وتقترب الاولي من الاخرة لتعود الي مبدؤها الذي كانت عليه
ويرجع هذا البشري الخليفة الي منشئه الاول ليخرج من الجنة مرة اخري وهي الاخيرة بلا رجعة \ ليخرج من لباس التقوي والستر الربوبي الي لا لباس ولا ظله عليه ولا ريش \\\\\\\\\\\
الاولي كانت برغبة شيطانيه غوي بها فانصاع لامره فعصي ربه وغوي ثم تاب عليه وهدي
لكن الثانية التاليه كانت برغبته ورضي نفسه وهو متقدم بها
من تلقاء نفسه استغني عن اماني الشيطان وتطوع هو بولوج هذه الرغبات \ تحول الي شيطان انسي يفعل فيما يرغب ولا يبالي \\ استغني عن خدمات شيطانه وكون لنفسه شيطانا داخلي
يهواه \ ويتبعه \\\\ انه شيطان النفس الامارة
في الاولي كان القائم باللباس والريش هو الحق
يقول تعالي في سياق النشاة الاولي \\
يبني ءادم قد انزلنا عليكم لباسا يوري سوءتكم وريشا ولباس
التقوي ذلك خير ذلك من ايت الله لعلهم يذكرون \
يبني ءادم لا يفتننكم الشيطان كما اخرج ابويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءتهما انه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم انا جعلنا الشيطين اولياء للذين لا يؤمنون 26\27 الاعراف
هل تفهم مفاهيم هذا السياق المخاطب بني ءادم
ليه الخطاب كان موجه اليهم \\ كل بني ادم \
خاطبهم في امرين
لباس يواري سوءاتكم 2\ ريشا يواري سوءاتكم
وخير من كل هذا لباس التقوي
فما الفرق بين لباس وريش \\\\
الفرق بين في مجال السوءة \\\ من يواريها هل اللباس ام الريش ام الا ثنين معا
اعتقد وات كان يجزم ان الاثنين هن غطاء السوءه من النظر والنفس وهذا من نعمة الله علي بني ادم ان خلق في الجسد من يواري السوءه فيه حفظا وصونا من اثارتها الغريزيه
وهي النظر اليها \\ كسر حدة النظر بان غلفها بالشعر والريش واللباس \\\ اللهتعالي حفظ العوره في الانسان بوجود الشعر حولها اذا هناك حكمة وغايه من تواجد الشعر حول سوءة الانسان \\\\\ ولعل ما ذكر في رحلة ذي القرنين الي مشرق ومغرب الشمس وبيان وجود\ اناس لم يجعل الله لهم من الشمس سترا\\ وهنا يبرز الشعر في حماية الجلد والبدن
وقد قيل ان الانسان يولد وبه الشعر لكنه يكون اصفر غير مرئي
وهو يظهر في الذكر ويصل الي الخشونه في الجسم عند الذكر ويقل عند الانثي الا في مناطق غير مرغوب فيها
سبحان الله هذا من تكريم الرب لمخلوقه البشري ومن وسع رحمته به ان حفظ بدنه وعورته
لكن لماذا ذكر الريش هنا في مواراة السوءة في بني ادم
ما الحكمة الخافية
الريش ينبت بالجلد في جسم الطيور وهذا واضح في نوعيات الطيور سواء كانت طيور سائبة في الافق او منزلية
والذي يحفظ ويستر جسمهن الريش وهو في الطيور نسبة غالبه
ويقل في باقي المخلوقات حيث يتغير الي شعر في الحيوان
ومنبت الجلد مثل الريش وهنا يذكر الغالب علي البدن وينتشر
فكان الريش غالب علي الشعر ويحتويه
الريش يواري سوءه الطيور ايضا وكذلك الشعر\ كما ان له دور في المثير الجنسي والحمايه
كل شيئ مقدر ومعلوم وبحكمة وغايه من الرب الخالق
يبني ءادم \\\\ نداء الي العموم الدنيوي في بقاع الارض \\\\ الي بني ءادم في مشارق ومغارب الارض
امم وشعوب وقبائل وعوائل ابيضهم واسودهم وصفرهم
قد انزلنا توكيد وانتهاء الوقف بصدور الكلام وبيان الامر
انزلنا عليكم لباسا يواري سوءتكم \ تكفل الله بالحفظ عن طريق اللباس والريش \\\ انه العرض والشرف مصون عند الله قبل الانسان \\ لكن الناس تفتن من الشيطان \\\ لا يفتننكم الشيطان اليوم الناس فتنوا لانهم لم يسمعوا نداء الرب لهم
في المحافظة علي اعراضهم من الفتنة بها \\\ انهم ينزعون عنها اللباس برضاهم ويروا سوءاتهم لغيرهم فتنة منهم بها
لقد قام المرء نفسة لانهم فتن بالسوءة التي ببدنه ونظر اليها وعجب بها واستلذها لنفسه فاثارته الغريزه بها فقام ينزع عنها ما ظلل بها من لباس وشعر وريش فقام بنتف هذا الشعر
تلذذا بعورتها وممارسه الفتنة بها من نفسه لها
من صور الفتنة بالسوءة ان يقوم المرء سواء كان ذكر او انثي بممارسة الجنس مع عورته
ويظهر ذلك في ان يمسها بحركات ويتغنج بها او يمارسها مع الحيوان او المثليه الانثي بالانثي
ان يظهرها في مواضع الممارسة الجنسيه ويبين تلك فيها وعليها
وعجبي في امر هذا العبثي بسوءته العلني ولا يبالي
الامر الاول في المرء عندما بدت له سوءته طفقا يخصفان عليها من ورق الجنه \\ هذه في المرة الاولي من غوي الشيطان لابوينا \
لكن اليوم الذرية البني ءادميه تنزع كل ما طفقا ابويهم من ورق الجنه علي السوءه الجسديه وليس هذا وفقط بل يبديانها
عاريه ويفتن الناس بها بل ويفعل فيها الفعل الفاضح علنا وبكل تبجح وسرور ولذة وذروة ومنتهي الفجور الجنسي المشاع
انها يتكلم بلغة الممارسه بالفرج نكاحا زنا علني \\ لقد راي الناس سوءاتهم مفضوحة ينكل بها بالفعل الفاضح ويهتك عرضها بعين الوقاحة والهمج الشرس الذي لا يرحم اننا اليوم في عالم الهرج الجنسي \\\ عالم الفضيحة بالاعراض والزنا العلني بيان صور الزنا بالفرج تعليم الناس الزنا الفاضح ليكون شاغلهم في الزمن القادم \\\ تاصيل الزنا في العامه البشريه
صقل العقول والفكر والباطن بحب وشغف الفرج والممارسة الجنسيه له بكل جراءة وشجاعة ولا حياء ولا تخوف رذيلة
تحويل البشر الي حيوان يمارس الجنس في اي مكان بعلن وفجور ولا يبالي \\ في الشارع \ في البريه \\ ان الجنس البشري القادم هو الجنس الحيواني الغريزة الممارسه في العلن
والجهر بها \\ تحويل المرء الي حمار عندما تراوده غريزته ينكح من يراه من بنت او امراه \\\ الا تلاحظ ان الحمار لا يهمه نظر الناس اليه ولا يستطيعوا ان يثنوه عن وطئ الانثي عندما يريدها \ انه يستعد بكل قوته الغريزيه الذكريه تجاه فرج الانثي لا يسكن الا بعد نكاحها مهما قاومه الاخرين وهربت منه الانثي لابد ان يطؤها في النهاية \\\ جعل البشر اليوم لديهم هذه
الحموريه الجنسيه تجاة الفرج في الانثي
ايجاد جيل مشاكس للجنس عدو الجنس \\\ لا عيب عنده في وطئ او زنا بالانثي \\ الحريه البهيميه للغريزة
هل انتهي الزمن المصون للعرض والشرف ؟؟؟؟؟؟
نعم وبكل سرور واسف في نفس الوقت
وعادت ريما في الجاهلية لكن العودة اليوم ظاهرة في الارض \ عودة البجاحة بالعورة والفضح للسوءة
عودة التدبير والشرح والتفصيل والرؤي للهم الكبير
عودة المرء الندل القوا د \\ عودة الفرج المرغم المكبل بالمال والشهرة والزنا الفاضح\\\ عودة اسقاطيه فوق الكل
ارغام ودفع وسوق للرذيله في كل مكان \\\\ اشاعة الفعل الفاضح في الناس \\ مش فعل فاضح لا \\\ بقي حق للناس في ممارسته في من يشاءون \\\ وعلي الملا والعلن \\\\\\\
اهو الغباء من الغبي
ام هي التجديد والتغيير الحياتي للمتاع الدنيوي
هل الانسان اليوم يفضح نفسه بنفسه \ ام انه متاع للنفس لا فضح ولا زنا فيه ولا تبرج \\ اهو ما قال به الحق \\ متاع الغرور \ الذي سيصل اليه الانسان \\ الي طريق الطغيان
عندما يري الانسان في ممارسة الجنس حق علني ويعتقد ذلك يقينا وظنا منه ومن هنا يستغني عن كل من يعاونه حتي الشيطان نفسه يكون في غني عنه \ مش محتاج خدماته وامانيه
لانه يقوم هو بها حين يرغبها
وماذا عن الشرف \\\ كان زمان له تقدير \\\ لكن اليوم التقدير بالرؤي والرغبه وليست المكارم تقف كمواجهة ودافع ضد النفس وغريزتها ورغبتها المتاعية \\ ان احب ورغبتي تحب تلك هي سوائد الزمن القادم والغاية من الهجمة الجنسيبة الشرسه علي فضائح الجنس والممارسه به \\
الاشباع التام لمتاع الغرور \\ بلوغ الرشد فيه من البشريه
ليتحقق امر اليوم الموعود وتنتهي الدنيا بتلك الرؤي المتاعية
لا تتعب نفسك ووفر وقتك وجهدك وسيب الناس تتمتع
بالمتاع وممارسة الجنس كيف تشاء
خلاص قطع وفرك ورق الجنه وكشف ما كان يظلل الفرج به من لباس وشعر وريش
ويا عيني عليه من البرد والحر والشتا والصقعة وما يقذف
ويلج فيه ومن لا يرحمه \\ وهذا جزاؤه \\ فهو جزاؤه
لكن هناك امر لابد ان يطرح
ما السر في تنظيم هذه الهجمة الشرسة اليوم وفتح ملف الجنس علي الملا والعلن بلا مبالاة
ما السر في هذه الافتراضات الجنسيه الفوتوغرافية
ما سر الهوس علي الفرج وبالفرج للناس
ما سر التدفقات من حين الي حين وبعد حين \\\ بمواضيع وشغل للفرج وما يصنع به وفيه من صور زنا ونتف وولاده
ممارسه وكشف مفاهيم وطرائق وابداعات جنسيه تهجم علي الفرج \\\\
ما وجهة كل هذا ولمن يكون هذا التنظيم المراد موجها \\\
ما الخفي في هذه الاسقاطات المباشرة علي الانوف والعيون والابصاروالعقول والفكر والقلوب والزهور اليانعة من الاطفال
الحراب ضد من بالجنس \\\\ الهوس لمن بالجنس \\\ الهبل لمن بالجنس \\ الحراب العقلي لمن بالجنس\\\\\\\\\\\
لمن يكون الشغف بالجنس \\\ من هم القوم المراد بهم خلق شغف جنسي فيهم \\\\\
من القوم المراد لهم الاغراق والاشاعة الافتراضيه بممارسة الجنس
منهم القوم الذين يحلل لهم الجنس وممارسه وتصبح فيهم سمة
وعرف وعادة وهمة وعزم \\\
من المقصودين بان تكون لديهم السياحة الجنسيه \\\
لكن هل يقدر الانسان علي الملك في الارض وينتزع السلطان من ربه ويتحقق ذ لك له \\\\\ ان استطعتم ان تنفذوا من اقطار السموات والارض فانفذوا
اعتقد ان هذا هو مراد البشر الان \\\
ولعل الكشف حول الجاذبيه لهو دليل الي هذا الطريق تملك السلطان \\ لان الانسان يوما ما سينتهي من امر الجنس وما فتح فيه ليدخل في امر اخر وهو النفاذ الي اقطار السموات \ وهنا يقع المحظور \\ ويرسل علي الارض شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران
وظن اهلها انهم قادرون عليها بعد ان عبروا من كل الابواب وتملكوا كل الامور وعلموها وتعلموها ومارسوها
اي تحقق لهم متاع الغرور
هنا في تلك اللحظ انتهي كل شيئ وصارت دكاء دكا
ا نتهي
ةةةةةةةةةةةةةةةةةة
ويرجع هذا البشري الخليفة الي منشئه الاول ليخرج من الجنة مرة اخري وهي الاخيرة بلا رجعة \ ليخرج من لباس التقوي والستر الربوبي الي لا لباس ولا ظله عليه ولا ريش \\\\\\\\\\\
الاولي كانت برغبة شيطانيه غوي بها فانصاع لامره فعصي ربه وغوي ثم تاب عليه وهدي
لكن الثانية التاليه كانت برغبته ورضي نفسه وهو متقدم بها
من تلقاء نفسه استغني عن اماني الشيطان وتطوع هو بولوج هذه الرغبات \ تحول الي شيطان انسي يفعل فيما يرغب ولا يبالي \\ استغني عن خدمات شيطانه وكون لنفسه شيطانا داخلي
يهواه \ ويتبعه \\\\ انه شيطان النفس الامارة
في الاولي كان القائم باللباس والريش هو الحق
يقول تعالي في سياق النشاة الاولي \\
يبني ءادم قد انزلنا عليكم لباسا يوري سوءتكم وريشا ولباس
التقوي ذلك خير ذلك من ايت الله لعلهم يذكرون \
يبني ءادم لا يفتننكم الشيطان كما اخرج ابويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءتهما انه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم انا جعلنا الشيطين اولياء للذين لا يؤمنون 26\27 الاعراف
هل تفهم مفاهيم هذا السياق المخاطب بني ءادم
ليه الخطاب كان موجه اليهم \\ كل بني ادم \
خاطبهم في امرين
لباس يواري سوءاتكم 2\ ريشا يواري سوءاتكم
وخير من كل هذا لباس التقوي
فما الفرق بين لباس وريش \\\\
الفرق بين في مجال السوءة \\\ من يواريها هل اللباس ام الريش ام الا ثنين معا
اعتقد وات كان يجزم ان الاثنين هن غطاء السوءه من النظر والنفس وهذا من نعمة الله علي بني ادم ان خلق في الجسد من يواري السوءه فيه حفظا وصونا من اثارتها الغريزيه
وهي النظر اليها \\ كسر حدة النظر بان غلفها بالشعر والريش واللباس \\\ اللهتعالي حفظ العوره في الانسان بوجود الشعر حولها اذا هناك حكمة وغايه من تواجد الشعر حول سوءة الانسان \\\\\ ولعل ما ذكر في رحلة ذي القرنين الي مشرق ومغرب الشمس وبيان وجود\ اناس لم يجعل الله لهم من الشمس سترا\\ وهنا يبرز الشعر في حماية الجلد والبدن
وقد قيل ان الانسان يولد وبه الشعر لكنه يكون اصفر غير مرئي
وهو يظهر في الذكر ويصل الي الخشونه في الجسم عند الذكر ويقل عند الانثي الا في مناطق غير مرغوب فيها
سبحان الله هذا من تكريم الرب لمخلوقه البشري ومن وسع رحمته به ان حفظ بدنه وعورته
لكن لماذا ذكر الريش هنا في مواراة السوءة في بني ادم
ما الحكمة الخافية
الريش ينبت بالجلد في جسم الطيور وهذا واضح في نوعيات الطيور سواء كانت طيور سائبة في الافق او منزلية
والذي يحفظ ويستر جسمهن الريش وهو في الطيور نسبة غالبه
ويقل في باقي المخلوقات حيث يتغير الي شعر في الحيوان
ومنبت الجلد مثل الريش وهنا يذكر الغالب علي البدن وينتشر
فكان الريش غالب علي الشعر ويحتويه
الريش يواري سوءه الطيور ايضا وكذلك الشعر\ كما ان له دور في المثير الجنسي والحمايه
كل شيئ مقدر ومعلوم وبحكمة وغايه من الرب الخالق
يبني ءادم \\\\ نداء الي العموم الدنيوي في بقاع الارض \\\\ الي بني ءادم في مشارق ومغارب الارض
امم وشعوب وقبائل وعوائل ابيضهم واسودهم وصفرهم
قد انزلنا توكيد وانتهاء الوقف بصدور الكلام وبيان الامر
انزلنا عليكم لباسا يواري سوءتكم \ تكفل الله بالحفظ عن طريق اللباس والريش \\\ انه العرض والشرف مصون عند الله قبل الانسان \\ لكن الناس تفتن من الشيطان \\\ لا يفتننكم الشيطان اليوم الناس فتنوا لانهم لم يسمعوا نداء الرب لهم
في المحافظة علي اعراضهم من الفتنة بها \\\ انهم ينزعون عنها اللباس برضاهم ويروا سوءاتهم لغيرهم فتنة منهم بها
لقد قام المرء نفسة لانهم فتن بالسوءة التي ببدنه ونظر اليها وعجب بها واستلذها لنفسه فاثارته الغريزه بها فقام ينزع عنها ما ظلل بها من لباس وشعر وريش فقام بنتف هذا الشعر
تلذذا بعورتها وممارسه الفتنة بها من نفسه لها
من صور الفتنة بالسوءة ان يقوم المرء سواء كان ذكر او انثي بممارسة الجنس مع عورته
ويظهر ذلك في ان يمسها بحركات ويتغنج بها او يمارسها مع الحيوان او المثليه الانثي بالانثي
ان يظهرها في مواضع الممارسة الجنسيه ويبين تلك فيها وعليها
وعجبي في امر هذا العبثي بسوءته العلني ولا يبالي
الامر الاول في المرء عندما بدت له سوءته طفقا يخصفان عليها من ورق الجنه \\ هذه في المرة الاولي من غوي الشيطان لابوينا \
لكن اليوم الذرية البني ءادميه تنزع كل ما طفقا ابويهم من ورق الجنه علي السوءه الجسديه وليس هذا وفقط بل يبديانها
عاريه ويفتن الناس بها بل ويفعل فيها الفعل الفاضح علنا وبكل تبجح وسرور ولذة وذروة ومنتهي الفجور الجنسي المشاع
انها يتكلم بلغة الممارسه بالفرج نكاحا زنا علني \\ لقد راي الناس سوءاتهم مفضوحة ينكل بها بالفعل الفاضح ويهتك عرضها بعين الوقاحة والهمج الشرس الذي لا يرحم اننا اليوم في عالم الهرج الجنسي \\\ عالم الفضيحة بالاعراض والزنا العلني بيان صور الزنا بالفرج تعليم الناس الزنا الفاضح ليكون شاغلهم في الزمن القادم \\\ تاصيل الزنا في العامه البشريه
صقل العقول والفكر والباطن بحب وشغف الفرج والممارسة الجنسيه له بكل جراءة وشجاعة ولا حياء ولا تخوف رذيلة
تحويل البشر الي حيوان يمارس الجنس في اي مكان بعلن وفجور ولا يبالي \\ في الشارع \ في البريه \\ ان الجنس البشري القادم هو الجنس الحيواني الغريزة الممارسه في العلن
والجهر بها \\ تحويل المرء الي حمار عندما تراوده غريزته ينكح من يراه من بنت او امراه \\\ الا تلاحظ ان الحمار لا يهمه نظر الناس اليه ولا يستطيعوا ان يثنوه عن وطئ الانثي عندما يريدها \ انه يستعد بكل قوته الغريزيه الذكريه تجاه فرج الانثي لا يسكن الا بعد نكاحها مهما قاومه الاخرين وهربت منه الانثي لابد ان يطؤها في النهاية \\\ جعل البشر اليوم لديهم هذه
الحموريه الجنسيه تجاة الفرج في الانثي
ايجاد جيل مشاكس للجنس عدو الجنس \\\ لا عيب عنده في وطئ او زنا بالانثي \\ الحريه البهيميه للغريزة
هل انتهي الزمن المصون للعرض والشرف ؟؟؟؟؟؟
نعم وبكل سرور واسف في نفس الوقت
وعادت ريما في الجاهلية لكن العودة اليوم ظاهرة في الارض \ عودة البجاحة بالعورة والفضح للسوءة
عودة التدبير والشرح والتفصيل والرؤي للهم الكبير
عودة المرء الندل القوا د \\ عودة الفرج المرغم المكبل بالمال والشهرة والزنا الفاضح\\\ عودة اسقاطيه فوق الكل
ارغام ودفع وسوق للرذيله في كل مكان \\\\ اشاعة الفعل الفاضح في الناس \\ مش فعل فاضح لا \\\ بقي حق للناس في ممارسته في من يشاءون \\\ وعلي الملا والعلن \\\\\\\
اهو الغباء من الغبي
ام هي التجديد والتغيير الحياتي للمتاع الدنيوي
هل الانسان اليوم يفضح نفسه بنفسه \ ام انه متاع للنفس لا فضح ولا زنا فيه ولا تبرج \\ اهو ما قال به الحق \\ متاع الغرور \ الذي سيصل اليه الانسان \\ الي طريق الطغيان
عندما يري الانسان في ممارسة الجنس حق علني ويعتقد ذلك يقينا وظنا منه ومن هنا يستغني عن كل من يعاونه حتي الشيطان نفسه يكون في غني عنه \ مش محتاج خدماته وامانيه
لانه يقوم هو بها حين يرغبها
وماذا عن الشرف \\\ كان زمان له تقدير \\\ لكن اليوم التقدير بالرؤي والرغبه وليست المكارم تقف كمواجهة ودافع ضد النفس وغريزتها ورغبتها المتاعية \\ ان احب ورغبتي تحب تلك هي سوائد الزمن القادم والغاية من الهجمة الجنسيبة الشرسه علي فضائح الجنس والممارسه به \\
الاشباع التام لمتاع الغرور \\ بلوغ الرشد فيه من البشريه
ليتحقق امر اليوم الموعود وتنتهي الدنيا بتلك الرؤي المتاعية
لا تتعب نفسك ووفر وقتك وجهدك وسيب الناس تتمتع
بالمتاع وممارسة الجنس كيف تشاء
خلاص قطع وفرك ورق الجنه وكشف ما كان يظلل الفرج به من لباس وشعر وريش
ويا عيني عليه من البرد والحر والشتا والصقعة وما يقذف
ويلج فيه ومن لا يرحمه \\ وهذا جزاؤه \\ فهو جزاؤه
لكن هناك امر لابد ان يطرح
ما السر في تنظيم هذه الهجمة الشرسة اليوم وفتح ملف الجنس علي الملا والعلن بلا مبالاة
ما السر في هذه الافتراضات الجنسيه الفوتوغرافية
ما سر الهوس علي الفرج وبالفرج للناس
ما سر التدفقات من حين الي حين وبعد حين \\\ بمواضيع وشغل للفرج وما يصنع به وفيه من صور زنا ونتف وولاده
ممارسه وكشف مفاهيم وطرائق وابداعات جنسيه تهجم علي الفرج \\\\
ما وجهة كل هذا ولمن يكون هذا التنظيم المراد موجها \\\
ما الخفي في هذه الاسقاطات المباشرة علي الانوف والعيون والابصاروالعقول والفكر والقلوب والزهور اليانعة من الاطفال
الحراب ضد من بالجنس \\\\ الهوس لمن بالجنس \\\ الهبل لمن بالجنس \\ الحراب العقلي لمن بالجنس\\\\\\\\\\\
لمن يكون الشغف بالجنس \\\ من هم القوم المراد بهم خلق شغف جنسي فيهم \\\\\
من القوم المراد لهم الاغراق والاشاعة الافتراضيه بممارسة الجنس
منهم القوم الذين يحلل لهم الجنس وممارسه وتصبح فيهم سمة
وعرف وعادة وهمة وعزم \\\
من المقصودين بان تكون لديهم السياحة الجنسيه \\\
لكن هل يقدر الانسان علي الملك في الارض وينتزع السلطان من ربه ويتحقق ذ لك له \\\\\ ان استطعتم ان تنفذوا من اقطار السموات والارض فانفذوا
اعتقد ان هذا هو مراد البشر الان \\\
ولعل الكشف حول الجاذبيه لهو دليل الي هذا الطريق تملك السلطان \\ لان الانسان يوما ما سينتهي من امر الجنس وما فتح فيه ليدخل في امر اخر وهو النفاذ الي اقطار السموات \ وهنا يقع المحظور \\ ويرسل علي الارض شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران
وظن اهلها انهم قادرون عليها بعد ان عبروا من كل الابواب وتملكوا كل الامور وعلموها وتعلموها ومارسوها
اي تحقق لهم متاع الغرور
هنا في تلك اللحظ انتهي كل شيئ وصارت دكاء دكا
ا نتهي
ةةةةةةةةةةةةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق