9 ـ 4 ـ 2015
الدماغ له مزاج يفوق كل الامزجه قديمها وحديثها ، يدعي اليوم نفل الانفال ، دماغ يسأل عن النفل اولا ثم يطالب با الأنفال ، لديه هلع ، كنود له ، حسود لا يطاق
يستحوذ ما وهب الغير ويستكثر ، شغوف ومولع به ، طامع
وغرقان فيه ، بدنه وحواسه توقدت ، النار النار تأججت
تريد ان تعود الي قديمها في التهام الفيئ
مش عاوزه اي غل ولا غلول ، تمنن تستكثر .
لديها العصف لكل دافع ، والطحن الهالك ، عودة الطاحونه الي الرحي ، ظهرت النداهه ، ودقت الطبول
ورنت لها الاجراس وشخشخت الصرر بالمال وطار الطائر
يحوم حيث شاء وينزل حيث اراد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما قد سلف
سلف وخلف بعد آ باء فاتوا ـ اضاع الخلف ما كونه السلف ـ وهنوا واستكا نوا وطلبوا الراحة والاسترخاء
وهنوا الشيب والعظم ـ نبتوا نبته اعوجت ولم تدفع التراب عن قمتها ولم تخترقه وتثقبه فاثاقلت الارض والتوت تحت
الثري دفينه مصفره ، تنتظر من يهيل عنها الثري ويفتح الطريق الي الافق ـ فكانت هزيلة عرجاء
ونظرت حولها فرأت ان الكل فات
فدمدمت وتنهدت وتأ وهت ولكن العمر فات
فات لها التأذر والاستغلاظ والاستواء علي السوق
وجدت نفسها نبتة شعواء هوجاء ـ صفراء ذليلة لمن حولها بتدار ي في ظلهم وتحت رجلهم وبينهم
وجدت نفسها متعلقة بأفرعهم ومحوطه بسوقهم
تدفأ من دفئهم وتأكل من خشاشهم وتلبس من غيارهم
وفكرت من تحت رجلهم هاعمل كيف في وسطهم
لابد ان اكون مع غنمهم وابلهم وصاحبهم وربهم
عاوزه اعيش ، واحدة ضعيفة وسط كبار واقوياء
ومستغلظين واسوياء
امكر عليهم واكون منهم وتحت ولاهم
ومش هعيش علي الزمن اللى فات
دا اللى فات مات ومن مات فات
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لكن هناك مكر مسبوق
يا سلام ...................................
ع الناس مبيحسبوهاش صح
عشان كده بيتطلخبط بسرعه
وبتنقلب بسرعة الي النقيض
الي الحسرة والندامه
ويكون فات الاوان
وخر السقف فوق القواعد فتهدم البيت
مكرهم سبق لانهم ذاكرين ومذاكرين درس وعلم
كيف كانوا وكيف اصبحوا بسببك ؟
لك حساب عندهم في بنوك عقولهم وصدورهم
مفتوح لحين ميسره ـ عندما يحين ميعاده
وما تخفي صدورهم اكبر
وهنا الفرق ؟
انت بتفكر في ازاي تعيش وتاكل
وهم بيفكروا ازاي ياخدوا ما سلب منهم
وانحنيت له اعناقهم وركعوا له
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجد لا يلتقي مع الهزو
وشتان بين من يريد بلوغ الهدف الجاد وبين من يتسكع
ويلعب وينافق ويلاعب ولا يضع الامر موضع جد
بين من يهمه امر بطنه ونفسة وهواها وبين من يلتزم
الطريق ويشد الرحال ويستعد بالزاد والجهاد ضد نفسه وهواها ليبلغ منتهاه
وهل يستوي الاعمي والبصير
وهل تستوي الظلمات والنور
اذا كان لا فان ذلك لن يستويا ولن يتلاقيا
ولكن هو المكر والاستغفال للى نايم في العسل
وهم بطنه وفرجه .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشرق زمن ولي واهله انتفل امرهم
نعم كان له زمن ولكن اليوم ولي
كان له نفل له رائحة طيبه عبق ساد
وكان طعام لخيولهم تسمن عليه
اليوم ما عاد ـ ابتعدوا عنه ـ وعن النصرة الجيره وعن المعونة ـ وكانوا برء اء مما سبق
الحبل تهلهل فتله
واتفل الامر
ما الحكايه ؟
ان تعود النار الي اكل الغنائم
لتدور الايام وتتداول الزمان
فقد كان في قديم الزمان ذكر
قيل ان نبيا من الانبياء غزا مع قومه فغل بعض القوم في الغنيمه فاستخرج منهم الغلول فإذا هو مثل رأس بقره من الذهب فوضعوها فجاءت النار فأكلتها قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : ثم أحل الله لنا الغنائم رأي ضعفنا وعجزنا فأحلها لنا
وايه الجديد وصلته بالقديم ؟
طلب ما غل القوم فيه من متاع او دواب او عدة او
سلاح وعتاد او غير ذلك دون قتال
ارجاع الجزية الي فاقدها وعاطيها
مرجعية المغصوب
واذا نبحت الافواه لن تسكت ولن تردع الا اذا ارتضت بما تطلب ، القوم رءوا
واذا رءوا هاجوا ، واذا هاجوا ماجوا في بعض
واذا ماجوا تتداعوا وانطلقوا ، واذا انطلقوا هربت الظباء الي القصعة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نحن نذهب بالدنيا
نعم نحن اليوم نذهب بالدنيا ومن اجلها نعيش
لم يعد الحوض يلمنا ولن نورد عليه بعد اليوم
ذاهبون الي العرض الدنيوي
وهم ذاهبون الي العرض النفلي الغنائمي
هم قصدوه وطلبوه ومستعدين للإخراج منا
لكن ما الذنب الذي ندفع ثمنه نحن ؟
ليه الوازرة تقع علينا ؟
والحق يقول لرسوله وللناس
ولا تزر وازرة وزر أخري
ليه تطلبوا منا وازره الغنائم والانفال التي دفعتوها لاجدادنا ولم نكن موجودين بعد ؟
ليه والحق يقول لنا : تلك امة قد خلت
لهم ما كسبوا ولكم ما كسبتم
ولا تسألون عما كانوا يعملون
القصاص اليوم خاطئ
العقاب اليوم باطل
الانتقام من الذريه جور وظلم وانتهاك للحقوق والانسانية
من يقتل نفس بظلم فكأنما قتل الناس جميعا
انه تكليف الله للناس في الا رض بعبادته واقامة شرعة لا تخويف وتهويل ورعب
ان عليه اثم الاريسيين
اسلم تسلم من السوء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
داع دائم
حي علي الفلاح حي علي الفلاح
يظهر ان خرم الاوزون يخرج منه النداء ولا يرتد الي الاذان
يظهر ان الفساد البشري طال الكهرومغناطيسيه في الافق
يظهر ان فيها طابور سا دس
علشان كده العيون تتطلع الي الافق والسما
ليكتمل ظن القدره علي الا رض من البشر
يظهر ان الارض بقت مالطه ملط
استلاب وسبي
متاع مستباح الكل يتوارد عليه ويرغب في الاشباع منه ، لا نصح يجدي ولا رشد يهدي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اي زمن نحن
الابتداء والنشأة
طوفان نوح ولا نيروز ابراهيم
ولا عاد وثمود وتبع والايكه ولا فرعون مصر
ولا حواري عيسي بن مريم ـ ولا قريش محمد
انحن في مرحلة الفتن الكبري
ولا مرحلة الوهن
نعم في مرحلة وهن الغنائم
وهن غنائم البطن والبدن
وهن غنائم الفرج والملذات والعري والبورنو
وهن الصدور وما تخفي
وهن السر والعلن
وهن ذات الصدور
وهن ان كيدهن عظيم
وهن واملي لهم
الغنائم والانفال والنفل
والامزجة والكيف والبغي والفساد
واللى بيتاخد ما بيرجعش
ما فيش حاجة اسمها حقوق واموال وممتلكات كان زمان
هل يؤمن من منتهك العرض امانه الممتلكات
والنفس والخواص
هل يؤمن من منتهك النفس الامان والامانه ؟
وهل يؤمن من صاحب الباس الرحمه واللين ؟
اننا ننقش في حجر صلد
البأس اليوم هو القوة وهو الشدة وهو الانتقام لا مطلب تقوي ولا خوف من الله لكل منتهك عرض
وسبي نساء ويتم اطفال وقتل شيوخ وسلب اموال واملاك الابحقها
ان العالمين اليوم في طريق واحد
طريق
مكتوب فيه
كلا ان الانسان ليطغي
ان رآه استغني
ولم يبقي لهم الا طريق لا ثاني له
ان الي ربك الرجعي
واليوم سوف يري الانسان كيف وصلت نفسه في الدنيا
فهل يري الفيلم قبل ان يموت ؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الدماغ له مزاج يفوق كل الامزجه قديمها وحديثها ، يدعي اليوم نفل الانفال ، دماغ يسأل عن النفل اولا ثم يطالب با الأنفال ، لديه هلع ، كنود له ، حسود لا يطاق
يستحوذ ما وهب الغير ويستكثر ، شغوف ومولع به ، طامع
وغرقان فيه ، بدنه وحواسه توقدت ، النار النار تأججت
تريد ان تعود الي قديمها في التهام الفيئ
مش عاوزه اي غل ولا غلول ، تمنن تستكثر .
لديها العصف لكل دافع ، والطحن الهالك ، عودة الطاحونه الي الرحي ، ظهرت النداهه ، ودقت الطبول
ورنت لها الاجراس وشخشخت الصرر بالمال وطار الطائر
يحوم حيث شاء وينزل حيث اراد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما قد سلف
سلف وخلف بعد آ باء فاتوا ـ اضاع الخلف ما كونه السلف ـ وهنوا واستكا نوا وطلبوا الراحة والاسترخاء
وهنوا الشيب والعظم ـ نبتوا نبته اعوجت ولم تدفع التراب عن قمتها ولم تخترقه وتثقبه فاثاقلت الارض والتوت تحت
الثري دفينه مصفره ، تنتظر من يهيل عنها الثري ويفتح الطريق الي الافق ـ فكانت هزيلة عرجاء
ونظرت حولها فرأت ان الكل فات
فدمدمت وتنهدت وتأ وهت ولكن العمر فات
فات لها التأذر والاستغلاظ والاستواء علي السوق
وجدت نفسها نبتة شعواء هوجاء ـ صفراء ذليلة لمن حولها بتدار ي في ظلهم وتحت رجلهم وبينهم
وجدت نفسها متعلقة بأفرعهم ومحوطه بسوقهم
تدفأ من دفئهم وتأكل من خشاشهم وتلبس من غيارهم
وفكرت من تحت رجلهم هاعمل كيف في وسطهم
لابد ان اكون مع غنمهم وابلهم وصاحبهم وربهم
عاوزه اعيش ، واحدة ضعيفة وسط كبار واقوياء
ومستغلظين واسوياء
امكر عليهم واكون منهم وتحت ولاهم
ومش هعيش علي الزمن اللى فات
دا اللى فات مات ومن مات فات
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لكن هناك مكر مسبوق
يا سلام ...................................
ع الناس مبيحسبوهاش صح
عشان كده بيتطلخبط بسرعه
وبتنقلب بسرعة الي النقيض
الي الحسرة والندامه
ويكون فات الاوان
وخر السقف فوق القواعد فتهدم البيت
مكرهم سبق لانهم ذاكرين ومذاكرين درس وعلم
كيف كانوا وكيف اصبحوا بسببك ؟
لك حساب عندهم في بنوك عقولهم وصدورهم
مفتوح لحين ميسره ـ عندما يحين ميعاده
وما تخفي صدورهم اكبر
وهنا الفرق ؟
انت بتفكر في ازاي تعيش وتاكل
وهم بيفكروا ازاي ياخدوا ما سلب منهم
وانحنيت له اعناقهم وركعوا له
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجد لا يلتقي مع الهزو
وشتان بين من يريد بلوغ الهدف الجاد وبين من يتسكع
ويلعب وينافق ويلاعب ولا يضع الامر موضع جد
بين من يهمه امر بطنه ونفسة وهواها وبين من يلتزم
الطريق ويشد الرحال ويستعد بالزاد والجهاد ضد نفسه وهواها ليبلغ منتهاه
وهل يستوي الاعمي والبصير
وهل تستوي الظلمات والنور
اذا كان لا فان ذلك لن يستويا ولن يتلاقيا
ولكن هو المكر والاستغفال للى نايم في العسل
وهم بطنه وفرجه .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشرق زمن ولي واهله انتفل امرهم
نعم كان له زمن ولكن اليوم ولي
كان له نفل له رائحة طيبه عبق ساد
وكان طعام لخيولهم تسمن عليه
اليوم ما عاد ـ ابتعدوا عنه ـ وعن النصرة الجيره وعن المعونة ـ وكانوا برء اء مما سبق
الحبل تهلهل فتله
واتفل الامر
ما الحكايه ؟
ان تعود النار الي اكل الغنائم
لتدور الايام وتتداول الزمان
فقد كان في قديم الزمان ذكر
قيل ان نبيا من الانبياء غزا مع قومه فغل بعض القوم في الغنيمه فاستخرج منهم الغلول فإذا هو مثل رأس بقره من الذهب فوضعوها فجاءت النار فأكلتها قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : ثم أحل الله لنا الغنائم رأي ضعفنا وعجزنا فأحلها لنا
وايه الجديد وصلته بالقديم ؟
طلب ما غل القوم فيه من متاع او دواب او عدة او
سلاح وعتاد او غير ذلك دون قتال
ارجاع الجزية الي فاقدها وعاطيها
مرجعية المغصوب
واذا نبحت الافواه لن تسكت ولن تردع الا اذا ارتضت بما تطلب ، القوم رءوا
واذا رءوا هاجوا ، واذا هاجوا ماجوا في بعض
واذا ماجوا تتداعوا وانطلقوا ، واذا انطلقوا هربت الظباء الي القصعة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نحن نذهب بالدنيا
نعم نحن اليوم نذهب بالدنيا ومن اجلها نعيش
لم يعد الحوض يلمنا ولن نورد عليه بعد اليوم
ذاهبون الي العرض الدنيوي
وهم ذاهبون الي العرض النفلي الغنائمي
هم قصدوه وطلبوه ومستعدين للإخراج منا
لكن ما الذنب الذي ندفع ثمنه نحن ؟
ليه الوازرة تقع علينا ؟
والحق يقول لرسوله وللناس
ولا تزر وازرة وزر أخري
ليه تطلبوا منا وازره الغنائم والانفال التي دفعتوها لاجدادنا ولم نكن موجودين بعد ؟
ليه والحق يقول لنا : تلك امة قد خلت
لهم ما كسبوا ولكم ما كسبتم
ولا تسألون عما كانوا يعملون
القصاص اليوم خاطئ
العقاب اليوم باطل
الانتقام من الذريه جور وظلم وانتهاك للحقوق والانسانية
من يقتل نفس بظلم فكأنما قتل الناس جميعا
انه تكليف الله للناس في الا رض بعبادته واقامة شرعة لا تخويف وتهويل ورعب
ان عليه اثم الاريسيين
اسلم تسلم من السوء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
داع دائم
حي علي الفلاح حي علي الفلاح
يظهر ان خرم الاوزون يخرج منه النداء ولا يرتد الي الاذان
يظهر ان الفساد البشري طال الكهرومغناطيسيه في الافق
يظهر ان فيها طابور سا دس
علشان كده العيون تتطلع الي الافق والسما
ليكتمل ظن القدره علي الا رض من البشر
يظهر ان الارض بقت مالطه ملط
استلاب وسبي
متاع مستباح الكل يتوارد عليه ويرغب في الاشباع منه ، لا نصح يجدي ولا رشد يهدي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اي زمن نحن
الابتداء والنشأة
طوفان نوح ولا نيروز ابراهيم
ولا عاد وثمود وتبع والايكه ولا فرعون مصر
ولا حواري عيسي بن مريم ـ ولا قريش محمد
انحن في مرحلة الفتن الكبري
ولا مرحلة الوهن
نعم في مرحلة وهن الغنائم
وهن غنائم البطن والبدن
وهن غنائم الفرج والملذات والعري والبورنو
وهن الصدور وما تخفي
وهن السر والعلن
وهن ذات الصدور
وهن ان كيدهن عظيم
وهن واملي لهم
الغنائم والانفال والنفل
والامزجة والكيف والبغي والفساد
واللى بيتاخد ما بيرجعش
ما فيش حاجة اسمها حقوق واموال وممتلكات كان زمان
هل يؤمن من منتهك العرض امانه الممتلكات
والنفس والخواص
هل يؤمن من منتهك النفس الامان والامانه ؟
وهل يؤمن من صاحب الباس الرحمه واللين ؟
اننا ننقش في حجر صلد
البأس اليوم هو القوة وهو الشدة وهو الانتقام لا مطلب تقوي ولا خوف من الله لكل منتهك عرض
وسبي نساء ويتم اطفال وقتل شيوخ وسلب اموال واملاك الابحقها
ان العالمين اليوم في طريق واحد
طريق
مكتوب فيه
كلا ان الانسان ليطغي
ان رآه استغني
ولم يبقي لهم الا طريق لا ثاني له
ان الي ربك الرجعي
واليوم سوف يري الانسان كيف وصلت نفسه في الدنيا
فهل يري الفيلم قبل ان يموت ؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق