28 ـ 4 ـ 2015
موقف عارض يعترض الفكر لدي المرء لحظه طارئ يقع بحدث كرب وبلاء عظيم
كيف يتواري منه الانسان ويتخطاه ؟"
ما الوسيله في ذلك الامر الطارئ المهلك الذي لم يحسب ولم يعد العدة والزاد قبل ؟
ما الفكرة الخلاص التي تواجه هذا المقتضي وتعطي السلامه ؟
عارض بلاء بوسيلة نجاه
العارض الحدث باطل يدفع حق ويدمغه برغبه نفسيه
قائمه علي هوان ومذله لا تغتفر من الزمان ولا يسلم منها العرض والحسب
لكي تدفع لابد من سلوك اقصاء واضطرار يلج فيه المرء
بسرعه فكر وحيلة خلاص تجوز في هذا الموقف المضطر
لدرء حدث غير محمود العاقبه مكره عليه المرء
الاضطرار يحل المكروه ويجيزه
انها تماما كحالة اكل الميته
الا ما اضطررتم اليه
اضطرار درء مفسدة تقع بواسطة معرض عارض
احلت الكذبه في الباطل لدفعه
وهي ما بكذبه انها احتيال حق علي باطل
المرء مكره علي ذلك والتعريض به
لكنها ليست مغرم نفس في حياتها
ولا سلوك مستدام ينشئ للبشر
انها طارئ لحالة طارئه
مقدمات ترشيد وبناء الرشد البشري
معاريض للنفس لكي تدفع بها صروف الزمن
وجبروت البشر وطغيانهم البهائمى
درء المفاسد وليس اظهارها وسلوكها
لا يكون سلوك بشري يتبع المصالح ويسهل لها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الامور العارضة ليه تفهم بغير حقيقتها
فيما تكون المعاريض
باطل ينتهك حق يريد رغبة في امر ما
جور من هوي نفس ـ رغبة دون صلة حق
عرف سنه جبابرة علي قومهم صنفوهم شيعا
ذبحوا ابناءهم واستحيوا نساءهم
انهم الطبقة الكادحة ـ المستضعفين في الارض
كيف تناول القرءان هذة الحالات ليحللها الانسان ؟
تحليل معاريض القرءان الكريم
العارض الاول
ـــــــــــــــــــــــــــ : قتل ابن ادم لاخية
سولت نفسه فقتله واصبح نادما
وعرض له عارض الجثة وكيف يتخلص منها حتي لا يفضح امره
وهنا تدخل الحق بعارض الغراب يعلمه كيف
يتخلص من الفضيحة
وهنا بين الحق في صورة تدريبيه تعليميه يقتبس منها
العارض الجديد
مقتل غراب من شقيقة
الاخ يري السيناريو الغرابي
وهنا يتذكر فيقول :
يا ويلتى اعجزت ان اكون مثل هذا الغراب
فاواري سوءة اخي
وهي قضية عارضة تناولت الاجرام وكيفية اخفاء الجريمه
مواراة الجريمه واخفاء معالمها
لتصبح خافية
العارض الثاني
اخفاء الحقيقة عن الظالمين والظلم
وهي عارض الجبار مع ساره زوجة ابراهيم عليهما السلام
وهو عارض استرقاء النساء وقتل الزوج
يذبح ابناءهم ويستحي نساءهم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم
جواز دفع الباطل بباطل مضاد
احتيال عليه
وليس الكذب البحت
كذب اضطرار
كما كان يفعل الكفار مع بدايه الاسلام وضعفاء القوم اضطرار الي كلمة الكفر
اضطرار سيدنا ابراهيم بالقول عن زوجته اخته
ليمنع استرقاقها ويمنع قتله كزوج لها
اللغو في الحق الشخصي للبشر
وليس الحق الرباني
درء مفسدة ظلم
وهذه من احدي مفاهيم الكفار باللغو في القرءان الكريم
لانها وسيلة تنم عن عجز تام في مواجهة القرءان الكريم
العارض الثالث
دحض الباطل بالحق
التصنع بالسقم
في اي يوم كان يوم العيد
وهو عيد باطل للاصنام
وهي قصة ابراهيم مع قومه وبيان جهلهم تجاه الاصنام وعبادتها والاحتفالبها
فنظر نظرة في النجوم فقال اني سقيم
وهنا دار حوار حول تحطيم الاصنام وعلة ابقاء كبيرهم الذي نسب اليه الفعل وحمل الفاس
كلها عوارض تعريضيه لحدث باطل يلفت اليه نظر القوم لحالهم تستخدم فيه وسائل تجوز شرعا لتلك العوارض
والي ما فعل القوم معه ؟
رجعوا الي عارض لا يفضح امرهم
قالوا حرقوه وانصروا الهتكم
لكن الله كان اسرع كيدا لهم
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العارض الرابع
الكيد البشري بين الاخوة
كيد اخوة يوسف وكيد يوسف لهم
وكذلك كدنا ليوسف ماكان لياخذ اخاه في دين الملك
وانتهى الي
لا تثريب عليكم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ان نفهم الحقيقة دون ان تساق خاطئه
تبين مقتضاها السياقي والسلوك المضاد
فيما تكون لا فيما يراد بها
الا تؤخذ اليوم كوسيلة تتبع في مكسب دنيوي
اذا تحولت الي رغبه تحلل مطلب فهذا هو بلاء
وهذ انقلاب مقتضى
لايراد بها مطلب ومغرم
لا تكون سند داعم
بل هي بلوغ رشد وعظه قلبيه
لا مطلب واه ياتي باوزار دنيويه
اكازيب تكذب بها النفس لتقنع الاخرين
لذلك قال الله عن نفسه
وهو القاهر فوق عباده
وصدق الله العظيم
ووو
موقف عارض يعترض الفكر لدي المرء لحظه طارئ يقع بحدث كرب وبلاء عظيم
كيف يتواري منه الانسان ويتخطاه ؟"
ما الوسيله في ذلك الامر الطارئ المهلك الذي لم يحسب ولم يعد العدة والزاد قبل ؟
ما الفكرة الخلاص التي تواجه هذا المقتضي وتعطي السلامه ؟
عارض بلاء بوسيلة نجاه
العارض الحدث باطل يدفع حق ويدمغه برغبه نفسيه
قائمه علي هوان ومذله لا تغتفر من الزمان ولا يسلم منها العرض والحسب
لكي تدفع لابد من سلوك اقصاء واضطرار يلج فيه المرء
بسرعه فكر وحيلة خلاص تجوز في هذا الموقف المضطر
لدرء حدث غير محمود العاقبه مكره عليه المرء
الاضطرار يحل المكروه ويجيزه
انها تماما كحالة اكل الميته
الا ما اضطررتم اليه
اضطرار درء مفسدة تقع بواسطة معرض عارض
احلت الكذبه في الباطل لدفعه
وهي ما بكذبه انها احتيال حق علي باطل
المرء مكره علي ذلك والتعريض به
لكنها ليست مغرم نفس في حياتها
ولا سلوك مستدام ينشئ للبشر
انها طارئ لحالة طارئه
مقدمات ترشيد وبناء الرشد البشري
معاريض للنفس لكي تدفع بها صروف الزمن
وجبروت البشر وطغيانهم البهائمى
درء المفاسد وليس اظهارها وسلوكها
لا يكون سلوك بشري يتبع المصالح ويسهل لها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الامور العارضة ليه تفهم بغير حقيقتها
فيما تكون المعاريض
باطل ينتهك حق يريد رغبة في امر ما
جور من هوي نفس ـ رغبة دون صلة حق
عرف سنه جبابرة علي قومهم صنفوهم شيعا
ذبحوا ابناءهم واستحيوا نساءهم
انهم الطبقة الكادحة ـ المستضعفين في الارض
كيف تناول القرءان هذة الحالات ليحللها الانسان ؟
تحليل معاريض القرءان الكريم
العارض الاول
ـــــــــــــــــــــــــــ : قتل ابن ادم لاخية
سولت نفسه فقتله واصبح نادما
وعرض له عارض الجثة وكيف يتخلص منها حتي لا يفضح امره
وهنا تدخل الحق بعارض الغراب يعلمه كيف
يتخلص من الفضيحة
وهنا بين الحق في صورة تدريبيه تعليميه يقتبس منها
العارض الجديد
مقتل غراب من شقيقة
الاخ يري السيناريو الغرابي
وهنا يتذكر فيقول :
يا ويلتى اعجزت ان اكون مثل هذا الغراب
فاواري سوءة اخي
وهي قضية عارضة تناولت الاجرام وكيفية اخفاء الجريمه
مواراة الجريمه واخفاء معالمها
لتصبح خافية
العارض الثاني
اخفاء الحقيقة عن الظالمين والظلم
وهي عارض الجبار مع ساره زوجة ابراهيم عليهما السلام
وهو عارض استرقاء النساء وقتل الزوج
يذبح ابناءهم ويستحي نساءهم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم
جواز دفع الباطل بباطل مضاد
احتيال عليه
وليس الكذب البحت
كذب اضطرار
كما كان يفعل الكفار مع بدايه الاسلام وضعفاء القوم اضطرار الي كلمة الكفر
اضطرار سيدنا ابراهيم بالقول عن زوجته اخته
ليمنع استرقاقها ويمنع قتله كزوج لها
اللغو في الحق الشخصي للبشر
وليس الحق الرباني
درء مفسدة ظلم
وهذه من احدي مفاهيم الكفار باللغو في القرءان الكريم
لانها وسيلة تنم عن عجز تام في مواجهة القرءان الكريم
العارض الثالث
دحض الباطل بالحق
التصنع بالسقم
في اي يوم كان يوم العيد
وهو عيد باطل للاصنام
وهي قصة ابراهيم مع قومه وبيان جهلهم تجاه الاصنام وعبادتها والاحتفالبها
فنظر نظرة في النجوم فقال اني سقيم
وهنا دار حوار حول تحطيم الاصنام وعلة ابقاء كبيرهم الذي نسب اليه الفعل وحمل الفاس
كلها عوارض تعريضيه لحدث باطل يلفت اليه نظر القوم لحالهم تستخدم فيه وسائل تجوز شرعا لتلك العوارض
والي ما فعل القوم معه ؟
رجعوا الي عارض لا يفضح امرهم
قالوا حرقوه وانصروا الهتكم
لكن الله كان اسرع كيدا لهم
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العارض الرابع
الكيد البشري بين الاخوة
كيد اخوة يوسف وكيد يوسف لهم
وكذلك كدنا ليوسف ماكان لياخذ اخاه في دين الملك
وانتهى الي
لا تثريب عليكم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ان نفهم الحقيقة دون ان تساق خاطئه
تبين مقتضاها السياقي والسلوك المضاد
فيما تكون لا فيما يراد بها
الا تؤخذ اليوم كوسيلة تتبع في مكسب دنيوي
اذا تحولت الي رغبه تحلل مطلب فهذا هو بلاء
وهذ انقلاب مقتضى
لايراد بها مطلب ومغرم
لا تكون سند داعم
بل هي بلوغ رشد وعظه قلبيه
لا مطلب واه ياتي باوزار دنيويه
اكازيب تكذب بها النفس لتقنع الاخرين
لذلك قال الله عن نفسه
وهو القاهر فوق عباده
وصدق الله العظيم
ووو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق