ومع العاشره المسائيه من يوم الاربعاء 22ـ 4 ـ 2015
نهرقط هرطقة الحالم بالمدينة الفاضلة للزمان الفاضل
زمان يعز فيه الكلام كما تعز الهرقطة
لا تفهم خطأ فتقع في الهاوية
الهرطقه والهرقطه هن فكر ينتاب الفكر اليوم في القرن الواحد والعشرين
فصيلة وفسيله من نوع جديد خالص
لا تمت لا بصلة ولا قرابه للهرطقات القديمه الديانيه
فلا تتعب نفسك باي حكم جائر وارتاح اوي
العقل توحد بالفكر واتفقا علي خوض مغامرة غير محسوبة لكنها محتمله الواقع الاقرب للصواب
امر انتهاء الكون الغيبي
فوضعا عدة فروض واحتمالات ـ محاولين فتح ثغرة في
صخرته الصلدة البنيان المخفية المفهوم المحددة الحين .
واتفقا علي ركوب العلم الهرقطي
لانه يحلل الموضوع بفكر متدبر كما طلب منه
افلا يتدبرون الكون ويفكروا في خلقة واختلاف مكوناته
ولعل الفكر الهرقطي قد يناسب العصر بما حوي وبما أل
بها من هموم وفسق وضلال وطغيان قادم من البشر
لكنها ابعد ما تكون من ظن الظانين بالسوء وشك الرائين
بعيون وقحه خالية من السواد العيني ـ انها العيون الصفراء كالسحابه الصفراء
هذا ما ليس في نظرنا ولا هاجس يعترينا
انما افراد الحقيقة من اي طريق
فتح الفواتح والمخبوء
الكون نظام راسخ قائم نفتح مغاليقه برؤية شبيهة
بعلم المهرقطين المعاصرين وليس القدماء
نفكر ونفرض ونحلل ونتدبر ونستنتج
هذه هي معالم الهرقطه هنا
احتماليات فكر ـ نتحاور به مع الكون
بحث مدلول وفهم مقتضى بفروض افتراضيه
تحتمل الصواب والخطأ
العنوان هنا مجازي اللفظه
انا والزمان والهرقطه
تجاوز المألوف الزماني باسلوب هرطقي
يتجاوز البدع والخرافات ويبدي احتمال حقيقة الحدث
يتنبأ بوسيله هرقطيه تكشف حق مخبوء وتبينه ظاهرا
يخرج عن المألوف من التأويلات والتفاسير السابقة عليه
حول الكون ونظامه ونهايته القادمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
الموضوع اهم من اللفظة
حقيقة الكون ونهايته
علم الغيب المنتهي اليه
الاستبصار الفكري
استبصار مرجعية
المنتهي والرجعي الي الله
هذا هي الهرقطة المبحوث بها هذا البحث
ارتباط المنطوق بالمنطق ـ والمنطق بالمنطوق
اللسان البياني لغيب الحين
ولم في الارض مستقر الي حين
وضع ومضة ضيا ليبصر البصر
لا ومضه بدعة ولا خرافة
فلست هر طوقيا يوما ما ولن اكون
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مع الارقام الهر طوقية
561 م
1436 هـ
الرقم 12 ـ الرقم 14
الرقم 875 الرقم 20
2311 الرقم 7
2890 الرقم 19
لنصل الي النهاية المحتومه علي الكون
7 و 19
ما معني ذلك حول الرقم 7 النهائي
7 سموات وارضين
7 ابواب لجهنم
و 19 حارس
هل هنا نكون قد ابتدءنا المشوار الخلقى
ونعود الي الابتداء
ومع هرقطة اخري
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق