قبل بزوغ يوم جديد وفي الحاديه عشرمن ليل 15ـ4ـ 2015
يحلو الكلام بكلام مصدوق الامر المحتوم ـ المكتوب في القدر المعلوم الات علي مر السنيين ـ
وكتبنا عليهم فيها ـ كلا ان الانسان ليطغي
هذا المكتوب حتي اللحظة الناس لم تتدبر كلا الامر الحق المحتوم ـ ختم كوني مصدوق بتوقيع بصمة امضاؤها المعرف : ان رآ ه استغني
البيان بالطغيان معتمد ورسمى واخذ خاتم الشعار الكوني ذو النسر الكوني الذي لا ريب
والغير مقلد ولا يمكن تزويره
ولا تسرى او يعتد بهذا المستند الا بوجود هذا التزييل
مذكره الرب الي البشر
انتم في طريق الطغيان يا انسانيه ـ يا عالمين
كلم جامع يسير البيان والنص
كلا ان الانسان ليطغي
حد فهم المعاني التى في النص
حد حاسب نفسه قبل ما يموت
حد درس وعلم مافي النص من امور
حد فكر ولا حاول ان يفكر في الامر
حد وعظ نفسه او استعلم عن الامر
هو الانسان مين ؟
هو البشر اللي عايشين ع الارض
الطغيان ليس هيحدث من الفرد فقط
الفرد هو طريق الطغيان المجتمعي ـ الشعوب ـ الدول
يعم العالمين في الارض
الناس هتكتسب الفساد بايديهم وسلوكهم ورغباتهم
الناس هيتنازعوا في الفساد والفساد هينازع الامم والامم هتتنازع مع الارض وتنشر في الكون الخراب والدمار وهيسوده الفساد في البر والبحر والجو
وهيلدوا جيل يزرع ويحصد فساد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
البداية كلا ان
حق مؤكد ـ توكيد الفعل والحدث
ومين القائل عنه
ربهم اللي خلقهم علم ان هذا المخلوق سيصير الي
طغيان في دنياه وينازع ربه
بدلالة كلا ان
لنرجع الي الامر المنزل اولا :.
ما ابتداء الامر ؟ التوجيه الي الملأ الأعلي
الي الرب وصفاته ـ في البدء والخلق
التخصيص بخلق الانسان ومبداه
بيان الحقيقة في تعليمه بالقلم وكرمه له وفضله عليه
المفروض الشكر والحمد
لكن الطريق هيتغير من الانسان
يسلك الطغيان
يستغني بالغني فيبطره المال
يركب هوي نفسه ويقول ا وتيته علي علم عندي
يتجاوز الحد في ذلك
يكون كالماء اذا ارتفع وزاد
لما طغي الماء
يتملك الغني بالمال
تركبه نفسه ويغلب هواها
يستغني
لكنه ليس حقيقة ـ بل وهم وظن وسراب
انه ظن القدرة الواهنة ـ العهن المنفوش
وظن اهلها انهم قادرون عليها
وهم كاذب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الانسان شايف نفسه
ماشي مقمع ـ متصنع الكبر والغرور
باصص لنفسه ـ رافع عنقه ومطوله اكثر من االلازم
راكب العنطظه ـ بيتجمل مع الدنيا والدنيا بتتجمل له
عاشوا وتعايشت معهم
فتحت ابوابها لهم وتعرت لهم بطنا وفرجا وغوي
الواد ده شايف نفسه وبيتمخطر
ولا تمش في الارض مرحا
الانسانيه دخلت مرحلة شايفه نفسها
هذا الزمان هو ابتداء مرحلة شايفه نفسها
وسوف تستمر الامور رويدا رويدا الي ان يغط الناس
الاغراق والتنازع اللي شايفين فيه انفسهم
العمل من اجل النفس ورغباتها وهواها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما عاد الاحترام ولا حل الامان
فقد الفرد والاسره والقوم والمجتمع والناس والانسانيه
الاحترام فالامان فالسكينه فالمكانه فالعزة فالكرامه
وحل الذل والهوان والضعف والاستكانه والاستقواء والنصره والقوه علي الغير ـ وعادت الهمجية الاولي
وعاد الفرد وبأسه لكي يعيش مع غيره
فانحلت العروه وتهلهل الحبل ومات الاعتصام بالجمع والاهل .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
القطيع بلا كبير
واذا وجد الكبير فلا احترام ولا قدره ولا سطوه
بالمعني البلدي | دلدول| خيال ظل | زعيم أونطه |
الكبير اليوم كالخشب المسندة
اذا لسمتها تنهال ارضا
الكبير يطئ عنقة الصغير
كذلك الامم ـ كذلك الدول ـ كذلك الشعوب
الكبير فيهم تطئ عنقها الصغير
ويلعب بها الغير ـ ويثيرها بالقلاقل والفتن
الكبير كبير مصالح ومنافع ومكاسب
وشوف بقي اللي بيحصل مع الكبير
وعيون الكبير وحنان الكبير
وسلملي ع الكبير عندكم
ومين كبير الدنيا ؟
كبيرها هو اللي مسكها وركبها وقدر يخضعها لهواه
وقدر يخوفها ويخوف اللي فيها ويخوف الارض والعرض
والناس والشجر
والماء والمضر
اللي جعل نفسه ربها
الفارس الجبار القادم في الارض
هو الكبير واللي هيبقي كبير علي الكبير
يحلو الكلام بكلام مصدوق الامر المحتوم ـ المكتوب في القدر المعلوم الات علي مر السنيين ـ
وكتبنا عليهم فيها ـ كلا ان الانسان ليطغي
هذا المكتوب حتي اللحظة الناس لم تتدبر كلا الامر الحق المحتوم ـ ختم كوني مصدوق بتوقيع بصمة امضاؤها المعرف : ان رآ ه استغني
البيان بالطغيان معتمد ورسمى واخذ خاتم الشعار الكوني ذو النسر الكوني الذي لا ريب
والغير مقلد ولا يمكن تزويره
ولا تسرى او يعتد بهذا المستند الا بوجود هذا التزييل
مذكره الرب الي البشر
انتم في طريق الطغيان يا انسانيه ـ يا عالمين
كلم جامع يسير البيان والنص
كلا ان الانسان ليطغي
حد فهم المعاني التى في النص
حد حاسب نفسه قبل ما يموت
حد درس وعلم مافي النص من امور
حد فكر ولا حاول ان يفكر في الامر
حد وعظ نفسه او استعلم عن الامر
هو الانسان مين ؟
هو البشر اللي عايشين ع الارض
الطغيان ليس هيحدث من الفرد فقط
الفرد هو طريق الطغيان المجتمعي ـ الشعوب ـ الدول
يعم العالمين في الارض
الناس هتكتسب الفساد بايديهم وسلوكهم ورغباتهم
الناس هيتنازعوا في الفساد والفساد هينازع الامم والامم هتتنازع مع الارض وتنشر في الكون الخراب والدمار وهيسوده الفساد في البر والبحر والجو
وهيلدوا جيل يزرع ويحصد فساد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
البداية كلا ان
حق مؤكد ـ توكيد الفعل والحدث
ومين القائل عنه
ربهم اللي خلقهم علم ان هذا المخلوق سيصير الي
طغيان في دنياه وينازع ربه
بدلالة كلا ان
لنرجع الي الامر المنزل اولا :.
ما ابتداء الامر ؟ التوجيه الي الملأ الأعلي
الي الرب وصفاته ـ في البدء والخلق
التخصيص بخلق الانسان ومبداه
بيان الحقيقة في تعليمه بالقلم وكرمه له وفضله عليه
المفروض الشكر والحمد
لكن الطريق هيتغير من الانسان
يسلك الطغيان
يستغني بالغني فيبطره المال
يركب هوي نفسه ويقول ا وتيته علي علم عندي
يتجاوز الحد في ذلك
يكون كالماء اذا ارتفع وزاد
لما طغي الماء
يتملك الغني بالمال
تركبه نفسه ويغلب هواها
يستغني
لكنه ليس حقيقة ـ بل وهم وظن وسراب
انه ظن القدرة الواهنة ـ العهن المنفوش
وظن اهلها انهم قادرون عليها
وهم كاذب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الانسان شايف نفسه
ماشي مقمع ـ متصنع الكبر والغرور
باصص لنفسه ـ رافع عنقه ومطوله اكثر من االلازم
راكب العنطظه ـ بيتجمل مع الدنيا والدنيا بتتجمل له
عاشوا وتعايشت معهم
فتحت ابوابها لهم وتعرت لهم بطنا وفرجا وغوي
الواد ده شايف نفسه وبيتمخطر
ولا تمش في الارض مرحا
الانسانيه دخلت مرحلة شايفه نفسها
هذا الزمان هو ابتداء مرحلة شايفه نفسها
وسوف تستمر الامور رويدا رويدا الي ان يغط الناس
الاغراق والتنازع اللي شايفين فيه انفسهم
العمل من اجل النفس ورغباتها وهواها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما عاد الاحترام ولا حل الامان
فقد الفرد والاسره والقوم والمجتمع والناس والانسانيه
الاحترام فالامان فالسكينه فالمكانه فالعزة فالكرامه
وحل الذل والهوان والضعف والاستكانه والاستقواء والنصره والقوه علي الغير ـ وعادت الهمجية الاولي
وعاد الفرد وبأسه لكي يعيش مع غيره
فانحلت العروه وتهلهل الحبل ومات الاعتصام بالجمع والاهل .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
القطيع بلا كبير
واذا وجد الكبير فلا احترام ولا قدره ولا سطوه
بالمعني البلدي | دلدول| خيال ظل | زعيم أونطه |
الكبير اليوم كالخشب المسندة
اذا لسمتها تنهال ارضا
الكبير يطئ عنقة الصغير
كذلك الامم ـ كذلك الدول ـ كذلك الشعوب
الكبير فيهم تطئ عنقها الصغير
ويلعب بها الغير ـ ويثيرها بالقلاقل والفتن
الكبير كبير مصالح ومنافع ومكاسب
وشوف بقي اللي بيحصل مع الكبير
وعيون الكبير وحنان الكبير
وسلملي ع الكبير عندكم
ومين كبير الدنيا ؟
كبيرها هو اللي مسكها وركبها وقدر يخضعها لهواه
وقدر يخوفها ويخوف اللي فيها ويخوف الارض والعرض
والناس والشجر
والماء والمضر
اللي جعل نفسه ربها
الفارس الجبار القادم في الارض
هو الكبير واللي هيبقي كبير علي الكبير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق