سؤال قوي وارد بفكر كل انسان في هذه الحياة \ سؤال يخرج من قلوب تخاف ربها وتخشي بطشه وجبروته \ الذهن حا ضر في ربهم حسبانهم يقوم علي زاد انشغلوا به واستبصروا امره وعقدوا عدته \\\ لكن هناك من غفل ولم يبصر او يستبصر هوان وذلة هذا اليوم فما شغله زاد ولا عقد
امر ولا اعد عدة \\\\ شغلتهم اموالهم واولادهم ونسوا ان هناك يوم ينتظرهم هم واباؤهم الاولين \\ وما ذلك الا كونهم بعدوا الامر ولا يدرون شيئا عن هذا المنتظر القادم
وما المنتظر القادم اليه الناس \\\\\\\\\\\
هذا يوم الفصل جمعناكم والاولين فان كان لكم كيد فكيدون \\\
فماذا يعني مفهوم الكلام \\ ما فيه من الامور والعجب والبصر والرؤي \\\ هذا حاضر اليوم وما الحاضر المشار اليه
يوم الفصل \\\ الاشاره علي حاضر موجود وقائم بين الناس
التعريف بالامر القائم \\\ هذا فلان \\\ هذا يوم الفصل
دلالة الاشاره علي المدلل به \\\\ وقت الفصل هذا زمانية كانت غير ممكنه قبل اليوم اتت وهذا هو \\\\\ هذا يوم الفصل جمعناكم \\\ ونفخ في الصور فاذا هم من الاجداث الي ربهم ينسلون \\\ افهم فاذا هم من الاجداث الي ربهم ينسلون
كيف ينسلون من الاجداث \\\\\\\\ الناس يوم الفصل يخرجون مسرعين منسلين بين الناس في هدوء \ خلسة الي الزحام
ماهو يوم الزحام الاعظم \\ كل الاجداث ستخرج ما فيها
فاذا هم \\\ من هم الجمع \\\ الاولين والاخرين \\ كل ما كان في الاجداث ينسل مسرعا الي ربه \\ يفصلون من الاجداث\\
ستلقي بهم الارض وتتخلي عنهم الاجداث تلفظهم \ وتقذف بهم \ فينسلون منها مسرعين وسط الزجام \كالسيف حين يسل من الجراب غمده \\ لا صوت ولا ضوضاء ولا همس \\ لا تسمع لهم ركزا لا تحس منهم من احد \\ ينسلون
النقطة الاولي لحال الناس الاول في الخروج من
الاجداث ماذا صوره الحق \\\ في ثلاث صور حال
الاول \\\ اسراع في الخروج من الاجداث
يخرجون من الاجداث سراعا
فاذا هم من الاجداث الي ربهم ينسلون
الثانيه \\ كانهم الي نصب يوفضون
الاسراع في الخروج كانهم ذاهبون الي شيئ منصوب لهم يتجمعوا حوله
الثالثة \\ كانهم جراد منتشر
ونها رسم صوره الخروج المسرع الذي يبين سرعة الانتشار في الارض مثل الجراد حين يغزوا مكان ما في الارض
يحجب ضوء الشمس
الحركة الاخر اجية فيا حركة ونشاط متزايد
هل يفكر الانسان فيم يشغله عن اثار اليوم الحال
ليه الحق تعالي لم يعبؤا بالخلق في الدنيا
لانه ما خلقهم الا لامر واحد وهو العبادة والسعي في الارض
لا يعبؤ بكثرتهم ولا بكفرهم ولا بايمانهم \ لذلك لا يزيد ملكه
ولوكانوا علي اتقي قلب رجل واحد \\ ولا ينقص ملكة ولو كانوا علي افجر قلب رجل واحد \\ وهذا معناه انهم لا كيد لهم عند الله
ولا مظلمة لاحد \\ ولا تزر وازرة وزر اخري\\\\\ عندما يقول الحق للناس في العلن فالامر بجد و لا مفر منه\\ اذا اتي
ولما لم يعبؤا الله با لناس في الدنيا \\
لانهم محكومون بامر واحد في الدنيا وهن
امر الخلق الاول تمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
تون بعد فترة ضرب في الارض \\ مستقر ومتاع الي حين
يحكمهم الموت \\ لا منفعة لهم مع الله \\ لا عون بهم للهوهنا سجل لهم الحق البيان التالي متحديا ان يظهر احد منهم مظلمة لله
فان كان \\ وةهنا احتمالية \\ غير متحققة في الكيد في الله
فكان النص فان كان لكم كيد \\\ مظلمة \\ حاجة في الله فكيدوها له \\ تعالي الحق عما يظن الناس\ وما ربك بظلام للعبيد \\\ وما ظلمناهم \\\ وهنا يكون العدل والانصاف الحق الدائم
هم عند الله سواسيه لا فضل بينهم الا بالتقوي والعمل الصالح \\\ فكانت الموازين القسط لهذا اليوم \ موازين العدل لانه الحكم العدل غني عن العالمين \ الغني الحميد
ما يعبؤا بكم ربي \\\ لولا دعا ؤكم
الانسان بالرغم من كونه محكوم بقبضة الله في الارض
الا انه مستفز لله \\\\ يحاول الاعجاز له \\\\ كيف ذلك
ان الله الخالق خلق البشر وكفلهم ورزقهم وسخر لهم كل ما حولهم من كائنات \ سهل لهم امرهم
ومن هذه حرية ارادتهم ورغبتهم واملهم ونظرهم ورؤيتهم النفسية \\\\ لكن لم يدرك هدف ربه فاخذ ينازعة في قدرته له \\
محاولا اعجاز الله في كونه وربوبيته \\\ وقد ضرب لنا الحق عدة امور في الاستفزاز البشري للرسل ولربهم \\\
وتمثل ذلك في هذه المحاولات البشريه
ا\ قتل الرسل
\ا طلب رؤية الله جهرة
\ طلب مائدة من السماء
\ طلب الطعام المتنوع
\ طلب احياء الموتي
وكلها استفزاز للرسل ولقدرة الله في الخلق\\\\
وهل اعجز الطلب الرب \\\\ اجابهم لما طلبوا لكنهم لم يؤمنوا وازدادوا طغيانا وظلما ومكرا واستكبارا في الارض
وما زال البشر يستفزون الناس ويستفزون الشرع والرسل والدين والارض ومن عليها \\ انها طبيعة النفس البشريه
علي الرغم من بيان كل الامور وكل القدرات الالهية والربوبيه للناس الا ان الناس لم يقدروا صاحب هذه القدرات ولا يقدروا عظمته وجلاله فيهم ولهم \\\\ الله يمهل ولا يهمل يستدرج كل لاه معرض ويمد لهم \\\\\\\\\\
خلق المعصية ووسع الرحمة وفتح التوبة وقبل التائب انه لغفور رحيم ومع هذا يموت الانسان علي المعصية والكفر والجحود والاستكبار في الارض علي الله
ولله الامر من قبل
لله الامر من قبل \\ اي في الدنيا وحياة الناس
امر الخلق \\\\ امر الرزق \\ امر التمكين في الارض \ امر نزول الخير والماء الي الارض \\ امر السماء الي الارض
وشان الخلائق \ امر الموت في الناس والاعمار الساريه فيهم
هل الموت احد ارادة الله وقبضته في الارض \\\\
الناس محكومة بامر الموت \ لا فرار منه \\\ اينما تكونوا يدرككم الموت \ الموت يحكم الناس الي يوم الفصل
وما الذي يحكم الكون المادي \\\ فالموت يحكم الخلائق الحية لكن هناك خلائق ماديه محكومه ايضا وهي السموات والارض ومن فيهن من مكونات ماديه
انها ايضا محكومه بقانون التبديل \\\ يوم تبدل الارض غير الارض والسموات \\والارض جميعا قبضته يوم القيامه
وهل هناك مرسلات تعاون التحكم في الارض للموت \\ نعم انها جند الله ومرسلاته تعمل لتحقيق قبضه الله علي الارض والخلائق \\\ الرياح \\ البرق \ الرعد \\ الصواعق \\ الزلازل \\ البراكين \\ الاعاصير الفيضانات
الامراض \ الفيروسات \ الطاعون \ المرض القمل وغيرها من جند الله الغيبيه \\ مرسلات الرب ليسير ملكه فيما خلق له ولمقتضاه وزمانيته الاستقرارية الحين والمتاع
قدرة الله في الارض في المرحلة الدنيوية الاولي تمثلت في امور الخلق \\ الحياة والسعي في الرزق والعمل الارضي والموت الانتهائي الي القبر \\ حمل التكاليف العبادية \\\\\\\
وتلك نري امر الله واضح ومبين في هذه الشئون ومحكوم يقدرة الله ومشيئته وسلطان ملكه \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الاعادة للاخرة
علمنا الدنيا وهي امور ظاهرة ومحسوسة للناس ويدفع بها بعضهم البعض تعاملا وسعيا ونكاحا وتمكينا وصراعا وفساد
وخيرا وينهي كل الموت في القبور
لكن هناك اجداث سكن فيها الاموات انتظارا لليوم المشهود \\ يوم الجمع \\ يوم التغابن لم نعرف عنه الا القليل من العظيم الغير مشهود
والذي يثيره جم كبير من الخواطر حوله \\\\\\
كيف تكون قدرة الله علي الناس اليوم \\\
كيف يمتثل الناس لله \\\ ولماذا لم يدلنا الله علي عصيان منهم يوم الفصل \\\\\\
لماذا الناس في خضوع واستسلام تام لله \\\\\
ما دور الملائكه في هذا اليوم \\\\\
مزن الذين سينظمون الخلائق ويسوق الناس \\ ويوردونهم الي موردهم الذي سيذهبون اليه
ابواب النار والجنه \\\\ كيف ستكون وما يحكمها ويحفظها وينظم الحركة فيها \
كيف تتحرك الوفود وهل يحدث اصطدام وصر اع بين
الخلائق \\ الكل يموج في بعض فمن ينظمهم ويقودهم ويعرفهم مستقرهم \\ وكيف يعرضون علي الله للحساب
استفسارات لا تعد وتحصي نريد ان نعلمها كيف سيكون امر يوم الفصل وحال الناس مع بعضهم ومع الملائكة ومع ربهم ولان البحث يمتد ويمتد لذلك سنتناول الامور في لقاءات متتاليه بعد
فانتظر الخير والعلم بما يهمك علمه
ةةةةةةةةةةة
امر ولا اعد عدة \\\\ شغلتهم اموالهم واولادهم ونسوا ان هناك يوم ينتظرهم هم واباؤهم الاولين \\ وما ذلك الا كونهم بعدوا الامر ولا يدرون شيئا عن هذا المنتظر القادم
وما المنتظر القادم اليه الناس \\\\\\\\\\\
هذا يوم الفصل جمعناكم والاولين فان كان لكم كيد فكيدون \\\
فماذا يعني مفهوم الكلام \\ ما فيه من الامور والعجب والبصر والرؤي \\\ هذا حاضر اليوم وما الحاضر المشار اليه
يوم الفصل \\\ الاشاره علي حاضر موجود وقائم بين الناس
التعريف بالامر القائم \\\ هذا فلان \\\ هذا يوم الفصل
دلالة الاشاره علي المدلل به \\\\ وقت الفصل هذا زمانية كانت غير ممكنه قبل اليوم اتت وهذا هو \\\\\ هذا يوم الفصل جمعناكم \\\ ونفخ في الصور فاذا هم من الاجداث الي ربهم ينسلون \\\ افهم فاذا هم من الاجداث الي ربهم ينسلون
كيف ينسلون من الاجداث \\\\\\\\ الناس يوم الفصل يخرجون مسرعين منسلين بين الناس في هدوء \ خلسة الي الزحام
ماهو يوم الزحام الاعظم \\ كل الاجداث ستخرج ما فيها
فاذا هم \\\ من هم الجمع \\\ الاولين والاخرين \\ كل ما كان في الاجداث ينسل مسرعا الي ربه \\ يفصلون من الاجداث\\
ستلقي بهم الارض وتتخلي عنهم الاجداث تلفظهم \ وتقذف بهم \ فينسلون منها مسرعين وسط الزجام \كالسيف حين يسل من الجراب غمده \\ لا صوت ولا ضوضاء ولا همس \\ لا تسمع لهم ركزا لا تحس منهم من احد \\ ينسلون
النقطة الاولي لحال الناس الاول في الخروج من
الاجداث ماذا صوره الحق \\\ في ثلاث صور حال
الاول \\\ اسراع في الخروج من الاجداث
يخرجون من الاجداث سراعا
فاذا هم من الاجداث الي ربهم ينسلون
الثانيه \\ كانهم الي نصب يوفضون
الاسراع في الخروج كانهم ذاهبون الي شيئ منصوب لهم يتجمعوا حوله
الثالثة \\ كانهم جراد منتشر
ونها رسم صوره الخروج المسرع الذي يبين سرعة الانتشار في الارض مثل الجراد حين يغزوا مكان ما في الارض
يحجب ضوء الشمس
الحركة الاخر اجية فيا حركة ونشاط متزايد
هل يفكر الانسان فيم يشغله عن اثار اليوم الحال
ليه الحق تعالي لم يعبؤا بالخلق في الدنيا
لانه ما خلقهم الا لامر واحد وهو العبادة والسعي في الارض
لا يعبؤ بكثرتهم ولا بكفرهم ولا بايمانهم \ لذلك لا يزيد ملكه
ولوكانوا علي اتقي قلب رجل واحد \\ ولا ينقص ملكة ولو كانوا علي افجر قلب رجل واحد \\ وهذا معناه انهم لا كيد لهم عند الله
ولا مظلمة لاحد \\ ولا تزر وازرة وزر اخري\\\\\ عندما يقول الحق للناس في العلن فالامر بجد و لا مفر منه\\ اذا اتي
ولما لم يعبؤا الله با لناس في الدنيا \\
لانهم محكومون بامر واحد في الدنيا وهن
امر الخلق الاول تمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
تون بعد فترة ضرب في الارض \\ مستقر ومتاع الي حين
يحكمهم الموت \\ لا منفعة لهم مع الله \\ لا عون بهم للهوهنا سجل لهم الحق البيان التالي متحديا ان يظهر احد منهم مظلمة لله
فان كان \\ وةهنا احتمالية \\ غير متحققة في الكيد في الله
فكان النص فان كان لكم كيد \\\ مظلمة \\ حاجة في الله فكيدوها له \\ تعالي الحق عما يظن الناس\ وما ربك بظلام للعبيد \\\ وما ظلمناهم \\\ وهنا يكون العدل والانصاف الحق الدائم
هم عند الله سواسيه لا فضل بينهم الا بالتقوي والعمل الصالح \\\ فكانت الموازين القسط لهذا اليوم \ موازين العدل لانه الحكم العدل غني عن العالمين \ الغني الحميد
ما يعبؤا بكم ربي \\\ لولا دعا ؤكم
الانسان بالرغم من كونه محكوم بقبضة الله في الارض
الا انه مستفز لله \\\\ يحاول الاعجاز له \\\\ كيف ذلك
ان الله الخالق خلق البشر وكفلهم ورزقهم وسخر لهم كل ما حولهم من كائنات \ سهل لهم امرهم
ومن هذه حرية ارادتهم ورغبتهم واملهم ونظرهم ورؤيتهم النفسية \\\\ لكن لم يدرك هدف ربه فاخذ ينازعة في قدرته له \\
محاولا اعجاز الله في كونه وربوبيته \\\ وقد ضرب لنا الحق عدة امور في الاستفزاز البشري للرسل ولربهم \\\
وتمثل ذلك في هذه المحاولات البشريه
ا\ قتل الرسل
\ا طلب رؤية الله جهرة
\ طلب مائدة من السماء
\ طلب الطعام المتنوع
\ طلب احياء الموتي
وكلها استفزاز للرسل ولقدرة الله في الخلق\\\\
وهل اعجز الطلب الرب \\\\ اجابهم لما طلبوا لكنهم لم يؤمنوا وازدادوا طغيانا وظلما ومكرا واستكبارا في الارض
وما زال البشر يستفزون الناس ويستفزون الشرع والرسل والدين والارض ومن عليها \\ انها طبيعة النفس البشريه
علي الرغم من بيان كل الامور وكل القدرات الالهية والربوبيه للناس الا ان الناس لم يقدروا صاحب هذه القدرات ولا يقدروا عظمته وجلاله فيهم ولهم \\\\ الله يمهل ولا يهمل يستدرج كل لاه معرض ويمد لهم \\\\\\\\\\
خلق المعصية ووسع الرحمة وفتح التوبة وقبل التائب انه لغفور رحيم ومع هذا يموت الانسان علي المعصية والكفر والجحود والاستكبار في الارض علي الله
ولله الامر من قبل
لله الامر من قبل \\ اي في الدنيا وحياة الناس
امر الخلق \\\\ امر الرزق \\ امر التمكين في الارض \ امر نزول الخير والماء الي الارض \\ امر السماء الي الارض
وشان الخلائق \ امر الموت في الناس والاعمار الساريه فيهم
هل الموت احد ارادة الله وقبضته في الارض \\\\
الناس محكومة بامر الموت \ لا فرار منه \\\ اينما تكونوا يدرككم الموت \ الموت يحكم الناس الي يوم الفصل
وما الذي يحكم الكون المادي \\\ فالموت يحكم الخلائق الحية لكن هناك خلائق ماديه محكومه ايضا وهي السموات والارض ومن فيهن من مكونات ماديه
انها ايضا محكومه بقانون التبديل \\\ يوم تبدل الارض غير الارض والسموات \\والارض جميعا قبضته يوم القيامه
وهل هناك مرسلات تعاون التحكم في الارض للموت \\ نعم انها جند الله ومرسلاته تعمل لتحقيق قبضه الله علي الارض والخلائق \\\ الرياح \\ البرق \ الرعد \\ الصواعق \\ الزلازل \\ البراكين \\ الاعاصير الفيضانات
الامراض \ الفيروسات \ الطاعون \ المرض القمل وغيرها من جند الله الغيبيه \\ مرسلات الرب ليسير ملكه فيما خلق له ولمقتضاه وزمانيته الاستقرارية الحين والمتاع
قدرة الله في الارض في المرحلة الدنيوية الاولي تمثلت في امور الخلق \\ الحياة والسعي في الرزق والعمل الارضي والموت الانتهائي الي القبر \\ حمل التكاليف العبادية \\\\\\\
وتلك نري امر الله واضح ومبين في هذه الشئون ومحكوم يقدرة الله ومشيئته وسلطان ملكه \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
الاعادة للاخرة
علمنا الدنيا وهي امور ظاهرة ومحسوسة للناس ويدفع بها بعضهم البعض تعاملا وسعيا ونكاحا وتمكينا وصراعا وفساد
وخيرا وينهي كل الموت في القبور
لكن هناك اجداث سكن فيها الاموات انتظارا لليوم المشهود \\ يوم الجمع \\ يوم التغابن لم نعرف عنه الا القليل من العظيم الغير مشهود
والذي يثيره جم كبير من الخواطر حوله \\\\\\
كيف تكون قدرة الله علي الناس اليوم \\\
كيف يمتثل الناس لله \\\ ولماذا لم يدلنا الله علي عصيان منهم يوم الفصل \\\\\\
لماذا الناس في خضوع واستسلام تام لله \\\\\
ما دور الملائكه في هذا اليوم \\\\\
مزن الذين سينظمون الخلائق ويسوق الناس \\ ويوردونهم الي موردهم الذي سيذهبون اليه
ابواب النار والجنه \\\\ كيف ستكون وما يحكمها ويحفظها وينظم الحركة فيها \
كيف تتحرك الوفود وهل يحدث اصطدام وصر اع بين
الخلائق \\ الكل يموج في بعض فمن ينظمهم ويقودهم ويعرفهم مستقرهم \\ وكيف يعرضون علي الله للحساب
استفسارات لا تعد وتحصي نريد ان نعلمها كيف سيكون امر يوم الفصل وحال الناس مع بعضهم ومع الملائكة ومع ربهم ولان البحث يمتد ويمتد لذلك سنتناول الامور في لقاءات متتاليه بعد
فانتظر الخير والعلم بما يهمك علمه
ةةةةةةةةةةة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق