وبكل اسف
لان هذا كتاب موقوت علي الاجيال القادمة \\
ومع اني اعلم ان الامر ليس فيه رجاء صلاح ولا تنشيط كان من الحق والفرض ان اتكلم لماذا \\\\\\\
هل في الجيل القادم رجاء ؟
هل هذه الدوافع النشطة تخلق منها جيل سوي
الاشاعة المنظمه الدوليه في نشر غرائز الجنس
التصنيع الكيماوي لمشرب ومطعم الانسان
المال وطمعه وحبه الجم
امراض النفوس
الضعف والمثاقلة
الباس الشديد بين الناس
القوة الفردية المتجردة من الاجتماعية الضرر
انفلات الامور من اصحابها واسقاطها عليهم
الخصوص والاحتكار والتحكم بالمد والجزر
غلبة الهوي علي النفوس
الفوضي الحياتيه النشطة
الاستكبار بالعلم التصنيعي
النقطة الهامة ان هذا الانسان منتقل من التصنيع
لكل شيئ الي العلم بكل شيئ \\\\\ ليتحقق قول الحق فينا \\
علم الانسان ما لم يعلم
المرحلة التي هو فيها الان الانتقال منها الي مرحلة الاكل والشرب والعمل في الارض بالعلم
كل حياته العلم
وهي مرحلة الاستغناء التي وردت في القرءان الكريم
في سورة العلق
ان راه استغني
الجيل القادم هو جيل الكتاب الموقوت بالعلم الاستغنائي
وكل ما تراه ويحدث ما هو الا دوافع تقديم واستبيان زمانية هذا الامر المحدد الموقوت
لا حزن ولا محزنه تقام في النفوس
يا قلبي لا تحزن \\\\\\\\ ذلك مقدورك يا جيل الزمن القادم
هتعيش فيه بالطول وبالعرض وانت مرتاح التكيف والاندماج
لانه سيتناسب مع افكارهم وامالهم ونفسياتهم وبدنهم
ورغباتهم وهدفهم \\\\\ الزمن يتجاوب مع متطلبات السلوك والعمل \\\\\ لديه التهيئه السريعة والاستجابه المطلبيه
وهنا تتوالد قدرة البشر علي السيطرة الكونيه وتسيير الكونيات لارادتهم بمفهوم مبلغ علمهم \\\\\
والي ماذا سيكون مبلغ علمهم ؟
القدرة علي الاشياء والكونيات
ومتي نري الامر \\\\\\ حين من الزمن القادم
اواخر الحياة
نحن في مبلغ علم البشر التصنيعي لكل شيئ
ومنه ينتقل الانسان الي علم العلم بكل شيئ
وكم تاخذ الزمانية ؟ قليل من ايام الله العليا
فاذا اكتمل الرشد التصنيعي في الارض ينتقل الي المرحله التاليه له \\\ وهنا تبلغ الدنيا بعدها زخرفها العلمي وتتزين بالعلم
البشري ومبلغ علمه فيها حتي يظن انه قادر علي كل شيئ فيها بعلمه وهنا يطمع ويطغي بعلمه ويستغني في الارض عن
المسببات وندور الدوائر \\\\\\\\\\\\\\\
لكن مبديات الامور وتشكيلاتها لا تنبئ بما يسر خاطر النفس المطمئنه ولا يسكن لها باطن \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ومن هذا البحث نودع الحيثيات الغابرة
نعم نودع في الانفس الحيثيات الغابرة التي احاطت بهذا
المظلوم والمنقلب راسا علي عقب \ ولن يسلم وجهه لربه
الانسان القادم ضائع
حي علي الفلاح اني اعلمه\\\\ نداي هذا اعلم انه سوف يرد الي
محطما الاجنحة \\ هامدا الجسد \\\ فتافيت البصل \ مفروم
نعم وبكل اسف
لان هذا كتاب موقوت علي الاجيال القادمة \\
ومع اني اعلم ان الامر ليس فيه رجاء صلاح ولا تنشيط كان من الحق والفرض ان اتكلم لماذا \\\\\\\
هل في الجيل القادم رجاء ؟
هل هذه الدوافع النشطة تخلق منها جيل سوي
الاشاعة المنظمه الدوليه في نشر غرائز الجنس
التصنيع الكيماوي لمشرب ومطعم الانسان
المال وطمعه وحبه الجم
امراض النفوس
الضعف والمثاقلة
الباس الشديد بين الناس
القوة الفردية المتجردة من الاجتماعية الضرر
انفلات الامور من اصحابها واسقاطها عليهم
الخصوص والاحتكار والتحكم بالمد والجزر
غلبة الهوي علي النفوس
الفوضي الحياتيه النشطة
الاستكبار بالعلم التصنيعي
النقطة الهامة ان هذا الانسان منتقل من التصنيع
لكل شيئ الي العلم بكل شيئ \\\\\ ليتحقق قول الحق فينا \\
علم الانسان ما لم يعلم
المرحلة التي هو فيها الان الانتقال منها الي مرحلة الاكل والشرب والعمل في الارض بالعلم
كل حياته العلم
وهي مرحلة الاستغناء التي وردت في القرءان الكريم
في سورة العلق
ان راه استغني
الجيل القادم هو جيل الكتاب الموقوت بالعلم الاستغنائي
وكل ما تراه ويحدث ما هو الا دوافع تقديم واستبيان زمانية هذا الامر المحدد الموقوت
لا حزن ولا محزنه تقام في النفوس
يا قلبي لا تحزن \\\\\\\\ ذلك مقدورك يا جيل الزمن القادم
هتعيش فيه بالطول وبالعرض وانت مرتاح التكيف والاندماج
لانه سيتناسب مع افكارهم وامالهم ونفسياتهم وبدنهم
ورغباتهم وهدفهم \\\\\ الزمن يتجاوب مع متطلبات السلوك والعمل \\\\\ لديه التهيئه السريعة والاستجابه المطلبيه
وهنا تتوالد قدرة البشر علي السيطرة الكونيه وتسيير الكونيات لارادتهم بمفهوم مبلغ علمهم \\\\\
والي ماذا سيكون مبلغ علمهم ؟
القدرة علي الاشياء والكونيات
ومتي نري الامر \\\\\\ حين من الزمن القادم
اواخر الحياة
نحن في مبلغ علم البشر التصنيعي لكل شيئ
ومنه ينتقل الانسان الي علم العلم بكل شيئ
وكم تاخذ الزمانية ؟ قليل من ايام الله العليا
فاذا اكتمل الرشد التصنيعي في الارض ينتقل الي المرحله التاليه له \\\ وهنا تبلغ الدنيا بعدها زخرفها العلمي وتتزين بالعلم
البشري ومبلغ علمه فيها حتي يظن انه قادر علي كل شيئ فيها بعلمه وهنا يطمع ويطغي بعلمه ويستغني في الارض عن
المسببات وندور الدوائر \\\\\\\\\\\\\\\
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق